أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - حسين عجيب - تكملة بحث العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ...؟!















المزيد.....

تكملة بحث العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ...؟!


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 8342 - 2025 / 5 / 14 - 10:48
المحور: قضايا ثقافية
    


مناقشة جديدة / أفكار جديدة ...
( حول العلاقة الحقيقية ، بشكل علمي بين الحاضر والماضي والمستقبل )

العلاقة المنطقية ، والتجريبية ، بين المجموعات 1 و 2 و 3 ، ليست سهلة بالطبع ، لكن أعتقد أن خطوة تحققت بالفعل على طريق فهمها المتكامل :
1 _ المجموعة 1 طبيعية ، وأولية : المكان والزمن والحياة .
هذه المجموعة تمثل الأشياء والواقع ، أو الموقع .
2 _ المجموعة 2 رمزية ، لغوية وثقافية : الحاضر والمستقبل والماضي .
هذه المجموعة تمثل الكلمات واللغة ، أو الخارطة .
3 _ المجموعة 3 جديدة ، ومباشرة بطبيعتها : الحاضر المستمر والمستقبل الجديد والماضي الجديد .
العلاقة بين المجموعتين 1 و 2 ، تمثل العلاقة بين الموقع والخارطة أو بين الكلمات والأشياء .
التكملة ضرورية ، لكن لا أعرف بعد كيف ، ولا من أين أبدأ ...
.
.
بسبب التعب ، والشعور باللاجدوى
واليأس ... شبه المزمن
هذه المشكلة تعترضني منذ بداية بحثي لفكرة الزمن ، أو مشكلة الزمن :
يتعذر الحل في جوانب معينة ، ويتزايد غموض المشكلة أحيانا بدل حلها ...
عادة أتحول عن الفكرة ، المشكلة ، وأشغل نفسي بأشياء بعيدة عن الموضوع ...التأمل والتركيز أولها ، وأكثرها مساعدة على الهدوء .
....
بعد مرور عدة أيام
( أعتذر عن ابتذال هذه العبارة ، ربما لا تعني شيئا ....
من تعرف أو يعرف حركة الأيام طبيعتها ، واتجاهها ؟! )
المهم ...
العلاقة بين المجموعتين 1 و 2 معروفة ، وهي مشكلة مزمنة ، ومتعذرة الحل ، يمكن وضعها في صيغة سؤال مباشر :
ما العلاقة بين الكلمات والأشياء ، أو بين الموقع والخريطة ؟
الجواب الحقيقي : لا نعرف بعد .
ويفضل الغالبية الصمت ، أو تجنب السؤال والمشكلة بالأساس .
لكن الجواب الأسوأ ، وهو السائد في الثقافة العامة ، يمثل مفارقة بالفعل : لا يوجد حل لهذه المشكلة .
....
من الذي يمكنه أن يقول ، أو يكتب : هذا السؤال ليس له حل !
المجنون أو النبي أو الشاعر .
لا العالم يجرؤ على كتابة ذلك ، ولا الفيلسوف ...
ولا يجرؤ على كتبته مثقف _ة حقيقي كما أعتقد ( سوى في حالات الانفعال الشديد ، ...السلبية غالبا )
لكن هذا ما فعله بالضبط أينشتاين ، وستيفن هوكينغ ، وغالبية الفيزيائيين خلال القرن الماضي .
" هذه المسألة ، الفكرة أو المشكلة ، لا يمكن حلها "
مثالها النموذجي العلاقة بين الماضي والمستقبل ، أيضا العلاقة بين الحاضر والمستقبل والماضي .
أعتقد أنها تقبل الحل ، وقد يكتمل حلها قريبا بمساعدة الذكاء الاصطناعي ؟!
....
أنا أتفق مع هذا الموقف جزئيا ، حتى اليوم 2025 لا يمكن حل مشكلة العلاقة بين الكلمات والأشياء أو بين الخارطة والموقع .
ولكن ، بعد إضافة المجموعة 3 : ( الحاضر المستمر ، والمستقبل الجديد ، والماضي الجديد ) تتكشف المشكلة اللغوية بالفعل .
ربما كانت مشكلة الزمن لغوية فقط ؟
هذا احتمال وارد ، وممكن بالفعل .
