أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - مصطفى حقي - (3) ثلاثة وعشرون عاماًفي الممارسة النبوية. الخلاصة















المزيد.....

(3) ثلاثة وعشرون عاماًفي الممارسة النبوية. الخلاصة


مصطفى حقي

الحوار المتمدن-العدد: 1808 - 2007 / 1 / 27 - 12:00
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


(لمحة عن الكاتب علي الدشتي وأعماله في مقدمة مقالنا- معجزة القرآن) الحوار المتمدن تاريخ 10/12/2006)
10- يمكن القول أن صحابة النبي قد أقسمت بعد وفاته إلى جماعتين : أولئك الذين ينظرون إليه في المقام الأول على أنه نبيّ الله ورسوله ، وأولئك الذين ينظرون على أنه مؤسس دولةٍ أيضا . وأفراد هذه الجماعة الثانية كانوا قد أسهموا بأنفسهم في إقامة الدولة . ونظروا إلى أنفسهم على أنهم قد ورثوها وأنّ من واجبهم صيانتها وحراستها والدفاع عنها . وكانت هاتان الجماعتان متفقتين على إجلال النبي وتعظيمه مما جعلهما جماعة واحدة على هذا الصعيد .
ولا شكّ في أنّ عمراً كان أبرز رجل في الجماعة الثانية . فاهتمامه ببقاء الدولة هو السبب الذي دفعه لأن يقف بباب مسجد النبي شاهراً سيفه ويقول : إن رجالاً من المنافقين يزعمون أن رسول الله قد توفي وإن رسول الله (ص) ما مات ولكن ذهب إلى ربّه كما ذهب موسى بن عمران فقد غاب عن قومه أربعين ليلة ثم رجع إليهم بعد أن قيل قد مات والله ليرجعن رسول الله ( ص)كما رجع موسى فليقطعن أيدي رجالٍ وأرجلهم زعموا أنّ رسول الله (ص) مات . غير أنّ أبا بكر حين بلغه خرج وعمر يكلم الناس فذكّره بقوله تعالى : ( إنك ميت وإنهم ميتون ) - الزمر 30- ثم صعد المنبر وقال للناس : من كان يعبد محمداً فإنّ محمداً قد مات ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت . ثم تلا الآية : ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قُتِلَ انقلبتم على أعقابكم ) – آل عمران :144-
وبفضل حكمة عمر وتدبيره كان أن انتزعت القيادة من أيدي المتنافسين من المهاجرين والأنصار وضُمِنَت لأبي بكر الذي خاض , بدفعٍ من عمر ، حروب الردّة وأخضع القبائل التي خرجت عن الإسلام .
والسؤال الذي يطرح ذاته بصورة طبيعية هو ما الذي كان يحظى بالأهمية الأكبر في ذهن عمر ، دين الإسلام أم دولة الإسلام ؟ وفي الأحوال جميعاً ، فإنّ جهاز دولة ٍ كان قد أقيم وكان بحاجة لأن يُحْفَظ ويصان . فالنظام الجديد الذي أنشأه محمد وضع حدّاً للجهل والبربرية لدى قبائل العرب ولذلك كان لابد من تدعيمه وتوطيد أركانه . وهكذا كان على العرب أن يكفوا عن نزاعاتهم السخيفة ويندرجوا في جماعة واحدة تحت راية الإسلام .
وهذا هو السبب الذي دفع عمر ، بواقعيته وفهمه الطبيعة العربية , لأن يطلق الجيوش التي نمت بعد حروب الردّة في مغامرة غير مسبوقة من الحرب مع فارس وروما . كان يعلم أنّ هذه القبائل ما كانت لتركن إلى الزراعة والصناعة ، مما تجهله ، وأنها تحتاج منفذاً لطاقتها الكامنة . وما الذي يمكن أن يكون أفضل من تصويب هذه القوى المضطرمة على أهداف ثمينة خارج الحدود ؟ لقد بيّن التاريخ أن حكم عمر كان صائباً حين تبنى هذه السياسة .
11- كانت سلاسل الحروب المديدة بين الفرس والروم قد أضعفت إلى حد بعيد بنية كلًّ من هاتين الإمبراطوريتين السياسية والاجتماعية . والعامل الأهم كان وجود أعداد كبيرة من العرب ضمن حدود هاتين الإمبراطوريتين . فعلى مدى قرنين أو ثلاثة قرونٍ كان عربٌ من شمال جزيرة العرب قد تسربوا شيئاً فشيئاً إلى عبر الأردن والشام والعراق ، حيث أقاموا لهم دولاً تحت سيطرة الروم أو الفرس . ولقد عمدت هذه الجماعات العربية ، أو طبقاتها الدنيا على الأقل ، إلى التآخي مع جيوش الإسلام . ولعل تعاونهم هذا قبل أي شيء آخر هو ما جعل فتوحات عمر ممكنة . ولعلّهم حثّوه على التحرك ، لأن الإسلام كان قد غدا ضَرْباً من التنظيم الذي يدفع القومية العربية قدُماً . وملحمة الفتح لم تقتصر على إرواء عطش العرب إلى الغنائم والصعود ، بل أزالت عنهم أيضاً وصمة التابعين للأجانب والخاضعين لهم .
