أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريتا عودة - مَن أنا وأَينَ مكاني..؟!














المزيد.....

مَن أنا وأَينَ مكاني..؟!


ريتا عودة

الحوار المتمدن-العدد: 8298 - 2025 / 3 / 31 - 07:24
المحور: الادب والفن
    


"بينَ الماضي الأليم والحاضِر الدامي، رحلةُ شَعبٍ يجمعُ شَتاتَ هُويَّته. يسألُ مَنْ أنا؟ وأينَ مكاني؟"

ومضة نقديّة
هذا التساؤل يعكس معاناة شعب يواجه تحدِّيات جسيمة في الحفاظ على هُويَّته في ظل ظروف تاريخيَّة معقدة.
بعض الجوانب التي يمكن تناولها في هذا السياق:

الماضي الأليم
يشير إلى تجارب تاريخيّة مؤلمة مثل التَّهجير والنُّزوح والحروب التي أثَّرتْ بشكل عميق على الهُويَّة الجماعيَّة.
يمكنُ أن يشملَ هذا الماضي أيضًا فترات من الاستعمار والاحتلال التي سعت إلى طمس الهويّة الثقافيَّة.

الحاضر الدَّامي
يشير إلى الصراعات المستمرة والتحدّيات الحالية التي يواجهها الشَّعب، بما في ذلك النّزاعات السياسيَّة والاجتماعيّة.
يمكن أن يشمل هذا الحاضر أيضًا تحديات مثل التّشتت الجغرافي والضغوط الثقافيّة التي تهدِّد الهويّة.

رحلة شعب يجمع شتات هويته
يعكس هذا التعبير الجهود المبذولة لإعادة بناء الهويّة الجماعيّة وتوحيدها.
يمكن أن يشملَ هذا الجهد الحفاظ على التُّراث الثّقافي واللغة والعادات والتّقاليد.

التساؤل عن الهوية والمكان
يعبِّر هذا التّساؤل عن الحاجة الأساسيّة للانتماء والشّعور بالهويّة في عالم متغيِّر.
يمكن أن يشمل هذا التّساؤل أيضًا البحث عن العدالة والاعتراف بالحقوق الثّقافيّة والسياسيّة.

بشكل عام، هذا التّساؤل يعكس صراعًا إنسانيًا عميقًا من أجل الحفاظ على الهُويّة والكرامة في وجه التّحديات الكبيرة.


للمزيد من الومضات:

https://youtube.com/shorts/5yZE1amlpmA?si=UyKRDquHFBCDxoqL



#ريتا_عودة (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فقدتِ الألوانُ ألوانَها
- في القُدْس
- موجةً فموجةً
- حروفي سنابل
- رأى الكهلُ وجهَهُ
- أريدُ أن تحبَّني
- اعتقدوا أنّنا سنابل قمح
- رقصةُ الموتِ
- سوفَ أُزهِرُ من جديد
- الوجع الفلسطينيّ
- وإن أحكموا الأصفاد حول جذعها
- كلُّ حرفٍ أكتبُهُ الآن هو وداعٌ محتملٌ!
- في الغربة، تتمنى أن تكون عصفورًا!
- رأيتُ الأشجارَ تغادرُ الغابة
- كانبثاقِ نورٍ في عينيّ ضرير
- على هذهِ الأرضِ ما لا يستحقّ الحياة..!!!
- في كلِّ إشارة إليكَ
- أنتَ دهشةُ قلبي
- أَرفضُ أن أكونَ منفضةً
- البقيّةُ في حياتِكِ أَيَّتُها القصيدة..!


المزيد.....




- مصطفى محمد غريب: هواجس معبأة بالأسى
- -أعيدوا النظر في تلك المقبرة-.. رحلة شعرية بين سراديب الموت ...
- 7 تشرين الثاني عيداً للمقام العراقي.. حسين الأعظمي: تراث بغد ...
- غزة التي لا تعرفونها.. مدينة الحضارة والثقافة وقصور المماليك ...
- رغم الحرب والدمار.. رسائل أمل في ختام مهرجان غزة السينمائي ل ...
- سمية الألفي: من -رحلة المليون- إلى ذاكرة الشاشة، وفاة الفنان ...
- جنازة الفنانة المصرية سمية الألفي.. حضور فني وإعلامي ورسائل ...
- من بينها السعودية ومصر.. فيلم -صوت هند رجب- يُعرض في عدة دول ...
- وفاة الفنان وليد العلايلي.. لبنان يفقد أحد أبرز وجوهه الدرام ...
- وفاق الممثلة سمية الألفي عن عمر ناهز 72 عاما


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ريتا عودة - مَن أنا وأَينَ مكاني..؟!