أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ف 3: الخليفة أبو جعفر المنصور والقصص والقُصّاص















المزيد.....

ف 3: الخليفة أبو جعفر المنصور والقصص والقُصّاص


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8402 - 2025 / 7 / 13 - 22:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ف 3: الخليفة أبو جعفر المنصور والقصص والقُصّاص
كتاب ( القصّاصون منبع الدين السُنّى ) الفصل الثالث : أبو جعفر المنصور والقصص والقُصّاص
مقدمة:
1 ـ أبو جعفر المنصور : ( عبد الله بن محمد بن علي بن عبد الله بن عباس ) هو الذى ُأسُس الكهنوت العباسى توطيدا للدولة العباسية . كانت الدولة الأموية عربية بانتماءات قبلية ( نسبة للقبيلة ) فأصبحت الدولة العباسية دولة دينية كهنوتية ذات ألقاب دينية للخليفة مثل ( المهدى والهادى ..ثم إضافة إسم الله ( المعتز بالله ) مثلا .
2 ـ من المنتظر أن يتضاعف دور القصص الدعائى ، ومن المنتظر أيضا أن يكون أبو جعفر المنصور قاصّا ، يتولى بنفسه أن يقُصّ على الناس ما يفتريه في الدعاية لدولته وأسرته ، خصوصا وقد كان في توطيده لدولته قد حارب كثيرين .
3 ـ يعزّز ذلك أيضا دور أبى جعفر المنصور فى صناعة الأحاديث لتعضيد حكمه الكهنوتي . وبهذا صار ( ابن عباس ) جد الخلفاء العباسيين أشهر رواة الأحاديث ، وأشهر فقهاء الصحابة ــ بأثر رجعى .!! لقد كان ابو جعفر المنصور فى اواخر العصر الأموى من (علماء ) الحديث ورواته ، وكان له ( صحابة ) . ومنهم جد راوى الحديث (حبش بن أبي الورد الزاهد ) المتوفى عام 262 ، طبقا لما رواه ابن الجوزى فى المنتظم ( ج 12 عام 262 ) قال عن جده كان من صحابة المنصور ، قال :( وجده عيسى هو المعروف بأبي الورد ‏.‏وكان من صحابة المنصور).
4 ـ وهناك نوعان من القصص :
النوع الأول : قصص عن أبى جعفر المنصور والنوع الثانى : إفتراه أبو جعفر المنصور . ونعرض لهما :
أولا :
قصص مفتراة عن أبى جعفر المنصور
1 ـ هناك نوع من القصص أحاطت بأبى جعفر المنصور أشاعه أتباعه عنه ، منها هذه الخرافة التي رواها الخطيب البغدادى في موسوعته ( تاريخ بغداد ) : ( حدثني طيفور مولى امير المؤمنين قال‏:‏ حدثتني سلامة ام امير المؤمنين قالت‏:‏ لما حملت بابي جعفر رايت كانه خرج من فرجي اسد فزار ثم اقعى فاجتمعت حوله الأُسُد ، فكلما انتهى اليه أُسد سجد له ). ونقلها عنه ابن الجوزى في المنتظم .
2 ـ وانتشرت قصة من هذا النوع حتى سجلها إبن الجوزى فى القرن السادس الهجرى ـ بعد موت المنصور العباسى بأربعة قرون . يقول ( وكان عند أبي جعفر مرآة يرى بها ما في الأرض جميعًا ، يقال إنها نزلت على آدم وصارت إلى سليمان بن داود ثم ذهبت بها الشياطين وبقيت منها بقية صارت إلى بني إسرائيل ، فأخذها رأس جالوت، فأتى بها مروان بن محمد فكان يحكيها ثم يجعلها على مرآة أخرى فيرى فيها ما يكره ، فرمى بها وضرب عنق رأس جالوت، فلما استخلف أبو جعفر طلبها فأُتي بها ، فكان يرى فيها محمد بن عبد الله بن حسن ) .
التعليق :
أورد ابن الجوزى هذا التفسير الخرافى لانتصار الخليفة أبى جعفر المنصور على خصمه ( محمد النفس الزكية ). مع إن إنتصار المنصور على ( محمد النفس الزكية ) وأخيه ابراهيم كان أمرا مقررا ومتوقعا لا يحتاج الى هذا التبرير الخرافى. إلا إن الكهنوت العباسى الذى أسّسه أبو جعفر المنصور خلق له هالة أُسطورية استمرت قرونا بعده .
