أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - الهيموت عبدالسلام - أسئلة المعنى واللايقين















المزيد.....

أسئلة المعنى واللايقين


الهيموت عبدالسلام

الحوار المتمدن-العدد: 7945 - 2024 / 4 / 12 - 10:23
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


-لأول مرة في التاريخ يموت عدد أكبر من الناس اليوم بسبب الإفراط في تناول الطعام مقارنة بمن لا يجد قوت يومه؛ ويموت عدد أكبر من الناس بسبب الشيخوخة مقارنة بالأمراض المعدية، وعدد الأشخاص الذين ينتحرون أكبر من الذين يقتلهم الجنود والإرهابيون والمجرمون مجتمعين. في أوائل القرن الحادي والعشرين أصبح الإنسان أكثر عرضة للوفاة بسبب الإفراط في تناول الطعام في مطاعم ماكدونالدز مقارنة بضحايا الجفاف أو الإيبولا أو هجمات تنظيم القاعدة.

-إن أغنى 26 شخصاً في العالم يمتلكون وحدهم ما يعادل الثروة التي يملكها ثلاث مليارات من أفقر سكان الأرض، كما وأننا نقول لأنفسنا إن الاضطرابات الكبرى قد بدأت بالفعل.
-منذ11 شتنبر 2001 يقتل الإرهابيون نحو 50 شخصاً كل سنة في الاتحاد الأوروبي، ونحو 10 في الولايات المتحدة، ونحو 70 في الصين، أي ما مجموعه 25 ألف شخص في مختلف أنحاء العالم معظمهم في العراق وأفغانستان وباكستان ونيجيريا وباكستان و سوريا، ومن ناحية أخرى تقتل حوادث السير حوالي 80 ألف أوروبي، و40 ألف أمريكي، و270 ألف صيني أي ما مجموعه 1.25مليون شخص، ويقتل مرض السكري لوحده ما يصل إلى 3.5 مليون شخص كل سنة، ويقتل تلوث الهواء حوالي 7 ملايين شخص. فلماذا هذا الخوف أو التخويف من الإرهاب أكثر من مرض السكري؟

-الإرهابيون مثل ذبابة تحاول تدمير متجر صيني إنها ضعيفة جدًا لدرجة أنها لا تستطيع حتى تحريك كوب من الشاي، لذلك تجد ثورًا وتزحف في أذنه وتبدأ في الطنين، يصاب الثور بالذعر ويغضب ويدمر المتجر، وهذا ما حدث بعد أحداث 11 شتنبر عندما حرض الثور الأمريكي الأصوليين الإسلاميين على تدمير متجر الخزف الصيني في الشرق الأوسط.

-الدراسة التي أجريت في عام 2015 على أكثر من 86000 متطوع أظهرت أن الذكاء الاصطناعي يحتاج فقط إلى 10 إعجابات للتعرف على شخصيتك بشكل أفضل من زملائك، و70إعجاب للتعرف عليك أفضل من أصدقائك، و150 للتعرف عليك أفضل من أسرتك، يبدو أن الذكاء الاصطناعي يعرفك أفضل من زوجتك، الذكاء الاصطناعي يكتب الروايات ويؤلف الموسيقى ويقود السيارات ويدير الاقتصاد العالمي ويرسم الصور.

-من طفرات هذا القرن أنه يمكن للذكاء الاصطناعي أن يسلب منا كل شيء ويسلبنا كل قوتنا.

-في عام 2012 توفي حوالي 56 مليون شخص في جميع أنحاء العالم، توفي 620 ألف منهم بسبب العنف البشري (قتلت الحرب 120 ألف شخص وقتلت الجريمة 500 ألف آخرين)، وفي المقابل انتحر 800 ألف شخص وتوفي 1.5 مليون شخص بسبب مرض السكري: أليس مرض السكر الآن أخطر من البارود؟.

-في الماضي كانت الرقابة تعمل منع تدفق المعلومات، في القرن 21 تعمل الرقابة عن طريق إغراق الناس بمعلومات ثانوية وتافهة، في العصور القديمة كان امتلاك القوة يعني الوصول إلى المعلومات أما امتلاك القوة اليوم يعني معرفة ما يجب تجاهله.
لم تهزم الرأسمالية الشيوعية لأن الرأسمالية كانت أكثر أخلاقية أو لأن الحريات الفردية مقدسة أو لأن الله كان غاضبا على الشيوعيين، بل انتصرت الرأسمالية في الحرب الباردة لأن المعالجة اللامركزية للبيانات تعمل بشكل أفضل من المعالجة المركزية على الأقل في فترات التغير التكنولوجي المتسارع.

-قريباً ستقرأك الكتب وأنت تقرأها.

-في عام 1016 كان من السهل نسبيا التنبؤ كيف ستبدو أوروبا في عام 1050، وتأكد أن الأسر الحاكمة قد تسقط، وقد يغزو غزاة مجهولون، وقد تقع كوارث طبيعية، وكان من الواضح أنه في عام 1050 ستظل أوروبا خاضعة لحكم الملوك والكهنة، وأنها ستكون مجتمعًا زراعيًا، وأن معظم سكانها سيكونون من الفلاحين، وأنها ستظل تعاني بشدة من المجاعات والأوبئة والحروب.
وفي المقابل في سنة 2016 ليست لدينا أية فكرة عن الكيفية التي قد تصبح عليها أوروبا في سنة 2050، ولا نستطيع أن نقول أي نوع من النظام السياسي سوف يكون لديها، أو كيف سيتم هيكلة سوق العمل، أو حتى أي نوع من الهيئات سوف يمتلكها سكانها.

-في حدود فهمنا فإن الفأر لا يشعر أن شخصًا آخر يتحكم فيه ولا يشعر أنه يُكره على القيام بشيء ضد إرادته، عندما يضغط البروفيسور "تالوار" على جهاز التحكم عن بعد الذي يريد للفأر التحرك إلى اليسار ولهذا السبب يتحرك إلى اليسار، عندما يضغط الأستاذ على مفتاح آخر يريد للفأر أن يتسلق السلم، ولهذا السبب يتسلق الفأر السلم، وفي نهاية المطاف فإن رغبات الجرذ ليست سوى نمط من الخلايا العصبية المحفزة، ما الذي يهم إذا كانت الخلايا العصبية تنشط بسبب تحفيزها بواسطة خلايا عصبية أخرى أو لأنه يتم تحفيزها بواسطة أقطاب كهربائية مزروعة ومتصلة بجهاز التحكم عن بعد الخاص بالبروفيسور "تالوار"؟ ومع ذلك إذا سألت الفأر عن ذلك فربما قال لك: بالتأكيد لدي إرادة حرة!، انظر إذا أردت أن أتجه إلى اليسار فإنني أتجه إلى اليسار وإذا أردت أن أتسلق سلمًا فإنني أتسلق السلم، ألا يثبت ذلك أن لدي إرادة حرة؟

-أشهر القوارض في الطبيعة هم الخفافيش مصاصة الدماء، تتجمع هذه الخفافيش بالآلاف داخل الكهوف وتطير كل ليلة للبحث عن فريسة، عندما يجدون طائرًا نائمًا أو ثدييا مهملاً يقومون بشق صغير في جلده ويمتصون دمه، ولكن ليس كل الخفافيش مصاصة الدماء تجد ضحية كل ليلة، من أجل التغلب على حالة عدم اليقين في حياتهم يقوم مصاصو الدماء بإعارة الدم لبعضهم البعض، يعود مصاص الدماء الذي يفشل في العثور على فريسة إلى المنزل ويطلب من صديق أكثر حظًا أن يتقيأ بعض الدماء المسروقة، يتذكر مصاصو الدماء جيدًا من أقرضوا الدم لذلك في وقت لاحق إذا عاد الصديق إلى المنزل جائعًا فسوف يقترب من مدينه الذي سيرد الجميل، على عكس المصرفيين البشريين فإن مصاصي الدماء لا يتقاضون أية فائدة أبدًا.

-إذا عاد كارل ماركس إلى الحياة اليوم فمن المحتمل أن يحث أتباعه لتخصيص وقت أقل لقراءة كتاب رأس المال والكثير من الوقت لدراسة الإنترنت والجينوم البشري.

-إن التكنولوجيا تتحرك الآن بسرعة كبيرة ولأن البرلمانات والديكتاتوريين على حد سواء مثقلون بالبيانات التي لا يستطيعون معالجتها بالسرعة الكافية، فإن الساسة في الوقت الحاضر يفكرون على نطاق أصغر بكثير عن أسلافهم قبل قرن من الزمان، ونتيجة لذلك أصبحت السياسة في أوائل القرن 21 مجردة من الرؤى الكبرى، الحكومة أصبحت مجرد إدارة إنها تدير البلاد لكنها لم تعد تقودها.

-قتل الإرهابيون 7697 شخصا من جميع أنحاء العالم سنة 2010 بينما قتلت السمنة والأمراض المرتبطة بها حوالي 3 ملايين شخص.

-الإنسان العاقل لا يتصرف وفق منطق رياضي بارد بل وفق منطق اجتماعي دافئ، نحن تحكمنا العواطف.

-السلحفاة الحكومية لا تستطيع مجاراة الأرنب التكنولوجي.

-إن سوريا التي تخاف الله هي مكان أكثر عنفاً بكثير من هولندا الملحدة.

-يتم إنشاء المعنى عندما يقوم العديد من الأشخاص بنسج شبكة مشتركة من القصص، لماذا يبدو لي إجراء معين مثل الزواج في الكنيسة، أو صيام شهر رمضان، أو التصويت في يوم الانتخابات ذا معنى؟ لأن والدي أيضًا يعتقدان أن الأمر ذو معنى، وكذلك إخوتي وجيراني وسكان المدن المجاورة وحتى سكان البلدان البعيدة، ولماذا يعتقد كل هؤلاء الناس أنها ذات معنى؟ لأن أصدقائهم وجيرانهم يشاركونهم نفس الرأي أيضًا، يعزز الناس باستمرار معتقدات بعضهم البعض في حلقة ذاتية الاستدامة، كل جولة من التأكيد المتبادل تعمل على تشديد شبكة المعنى بشكل أكبر حتى لا يكون لديك خيار سوى تصديق ما يعتقده الجميع.

-إن خوارزميات جوجل وفيسبوك لا تعرف بالضبط ما تشعر به فحسب، بل تعرف أيضًا عددا لا يحصى من الأشياء الأخرى عنك وبالتالي يجب عليك التوقف عن الاستماع إلى مشاعرك والبدء في الاستماع إلى هذه الخوارزميات الخارجية بدلاً من ذلك، ما الفائدة من إجراء انتخابات ديمقراطية تعرف الخوارزميات كيف سيصوت كل شخص، بل تعرف أيضًا الأسباب العصبية الكامنة وراء تصويت شخص ما للحزب الديمقراطي بينما يصوت شخص آخر للجمهوري؟ وفي حين أوصت الإنسانية: "أنصت إلى مشاعرك!"، فإن البياناتية تأمر الآن: "أنصت إلى الخوارزميات!". إنهم يعرفون ما تشعر به.

-الثقافة الحديثة هي الأقوى في التاريخ، وهي تبحث بلا انقطاع وتخترع وتكتشف وتنمو، وفي الوقت نفسه فهي تعاني من قلق وجودي أكثر من أي ثقافة سابقة.

-المعنى والسلطة يسيران جنبًا إلى جنب دائمًا،إن كل من يحدد معنى أفعالنا سواء كانت جيدة أو شريرة، صحيحة أو خاطئة، جميلة أو قبيحة ، يكتسب أيضًا السلطة ليخبرنا بما يجب أن نفكر فيه وكيف نتصرف.

-عادة ما تنجح الانتخابات الديمقراطية فقط ضمن المجموعات السكانية التي لديها بعض الروابط المشتركة السابقة مثل المعتقدات الدينية المشتركة أو الأساطير الوطنية، إنها طريقة لتسوية الخلافات بين الأشخاص الذين يتفقون بالفعل على الأساسيات.

-الحرب عفا عليها الزمن، من المرجح أن تنتحر أكثر من أن تٌقتل في الصراع، المجاعة تختفي، أنت أكثر عرضة لخطر السمنة من الجوع، الموت مجرد مشكلة فنية، الخلود موجود، ما الذي يخبئه مستقبلنا؟

-في ذروة الإمبريالية الأوروبية اشترى الغزاة والتجار جزرًا وبلدانًا بأكملها مقابل الخرز الملون (نوع من الأساور)، في القرن الحادي والعشرين ربما تكون بياناتنا الشخصية هي المورد الأكثر قيمة الذي لا يزال يتعين على معظم البشر تقديمه، ونحن نعطيها لعمالقة التكنولوجيا مقابل خدمات البريد الإلكتروني ومقاطع الفيديو المضحكة للقطط.

-قال "أنطون تشيخوف" في عبارته الشهيرة إن البندقية التي تظهر في الفصل الأول من المسرحية ستُطلق حتمًا في الفصل الثالث.

-في الصين لا يزال الحزب الشيوعي يتحدث عن المُثُل الماركسية اللينينية، لكنه في الواقع يسترشد بمقولات "دنغ شياو بينغ" الشهيرة بأن «التنمية هي الحقيقة الصعبة الوحيدة وأنه لا يهم إذا كانت القطة سوداء أو بيضاء ما دامت تصطاد الفئران» وهو ما يعني بلغة واضحة القيام بكل ما يلزم لتعزيز النمو الاقتصادي حتى لو لم يكن ماركس ولينين سعداء بذلك.

-في سنغافورة ومن فوائد هذه الدولة المدينة ربطوا رواتب الوزراء بالناتج المحلي الإجمالي الوطني، عندما ينمو الاقتصاد السنغافوري، يحصل الوزراء على علاوة كما لو كان هذا هو جوهر عملهم.

-إن الخوارزميات التي تتحكم في البشر تعمل من خلال الأحاسيس والعواطف والأفكار.

-تقودك الرياضيات إلى نتيجة مخيفة للغاية: نظرًا لوجود عالم حقيقي واحد فقط، في حين أن عدد العوالم الافتراضية المحتملة لا نهائية، فإن احتمال أن تسكن في العالم الحقيقي الوحيد هو صفر تقريبًا.

-وراء هذا الدرع الوحشي تمكنت الديمقراطية الليبرالية والسوق الحرة من البقاء في معاقلها الأخيرة، ويمكن للغربيين الاستمتاع بالجنس والمخدرات والروك أند رول، وكذلك الغسالات والثلاجات وأجهزة التلفزيون، لولا الأسلحة النووية لما كان هناك وودستوك (مهرجان موسيقي)، ولا فرقة البيتلز، ولا محلات السوبر ماركت المكتظة، ولكن في منتصف السبعينيات بدا أنه على الرغم من الأسلحة النووية فإن المستقبل ينتمي إلى الاشتراكية.

-بينما قتلت السمنة والأمراض المرتبطة بها في عام 2010 حوالي 3 ملايين شخص، قتل الإرهابيون ما مجموعه 7697 شخصًا في جميع أنحاء العالم، معظمهم في البلدان النامية، تشكل شركة كوكا كولا تهديدًا أكثر فتكًا بكثير من كل الناس.

-نحن لسنا ممثلين في أي دراما أكبر من الحياة، الحياة ليس لها سيناريو، ولا كاتب مسرحي، ولا مخرج، ولا منتج ولا معنى لها. وفقًا لفهمنا العلمي فإن الكون عبارة عن عملية عمياء لا هدف لها، مليئة بالضجيج والغضب ولكنها لا تعني شيئًا، خلال إقامتنا القصيرة للغاية على بقعة صغيرة من كوكبنا، نشعر بالقلق والتبختر في هذا الاتجاه وذاك، ثم لم نعد نسمع شيئًا بعد الآن.

-يد الماضي الباردة تخرج من قبر أجدادنا، وتمسك من أعناقنا، وتوجه أنظارنا نحو المستقبل الوحيد والأوحد.

-أظهرت شركة "أمازون" للتجارة الإلكترونية في الولايات المتحدة أن قراءة الكتب الرقمية أكثر من الكتب الورقية و أن أجهزة مثل "كيندل" قادرة على جمع البيانات حول مستخدميها أثناء قراءتهم، تراقب صفحات الكتاب التي تقرأها بسرعة أو ببطء، والصفحة التي تتوقف فيها مؤقتًا، والجملة التي تجعلك تترك الكتاب ومتى تعود إليه ، والتعرف على الوجه ويعرف مدى تأثير كل جملة تقرأها على معدل ضربات القلب وضغط الدم ، ويعرف ما الذي أضحكك أو أحزنك أو أغضبك ، وستقرأك الكتب وأنت تقرأها، وإن نسيت ما قرأته فإن أمازون لن تنسى شيئا، ستسمح له هذه البيانات باختيار الكتب التي تروقك بدقة مذهلة وتسمح له بمعرفة من أنت بالضبط ويستطيع أن يحرك اهتمامك أو يوقفه.

عن كتاب "الهومو ديوس تاريخ مختصر عن المستقبل" ،لصاحبه "يوفال نوح هراري"



#الهيموت_عبدالسلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النحل أم الدبابير
- الشعب الفلسطيني وجدارة الحياة
- صفحات سوداء من تاريخ منطقة زرهون : الباشاوات القواد والشيوخ
- البنيات الاقتصادية والاجتماعية لمنطقة زرهون (1911-1939)
- صفحات من تاريخ منطقة زرهون
- حين كنت ذبابة إلكترونية
- افرضوا علينا المزيد من الضرائب قبل أن يفوت الأوان
- المدرسة وهوس التميز
- مزاد الأعضاء البشرية
- الكيف أو القنب المغربي
- حول القاسم الانتخابي المغربي
- قول في السياسة
- العصبية العرقية
- لا مجال
- فرنسا وتركيا والإرهاب
- نهاية كوفيد 19 أم نهاية الرأسمالية المتوحشة ؟
- ثورة الجهل
- ما معنى أن تكون أسودا في أمريكا
- أسلافنا المزارعون
- عودة التأميم تكتيك أم استراتيجية


المزيد.....




- غراب أبيض اللون..مصور يوثق مشهدًا نادرًا في ألاسكا
- طالب بجامعة كولومبيا في أمريكا يصف ما يحدث وسط المظاهرات.. ش ...
- ما السر وراء الشبه الكبير بين حارس مقبرة أخناتون والفرعون ال ...
- أسرار -أبرامز- الأمريكية في أيدي المتخصصين الروس
- شاهد لحظة طعن سائح تركي شرطي إسرائيلي في القدس
- -بسبب رحلة للغلاف المغناطسي-.. أشعة كونية ضارة قصفت الأرض قب ...
- متطوعون يوزعون الطعام في مخيم المواصي للنازحين الفلسطينيين ف ...
- محكمة العدل الدولية تصدر قرارها اليوم في دعوى تتهم ألمانيا ب ...
- نجم فرنسا: لهذا السبب لا يناسب زيدان بايرن ميونيخ
- نتنياهو عازم على دخول رفح والشرطة تقتل تركياً طعن شرطياً


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - الهيموت عبدالسلام - أسئلة المعنى واللايقين