أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - مصطفى حقي - (2) ثلاثة وعسرون عاماً في الممارسة النبوية . الخلاصة















المزيد.....

(2) ثلاثة وعسرون عاماً في الممارسة النبوية . الخلاصة


مصطفى حقي

الحوار المتمدن-العدد: 1806 - 2007 / 1 / 25 - 12:07
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


( لمحة عن الكاتب علي الدشتي وأعماله في مقدمة مقالنا معجزة القرآن ) الحوار المتمدن تاريخ 10/12/2006
8- تبيّن دراسة حوادث العقد الأول بعد الهجرة أنّ محمداً قد أفاد من هذه الصفات العربية في دفع الإسلام إلى الفلاح والقوة . فقد كان ثمة لحظات غُزِيَت فيها قبيلة ضعيفة للتعويض عن هزيمة ولإبقاء القوم في خشيةٍ من المسلمين . فكلُّ نصرٍ على قبيلةٍ كان يدفع هذه الأخيرة صوب الإسلام أو لإقامة معاهدة بعدم الاعتداء على الأقلّ.
وكان الاستيلاء على الغنائم واحداً من العوامل الفعالة في تقدّم الإسلام . وشك بأنّ الأمل بحصّة كان يعزز اللهفة إلى إطاعة الأمر بالجهاد . فالوعد بالغنائم الوفيرة ، ذلك الوعد الذي قُطِعَ للمسلمين بعد صلح الحديبية ، كان حافزاً أقوى من الوعد بالنعيم القادم في جنّات تجري من تحتها الأنهار ( في الآية 11 من سورة البروج )
وعلى الرغم من أننا لا نمتلك إحصاءً بعدد الصادقين والانتهازيين بين أتباع النبي ، إلا أنّ بمقدورنا أن نستنتج أنّ حوالي 90% من الذين أسلموا حتى وفاته كانوا قد فعلوا ذلك إما خشية أو انتفاعاً. وما يدعم هذا الافتراض هو ردّة كثير من القبائل العربية بعد وفاة النبي والحروب التي خاضها الإسلام ضدّ أولئك الذين انقلبوا عليه وسعوا إلى الانفصال عنه .
حتى في المدينة عاصمة الإسلام ومنبعه ، كان المؤمنون الصادقون مثل علي بن أبي طالب ، وعمار بن ياسر ، وأبي بكر الصديق أقلّ عدداً بما لا يٌقاس من أولئك الذين خالطت ولاءهم للعقيدة والنبيّ غايات دنيوية . وهذا ما اتضح رأساً في النزاع على الأمارة بين المهاجرين والأنصار ، ما أخر دفن النبي أياماً ثلاثة . فقد اعتزل عليّ بن أبي طالب والزبير بن العوام وطلحة بن عبيد الله في بيت فاطمة ولم يسمعوا بالمشاحنة بين الفُرق المتنافسة . أما أبو بكر ، وعمر، وأبو عبيدة وآخرون فكانوا في بيت عائشة , فأتى آتٍ إلى أبي بكر , فقال : إنّ هذا الحي من الأنصار مع سعد بن عبادة في سقيفة بني ساعدة، قد انحازوا إليه ، فإنْ كان لكم بأمر الناس حاجة فأدركوا قبل أن يتفاقم أمرهم. فقال عمر لأبي بكر : انطلق بنا إلى إخواننا هؤلاء من الأنصار ، حتى ننظر ماهم عليه . فانطلقوا حتى أتوهم في سقيفة بني ساعدة ، فالتفت سعد بن عبادة وقال : أما بعد ، فنحن أنصار الله وكتيبة الإسلام، وأنتم يا معشر المهاجرين رهْطٌ منّا . فهمّ عمر بالخروج ، لكنّ أبا بكر منعه . ثم تكلّم أبو بكر ، فقال : أمّا ما ذكرتم فيكم من خير ، فأنتم له أهل ، ولن تعرف العرب هذا الأمر إلاّ لهذا الحي من قريش هم أواسط العرب نسباً وداراً ، وقد رضيتُ لكم أحد هذين الرجلين ، فبايعوا أيهما شئتم ، وأخذ بيد عمر ويد أبي عبيدة بن الجرّاح ، وهو جالس بينهما .
لكنّ عمراً بما أوتي من واقعية وتبصّر ، لم يترك لنفسه أن تُسْكِرَها هذه التقدمة . كان يعلم أنّ المشاعر العامة إذا ما استثيرت ، فإنّ الحلّ الوحيد الذي يقبله الجميع هو اختيار أبي بكر ، أسَنّ المهاجرين وأكثرهم احتراماً ، والرجل الذي كان مع النبي في الغار حين أحدق بهما خطر المشركين ، ومن اختاره النبي ليؤم الناس في مرضه . ولهذا فقد نهض عمر فجأة وقال : أبسط يدك يا أبا بكر ، فبسط يده ، فبايعه ، ووضع الجميع تحت الأمر الواقع . وبالطبع ، فقد بايعه المهاجرون كما بايعه عمر . واضطرب الأنصار بحركة عمر الجريئة وسرعان ما بايعوا أبا بكر . وبحسب إحدى الروايات ، أنّ عمراً كان من القلق بشأن تسوية هذا الأمر تسوية نهائية حدّ أنه دفع سعد بن عبادة خارج السقيفة وعمد مع آخرين إلى ضرب زعيم الأنصار العجوز والمريض هذا حتى مات لساعته(1) .
حاشية1- ( في روايات أخرى أن سعد بن عبادة توفي بعد ذلك بأربع سنين أو خمس)
ثم أن عمراً ألحّ على عليّ لكي يبايع أبا بكر بعد أن كان راغباً عن مبايعته . فعمر كان يعلم أنّ بقية بني هاشم سيحذون حذو عليّ وأنّ خلافة أبي بكر لن تكون في مأمن دون دعم بني هاشم ، ولذلك فقد التقى علياً وجادله مرّات حتى بايع عليّ أبا بكر بعد ستة أشهر .
9- ما خلا ثلاث عشرة سنة من دعوة النبي في مكة ، لا جدال في أن تاريخ الإسلام هو سجلّ من العنف ومحاولات الاستيلاء على السلطة . ففي حياة النبي كانت القوّة تُسْتَخدَم في المقام الأول لنشر الإسلام وفرضه على المشركين . أما بعد وفاة النبي ، فكان التنافس على السلطة والقيادة هو الدافع وراء العنف المتكرّر .
وكما أسلفنا ، فإن أبا بكر يُدين بخلافته إلى حذق عمر . وقد ردّ أبو بكر الدّين بأن أشار ، وهو على فراش الموت ، بأن يخلفه عمر ولم يعارضه أحد في ذلك . وبعد عشر سنين ، عيّن عمر في ساعاته الأخيرة نفراً ليتشاوروا ويختاروا من بينهم خليفةً ، وهؤلاء هم عليّ وعثمان ، وعبد الرحمن بن عوف ، وطلحة ، والزبير ، وسعد بن أبي وقاص . وحين التقى هؤلاء ، لم يقترح أحد منهم ترشيحه للخلافة لأنّ كل واحد منهم كان يطمع بها لنفسه بالخلافة . ومن ثم فقد عرض عبد الرحمن بن عوف على أصحابه أن يخلع أحدهم نفسه من الأمر وأن يختار بعد ذلك المسلمين ، فأسكتوا جميعاً ولم يعبّر أحد منهم عن رأيه . فاقترح عبد الرحمن بن عوف فضّ الاجتماع لثلاثة أيام لاستمزاج آراء المهاجرين والأنصار . وخلال هذه الأيام الثلاثة سأل عبد الرحمن بقية النّفر عن آرائهم . ويُنْقـَل أنه سأل عثمان قائلاً : أرأيتك لو لم أولِّك فمن تشير عليّ أن أختار ؟ فقال له : عليّ . ثم سأل عبد الرحمن علياً السؤال نفسه فقال : عثمان . وحين عادوا إلى الاجتماع في مسجد النبي بعد نهاية الأيام الثلاثة ، كان من الواضح أنّ الخليفة القادم هو إما عليّ أو عثمان .
كانت شخصيتا الرجلين مختلفتين . فقد عُرِف عن عثمان أنه هاديء متمهّل ، بعيد عن الادعاء ، وسخي كريم ، أما علي فقد اشتهر بشجاعته ، وأيمانه ، وصرامته في أمور الدين . وكان ذوو العقلية الدنيوية ، ممن سبق لصرامة عمر أن أساءتهم طوال عشر سنين ، يخشون من تولي عليّ الخلافة لعلمهم أنه سيواصل السير في إثر عمر.
وبحسب الطبري، فإن هؤلاء كانوا قد استخدموا عمرو بن العاص وسيطاً لهم . وقد لقي عمرو بن العاص علياً في ليالي الشورى ، فقال : إنّ عبد الرحمن رجل مجتهد ، وإنه متى أعطيته العزيمة كان أزهد له فيك ، ولكن الجهد والطاقة ، فإنه أرغب له فيك . وفي اليوم الذي عاد فيه أهل الشورى إلى الاجتماع ، صعد عبد الرحمن بن عوف المنبر والتفت إلى عليّ أولاً وقال عنه إنه ابن عمّ النبي وصهره ، وأول من أسلم ، وأبرز المنافحين عن الإسلام . ثم قال له : هل أنت ياعليّ مبايعي على كتاب الله وسنّة نبيه وفعل أبي بكر وعمر ؟ فقال علي : اللهم لا ، ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي ، فالتفت عبد الرحمن بن عوف إلى عثمان فقال : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وفعل أبي بكر وعمر ؟ قال : اللهم نعم . وبذلك غدا عثمان خليفة المسلمين .
هذا موجز عن رواية الطبري . وعلى الرغم من مخاطرة التكرار , فإننا نورد فيما يلي الخبر كاملاً لما يلقيه من ضوء على المشهد الاجتماعي في تلك الفترة حين كان الطموح إلى السلطة والتعب من صرامة عمر هما الأمران الأساسيان في أذهان بعض صحابة النبي الأوائل :
- ودار عبد الرحمن لياليه يلقى أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن وافى المدينة من أمراء الأجناد وأشراف الناس ، يشاورهم ، ولا يخلو برجل إلا أمره بعثمان .
. عمرو بن العاص كان لقي عليّاً في ليالي الشورى ، فقال : إنّ عبد الرحمن رجل مجتهد ، وإنه متى أعطيته العزيمة كان أزهد له فيك؛ ولكن الجهد والطاقة؛فإنه أرغب له فيك ...ثم لقي عثمان ، فقال: إنّ عبد الرحمن رجل مجتهد، وليس والله يبايعك إلا بالعزيمة ، فاقبل .
فلما صلوا الصبح جمع [عبد الرحمن بن عوف ] الرهط، وبعث إلى من حضره من المهاجرين وأهل السابقة والفضل من الأنصار ، وإلى أمراء الأجناد ، فاجتمعوا حتى التجّ المسجد بأهله ، فقال : أيها الناس، إنّ الناس قد أحبّوا أن يلحق أهل الأمصار بأمصارهم وقد علموا من أميرهم . فقال سعيد بن زيد : إنّا نراك لها أهلاً ، فقال : أشيروا عليّ بغير هذا ، فقال عمار : إن أردت ألا يختلف المسلمون فبايع علياً ، فقال المقداد بن الأسود : صدق عمار ؛ إن بايعت علياً قلنا : سمعنا وأطعنا . قال بن أبي سرح (كان أخا عثمان بالرضاعة ) إنْ أردت ألا تختلف قريش فبايع عثمان ، فقال عبد الله بن أبي ربيعة : صدق ؛ إن بايعت عثمان قلنا : سمعنا وأطعنا . فشتم عمار بن أبي سرح ، وقال : متى كنت تنصح المسلمين ! فتكلم بنو هاشم وبنو أمية ، فقال عمار : أيها الناس ؛ إن الله عزّ وجل أكرمنا بنبيه ،وأعزنا بدينه فأنّى تصرفون هذا الأمر عن أهل بيت نبيكم ؛ فقال رجل من بني مخزوم : لقد عدوت طولاك يابن سميّة؛ وما أنت وتأمر قريش لأنفسها ! فقال سعد بن أبي وقاص : يا عبد الرحمن ، أفرغ قبل أن يفتن الناس ، فقال عبد الرحمن : إني قد نظرت وشاورت ، فلا تجعلن أيها الرهط على أنفسكم سبيلا. ودعا علياً فقال : عليك عهد الله وميثاقه لتعملن بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخليفتين من بعده ؟ قال : أرجو أن أفعل وأعمل بمبلغ علمي وطاقتي ؛ ودعا عثمان فقال له مثل ما قال لعليّ ، قال : نعم ، فبايعه ، فقال عليّ : حبوته حبو دهر ؛ ليس هذا أول يوم تظاهرتم فيه علينا ؛ فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون ؛والله ما وليت عثمان إلا ليردّ الأمر إليك ؛ والله كل يوم هو في شأن ؛ فقال عبد الرحمن : يا علي لا تجعل على نفسك سبيلاً ؛ فإني قد نظرت وشاورت الناس ؛ ف‘ذا هم لا يعدلون بعثمان .
وازدحم الناس يبايعون عثمان حتى غشوه عند المنبر ، فقعد عبد الرحمن مقعد النبي (ص) من المنبر ، وأقعد عثمان على الدرجة الثانية فجعل الناس يبايعون ، وتلكأ علي ، فقال عبد الرحمن : فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجراً عظيماً [سورة الفتح الآية10]؛ فرجع عليّ يشق الناس؛ حتى بايع وهو يقول : خدعة وأيّما خدعة !
وفي ترجمة البلعمي الفارسية لكتاب الطبري في التاريخ ، نجد أن أبا سفيان يخطط مع عمرو بن العاص لضمان خلافة عثمان خوفاً من أن يغدو عليّ خليفة المسلمين . وقبل ذلك باثنتي عشرة سنة ، كانت ثائرة أبي سفيان قد ثارت لدى اختيار أبي بكر حتى إنه حثّ علياً على عدم مبايعته وهدّد بأن يملأ المدينة على أبي بكر خيلاً ورجالاً ؛ غير أنه حين كان الخيار بين علي وعثمان ، فضّل عثمان الذي ستكون حمايته قمينةً بجعل الحياة أيسر وأسهل عليه ،وخشي من علي الذي يمكن لتقاه الصارم أن ينطوي على مخاطر .
وإنني لواثق من أنه لو خَلَفَ عليّ عمر ، لكان عصر الذهبي قد امتد وطال ولما نشأت تلك الخلافات والصراعات وضروب الانحراف عن مبادئ الإسلام . فقرابة عثمان الساعية وراء مصالحها الخاصة ما كانت لتستولي على المناصب الرئيسة في الحكم ، وكثير من الحوادث التي أفضت إلى حكم معاوية وبني أمية ما كانت لتقع .
( من كتاب : 23 عاماً دراسة في الممارسة النبوية المحمدية )
( الكاتــــب : علي الدشتي ترجمة ثائر ديب إصدار رابطة العلمانيين العرب )



#مصطفى_حقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (1) ثلاثة وعشرون عاماً في الممارسة النبوية. الخلاصة
- (3) السعي خلف الغنائم .....؟
- اغتيال الصحفي التركي الأرمني هرانت دينك جريمة إرهابية ..؟
- (2) السعي خلف الغنائم ....؟
- ياقضاة مصر .. عبد الكريم سليمان(كريم عامر) شابٌ حرٌ متحمسٌ أ ...
- (1) السعي خلف الغنائم ...؟
- جنٌّ مسلمون يغتصبون منزلاً ويحرقونه من بالوعة ....؟
- (4).... مابعد النبوّة ...الخلافة
- (3).. ما بعد النبوّة .. الخلافة.
- (‌2 )...ما بعد النبوّة ... الخلافة ..
- (1) ما بعد النبوّة...الخلافة ..؟
- تحية للدكتورة وفاء سلطان على منبر الحوار المتمدن ...
- نشأة الكون وتقسيم الزمن ....؟
- الجنّ والسّحر ...؟
- ..( 4 ) الله في القرآن..
- .. وأد العقل العربي هل تفاقم إلى ظاهرة تراثية إرثية ..؟
- ....(الله في القرآن ...(3
- ..(.الله في القرآن ..( 2
- ..- الله في القرآن ..-1
- ... النساء والنبي -2-؟


المزيد.....




- السعودية.. مكتب محمد بن سلمان ينشر فيديو على قارب وينعى بدر ...
- السعودية تقتص من الغامدي بقضية وفاة شعيب متأثرا بطعنة آلة حا ...
- ماكرون يواصل -غموضه الاستراتيجي- تجاه روسيا
- أميت شاه: استراتيجي هادئ، يخشاه الجميع، وكان وراء صعود مودي ...
- عالم روسي يتحدث عن تأثير التوهج الشمسي
- مركبة كيوريوسيتي تكتشف ماضيا شبيها بالأرض على الكوكب الأحمر ...
- أسباب الرغبة الشديدة في تناول الجعة
- أيهما أسوأ، أكاذيب إسرائيل بشأن غزة أم الداعمين الغربيين لتل ...
- البيت الأبيض يعترف بأن المساعدات الأمريكية لن تغير الوضع في ...
- تقارير: لا اتفاق حتى الآن في مفاوضات القاهرة بشأن غزة والمنا ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - مصطفى حقي - (2) ثلاثة وعسرون عاماً في الممارسة النبوية . الخلاصة