12- لاشك أن هنالك من اعتنق الإسلام انطلاقاً من اقتناعه الصادق وشارك في فتح الشام والعراق على أساس احترامه الأمر بالجهاد ، إلا أنّ الأدلة المتوافرة في تأريخ الفتوح المدوّن تبيّن بوضوح أنّ المحرّك الأساسي كان الرغبة في الاستيلاء على أملاك الغير . فالزهد وعدم الالتفات إلى مال الدنيا كانا مقتصرين على حلقةٍ ضيقة من المسلمين . أما البقية ، بمن فيهم بعضٌ من كبار صحابة النبي ، فقد جنوا من الفتوحات أرباحاً عظيمة . فقد ترك كلّ من طلحة والزبير ، وهما من العشرة المبشّرين بالجنة ومن النَّفَر الذين اختارهم عمر لشورى الخلافة ، ثروات تبلغ ثلاثين أو أربعين مليوناً من الدراهم نقداً وأملاكاً في مكة ، والمدينة، والعراق ، ومصر ، . وبعد مقتل عثمان ، بايع كلّ منهما علياً لكنهما لم يلبثا أن تمرّدا عليه حين وجدا أنه لن يواصل إفراط عثمان ولن يسمح بمزيدٍ من العبث بالمال العام في بيت مال المسلمين.
أما عائشة ، أرملة النبي ، فقد غدت واحدة من أشدّ النساء احتراماً ، لا لأن النبي كان يحبها أشدّ الحبّ وحسب بل أيضاً لأنها كانت من بين قلّة ممّن يحفظون القرآن غيباً ويمكنهم أن يرووا الأحاديث الموثوقة عن أقوال النبي وأفعاله . وحين اختير علي للخلافة ، تذرّعت عائشة بمقتل عثمان كيما تخرق الإجماع وتتحدى علياً في معركة الجمل . ولقد كان ذلك لأنّ علياً لم يواصل ما كان يقوم به عثمان من السماح لها بالأخذ من بيت مال المسلمين ، وربما أيضاً لأنها لم تَنْسَ لعليّ موقفه المناوئ في قضية الإفك .
كان تحوّل عليّ عن تهاون عثمان بالأساس في نشوب الحروب الأهلية التي تجلّت في معارك الجمل ، وصفين ، والنهروان . فكلّ من عاشوا في ترف ورفاهية في عهد عثمان بعد أن احتملوا صرامة عمر ، أزعجتهم سياسة عليّ الزاهدة القاسية . وهكذا كان أن استخدم هؤلاء , خاصة معاوية الحاذق الداهية ، كل الوسائل المتاحة لتعزيز مواقعهم الخاصة والشخصية .
13- في حياته ، فرض النبي الإسلام على القبائل الضارية , التي لا تكترث بأي شيء روحاني ، بفضل الوحي القرآني وعن طريق الدبلوماسية أو القوة ، كملجأ أخير . أما بعد وفاته ، فقد كان لزعم الخلفاء أنهم يعملون باسمه أن يقيم مملكة قومية عربية . وكان ذلك أول ابتداء انتشار الأساطير التي تنسب للنبيّ قدرات تفوق قدرات البشر ومعجزات تخرق المعتاد والمألوف . . فمحمد الذي ظل يصف نفسه طوال مدّة رسالته بأنه بشر من عباد الله ، خضع بعد وفاته لعملية نزعت عنه صفات البشر وخلعت عليه صفات الآلهة . وبالطبع ، فإنّ اختلاق الأساطير عن العظماء بعد وفاتهم هي ظاهرة مغرقة في القدم وواسعة الانتشار، إلا أنها لاتغيّر من حقيقة أن هؤلاء العظماء ، على الرغم من كل عظمتهم ، هم بشر يبدون مواطن الضعف والعيوب البشرية . فهم يجوعون ويعطشون ، ويبردون ويسخنون ، وقد تدفعهم غرائز الجنس لأن يتخطوا حدود الحصافة والحذر . بل إنهم قد يقعون فريسة الحسد . لكنهم ما إن يموتوا حتى تنسى كل احتكاكاتهم مع غيرهم من البشر فلا يُذْكر لهم إلا المآثر وأحسن الأفكار . فما خلّفه أبو علي بن سينا ( 370/980-428/1037) من كتب في الطب ( القانون) والفلسفة ( الشفاء ) هي مآثر تذكر ، وكذلك شجاعته وما انطوت عليه حياته من ضروب المغامرة ، أما نواقصه البشرية فإما أن تُخْفى أو يُغَضَّ النظر عنها . ومن الطبيعي أن تبلغ مثل هذه العملية أقاصيها في حالة الرجال الذين يؤسسون ديانات يؤمن بها الملايين من البشر .