لكن أرجح أن مشكلة لزمن مركبة ، ثلاثية بالحد الأدنى : لغوية أولا ، ومنطقية ثانيا ، وفيزيائية أخيرا ...
الجواب النهائي ، والحاسم ، في عهدة المستقبل والأجيال القادمة ؟!
....
ولكن في هذه الحالة ، تكون الثقافة العالمية الحالية 2025 هي المشكلة ، ومن الضروري تجاوزها ، وتغييرها بالفعل ، لحل هذه المشكلة وغيرها من المشكلات المزمنة والمعلقة ؟!
على مهلك ...هذه مشكلة السلطة الثقافية السائدة ، وهي بنفس قوة السلطة السياسية أو المالية أو الدينية وغيرها .
....
كيف يمكن خل هذه المشكلة إذن ؟
الزمن وحده سوف يحب مشكلة الزمن .
....
الزمن لا يحل شيئا .
الزمن يدمر كل شيء .
ألا ترى وجهك في المرآة !
....
ماذا لو حاولت مناقشة المجموعات الثلاثة معا وبالتزامن ؟
ما نوع ، وطبيعة ، العلاقة بين المجموعات الثلاثة : 1 و 2 و 3 ؟
المجموعة الأولى : المكان ، والزمن ، والحياة .
العلاقة بين مكوناتها موضع جدل مزمن ، وتتمثل بالعلاقة بين هنا والآن ..
نيوتن اعتبر أن المكان والزمن يختلفان بالفعل ، ولا توجد أي علاقة مباشرة بينهما ويمكن ملاحظتها أو اختبارها أو دراستها .
لكن موقف اينشتاين على النقيض :
هنا = الآن .
وفكرة الزمكان معروفة عالميا ، وتعتبر حقيقة فيزيائية .
الحل الجديد للعلاقة بين مكونات المجموعة الأولى ، يتمثل باستبدال علاقة الآن وهنا ( أو الآن _ هنا كما تكتب بالترجمة العربية ) بالسؤال عن هناك وأنواعها :
1 _ هناك المكان .
معروفة ومباشرة .
2 _ هناك الزمن .
معروفة أيضا ، وهي إضافة اينشتاين للثقافة العالمية بالفعل .
( الزمن بعد رابع للمادة )
3 _ هناك الحياة .
جديدة ، وضرورية كما أعتقد .
....
الإحداثية ، أو تحديد المكان بدلالة ثلاث نقاط : تمثل الطول ، والعرض ، والارتفاع .
الحدث = احداثية + الزمن .
هذه فكرة اينشتاين ، وإضافته الحقيقية .
لكن المشكلة أنها ناقصة ، وتحتاج للتكملة كما أعتقد . الحدث خماسي البعد ، وليس رباعيا فقط .
الحركة بين الزمن والحياة جدلية عكسية ، وليست توافقية ، مثالها النموذجي : حركة تقدم العمر من الماضي إلى المستقبل ، من الصفر بلحظة الولادة إلى العمر الكامل بلحظة الموت _ وبالعكس تماما حركة تناقص بقية العمر ، من بقية العمر الكاملة بلحظة الولادة إلى الصفر بلحظة الموت .
تتكشف العلاقة بين المكان والزمن والحياة بالفعل ، بعد تكملة الحدث الرباعي إلى الحدث الخماسي ، حيث الزمن يمثل البعد الرابع ، والحياة تمثل البعد الخامس .
( الحركة بين الزمن والحياة عكسية ، وتتمثل بمعادلة صفرية من الدرجة الأولى : الزمن + الحياة = 0 ) .
2
المجموعة الثانية الرمزية ، أو الخريطة : الحاضر والمستقبل والماضي ؟
يصعب فهم هذه المجموعة بشكل منفرد ، وبمعزل عن المجموعتين 1 الأولى والطبيعية و 3 الجديدة والمباشرة .
....
3 _ المجموعة الجديدة ، والمباشرة : الحاضر المستمر والمستقبل الجديد والماضي الجديد .
هذه المجموعة تصلح كبداية لفهم المشكلة ، أو لتكوين تصور جديد ومتكامل عن الواقع الموضوعي والمباشر .
مثال تطبيقي ، السؤال المتكرر :
من اين يأتي اليوم الحالي ؟ وإلى اين يذهب ؟ وكيف ؟
يمكن فهمه ، ومناقشته بشكل واضح بدلالة المجموعة 3 ، وبدلالة المجموعات الثلاثة أنسب بالطبع .
....
....
القسم الثاني ، بعد مرور حوالي عشرة أيام ...


