أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - الهيموت عبدالسلام - حوار متخيل بين -بنيامين نتنياهو- و -علي الحسيني الخامنئي-















المزيد.....

حوار متخيل بين -بنيامين نتنياهو- و -علي الحسيني الخامنئي-


الهيموت عبدالسلام

الحوار المتمدن-العدد: 8381 - 2025 / 6 / 22 - 13:59
المحور: مقابلات و حوارات
    


المشهد 1
غرفة عميقة تحت الأرض، في مكان رمزي أشبه بـ"كهف أفلاطون"، جدرانه مغطاة بنقوش الحضارات القديمة: فارس، بابل، القدس، مكة، الإسكندرية،غزة.
الطاولة من رخام داكن، والمقاعد خشبية، لا حُراس، لا مترجمين، فقط نتنياهو وخامنئي.

نتنياهو (غاضبا)
كل ما نريده هو العودة إلى أرضنا، هذه أرض الميعاد، وعدها الله لإبراهيم ونسله، نحن لسنا غزاة، نحن أبناء هذه التربة، منذ أيام يشوع وداوود.

خامنئي (بثبات):
لكنكم عُدتم من وراء البحر، لا من رحِم الأرض، عدتم بوعد بلفور، وبعصابات الهاغاناه والأرغون وشتيرن وهي نواة جيش الاحتلال الحالي، أرض الميعاد ليست وثيقة ملكية أبدية،الله لا يعطي الأرض بالوراثة بل بالعدل،وعد الله لا يكون ظلماً للآخرين.

نتنياهو:
وهل تنكر أن اليهود كانوا هنا؟ إن التوراة ذكرت أورشليم مئات المرات، إن الهيكل كان قائماً قبل أن يوجد شيء اسمه فلسطين.

خامنئي:
لا ننكر وجود اليهود، بل ننكر أن وجودهم يُلغي وجود غيرهم، ومَن قال إن فلسطين بدأت بعدكم؟بل بدأت مع الكنعانيين، واليبوسيين، والفلسطينيبن الأوائل،كلهم سبقوكم والأرض تتسع للجميع إلا من يريدها حكراً له.

نتنياهو (يحدّق فيه):
لكننا طُردنا، تشتتنا، واضطهدتنا كل شعوب الأرض،وها قد عدنا ألسنا نحن المستضعفين؟

خامنئي:
أنتم كنتم مستضعَفين، فصِرتم صنيعة الغرب مُستكبرين وغزاة ، والمستضعَف لا يُصبح جباراً بمجرد أن يملك القنبلة،المستضعف من يطالب بحقه لا من ينفي الآخر.

نتنياهو:
نحن نعرف أن القرآن اعترف بنا كأهل كتاب ،حتى نبيكم محمد تعامل مع اليهود.

خامنئي:
نعم الإسلام اعترف بكم كأهل كتاب، لا كأسياد الأرض واغتصابها وتهجير أهلها، القرآن لم يُعطِ بني إسرائيل تفويضاً بل قال: ويسعون في الأرض فساداً،ثم إذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفاً، لا لتملكوا، بل لتُحاسَبوا.

نتنياهو:
لكنكم لا تعترفون بنا كدولة، إذاً كيف نتحدث عن حدود أو اتفاق؟

خامنئي:
لأن كيانكم بلا حدود، من يومها الأول ترفضون ترسيم حدود نهائية ،ما معنى أن تقولوا "من النيل إلى الفرات" في شعار جيشكم، وفي طوابعكم البريدية، وفي خرائطكم المدرسية؟ ما معنى بناء جدار الضفة وجدار غزة وجدار الأردن وجدار مصر وجدار لبنان ألستم نظام فصل عنصري؟

نتنياهو:
الأمن يفرض علينا ذلك، نحن شعب صغير بين أمم تريد إفناءه.

خامنئي:
الدولة التي لا ترسم حدودها، لا تحترم حدود الآخرين، أنتم دولة تتوسع على حساب شعب مشرد وعلى حساب شعوب المنطقة بدعم أمريكي وغربي.

نتنياهو:
لكن الحدود تُرسم بالقوة لا بالرغبة، هكذا يعمل التاريخ.

خامنئي:
والقوة لا تبرر الوجود، المغول كانوا أقوى فأين هم؟ أين الأمبراطورية الأكادية وأين النازية الألمانية وأين الإمبراطورية الرومانية التي امتدت لآلاف الكيلومترات، فهل بقي منها شيء سوى في الخرائط؟

نتنياهو (يحاول الهروب إلى التاريخ):
اليهود عانوا 2000 عام في المنفى،العالم مدين لنا بدولة.