فحين اشتدّ على الناس البلاء في غزوة الخندق ، بعث النبي إلى عيينة بن حصن وإلى الحارث بن عوف وهما قائدا غطفان فأعطاهما ثلث ثمار المدينة على أن يرجعا بمن معهما عنه وعن أصحابه . فجرى بينه وبينهما الصلح حتى كتبوا الكتاب ولم تقع الشهادة ولا عزيمة الصلح إلا المراوضة في ذلك . فلما أراد النبي أن يفعل بعث إلى سعد بن معاذ وسعد بن عبادة ( كبيري الاوس والخزرج ) فذكر لهما واستشارهما في الأمر ، فقالا له : يا رسول الله أمراً تحبه فتصنعه أم شيئاً أمرك الله به لابد لنا من العمل به أم شيئاً تصنعه لنا ؟ قال : بل شيء أصنعه لكم والله ما أصنع ذلك إلا لأني رأيت العرب قد رمتكم عن قوس واحدة وكالبوكم من كل جانب فأردت أن أكسر عنكم من شوكتهم إلى أمر ما . فقال له سعد بن معاذ : يا رسول الله قد كنّا نحن وهؤلاء القوم على الشرك بالله وعبادة الأوثان لا نعبد الله ولا نعرفه وهم لا يطمعون أن يأكلوا منها ثمرة إلا قرى أو بيعاً أفحين أكرمنا الله بالإسلام وهدانا وأعزّنا بك وبه نعطيهم أموالنا ! والله ما لنا بهذا من حاجة والله لا نعطيهم إلا السيف حتى يحكم الله بيننا وبينهم . فقال النبي : فأنت وذاك ، فتناول سعد بن معاذ الصحيفة فمحا ما فيها من الكتاب ثم قال : فليجهدوا علينا . وهكذا كان أن غيّر النبي رأيه وقبِلَ رأي سعد بن معاذ وامتنع عن دفع ثمار المدينة ابتزازاً .
وتذكر تواريخ الثلاث والعشرين سنة من الرسالة النبوية حوادث متكررة من هذا النوع ، حيث يشير صحابي على النبي أو يأخذ النبي بنصيحة صحابته . وكانوا يسألونه عن رأي الله في أمر من الأمور , فيترك ذلك لهم يقرّرون فيه ما تستقر عليه آراؤهم .
أما بعد وفاة النبي فقد نُسِيَت صفاته البشرية . وغدا كل ما قاله أو فعله مثالاً للكمال وتجلياً لمشيئة الإله . وهكذا عمدت السلطات في الحكم وفي القضاء إلى اتخاذ أفعاله سوابق يُقاس عليها في حل المشكلات جميعاً . وتصوّره المؤمنون السذ ّج في ذلك الوقت أعظم مما كان عليه في الحقيقة . وغدت الهيبة لكلّ من يزعم أنه سمع من فم النبي قولاً من الأقوال .
ولأن الأحكام والشرائع القرآنية ليست واضحة ومحدّدة كل الوضوح والتحديد ، كان على المؤمنين أن يلتمسوا سوابق يقيسون عليها في أفعال النبي وسلوكه . وعلى سبيل المثال ، فإن القرآن يأمر بالصلاة ، ولكن شعائرها وعددها في اليوم الواحد كانت قد تحدّدت من الطريقة التي كان يصلي بها النبي . ومثل هذه الحاجة هي التي دفعت إلى جمع الأخبار والروايات عن سنّته وحديثه . غير أنّ هذا الجمع قد تكاثر واُفرِطَ فيه إلى الحدّ الذي بلغ عنده عدد الأحاديث المتداولة في القرنين الثالث/ التاسع والرابع/العاشر آلافاً وبلغ عدد الباحثين الذين يجوبون البلاد الإسلامية لجمع المزيد من الأحاديث المئات. وهكذا نشأت طبقة من المحدّثين حظيت باحترام شديد في أرجاء العالم الإسلامي . فهؤلاء كانوا يحفظون آلاف الأحاديث غيباً . ومنهم ابن عقدة ( توفي 332/943) الذي اشتهر بأنه كان يعرف من الأحاديث 250,000 مع سلسلة النَّقلة لكلّ واحد منها .
وبحسب المثل المشهور - من كبّر الحجر ماضرب- فإن هذا الحجم الهائل من مجامع الحديث هو بحدّ ذاته برهان على أته لايمكن الثقة بها جميعاً . والجانب الأشدّ أهميّة في هذا الأمر هو دافع أولئك الذين كرّسوا حياتهم وطاقاتهم لجمع الحديث في مثابرة ودأب . فقد كان غرضهم الأساسي ألا يدعوا مجالاً لاستخدام العقل . ففي رأي ابن تيمية (661/1263- 728/1328) أن لاصحّة لشيء إلا أن يكون وصلنا عن طريق النبي . أما العالم الفقيه حسن بن محمد الأربيلي ( توفي660/1261) فقد نُقِلَ عنه قوله وهو على فراش الموت : صدَق الله وكذب ابن سينا .
14 – إنها حقيقة لامراء فيها أنه كلما بَعُدَ الزمن بوفاة النبي وبعدت المسافة عن الحجاز ، تزايد عدد المعجزات والخوارق المنسوبة إلى محمد وفعلت ضروب التخيّل فعلها لتجعل من رجل غيّرت قواه الذهنية والأخلاقية التاريخ العالمي كائناً لا وجود له إلا في عالم الخرافة .
( من كتاب : 23 عاماً دراسة في الممارسة النبوية المحمدية )
( الكاتــب : علي الدشتي ترجمة ثائر ديب إصدار رابطة العقلانيين العرب )



#مصطفى_حقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الإسلام موجود في العراق ...؟
- (2) ثلاثة وعسرون عاماً في الممارسة النبوية . الخلاصة
- (1) ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية. الخلاصة
- (3) السعي خلف الغنائم .....؟
- اغتيال الصحفي التركي الأرمني هرانت دينك جريمة إرهابية ..؟
- (2) السعي خلف الغنائم ....؟
- ياقضاة مصر .. عبد الكريم سليمان(كريم عامر) شابٌ حرٌ متحمسٌ أ ...
- (1) السعي خلف الغنائم ...؟
- جنٌّ مسلمون يغتصبون منزلاً ويحرقونه من بالوعة ....؟
- (4).... مابعد النبوّة ...الخلافة
- (3).. ما بعد النبوّة .. الخلافة.
- (‌2 )...ما بعد النبوّة ... الخلافة ..
- (1) ما بعد النبوّة...الخلافة ..؟
- تحية للدكتورة وفاء سلطان على منبر الحوار المتمدن ...
- نشأة الكون وتقسيم الزمن ....؟
- الجنّ والسّحر ...؟
- ..( 4 ) الله في القرآن..
- .. وأد العقل العربي هل تفاقم إلى ظاهرة تراثية إرثية ..؟
- ....(الله في القرآن ...(3
- ..(.الله في القرآن ..( 2


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - مصطفى حقي - (3) ثلاثة وعشرون عاماًفي الممارسة النبوية. الخلاصة