ما العلاقة الحقيقية بين الحاضر والماضي والمستقبل منطقيا ؟ وتجريبيا ؟

الجواب الأول : لا نعرف بعد .
وأعتذر عن خيبة الأمل لدى القارئ _ة الجديد خاصة ، هذا الجواب المشترك بين العلم والفلسفة حاليا 2025 .
بالطبع ينقسم الموقف الثقافي ، إلى مجموعتين بالتصنيف الثنائي :
1 _ لا نعرف بعد .
هو الجواب الصحيح ، والمناسب ، منطقيا وتجريبيا .
2 _ الجواب أو الأجوبة الأخرى ثرثرة ، وتبرير للجهل لا أكثر .
....
لفهم وتوضيح هذه الفكرة ، المشكلة أو علاقة الحاضر والماضي والمستقبل ، سوف أناقش ثلاث مواقف خلال ثلاثة قرون الحالي والسابق واللاحق .
1
حاليا 2025 ، الجواب المناسب ، العلمي ، لا نعرف بعد .
2
الجواب السابق 1925 كان :
الماضي أولا ، الحاضر ثانيا ، المستقبل أخيرا .
العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل تعاقبية ، تبدأ من الماضي أولا ، إلى الحاضر ثانيا ، ثم المستقبل أخيرا _ المستقبل نتيجة مباشرة للماضي والحاضر بطبيعته .
هذا الجواب لم يعجب اينشتاين ، وقد رفضه طوال حياته التي انتهت 1955 ، قبل ولادتنا أنت وأنا : القارئ _ة والكاتب .
الشاعر السوري رياض الصالح الحسين ، مات 1982 كتب يوما :
" الغد يتحول إلى اليوم ، واليوم يصير الأمس "
القصيدة كما هي :
الغد يتحول إلى اليوم
واليوم يصير الأمس
وأنا بلهفة
أنتظر الغد الجديد .
3
الموقف اللاحق 2125 ، سوف يكون :
الماضي والمستقبل أولا ، والحاضر تاليا .
الحاضر نتيجة مباشرة للماضي والمستقبل ، أو للمستقبل والماضي .
....
ليس عندي شك في فكرة الزمن ، أو مشكلة الزمن ، التصور الذي أناقشه خلال هذا النص ، سيبقى سابقا لكل ما يكتب حالي ، أو سوف يكتب حول موضوع الزمن خلال هذا القرن على الأقل .
4
الحاضر نتيجة مباشرة بطبيعته ، هو تاليا بعد المستقبل أيضا .
مشكلة أينشتاين ، أن كان فيزيائيا وفيلسوفا شبه فرويد الذي كان عالم نفس وفيلسوفا ، وهما بالمناسبة كانا صديقين ، وموقفهما من الزمن واحدا .
الزمن نسبي ، ويختلف بين فرد وآخر وبين فترة وأخرى بالنسبة لنفس الشخص أو الشخصية . المثال نفسه استخدمه أينشتاين ، وفرويد ، لا أعرف من منهما سبق الثاني :
الشخص في عيادة طبيب الأسنان ، أو في موقف الانتظار ، يشعر أن الزمن ( أو الوقت ) بطيء جدا .
وبالعكس ، في مقابلة ممتعة ، أو لقاء غرامي ، يمر الزمن والوقت بسرعة خاطفة .
....
ناقشت هذا الفكرة ، الأفكار ، في نصوص متعددة ومنشورة على الحوار المتمدن لمن يهمهم _ن الموضوع .
وأكتفي هنا بتلخيص الفكرة ، عبر مثال متكرر :
لنتخيل أحد مواليد القرن اللاحق سنة 2125 ، والسؤال أين هي أو هو حاليا حيث المراقب يوجد في سنة 2025 ؟
الجواب المباشر ، والحاسم :
هما حاليا في الماضي والمستقبل بالتزامن :
_ الحياة ، أو المورثات حاليا ضمن الأحياء ( الأجداد في المثال ) .
_ الزمن ، أو بقية العمر ضمن نفس الحياء ( الأجداد أنفسهم ) .
أقترح على القارئ _ة التأمل في المثال ، والعودة إلى النصوص السابقة لمن يصعب عليهم _ ن فهم الفكرة .
في كل الأحوال ، سوف أكمل المناقشة عبر أمثل جديدة وبعضها مكرر ، وسأناقش بكب خاص موقع وموقف المراقب :
لقد تحول المراقب الكلاسيكي ، والتقليدي ، من موقف المفارق أو المنفصل عن التجربة ، إلى المشارك والعنصر الفعلي في التجربة .
كان المراقب السابق الكلاسيكي أو التقليدي ، في وضع المفارق والمنفصل عن التجربة بالفعل .
خلال القرن الماضي حدث التغير ، بالنسبة لموقف المراقب الذي صار جزءا من لتجربة بالفعل .
بكلمات أخرى ،
حدث تغيير ثوري في الموقف العلمي خلال القرن الماضي ، من المراقب المفارق ( المنفصل ) إلى المراقب المحايث ( الشريك ) .
لكن ، وللأسف ما يزال الاختلاف ، شبه التناقضي ، بين نظريتي الفيزياء الحديثة : النسبية ، وفيزياء الكم وخاصة في الموقف من الزمن والمكان .
ملحق
في الفيزياء الكلاسيكية ، السابقة ، كان المراقب الحيادي والمتفصل عن التجربة والنتيجة .
في الفيزياء الحديثة ، خاصة فيزياء الكم ، المراقب جزء من التجربة ومن النتيجة أيضا .
ما تزال المشكلة معلقة ، وبدون حل حاليا 2025 ؟!
....
....
الخلاصة الجديدة حاليا ، 2025 ، لعلاقة الحاضر والماضي والمستقبل
للأسف ما يزال الجواب المناسب :
لا نعرف بعد ... !!!