خامنئي:
لكن العالم لا يملك أن يدفع ديونه على حساب الفلسطينيين. أليس هذا هو جوهر الظلم؟ أن يدفع شعب بريء ثمن ذنب الآخرين؟

نتنياهو (بلهجة حادة):
القدس لنا، جبل الهيكل لنا، هنا بيت الرب.

خامنئي (يرد بقوة هادئة):
القدس ليست ملكاً لأحد دون غيره، هي مدينة الأنبياء جميعاً، أنتم حوّلتموها من قبلة الروح إلى ثكنة.

نتنياهو (ينظر للوراء):
وإلى أين تريدون أن نذهب؟ إلى البحر؟ إلى پولندا؟ إلى روسيا؟

خامنئي:
نحن لا ندعو لرمي أحد في البحر، بل لعودة أصحاب الأرض الفلسطينيين ،من أراد البقاء بسلام فليبقَ كمواطن وليعتنق الدين الذي يشاء، ومن أراد السيطرة فستلفظه الأرض كما لفظت غيره.

* يسود صمت ديني رهيف ،يتردد صوت آذان من القدس القديمة، يقابله صوت نفير "شوفار" من حائط المبكى، يختلطان في الأفق الرمزي.
نتنياهو:
أنتم تتحدثون عن العدالة لكن العالم لا يُدار بها،نحن أقنعنا الغرب بوجعنا، جعلنا الذاكرة سلاحاً،أنتم بالعكس تغرقون في لغة الشهادة والانتحار.

خامنئي:
نحن لا نحتقر الحياة بل نرفض عبوديتها،أنتم جعلتم من الخوف مبدأً وجوديا، بارعون في تقمص الضحية لتبرير قتل شعب بر يء ، أنتم الضحية حين تملك السلاح النووي تهدد كل شعوب المنطقة.

نتنياهو:
لماذا تنكر أن الواقع تغيّر، القوة الناعمة، التكنولوجيا، الاقتصاد ... لم نعد معزولين،أنتم مَن في العزلة حتى روسيا والصين تتعامل معكم بحذر.

خامنئي:
نحن صامدون رغم الحصار والعقوبات ، كما قال سارتر: أن تكون وحدك مع الحق خير من أن تكون مع القطيع في الباطل، نحن نقترب من اكتفاء ذاتي في صناعة الأدوية وصناعة الأغدية وصناعة محلية للأسلحة التي تنزل على رؤوسكم هذه الأيام ...

نتنياهو:
هذه لغة الشعراء لا القادة، في السياسة الواقعية الوجود لا يُؤسس على حق مجرد، بل على مصالح متبادلة وهذا ما نفهمه نحن جيدًا.

خامنئي:
لكنها سياسة عارية من المبدأ، كما قال الإمام علي: الحق يُعرف بالرجال، اعرف الحق تعرف أهله، أية سياسة تتحدثون عنها هل سياسة التطهير العرقي أم الإبادة الجماعية أم التهجير القسري أم قتل الأطفال أم دفنكم للقوانين الدولية والإنسانية والأممية في غزة؟

نتنياهو:
أنتم ترفضون حتى الاعتراف بإسرائيل، كيف نثق بنظام يعلن أن وجودنا باطل؟ العالم يعترف بنا، ونحن عضو في الأمم المتحدة، وجودنا أمرٌ واقع.

خامنئي:
الماء الملوث إذا بقي في الإناء لا يصبح طاهراً مع الزمن، الاعتراف القانوني لا يُطهّر الغصب والاستيطان ،ثم من قال إن شرعية الأمم المتحدة أعلى من شرعية الشعوب؟ وهل التزمتم بقرار واحد أصدرته الأمم المتحدة ؟

نتنياهو (يقترب قليلاً):
مشكلتكم أنكم تريدون إسقاطنا بالفكر الديني، أنتم تحكمون باسم "الولي الفقيه" ونحن دولة قانون، العالم لا يقبل مشروعاً يخلط السياسة بالغيبيات.

خامنئي:
بل أنتم من يخلط الدين بالاحتلال، كتابكم هو المبرر للقتل وللتوسع وللعنصرية ، نحن نؤمن أن القيم الدينية إن صيغت بالعقل تولّد مقاومة أخلاقية، نحن لسنا ثيوقراطية بالمعنى البابوي، بل أمة تستمد شرعيتها من الرفض والمقاومة.

نتنياهو (يبتسم بخبث):
لكن لديكم فقر، احتجاجات، سخط... من تُضحّون من أجلهم لا يريدونكم.

خامنئي (بثبات):
أن تعاني أمة وهي تقاوم، أفضل من أن تعيش أمة على موائد المحتل، نحن نزرع ولا ننتظر التصفيق، الشعوب الحية تتعثر و لكنها لا تركع رغم الحصار والعقوبات.

نتنياهو (ينظر بعينين نصف مغمضتين):
وأنت ما الذي تنتظره من الحرب؟ أن تمحو إسرائيل؟

خامنئي:
لسنا نبحث عن المحو بل عن نهاية مشروع إحلالي مصطنع، إسرائيل فكرة استعمارية مؤقتة، قد تستمر لعقود لكن الزمن لا يحمي الزيف، التاريخ يُصفِّي الكيانات المصطنعة.

نتنياهو:
ولماذا لم تسقطونا إلى الآن؟ مرّت سبعون سنة ونحن هنا.

خامنئي:
حتى الشاه عميلكم وعميل أمريكا ظل نصف قرن، ما بُني على الظلم لا يدوم بل يتآكل من الداخل.

المشهد2:
مكان مظلم وبارد، في منشأة سرية تحت الأرض أشبه بمعبد مهجور من قرون، شاشات ضخمة تبث من خلف الزجاج مشاهد: صواريخ فوق تل أبيب، عائلات تحت الأنقاض، طوابير هجرة في مطار بن غوريون، ومدينة أشبه بغزة مدمرة.

خامنئي يجلس صامتًا كصخرة.
نتنياهو يدخل مرتبكاً بوجه شاحب وعينين منهكتين من السهر.

نتنياهو (بصوت مرهق):
من كان يظن أن تل أبيب ستتحول إلى نسخة من غزة؟ نحن من كنا نقصِف لا من نُقصف.

خامنئي (بهدوء عميق):
الدوران الأبدي للحقيقة، أن يرى الظالم وجهه في مرآة الضحية، طوفان الأقصى لم يكن بداية الحرب بل نهاية الوهم.

نتنياهو (يحاول استجماع نفسه):
كنا نرد على مجزرة، على صدمة بحجم 11 شتنبر، لكننا لم نتوقع أن يمتد الرد إلى مشارف ديمونا.

خامنئي:
لأنكم بنيتم مشروعكم على نسيان الحقيقة،من يغفل جذور النار يُفاجأ حين تحرق بيتَه، أنتم أردتم تحويل الفلسطيني إلى شبح فصار عاصفة.

نتنياهو (بعصبية):
وماذا عن إيران؟ من سمح لكم بإغراق المنطقة بالصواريخ؟ من أعطاكم الحق؟

خامنئي:
حين تُقصف غزة كل يوم يصبح الدفاع فريضة، صواريخنا لم تكن رسالة غزو بل إعلان لنهاية، أنتم من فتحتم أبواب الجحيم عليكم.

نتنياهو (يحاول التماسك):
لكنكم لم تحققوا أهدافكم ولا نحن حققناها ، لا حماس سقطت، ولا أنتم قضيتم علينا،الجميع ينزف.

خامنئي (بصوت رصين):
ومن قال إن الغاية كانت "النصر العسكري"؟ أحيانًا يكفي أن تفشل الرواية المضادة، أن تُصبح إسرائيل خائفة، أن تتساوى تل أبيب بغزة في الدمار.

نتنياهو (ينظر نحو الشاشة):
لكن شعبي يعيش في الملاجئ، وأنا في ملجإ من نوع آخر، محاصر بالخصوم، بالمحكمة المحلية والدولية، بالتاريخ،بالجدران.

خامنئي:
وهذه ليست المرة الأولى، كنت دائماً تهرب من محكمة إلى حرب، ومن قضية فساد إلى مجزرة،لكن الحرب الأخيرة كشفتك أكثر .

نتنياهو:
وهل أنتم بخير؟ احتجاجات في شوارع طهران، تذمر داخلي، عقوبات تتضاعف.

خامنئي:
لكننا لا نكذب على أنفسنا، لا نبيع شعبنا وهم النصر الكامل،لسنا في "كذبة وجودية"، أن تعاني مع المبدأ،خير من أن تتنعّم فوق الكذب.

نتنياهو (يخفض صوته):
أمريكا لم تعد كما كانت نتوسلها كي تتدخل ،والبيت الأبيض يتهرب،والكونغرس منقسم.

خامنئي:
أنتم لا تملكون حليفًا بل راعيًا مرهقاً ومستنزفاً. والراعي لا يحمل من يتدلّى دائمًا من رقبته،أميركا اليوم تحصي خسائرها أكثر مما تصنع انتصاراتها، كل الحروب التي خاضتها أمريكا خسرتها .

