أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علي شايع - رسالة الى الكاتب بسّام درويش















المزيد.....

رسالة الى الكاتب بسّام درويش


علي شايع

الحوار المتمدن-العدد: 543 - 2003 / 7 / 17 - 16:36
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



 
 

[email protected]

الاستاذ العزيز بسام درويش تحية طيبة.

قرأت يوم 11-7-2003 مقالكم المنشور على موقع الناقد(توضيح للقراء، وشكر 
للسيد فارس)*،والذي فاجأني فيه موقف الشكر منكم الى السيد عدنان فارس ( 
مجموعة الليبراليين العراقيين)، وهو حق شخصي لكم في كل حال من الاحوال، ولا 
دخل لي من قريب او بعيد به، ولكني ياسيدي كقارئ متابع لمنجزك اجدني وقد 
هالني حيف كبير، وهو امر صار من بداهاتنا العراقية التي تكتب عن مأساتها انت، 
واتابعها انا بالتفصيل عندكم من سنوات.

سيدي العزيز…انت كصحفي بارز، مؤكدٌ تريددك لأمنيتي الخفية :اللهم لا تجعل 
مصيبتنا في اعلامنا وصحافتنا. ولكنك تتفق معي، لحظة اجدها و لم تشفع كل 
التمتمات، على اختلاف ارباببها  من ان تنقذنا من ركام الفجيعة . لقد أُصبنا 
في اعلامنا  العربي، واستهدفنا. وانتم يا سيدي من كتبَ الكثير والكثير في 
محاولة الكشف والتحليل لهذه الكارثة، فالاعلام العربي منذ وجد ،مروراً 
بأحمد سعيد وانتهاءً بالصحاف،وحتى الخارج عن عجلة السلطة المباشرة، ركّز لهذا 
الالم، حتى صرنا مسخرة لهم ،واعني الغرب واعلامهم،و أاسف  لهذه الكلمة 
ولكنكم سمعتم  وتابعتم كيف صار الصحاف رمزا للسخرية يدارون باسمه نوايا 
ويحيكون مآرب عميقة  تضرب باتجاهين. لقد اسموه علي الكوميدي، وانت تعرف حكاية 
علي الكيمياوي ايضاً. 

عراقياً ياسيدي لا تفارقنا لعنة علي، وربما منذ العهد السومري!!، وللحق 
ياسيدي عانيت شخصيا من اسمي ( علي) واضطهدت بسببه  اينما حللت، ففي العراق 
الوضع غني عن التعريف، وصادف اني فررت بعد فشل الانتفاضة الى السعودية، 
وهناك شاركت اسمي  نصيبه من ويلات لامقام لها هنا. والمكان الثالث في هولندا 
، ولا تستغرب ياسيدي ان اخبرتك عن معاناتي هنا، في مراتع الحرية الجزيلة 
بسبب اسم "علي" ،ولكم تشاجرت وهرولت خلف صبية ومجانيين وارباب عنصرية 
،صاحوا لسواد شعري وسمرة سحنتي:  "علي بابا"!!.

 لقد بقينا في الذهنية الغربية مجرد سرّاق وقطّاع طرق،فأما ان نكون نهّابة  
ومرعبين او مصدراً للاضحاك،وهذا ما تجاهد الاقلام النظيفة  دفعاً بالحجج 
لإثبات غيره.وحين تجادل مثقفهم سيقول لك مجاملاً: كلا انما جاءت تسمية علي 
بابا من المجد البغدادي وحكايا  السندباد، فتتكتم على كثير من الخيبة. 
ولكننا الان لا نجدال عن علي الكوميدي، لأن الوضع في حرارته، ولا زال الحابل 
مختلطاً بالنابل كما تقول العرب،وكما تتابع وترى على التلفاز كيف تحول 
الصحاف الى حكاية اخرى،وكيف اقلع بطائرته تحت الحماية الامريكية ليهبط  امناً 
مطمئناً في ارض بترولية،وليستقبل بحفاوة لا تضاهى.

 ولن استغرب ان يقدّمَ الاعتذار، فيقدّم له الشكر.

فالمواقف الرسمية العربية معروفة بنزقها وخروجها عن مألوف الصواب. لن 
استغرب لهم ولإعلامهم ، لكني وبكل تأكيد سوف استغرب لحظة لا تكتب انت مستنكراً 
هذا الامر، وستجد قارئاً آخر يتسائل : الا يتوجب علينا تقديم الشكر لمن 
يعتذر،و ربما ستجيبه: ليس اعتذاراً بل إهانة، تلك الكلمة التي قلتها انت ذات 
يوم واخترتها عنواناً لكتابتي الان،في اشارة الى اعتذار السيد فارس، 
وحذفته كي لا يرى فيها غير ما اريده من حوار مهذب مع كاتب نحترم مواقفه ومنجزه 
.هذه الكلمة قلتـَها انت وكانت هي عنوان مقالك حول اعتذار صدام للكويت، 
الذي جاء بعد اكثر من عقد من السنوات،ولم يضف شيئاً.وكنت ترى فيها مناورة 
بائسة، واستشرفتَ خلالها النهاية الاكيدة لمثل هذا النظام المجبول على 
المراوغة والزيف والخديعة،  فلو خيّر لصدام الان ان يعتذر للكويت فسيتنازل لهم 
عن العراق حد العوجة، لكن الوقت فاته، وكم من النادمين يفوت  اوانهم،وكم 
ننقذهم،فلربما يكون الصحاف مثالاً بائساً، ولكنه مثال من امثلة تتكرر كل 
يوم.

سيدي العزيز…بعد ان قرأت مقالكم راودتني هواجس وآلام عراقية كثيرة،حد 
الهذيان، فمشكلتنا في العراق ان قضينا واضحة مثل شمس تموز،ولكن لا احد يبصر 
المنا،وما نالك انت من احد احزابنا وجماعاتنا هو مثال بسيط وطفيف،وربما  هو 
من حسن الحظ انهم اصابوك يا سيدي بقليل حولهم، فلو كانوا في دفة الحكم  
لنثروا عظامك في مقبرة جماعية!!. فلتطاول طردي يواكب ايامهم منذ عرفنا 
سطوتهم،وافضلهم تجده طارئ الوعي واوصلته المصادفة الى اكتافنا ليتشبث بمصائرنا 
ويجعلنا طرائق بددا.

 

الاستاذ العزيز

 اذكر اني كتبت في احد الردود للسيد عدنان فارس :" لي حق مسائلتك كعضو في 
تنظيم ربما سأنظم له ذات يوم!!، او ربما ستكون وزيراً فأسألك مع من يسئل؛ 
" من اين لك هذا؟"، هل تراك حين تكون رئيساً لجمهورية العراق تتقبل 
هدية" رواية كاملة" من كاتب مصري!، ستضع عليها الاسم فقط؟؟" . لا اعتقد ان 
السيد فارس سيهتم كثيراً لهذا الامر. لأنه اجابني في احد الردود المنشورة 
على موقع كتابات  (( مرة أخرى بعثت بمقال جاهز ، أرسله لي أحد الأصدقاء 
لقراءته والإطلاع عليه ولم يذكر مصدره ولا أنا اهتممت بذلك، حول شعارات ( لا 
لإمريكا ، لا لصدام .. نعم للإسلام ) وأخبرني بأن المقال غير منشور ! ، 
فوضعت له عنوان : آخر عيطه في عالم الفتاوى ، وذيلته بإسمي واسم المجموعة 
كمُعد)) .

تقبّل السيد فارس بعض الهبات من المريدين، ومقالات  تبرع به سارق استشهادي 
للمجهود الليبرالي.

لقد ظنّ كثير من مرتجلي السياسة ان الكتابة والتنظير سهل جداً، ربما اسهل 
من تأسيس حزب سياسي!!... هذا هو رهانهم الطارئ بالزيف، وتراه غير مهتم 
ومبال. بل ان الكلمات ومنجزها لايدخل حسابه، والغاية تبرر الوسيلة، حتى ولو 
بمقبرة جماعية او انتهاك كارثي، لأنه يتوهّم مغزى الاعتذار ويعتقد ان كلمة  
بسيطة  ستمسح هول الموبقات. ولكن السؤال ايضاً: متى يعتذر مثل هؤلاء ؟. 
فحتى اعتذارهم لغاية في نفس يعقوب ،لا تدرك بيسرّ.