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحاضر تاليا ، بعد الماضي والمستقبل ايضا ...
- لماذا لا يقف السوريات _ يين بالدور ...تتمة
- السياسة السورية بين الدين والوطن ؟!
- مناقشة بعض الأفكار الجديدة ...تكملة للموضوع السابق
- مناقشة بعض الأفكار الجديدة ...تكملة
- العلاقة بين الزمن والحياة عكسية ، وليست توافقية أبدا ...مناق ...
- المخطوط الجديد _ مقدمة الفصل الأول
- الزمن الحياة نقيضان بالفعل ...كيف ؟ ولماذا ؟
- مخطوط جديد 2025 _ 2026 ...لمناقشة العلاقة بين الزمن والحياة ...
- هل يمكن التمييز بين حركة الزمن وبين حركة الحياة ؟ ولماذا ؟ و ...
- قراءة أخيرة ...ختام الثرثرة
- من أعداء حقوق الانسان في سوريا ، وجوارها خاصة ؟!
- مثال تطبيقي : النظرية الجديدة بدلالة سؤال الحاضر ؟!
- متى يصير في سوريا الموحدة ، أو الكردية أو العربية أو غيرها ، ...
- المنهج العلمي حقيقة ؟ أسطورة ووهم ؟
- الجشتالت ؟ هل الكل يساوي مجموع الأجزاء ؟ أم أكبر ؟ أم أصغر ؟ ...
- هل الثقافة العربية ، والسورية بالطبع ، عنصرية وطائفية أم موض ...
- هل يحقق العلم ، والعلماء ، الشرط العلمي بالفعل ؟!
- النظرية الجديدة _ أمثلة تطبيقية ...1
- ثرثرة في الاتجاه المعاكس ....تكملة


المزيد.....




- -شهدت وحدة وصداقةً عظيمتين-.. ترامب يعرب عن ذهوله من الخليج ...
- الصور الأولى للقاء ترامب والشرع في الرياض
- ترامب وبن سلمان يؤكدان التعاون الإقليمي ودعم الاستقرار في ال ...
- ترامب يحضر القمة الخليجية الأمريكية في الرياض
- ماكرون: تصرفات حكومة نتنياهو في غزة -مخزية- وقد تعيد أوروبا ...
- فرنسا تعلن أنها -ستطرد- دبلوماسيين جزائريين ردا على طرد عدد ...
- المخابرات الداخلية الفرنسية تتهم دبلوماسيا جزائريا سابقا بال ...
- ترامب يجتمع مع الشرع في الرياض
- طموحات إثيوبية وهواجس إريترية.. هل يتحول ميناء عصب لصراع مفت ...
- شبح -الرجال الخضر الصغار- يخيم على دول البلطيق


المزيد.....

- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الساد ... / منذر خدام
- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الثال ... / منذر خدام
- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الأول ... / منذر خدام
- ازمة البحث العلمي بين الثقافة و البيئة / مضر خليل عمر
- العرب والعولمة( الفصل الرابع) / منذر خدام
- العرب والعولمة( الفصل الثالث) / منذر خدام
- العرب والعولمة( الفصل الأول) / منذر خدام
- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس
- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس
- قواعد اللغة الإنكليزية للأولمبياد مصمم للطلاب السوريين / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - حسين عجيب - تكملة بحث العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ...؟!