: سوريا والارهاب الدولي

نجم الدليمي

الحوار المتمدن-العدد: 8200 - 2024 / 12 / 23 - 11:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

1- وصل عدد الارهابيين في سوريا نحو 171400 ارهابي من الرجال والنساء.

2-- وصل عدد القتلى من الارهابيين على يد الجيش السوري نحو 51190 ارهابي .

3-- فقد،وهرب..نحو 33847 ارهابي.

##- هذه الارقام تشرت في وثيقة معتمدة من منظمة الامم المتحدة.

اهم الدول المشاركة في الارهاب حسب الوثيقة هي الآتي ::

السعودية ،فلسطين،تونس،ليبيا،العراق،لبنان،مصر،الاردن،اليمن،الكويت،المغرب،الجزاءر،،افغانستان،تركيا،
الشيشان،تركمانستان،باكستان،كازاخستان،اوزباكستان.

الدول الاوربية:: فرنسا وبريطانيا وبلجيكا وروسيا ونيوزيلندا والسويد وفنلندا والدنمارك والنرويج...

(منقول)

ومع ذلك يدعون الديمقراطية وحقوق الانسان وحرية التعبير والعلنية ومكافحة ما يسمى بالربيع اللاعربي والثورات الملونة والارهاب... وكذلك يدعون الوحدة العربية والاسلامية في شعاراتهم ويجلسون ،يجتمعون،في الجامعة العربية ويعقدون المؤتمرات العربية والاسلامية وكذلك يدعون الاسلام والمسلمين.

ان ما حدث مع الشعب السوري الشقيق ،او مع اي شعب عربي اخر يعد عملا مخالفاً للقييم العربية والاسلامية ومخالفا للقانون الدولي والشرعية الدولية...،

هل هذا معقول يتم تحالف عربي واسلامي واوربي ضد الشعب السوري ؟ لمن ولمصلحة من تم ويتم كل ذلك وغيره.
معيب عليكم ياقادة ، ياحكام العرب والمسلمين من هذا الموقف المشين..،تبين انكم تنفذون مخططات قوى الثالوث العالمي وحلفاءوهم .نقول ذلك وليس لدينا اي علاقة مع النظام الحاكم في دمشق.و يتحمل النظام الحاكم جزء من المسؤولية وخاصة بعد عام 2015 حتى 8-12-2024 .لم يأخد في نصائح حلفاءوه....في إيجاد الحلول وتنفيذ قرار 2254 .

كانون الاول -2024

#نجم_الدليمي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل