خالد محمد جوشن
محامى= سياسى = كاتب
(Khalid Goshan)
الحوار المتمدن-العدد: 8357 - 2025 / 5 / 29 - 21:33
المحور:
الادب والفن
قررت الراحة قليلا فى وكرى مكتبى ودلفت الى الغرفة الداخلية تاركا السكرتيرة بالخارج ربما يأتى احد العملاء .
دخلت فى النوم فورا ولكنى بعد قليل فوجئت بانفاس حارة بجانبى ووجدت السكرتيرة مستلقية على الاريكة بجوارى التصقت بها فورا ودفنت راسى فى صدرها لبرهة .
ثم اخرجت ثديها الايسر والتقمته فى فمى وقمت بالرضاعة فيه، وانا فى حال من النشوة وهى شبه مغمضة عينيها وباليد الاخر اعبث فى ثديها الاخر .
اسدلت الفتاة بنطلونى للأسفل لتحرر قضيبى والذى كان فى قمة الانتصاب نجحت بصعوبة ،بعد ان فكت الحزام وسوستة البنطلون وبدات هى تنزع ملابسها العلوية وتقذفها كيفما تكون وانتهت بالسوتيان الذى كان يحتضن ثدييها قبلا وكنت رافعه .
وبدات فى نزع ملابسها السفلية عبارة عن كلوت يشبه الخيط الرفيع ولكنه يحتضن المأوى الدافىء لقضيبى ، الفتاة اصبحت عارية وبدات تساعدنى فى نزع ملابسى العلوية ونحن فى غمرة العناق والتقبيل .
وكأن ملابسى العلوية قد تحولت الى مصيدة واصبحت عصية على الخروج منى .
سمعت ما يشبه الضوضاء الخفيفة فى الخارج تصورت ان السكرتيرة لم تغلق الباب الخارجى وان أحد العملاء قد دخل قلت لها ما يدور بعقلى عقب الضوضاء الخفيفة .
قامت بهدوء تام وارتدت ملابسها وخرجت تستطلع الأمر وأنا فى حال من الارتباك بملابسى المتدخلة والتى لاستطيع الخروج منها أو حتى إعادتها الى سابقتها الاولى .
انقضت دقائق وانا فى حيرتى وعادت السكرتيرة وشاهدتنى على هذا الحال لم تتمالك نفسها من الضحك وبادرت لمساعدتى فى انتزاع ملابسى .
ولكنى اخبرتها ان رغبتى قد خبت تماما وقضيبى نام انكمش الى وضعه الطبيعى ، لقد فزع الطير الأخرس ، التقطته الفتاة بيدها بسرعة مدهشة عسى ان ترد فيه الروح ، ولكن هيهات يبدوا ان القلق وربكة ملابسى أخرجانى تماما من نشوتى ووانحسرت رغبتى فى مواصلة مغامرتى الجنسىية .
طلبت منها ان تعد لنا بعض القهوة ريثما أستعيد هدوئى ونواصل انسحبت الفتاة بطيئة ، لتعد لنا القهوة ، لم استطع فهم ما تفكرفيه ،لكن عقلى كان مشغولا بمئات الأفكار كالطاحونة .
#خالد_محمد_جوشن (هاشتاغ)
Khalid_Goshan#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