نتنياهو (ينظر في الفراغ):
أردت أن أخلّد نفسي، أن أبني مجدي السياسي الأخير، ففتحت جهنم، لم أحقق شيئاً، لا غزة انحنت، ولا إيران تراجعت.

خامنئي:
ذلك لأن من يقود منطق الحرب بالهروب، لا يملك بوصلتها، الحروب تصنعها المبادئ، لا الهروب من الفضائح القضائية.

نتنياهو (يحاول تبرير):
الناس لا تفهم تعقيد اللعبة و لا ترى الصورة الكاملة.

خامنئي:
بل الشعب يراها الآن بوضوح: قادته في ملاجئ فاخرة، وهو في رعب و هروب، جثث في الشوارع، والمخابئ تنقل بيانات النصر، إن من يُهزم داخليًا لا يُنقذ خارجيًا.

نتنياهو (بصوت خافت):
وهل ترى نهاية لهذه المأساة؟

خامنئي:
النهايات لا تُصنع بالمفاوضات فقط بل بالاعتراف، اعترف بأن هذا الكيان لا يمكنه العيش بالسيف إلى الأبد،اعترف بأنك خُدعت بوهم القوة.

يسود صمت ثقيل ،تظهر عناوين على الشاشات : طابور الهجرة يكبر خوفا من الصواريخ ، الاستثمارات تسحب استثماراتها ، التضخم وصل إلى 20 % ، تكلفة الحرب وصلت إلى 200 مليار شيكل مما سيؤدي إلى انهيار العملة وفرار رأس المال ،انهيار السياحة ، الائتلاف الحاكم فشل في القضاء على المقاومة في غزة وعلى حماية إسرائيل من الصواريخ ، تظاهرات تطالب بإسقاط الحكومة وتنظيم انتخابات مبكرة ، تزايد غير مسبوق العزلة الدولية ، إرهاق في صفوف جيش الاحتلال...

يقول المؤرخ الشهير "يوفال نوح هراري " يجب على إسرائيل أن تتخلى عن أسطورة الدولة اليهودية الآمنة ، وأن مقولة القلعة الحصينة قد انتهت وأن على إسرائيل أن تعيد تعريف أمنها بحلول سياسية وليس عسكرية فقط"
"الذين لا يتعلمون من التاريخ،يُجبرهم المستقبل على تكراره بطريقة أكثر إيلاما .



#الهيموت_عبدالسلام (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العمى الطائفي
- من الاستعمار إلى الاستحمار
- إضاءات حول استخدام الدكاء الاصطناعي في الإبادة بفلسطين
- سوق المشاعر
- وعاظ السلاطين
- الإنسان من زاوية أخرى
- سوريا التي ...
- حول مذكرة الاعتقال في حق نتن ياهو ويوآف غالانت
- انهيارإسرائيل
- يكفيك فخرا
- المغاربة
- الكتابة والارتزاق
- حرب الأنفاق في غزة
- الحركة الطلابية الغربية و دعمها لغزة وفلسطين
- جحيم الفكر
- آفة العبودية الطوعية
- أسئلة المعنى واللايقين
- النحل أم الدبابير
- الشعب الفلسطيني وجدارة الحياة
- صفحات سوداء من تاريخ منطقة زرهون : الباشاوات القواد والشيوخ


المزيد.....




- أول تصريح لترامب عن إمكانية -تغيير- النظام الإيراني بعد الضر ...
- مقتل وإصابة 72 شخصاً بتفجير انتحاري بكنيسة في دمشق والداخلية ...
- مقتل 20 في تفجير انتحاري بكنيسة في دمشق
- احتفاء وجدل في إسرائيل بعد الضربات الأميركية لإيران
- سجال بمجلس الأمن بعد الضربات الأميركية على إيران
- كيف ستقيّم إدارة ترامب نجاح ضرباتها على المواقع النووية الإي ...
- احتجاجات في طهران بعد ضربات أمريكية ضد مواقع نووية إيرانية
- خبراء روس: ضرب المنشآت النووية الإيرانية تجاوز للخطوط الحمرا ...
- إسرائيل تقطع الغاز عن الأردن ودعوات لمقاضاتها وإلغاء الاتفاق ...
- الجزيرة تبث صورا لدمار منشأة أصفهان النووية بعد الضربة الأمي ...


المزيد.....

- تساؤلات فلسفية حول عام 2024 / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - الهيموت عبدالسلام - حوار متخيل بين -بنيامين نتنياهو- و -علي الحسيني الخامنئي-