هكذا وجدت اعتذار السيد فارس ، لم يصدر منه بسهولة، بل كان رده الاول 
جافياً ومدافعاً بالطريقة التي استشهدت لك منها بالمثال اعلاه وبامكانك العودة 
للمقال في هذا الرابط:

http://www.kitabat.com/r9203.htm

وهو هنا يثبت صلته واتصاله بايتان... الى اخر ما ستكتشفه بنفسك.... 

انها هموم مريرة واسئلة ياسيدي، تقض مضجع كل امل عربي.. فمن صنع الصحاف 
المضحك؟… صنعه صدام؟.. الامريكان؟.. ام غفلتنا العربية؟؟ 

سيدي العزيز..

لنبدأ من اول الحكاية…

 نشرتُ كتابتي الاولى يوم 20-6-2003 بعد ان اكتشفتُ ان افكارك قد احتلت 
وانتهك مقدّس الكلمة ( جريمة احتلال في موقع كتابات):

http://www.kitabat.com/r7854.htm

وكان ما قرأته من رد للسيد فارس عن مجموعة الليبراليين ،وكنت ارسلت لكم 
رسالة ربما لم تصلكم، ولكني بعد ان قرأت كتابة لكم نشرها موقع كتابات توقعت 
انكم تتابعون ما يجري وتقرؤون التفاصيل، وقبل ان انشر الجزء الثاني من 
كتابتي ، انهالت عشرات المقالات التي تفضح هذه المجموعة بالتفصيل،وكلهم 
يشيرون الى قبح الجريمة واكتشافهم للمزيد من الادلة على تمادي هذه المجموعة 
السياسية العراقية!!،بعدها كتبت رداً ثانياً، وكتابة اسميتها الرد النهائي 
للقول الفصل  في هذه القضية

http://www.kitabat.com/r7980.htm

وبامكانكم العودة الى موقع كتابات((http://www.kitabat.com  )) من تاريخ 
يوم 20-6-2003 لرؤية المزيد من الكتابات.

الاستاذ الفاضل بسام درويش..حتى بعد ان قرأت مقالكم الاخير في الناقد لم 
يكن في نيتي الكتابة لكم رغم توفري على بعض الملاحظات ، وربما اهمها 
استغرابي من الحاحكم على ضرورة حذف كل مايشير الى أي معلمٍ او اثر للغزو الذي 
تعرض له جهدكم القيّم.فانا ارى ياسيدي ان القضية توجب علينا الكثير في 
اطارها الموضوعي.

 يرد في مقالكم ((إننا نقدّر للسيد فارس شجاعته التي أبداها في مواجهة 
الحقيقة وتحمّل المسؤولية رغم وقوعه ضحية خدعة خبيثة، كما نشكر له جهوده التي 
بذلها في كشف أعمال القرصنة التي قام بها المدعو أديب دالويج، وكذلك جهوده 
التي يقوم بها للمطالبة بإسقاط المقالات المنتحلة المنشورة على مواقع 
مختلفة.)).

 لم يكن السيد فارس ضحية خدعة ابداً ،و لم يكن معداً للمقالات بل كان 
ينشرها باسمه في جميع المواقع  التي راح يطاردها بالرسائل لحذف كل مانشرته، 
ليواري بها سوء الفعل ،فحذفت ولم تبق الا القليل منها في  موقع كتابات 
http://www.kitabat.com/r7055.htm

، ولم يكن هو صاحب ادنى جهد في كشف سرقات السيد اديب دالويج وهو بهذا يريد 
انتحال جهود مجموعة كبيرة من كتاب موقع كتابات ممن نبّهوا قبل نشر رسالتكم 
الى  سرقاتهم، وبعد ان اثخن هو ومجموعته من كل الجهات جاءت كلماته 
التبريرية الهزيلة .

هذه القضية اذن توجب علينا الكثير في اطارها الموضوعي، وليس في اطارها 
المجرد كانتحال واقتباس او سرقة ، فهي مثال عراقي دارت احداثه بتجليات واضحة، 
واجدها تتزامن وبشكل مضحك مع وضعنا العربي عامة، فها هو الصحاف يدعي ان 
صدام حسين قد انتحل واستخدم لسانه وجسده كموظف في النظام العراقي برتبة 
وزير!!،وهاهو يجد الترحيب الان بعد قبوله التنحي عن هذا المنصب!! وقبوله 
بمبادرة الشيخ زايد الشهيرة  قبل الحرب،والمطالبة بتنحي النظام العراقي ،والتي 
كان اول من شتمها وشتم القائلين بها السيد الوزير نفسه. 

 

الاستاذ العزيز لم يجبرني كل ما تقدّم بالكتابة اليكم .. لكني وبعد تلقي 
اتصال من الصديق محرر كتابات عن وصول رسالة بالبريد المسجل من امريكا تحمل 
اسمكم وفيها تهديدات تطالب بحذف المقالات، ايقنت ان ثمة ما يحاك، اذ 
اخبرته ان في الامر لبساً ،فلا يعقل ان يتقدم الكاتب بسام درويش بالشكر للسيد 
فارس وعدد من المواقع ، ويبعث رسالة تهديدية الى موقع كتابات بعد كل هذا 
الجهد والانجاز المميز للموقع والوقت المبذول، فقررت الكتابة اليكم لأستفهم 
اولاً، واضع بعض الايضاح ثانياً،حتى لا تمرّ عليكم خديعة ما ربما لا 
تنتبهوا لها بفعل مشاغلكم، هذه الخديعة تسبب لإسمكم وقلمكم ما لا نتمناه حضوراً 
عند متابعيكم، فالسيد فارس صار يكتب للمواقع تنبيهات ويضع فيها كتابتكم 
عنه محاولاً التزكية عن كثير مما يعرفه كل متابع عراقي بحق هذه المجموعة 
البائسة، وعن جرم نالكم منه بعض الاذى واصابنا في صميم الكلمة.

 

http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=8592

 

سيدي العزيز..الكلمة باقية لأنها البدء ابداً.. ولن ينال منها الطارئ مهما 
اوتي من زيف او خداع... ربما يستطيعون انكار مقبرة جماعية بآلاف ضحاياها.. 
ربما ستسحق عظامهم وتذرى في وحشة صحارينا التي ضيّعت الكثير والكثير... 
وربما سيكون كاتباً ومحباً للكلمة وقد اصبح رملاً تتلاطمه عواصف العرب 
الموحشة.. ربما وربما .. وربما كل شيء.....لكن الكلمة باقية لإنها البدء...فلك 
مني بدء جمالها ..ومثل بقائها  تحيات كثيرة..ومحبّة لقلمك.



#علي_شايع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى ميلادي/ النكسة
- 175872 ساعة من العزلة
- محطّ الأماني في معرفة الكبيسي الاول والثاني
- متابعات صحفية
- متابعات صحفية
- حوارات المنفيين - 11
- متابعات صحفية
- حوارات المنفيين -10
- ليمهلنا الموت
- متابعات صحفية
- متابعات صحفية
- متابعات صحفية
- حل ألكتروني لتجنب الحرب
- حوارات المنفيين
- متابعات صحفية
- حوارات المنفيين - 7
- متابعات صحفية
- متحف للزعيم
- حوارات المنفيين- 6
- حوارات المنفيين - 5


المزيد.....




- فيصل بن فرحان يعلن اقتراب السعودية وأمريكا من إبرام اتفاق أم ...
- إيرانيون يدعمون مظاهرات الجامعات الأمريكية: لم نتوقع حدوثها. ...
- المساندون لفلسطين في جامعة كولومبيا يدعون الطلاب إلى حماية ا ...
- بعد تقرير عن رد حزب الله.. مصادر لـRT: فرنسا تسلم لبنان مقتر ...
- كييف تعلن كشف 450 مجموعة لمساعدة الفارين من الخدمة العسكرية ...
- تغريدة أنور قرقاش عن -رؤية السعودية 2030- تثير تفاعلا كبيرا ...
- الحوثيون يوسعون دائرة هجماتهم ويستهدفون بالصواريخ سفينة شحن ...
- ستولتنبرغ: -الناتو لم يف بوعوده لأوكرانيا في الوقت المناسب.. ...
- مصر.. مقطع فيديو يوثق لحظة ضبط شاب لاتهامه بانتحال صفة طبيب ...
- استهداف سفينة قرب المخا والجيش الأميركي يشتبك مع 5 مسيرات فو ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علي شايع - رسالة الى الكاتب بسّام درويش