3 ـ ولم يتورع القّصّاص عن صناعة قصص اسندوها لأحبار المجوسية ، جعلوهم فيها يعلمون الغيب الذى لم يكن النبى محمد عليه السلام يعلمه . صنعوا روايات يتنبأ فيها شيخ مجوسى بأن المنصور سيصير خليفة . تقول الرواية : ( أخبرنا ابن ناصر الحافظ قال‏:‏ أخبرنا المبارك بن عبد الجبار قال‏:‏ أخبرنا أبو القاسم علي بن المحسن التنوخي قال‏:‏ أخبرنا محمد بن عبد الرحيم المازني قال‏:‏ حدَّثنا أبو علي الحسين بن القاسم الكوكبي قال‏:‏ حدثنا أبو سهل بن علي بن نوبخت قال‏:‏ كان جدنا نوبخت على دين المجوسية وكان في علم النجوم نهاية وكان محبوسًا بسجن الأهواء. فقال‏:‏ " رأيت أبا جعفر المنصور وقد أدخل السجن فرأيت من هيبته وحالته وسيماه وحسن وجهه وثيابه ما لم أره لأحد قط‏.‏ قال‏:‏ فصرت من موضعي إليه فقلت‏:‏ " يا سيدي ليس وجهك من وجوه هذه البلاد " فقال‏:‏ " أجل يا مجوسي." قلت‏:‏ " فمن أي البلاد أنت ؟ " فقال‏:‏ "من المدينة." فقلت‏:‏" أي مدينة ؟ " فقال‏:‏ " مدينة النبي صلى الله عليه وسلم." فقلت‏:‏ " وحق الشمس والقمر إنك لمن ولد صاحب المدينة؟ " قال‏:‏ " لا . ولكنني من عرب المدينة‏.".‏ قال‏:‏ فلم أزل أتقرب إليه وأخدمه حتى سألته عن كنيته فقال‏:‏ " كنيتي أبو جعفر" قلت‏:‏ " أبشر فوحق المجوسية لتملكن جميع ما في هذه البلدة حتى تملك فارس وخراسان والجبال . " فقال لي‏:‏ " وما يدريك يا مجوسي؟ " قلت‏:‏ " هو كما أقول فاذكر لي هذه البشرى. " قال‏:"‏ إن قضي شيء فسوف يكون". قال‏:‏ فقلت‏:‏" قد قضاه الله من السماء فطب نفسًا . " فطلبت دواة فوجدتها، فكتب لي : " بسم الله الرحمن الرحيم يا نوبخت إذا فتح الله على المسلمين وكفاهم مؤونة الظالمين ورد الحق إلى أهله لم نغفل عما يجب من حق خدمتك إيانا‏.‏" ...‏.‏قال نوبخت‏:‏ فلما ولي الخلافة صرت إليه وأخرجت الكتاب فقال‏:‏ " أنا له ذاكر ولك متوقع والحمد لله الذي صدق وعده وحقق الظن ورد الأمر إلى أهله‏.‏"‏).
ثانيا :
قصص افتراه أبو جعفر المنصور بنفسه في خلافته ، وبه نعتبره أحد القصّاصين .
1 ـ يروى إبن الجوزى فى تاريخ المنتظم هذه الرواية : ( قال المنصور يومًا ونحن جلوس عنده‏:‏" أتذكرون رؤيا كنت رأيتها ونحن بالشراة " ؟ فقالوا‏:‏ " يا أمير المؤمنين ما نذكرها." فغضب من ذلك وقال‏:‏ " كان ينبغي لكم أن تثبتوها في ألواح الذهب وتعلقوها في أعناق الصبيان." فقال عيسى بن علي‏:‏ " إن كنا قصرنا في ذلك فنستغفر الله يا أمير المؤمنين فليحدثنا أمير المؤمنين بها . " قال‏:‏ " نعم. رأيت كأني في المسجد الحرام وكأن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الكعبة وبابها مفتوح والدرجة موضوعة وما أفقد أحدًا من الهاشميين ولا من القرشيين إذا منادٍ يناد ي‏:‏ أين عبد الله؟ فقام أخي أبو العباس فتخطى الناس حتى صار على الدرجة فأخذ بيده فأدخل البيت، فما لبث أن خرج علينا ومعه قناة عليه لواء قدر أربعة أذرع وأرجح فرجع حتى خرج من باب المسجد. ثم نودي‏:‏ أين عبد الله فقمت أنا وعبد الله بن علي نستبق حتى صرنا إلى الدرجة، فجلس فأخذ بيدي ، فأصعدت فأدخلت الكعبة ،وإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه أبو بكر وعمر وبلال‏.‏ فعقد لي وأوصاني بأمته وعمّمني وكان كورها ثلاثة وعشرين كورًا . وقال‏:‏ خذها إليك أبا الخلفاء إلى يوم القيامة‏.‏).
2 ـ هنا يزعم المنصور أن النبى محمدا عهد اليه والى ذريته بحكم أمة محمد ( المسلمين جميعا ) حتى يوم القيامة، ( يعنى حتى يومنا هذا وما بعد يومنا هذا.! ) ولم ينس المنصور أن يحرم من ذلك الشرف عمه عبد الله بن على الذى نازعه من قبل فى الحكم وثار عليه وانتهى بالقتل بعد أن اعطاه المنصور الأمان . ونرى من إستمع لهذا الإفك سارع بالتصديق والتسليم دون تساؤل أو إعتراض .
أخيرا
الويل لمن يعترض على أقاصيص أبى جعفر المنصور:
كان القتل مصير من يعترض على قصص أبى جعفر المنصور . ونعطى مثالين :
1 ـ : في عام 141 : وقف أبو جعفر المنصور يقُصُّ على الناس في مدينة ( الرقة ) منتهزا فرصة إنقشاع الطاعون ، فكان مما قاله : ( احمدوا الله يا اهل الشام فقد رفع عنكم بولايتنا الطاعون )، فهبّ له رجل إسمه منصور بن جعونة فقال له : ( إن الله تعالي اكرم من ان يجمع بين ولايتكم والطاعون ) فأمر المنصور بقتله .
2 : كان أبو جعفر المنصور مندمجا وهو يحكى بعض قصصه ، وكان ممثلا رائعا ، فأخذت دموعه تسيل تأثرا . تقول الرواية : ( بينما المنصور ذات يوم يخطب وقد علا بكاؤه إذ قام رجل فقال : " يا وصّاف تأمرنا بما تجتنبه وتنهى عما ترتكبه ، بنفسك فابدأ ثم بالناس ". فنظر إليه المنصور ثم تأمله مليا ، ثم قطع الخطبة وقال : " يا عبدالجبار خذه إليك "، فأخذه عبدالجبار ، وعاد ( المنصور ) إلى خطبته فأتمها وقضى الصلاة ، ثم دخل ، ودعا بعبدالجبار ثم قال : " ما فعل الرجل ؟" فقال : " محبوس عندنا يا أمير المؤمنين. " . قال ( المنصور ) أمل له ( ثم أعرض له ) بالدنيا فإن عزف عنها فلعمرى أنه لمريد (للأخرة ) وإن كان كلامه ليقع موقعا حسنا ، وإن مال إلى الدنيا ورغب فيها فإن لى فيه أدبا يردعه عن الوثوب على الخلفاء وطلب الدنيا بعمل الآخرة.". ) يعنى أن يختبره ، هل في وعظه يرجو الآخرة ولا مطمح له في الدنيا ، أم هو يتجرأ ويعظ الخليفة علنا ليكسب جاها دنيويا . وفعلا إختبره عبد الجبار ، عرض عليه أن يعمل عند الخليفة في ظلم الناس ، فرضى وصار من خدم الخليفة . وتمتع كما يتمتعون ، فجىء به الى أبى جعفر المنصور فوبّخه وقتله . تقول الرواية : ( فخرج عبدالجبار فدعا بالرجل ودعا بغذائه ، فقال له : " ما حملك على ما صنعت ؟ " قال : " حق الله كان فى عنقى فأديته إلى خليفته "، قال : " إذا فكُل "، قال : " لا حاجة لى فيه "، قال " وما عليك من أكل الطعام إذا كانت نيتك حسنة".! ، فدنا فأكل ، فلما أكل طمع ( عبد الجبار ) فيه، فتركه أياما ثم دعاه فقال : " لهى عنك ( أى نساك )أمير المؤمنين وأنت محبوس فهل لك فى جارية تؤنسك وتسكن إليها ؟ " قال : " ما أكره ذلك . " . فأعطاه جارية ، ثم أرسل إليه(يقول ) : " هذا الطعام قد أكلت ، والجارية قد قبلت ، فهل لك فى ثياب تكتسيها وتكسو عيالك إن كان لك عيال ، ونفقة تستعين بها على أمرك ، إلى أن يدعو بك أمير المؤمنين إن أردت الوسيلة عنده إذا ذكرك؟ " ، قال : " وما هى "، قال : " أوليك الحسبة والمظالم ، فتكون أحد عماله تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر "، قال : " ما أكره ذلك "، فولاه الحسبة والمظالم . فلما أتى عليه شهر قال عبدالجبار للمنصور : " الرجل الذى تكلم بما تكلم به فأمرت بحبسه قد أكل من طعام أمير المؤمنين ، ولبس من ثيابه وعاش من نعمته وصار أحد ولاته فإن أحب أمير المؤمنين أن أدخله عليه فى زى الشيعة( أى أنصار العباسيين فى ذلك الوقت ) فعلت " . قال : فأدخله . فخرج عبدالجبار فقال ( للرجل ) : " قد دعا بك أمير المؤمنين وقد أعلمته أنك أحد عماله على المظالم والحسبة ، فأدخل عليه فى الزى الذى يحب . " . فألبسه قباء وعلق خنجرا فى وسطه وسيفا بمعاليق ....ودخل ، فقال: " السلام عليك يا أمير المؤمنين . " فقال : " وعليك ، ألست القائم بنا والواعظ لنا ومذكرنا بأيام الله على رؤوس الملأ ؟" قال :" نعم "، قال : " فكيف تخليت عن مذهبك؟ " قال : " يا أمير المؤمنين ، فكرت فى أمرى فإذا أنا قد أخطأت فيما تكلمت به ورأيت أنى مصيب فى مشاركة أمير المؤمنين فى أمانته " . قال : " هيهات ، أخطأت إستك ( يعنى مؤخرتك ) الحفرة ، هناك يوم أعلنت فيه الكلام وظننا أنك أردت الله به فكففنا عنك ، فلما تبين لنا أنك أردت الدنيا جعلناك عظة لغيرك حتى لا يجترىء بعدك مجترىء على الخلافة ، أخرجه يا عبدالجبار فاضرب عنقه " . فأخرجه ..فقتله. )
ماذا كان ردّ القُصّاص الخائفون من بطش أبى جعفر المنصور ؟
انتظرونا .
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور )
https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ( وَلا تَمْنُن تَسْتَكْثِرُ / شيعة العراق )
- ف 2 : الأعمش رائد القصاصين في العصر العباسى
- ف 1 : لمحة تاريخية عن نشأة وظيفة القصص والقُصّاص
- عن ( الآية 36 من سورة النساء / الأشراف الأنجاس / أغانى القهر ...
- عن ( الزور / جاه النبى )
- كتاب الخوارج كاملا
- عن ( الصلاة والذكر )
- الخاتمة : من الخوارج الى داعش .. إحزن يا قلبى !!
- عن ( شخص / الشجرة الملعونة / مهطعين / فئران السفينة الغارقة ...
- ف 7 ب 2 : الخوارج من الأعراب . فما هو التأصيل القرآنى للأعرا ...
- عن :( سوّل / الضمير / النفس اللوامة والنفس الأمارة / الغرور ...
- ف 6 ب 2 : الدين الشيطانى يجمع الخوارج وخصومهم
- د . أيمن نور .. تحية وسلاما
- عن ( مأساة بنات المنوفية / يأجوج ومأجوج )
- عن ( الخزى ورؤية العمل / سرادق )
- ف 5 ب 2 : الخوارج يبقرون بطون الحوامل .. وشنائع أخرى
- عن الحرية والمسئولية
- ف 4 ب 2 : تطرفهم فى (تأدية الصلاة ) وفى سفك الدماء
- عن( هل الدال على الخير كفاعله ؟ / شيوخ الضلال / الفردية وثقا ...
- ف 3 ب 2 : إختلافهم نقمة .


المزيد.....




- العمود الثامن: الثورة ومعارك الطائفية
- نيجيريا تدين 44 عنصرا من بوكو حرام بتهمة تمويل الإرهاب
- خلال زيارته لبلدة الطيبة والاطلاع على اعتداءات المستوطنين د ...
- TOYOUR EL-JANAH KIDES TV .. تردد قناة طيور الجنة بيبي على نا ...
- 400 عالم يؤيدون فتوى تصنيف من يُهددون المرجعية، بالحرابة
- بروجردي.. إيران الإسلامية ستتحول لواحدة من القوى الكبرى في ا ...
- الاحتلال الإسرائيلي يعتقل عرفات نجيب أحد حراس المسجد الأقصى ...
- الاحتلال يعتقل أحد حراس المسجد الأقصى
- إيهود أولمرت: اليهود يقتلون الفلسطينيين يوميا بالضفة
- -المسجد الإبراهيمي بين عراقة التاريخ وتحديات التهويد- انتصا ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ف 3: الخليفة أبو جعفر المنصور والقصص والقُصّاص