صباح الحرية والتناقضات

أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 8185 - 2024 / 12 / 8 - 14:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

/Şengê û pengê /98

شنكَى: بحرسي نافى خوده، مافيني اوصف شعوري. حاسة ان قلبي عم يرقص والوضع في تغيير لحظي.
بنكَى : أخ يادى ويابو كم تمنيتم هذا اليوم. مبروك كوردنو. مبروك للشعب السوري. أكتب وعيوني مليئة بدموع الفرح. وأخيرا خوده.
شنكى: الأن حان وقت العمل بجدية والتكاتف واذ لم نكن ذو قرار سياسي موحد ويد واحدة، فسوف نخسر هذه الفرصة أيضاً. خاصة ان المفاوضات قادمة لا محال. بمعنى ماذا بعد سقوط بشار؟
بنكَى: أخ خودا تحليلات واشتراطات على هالصبح. رونى ياده رونى. ماضل حدا ومااتدخل بسوريا واصبح الوضع على ماهو عليه نتيجةالتدخلات الدولية والاقليمية وكل طرف يبحث عن حصته وتنشيط اذرعه للحصول على اكبر قطعة.
شنكَى: صدقت ولهذا نجد المنطقة ملونة بالوان عديدة، واصبح دور كل متنفذ معروفاً للقاصي والداني. لكن مامصير المناطق المحتلة من قبل تركيا وجماعة الأئتلاف؟
بنكَى: طبعاً مابيطمن، كُل مايهمني وضع شعبي وارضي، لان الفرصة سانحة وربما لن تتكرر الا بعد قرون.
يجب ان يتغيير الخطاب السياسي لدى المجلس الوطني والأدارة الذاتية، والمطالبة بالحق الكوردي فقط عن طريق تشكيل لجنة من الشباب التكنوقراط الاكاديميين، يتقنون اللغات وفن التفاوض، للجلوس مع المعارضة السورية والوصول الى تفاهمات سياسية .
شنكَى : بحرسي نافى خوده، الواجهة الحالية لاتتقن التفاوض ولا التعامل السياسي، ولي يجرب المجرب بيكون عقلوا مخرب وتساغ.
بنكَى : دة خلينا مبسوطين اليوم وان غدا لنا موعد أخر خوهى فقط سأقول:
ياخوفي يتم فقدان الحق الكوردي على طاولة المفاوضات قريباً. حيث بعض الممثلين لازالوا متمسكين بشعاراتهم وتبعيتهم. ولهذا القلق يساورني، فمطالب الشعب فوق الاحزاب واشباه القيادات، ساترك التحليلات السياسية لاصحاب الخبرة والكفائات، والذين ضاعت تحليلاتهم مع من ميع التحليل السياسي.
أجمعوا شملكم واعهدوا عهدكم، فالذي اشتراكم يحاول ان يبيعكم. لامفر من توحيد القرار السياسي ولم شمل الكوردي.
نعم لاستقلالية القرار الكوردي في روجائافايي كوردستان.

#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل