أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مريم نجمه - لوأنّ ....؟















المزيد.....

لوأنّ ....؟


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 1806 - 2007 / 1 / 25 - 12:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



لو خرجت هذه الجموع المؤلّفة في شوارع بيروت , وساحاتها العامّة .. لخمسين يوما مضت , إلى إعمار الضاحية والجنوب والمناطق المهدّمة في لبنان .. أما كان أجمل , وأسرع لمحي ودفن اّثار الحروب العدوانية الهمجية الإسرائيلية , لنبرهن للعالم أننا شعب حيّ لا ينام على الخراب والتدمير .. بل يستهيقظ على البناء وحب الحياة والسلام والفرح ؟؟
لو ذهبت هذه الطاقات الشبابية الخيّرة نساء ورجالا , إلى تنظيف شواطئ لبنان , من العريضة إلى رأس الناقورة .. أما كان أجمل ساحل لازوردي على البحرالمتوسّط يجذب السيّاح والعالم كله لارتياده , والشعب اللبناني إلى الإستلقاء والتمتّع والإسفادة من شمسه الغير إعتيادية هذا العام .. ؟ أما كان أفضل لصحّة الأسرة اللبنانية والترويح عن هموم الحروب والماّسي التي مرّ بها لبنان طيلة العقود الماضية ؟؟؟

لو تجنّدت هذه المعارضة الطويلة العريضة لمدة 50 يوما – في " حملة " زرع الأشجار والورود والخضار في كل مناطق لبنان سهوله وتلاله ومدرجّاته الجبلية , أما كان أفضل للناتج القومي والخزينة والإنماء .. والجمال ؟؟؟

لو توزّعت هذه الطاقة البشرية المعطّلة في الشوارع على الكراسي تلعب الكوتشينا وتشرب النرجيلة والشاي ووو .. لو توزّعت على الحقول لجني وقطف مواسم التفّاح " جنرال التفّاح " والموز والعنب والتبغ والزيتون الأخضر والأسود , ونامت في خيمها هناك .. تحت الأشجار ... ألم يكن أحسن وأفضل وأرقى للإنتاج ؟؟

لو عملت هذه المعارضة الشعبية شهرا واحدا على الأقلّ من جملة ( الإضراب المفتوح ) في عمل شعبي تطوّعي لتنظيف الشوارع والأسواق والأحياء ومجاري الأنهار في كل المدن والقرى اللبنانية , من القاذورات والأوساخ والقمامة , ألم يكن عملا رائعا وممتازا لإعطاء صورة أجمل , لتبرهنوا لشعبكم وللمنطقة والعالم أنكم فعلا تحبوا نظافة بلدكم تسهرون على راحة الشعب ولتثبتوا أنكم مواطنون لديهم غيرة وحسّا بالمحافظة على البيئة , ومن أنصار البيئة , ولبنان أوّلا ؟؟؟؟؟

لو تطوّع 500 – أو 0 100 – من المتواجدين تحت الخيام عاطلين عن العمل , ومعطّلين الحركة في المنطقة – إلى توظيف وقتهم وجهدهم في التطوّع في المستشفيات وماّوي العجزة وروضات الأطفال ومراكز المقعدين وأصحاب الحاجات الخاصّة , أما كان أفضل إنسانيا , أما كنتم برهنتم للعالم أنكم أناس نحبون خدمة الاّخرين ومساعدتهم , لتربية الأجيال على واجب المشاركة وخدمة الشعب في معاناته واّلامه ؟؟

لو كان في لبنان حزبا من أحزاب البيئة ( الخضر ) كما في أوربا – لكان أوّل الصارخين والمحتجّين والمقدّمين دعاوى للمحاسبة على ما اقترفت أيدي من أعطى الأوامر وأشعل وجهّز وزوّد على مدار اليوم كله بحرق اّلاف الإطارات , وتسميم أجواء بيروت ولبنان والمنطقة كلّها !!؟؟
الشمس .. والطبيعة .. بكت اليوم واحتجّت على ما يقترف الإنسان الجاهل من تدمير للبشرية .. والذي يدّعي الفهم والسياسة والحقوق !!؟؟
" لكن ما في حدا لا تندهي ما في حدا .. عتم وطريق وطير طاير عالهدى " . حتى الطيور اختنقت هربت .. اليوم , سرق منها الأوكسجين , صرخت صدور ورئة الأطفال ومرضى السل والربو والإلتهابات الرئوية والقلب والمسنّين , صرخوا وصرخوا كفى كفى اغتيالنا .. من حقهم رفع دعاوى واحتجاج إلى الهيئات الدولية لمحاسبة من يصادر نسمة الهواء من سماء وفضاء بيئتهم ووطنهم وهذا حقّ مقدّس للمواطن لا يجوز اللعب فيه والتعدّي عليه !؟؟

الجوّ والبيئة والهواء .. ليس ملكا لأحد لكي يلوّثه بالسموم والقطران .. والمنظر الكئيب الذي يرثى له .. مناظر ولا أحلى .. ولا أرقى .. ما شاء الله على هذا الإنجاز الفنّي والحضاري لهكذا معارضة !!؟؟؟
هذا لبنان الأخضر الجميل المعطّر برائحة التفّاح والأرز والليمون ؟ هذا هو الشعب اللبناني العظيم ..؟ كيف سوّد وشوّه معنويا وأخلاقيا وطبيعيا .. وفكريا ..؟ !!؟؟ أنصح قيادات المعارضة اللبنانية الشقيقة من دافع الغيرة الوطنية والأخوية والنضالية أن يراجعوا برامجهم ومخططّاتهم ومبادراتهم وتكتيكاتهم ويقدّموا إعتذارا أخلاقيا لشعبهم اللبناني العظيم الذي قدّم التضحيات الجسام على مذبح الحرية والتحرير !!!


أتعلم أيها المعتصم و المتظاهر اليوم في لبنان , والذين أعطوك الأوامر للتخريب والإعتداء على الأملاك العامة والخاصة وحجز حريّات وحقوق الاّخرين ..
أن هنا في ( هولندا ) مثلا – ممنوع قطف وردة أو زهرة حتى في البراري والغابات ؟ وأن حدائق الحي والسكن أمام البنايات التي تشرف عليها بلدية المدينة , ممنوع على أي شخص أن يرمي فيها أي تراب نبتة قديمة , أو أي غصن أو شجرة من أشجار أعياد الميلاد بعد انتهاء المناسبات في الممرّات الخضراء أو الحدائق بين المنازل , وإذا فعل ذلك , يوجّه له مباشرة تنبيه وإنذار , ثم عقوبة ؟؟
هناك الحاويات العامة في كل حي . واحدة للزجاج , وواحدة للصحف والأوراق , وأخرى لأوساخ الكلاب وو الخ .. وعمّال التنظيفات التابعين للبلدية – يجمعون القمامة من المنازل يوم واحد فقط في الأسبوع , ويخصّص وعاء خاص للخضار والفواكه وكل ما يتعلّق بالزراعة والنبات , ويوزّع مجّانا على الساكنين مع كتابة ملصقا عليه إسم الساكن ورقم المنزل مع تقويم " روزنامة , إجاندة " سنوية معيّن عليها أيام وضع الأوراق والصحف , وأيام للقمامة ..
مرّة واحدة في الأسبوع تكنّس الشوارع والأحياء من قبل عاملات وعمّال البلدية , ويوم للتنظيف بالماء المطهّر , ويوم للحدائق تنظيفها وزرعها , ثم يمر مراقب تنفيذ الأعمال ويسجّل ملاحظاته على مجمل الأعمال..!!؟؟
هولندا البلد الأوّل في القنوات المائية والجداول والبحيرات الإصطناعية في العالم بهندستها وأرصفها ونظافتها وطولها .. هل تجد بعوضة واحدة أو حشرة مؤذية فيها أو حولها طوال العام كلّه .. كلاّ , هذا مستحيل !!
هل تعلم يا أخي في الوطن العربي أن الحي والطريق والشارع هو ليس ملك لمواطن واحد , هو ملك للشعب كلّه , فعليك أن تحترمه وتحافظ على نظافته وجماله ؟؟
هل تعلم يا أخي المتظاهر بالحرائق والخيام وسدّ الطرقات .. أن بلدية المدينة هنا , عندما تريد أن تقوم بتجديدات وتصليحات أو قطع أشجار قديمة هرمة .. أو أو أي مشروع في الحي الذي تسكن فيه , ترسل كتابا قبل أسبوع إلى كل ساكن في تلك المنطقة تعلمه النهار والساعة لكي يأخذ الحذر من سيّارته وعمله وتنقله , حتى لا تعمل له إزعاج ومفاجأة وضرر .. هنا تتجسّد الحقوق والواجبات .. لتبقى البلد دائما نظيفة وجميلة ومشرقة فهي جزء من المحافظة على البيئة واحترامها , وجزء من الرقي والحضارة وحب الوطن ونظافة العقول .. أليس كذلك ؟

لقد شاهدنا في الدول الأوربية الكثير من الإضرابات في المؤسّسات والمعامل والشوارع تقوم بها الأحزاب أو النقابا ت ,
شاهدنا الرقي والأساليب الحضارية في التعبير عن المطالب : يقفوا ساعة ساعتين عن العمل , نهار , أسبوع , يحملون الشعارات إعتصاما أمام المؤسسّة لفترة معيّنة , أو لا يذهبون للعمل .. وانتهى الأمر دون أن يعطّلوا حياة الناس والمدارس والمصلحة الوطنية ..

أما هذا التعطيل المستمرّ خمسين يوما ( الإنقلاب ) هذا غير مسبوق في العالم . إن الحكومة - المنتخبة ديمقراطيّا - تسقط عندما يسحب البرلمان الثقة منها , ولا تسقط بالشارع بأوامر من جهات أصبحت مفضوحة للجميع لا علاقة لها بالديمقراطية والمؤسسّات الديمقراطية ؟؟
لديكم مطالب .. نعم .. هذا حقّكم , هناك وجهات نظر .. نعم .. هناك إختلاف .. نعم , وهذا أمر طبيعي , ما معنى أن هناك معارضة .. ونظام ديمقراطي ؟
مطالبكم مشروعة عندما تكون نابعة من مصالح الوطن والشعب , نابعة منه وليست تنفيذا في أوقات مشبوهة لخدمة أهداف غريبة تتناقض مع مصلحة الشعب اللبناني ؟؟
ألا يوجد مجلس نيابي منتخب تقوم كل الحوارات والنقاشات والمطالب داخله , لماذا عطّل حتى اليوم ؟؟؟؟
لماذا عطّل دور المجلس , ودور رئاسة الجمهورية ؟؟
فرضت الحرب على الوطن ككل وتحمّل الشعب وحده نتائجها ووزرها ولم يجتمع المجلس ويناقش ويقيّم أين الخطأ وأين الصواب , أين المحاسبة ؟ والإعتراف بالخطأ , والتوازن , والثقة بين الفرقاء في الدولة والحكومة ؟

لو أن في وطني سورية واحد بالألف من الديمقراطية التي ينعم بها الشعب والأحزاب اللبنانية والمعارضة والحكومة , لخرج وتظاهر في الشوارع أكثر من - خمسة ملايين من البشر , المتضرّرة من النظام والمعارضة لوجوده , والصابرة على الظلم والقمع والفساد والعسف , لكانت هذه الملايين قد ضربت وسجنت وسحقت وأبيدت بدم بارد ....دون حسيب أو رقيب ...؟
أما في لبنان الشقيق فلم تستعمل ولا أية وسيلة منع أو ضغط , ولا حتى قنابل مسيّلة للدموع أو خراطيم الماء لتفرقة المعتصمين والمتظاهرين والمخرّبين الطرقات بالخيام والإطارات , ولم تستعمل قوى الأمن والجيش حتى اليوم والأمس سيارات الإطفاء لإخماد الحرائق ؟؟
ولا كلمة نابية قيلت للمعارضة من قبل الحكومة , بل بالعكس يخاطبونهم : يا أبنائي .. حقّقكم .. عبّروا كما تشاؤون .. تفضّلوا للمؤسسّات لنتحاور !!؟
تخرّبون منظر البلد والشوارع وتعطّلون الحياة الطبيعية , والحكومة تعامل المتظاهرين في قمّة ومنتهى الديمقراطية والحب .. واحترام الرأي الاّخر ؟
لكن .. عوضا من أن تفتحوا أبواب الحوار كما بدأتم , ذهبتم إلى استفزاز واستنهاض الخلافات النائمة , و ضرب التعايش الوطني والأخوي بين العائلة والحارة والحي والمدينة والطائفة , بين الجامعة والمدرسة والمؤسّسة حتى الكنيسة والجامع والمسجد ووو ... ؟ إنقسامات تشنّج ملاسنات كلامية وتشابك بالأيدي ورمي الحجارة وتعصّب أعمى يمهّد للفتن الطائفية والشرخ بين النسيج الوطني الواحد..؟؟
هذه الأعمال التي قامت بها بعض المجموعات , تعتبر خارجة على القانون , وتكرّس الفوضوية , وقد يندس بداخلها وورائها أناس لهم أغراض تخريبية أخرى كما حدث في مدينة طرابلس , و كما حدث في ضواحي باريس العام الماضي .. هذه الممارسات والوسائل لا تقوم بها أحزاب سياسية برلمانية تحترم نفسها .. ومبادئها ؟


لبنان لكم .. وأنتم له أيها الإخوة اللبنانيون .. ألا يكفي ( 300 ) ألف قتيل في حرب الثلاثين سنة الأهلية التي صنعها الأجنبي على أرضكم وكنتم وقودها ولبنان الضحيّة ؟
أنتم تعيشون وتنعمون في بستان الديمقراطية والحرية .. حتى هنا في أوربا لا يحلمون بها , لا تكونوا ( بطرانين ) بحريتكم يا إخوتنا اللبنانيين ولا تصغوا لمطامع الغرباء .. حلّوا مشاكلكم بهدوء وتعقّل وداخل الأبواب – تعلّموا من الشعب الصيني – كيف يعالج خلافاته داخل الأبواب والقاعات بهمس واحترام !!؟
وإلا .. ما هذا الإجرام الذي حصل بحق البيئة .. والوحدة الوطنية في لبنان ؟
البيئة تعني ......... الإنسان ... والحيوان ... والنبات ..
ما هذا العبث بحياة البشر .. فالشوارع والساحات والممرّات والموانئ والمطارات وووو... هي ليست ملكا لفئة معينة بل هي ملك للشعب كلّه .. يحاسب عليه القانون ..
كفى للمليشيات إستباحة الحقوق .. كفاكم جلد الشعب اللبناني بحرمانه من أبسط الأشياء الضرورية للحياة ..
كفاكم عبثا بأمن المواطن وغذائه وسلمه وصحّته ونفسيّته .. ومستقبله ..
أتساءل , وأحزن على بعض القادة السياسيّين في لبنان كيف فرّطوا برصيدهم الوطني وأضاعوا شعبيّتهم ليوظّف للغير , أو بغير أهداف محسوبة النتائج والإنتماءات تتنافى مع مصلحة الشعب والوطن ؟
كيف تباع بالمجّان في الشوارع لتذهب دخّانا يعمي العقول والعيون .. كيف ضاعت في 50 يوما ؟

كم فرحنا .. عندما ضمتّكم طاولة الحوار والتلاقي والنقاش لبناء الوطن من جديد بعيدا عن الوصاية والتبعية , طاولة المحبّة والنموذج العربي العقلاني .. والتفاهم .. ولو كانت هناك بعض الإختلافات والخلافات , فاستمرّوا .. فكل شئ يحل مع الوقت بالحوار.. كل واحد منكم يقبل بالقليل " كنت أمينا بالقليل " ..
المزاج المتعكّر لا يساعد على حل المشاكل .. لا أحد سوانا يستطيع أن يغيّر الوضع . مشكلة أحزابنا الكبيرة مع الأسف هي أنها تريد أن تزيل الأشياء الصعبة وحل كل القضايا العالقة والخطيرة وفق مصالحها الأنانية و بسرعة وفي مدّة قياسية لتصعد للأعلى .. فتكون النتيجة السقوط أو الإخفاق نتيجة عدم تقدير الظروف ونتيجة النرجسية و المشاعر التي قادته .. ليس مضطرّا الإنسان أو السياسي المجرّب المخضرم أن يسلك بحسب مشاعره ومزاجه , بل بعقله .. وفكره ..
المهم أنكم جميعا داخل الوطن .. بين شعبكم .. وهذا نصر كبير ..
المهم .. اشتركتم جميعا بالإنتخابات الديمقراطية .. و دخلتم البرلمان .. وهذا نصركبير أيضاّ.. والأهم من كل ذلك أنكم تحررتم من الوصاية والتبعية والإحتلال بتضحياتكم ودماء شهدائكم جميعاّ ...
المهم أنكم في المعارضة أوالحكومة .. فليعمل الكل للوطن في أي مجال ومساحة وفضاء . والعمل والأداء الجيّد يعمّق تأييد هذا التيار أو ذاك وشعبيته .. أما هذا الطريق الصدامي الصدامي التهديدي الهجومي .. لا يعطي ثمرا ناضجا .. بل حصرما حامضا .. وضررا على وجود الوطن ومسيرة الديمقراطية .. ! .......... 24 – 1 - دنهاخ - مريم نجمه



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المحطّة H . S
- تحية للمرأة العمانية ومنجزاتها في حماية البيئة ..
- الفنّانة فيروز .. الكلمة الأحلى .. والصورة الأجمل - 7 - اللأ ...
- خواطر . إلى اين يهبط هذا العالم ؟
- الفنّانة فيروز .. الكلمة الأحلى .. والصورة الأجمل
- الفنّانة فيروز .. الكلمة الأحلى .. والصورة الأجمل - 6
- محطّات ..
- نبوءة الجدّات ..؟
- الفنّانة فيروز : الكلمة الأحلى .. والصورة الأجمل
- أقوال .. حكم .. همسات .. محطّات
- رسائل للوطن
- بطاقة حب ومعايدة .. للعام الجديد 2007
- مرثية للعام الذي رحل ..!؟
- تساؤلات
- التّماس ..
- صفحة من نضال المرأة في الثورة الفرنسية 1789 ..؟
- بإسم حقوق الأطفال .. توقّفوا عن الإقتتال .. عن الحروب العبثي ...
- إنني إبنة ذاك التراب .. كتبت في كل اللغّات
- خمس شمعات نضيئها للفرح .. وباقة ورد أممية .. للحوار المتمدّن
- - كل خبزك بفرح - .


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مريم نجمه - لوأنّ ....؟