صفاء علي حميد
الحوار المتمدن-العدد: 8363 - 2025 / 6 / 4 - 17:24
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
كتب عدنان الطائي ...
العراق يوقع مذكرة تفاهم مع ايران في مجال حقوق الإنسان 👀
قلت ...
لا حكومات العراق ولا ايران يعرفون شيء اسمه حقوق الانسان فعليمن هالمذكرات اللي مالها اي داعي ابدا ... فلوس زايدة ما يعرفون اين يضعونها ... وزيارات لا داعي لها كل يوم يضعون لها اسماء حتى يجعلونها اكثر قانونا وشرعية !
••• ¥¥¥ •••
خبر ...
مجلس محافظة بغداد يقرر اعتماد "العباءة الزينبية" زيا رسميا في العاصمة
قلت ...
من طيح الله حظكم وحظ هيج سالفة مطلعيها للناس ... ما عدكم شغل ولا عمل ملتهين بالشغلات التافة اللي مثلكم ... ولكم شعليكم بلبس الناس عسى ما تتعرين انتم شكو ...؟!
••• ¥¥¥ •••
كتب الاستاذ فائق الشيخ علي ...
كل مَنْ تمتثل من النساء العراقيات لقرار لبس ما يسمى ب(العباءة الزينبية) فهي تبحث عن زواج متعة.
أيها الرجال والشباب العراقيون:
حينما ترونهن (يفترَّن ويدوجن) يلبسن هذه العباءة، التي ليس لها وجود ولا نعرفها، فاعرضوا عليهن زواج المتعة بدينارين.. مو أكثر!
وسيقبلنَ فوراً!
قلت ...
هذا افضل رد يمكن ان يرد على من يتخذ هكذا قرارات تافهة مثل عاشت ايدك استاذ وكثر الله امثالك وطول بعمرك .. دمت متصدياً لهم في الامور الصغيرة والكبيرة ...
••• ¥¥¥ •••
كتب غيث التميمي ...
العباءةُ الزينبيّة!
درستُ علومَ الشريعةِ الإسلاميةِ: الفقهَ، والحديثَ، وعلومَ القرآنِ الكريم، وتعمّقتُ في تراثِ مدرسةِ أهلِ البيتِ النبويّ، عليهم السلام. مارستُ وظيفةَ رجلِ الدينِ في التبليغِ، والدعوةِ، والإرشادِ، وإمامةِ الصلاةِ، والخطابةِ، وسائرِ المهامِ التي تتوجّبُ على طالبِ العلمِ الدينيّ.
فعلتُ ذلك على مدى ثلاثِ عقودٍ من عمري، جالستُ خلالها كبارَ علماءِ المسلمينَ ومراجعهم من الشيعةِ والسنّةِ، في العراقِ وخارجَه. ومع ذلك، لم أقرأْ ولم أجدْ في تراثِ الإسلامِ ولا في مذهبِ أهلِ البيتِ عليهم السلام ما يُسمّى بـ “العباءة الزينبيّة”.
ولا أدري، هل يحقّ لنا أن نسأل: ما مصدرُ هذا المصطلح؟! هل له أصلٌ في الكتابِ أو في السُّنّةِ أو في تراثِ الشيعة؟
إنّه مجردُ تساؤل.
قلت ...
لا ليس أصل وانما هو من مخترعات سياسي الكراسي ومعممي الصدفة الذين جاءوا للعراق بعد التحرير الامريكي الميمون !
#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