أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - تحليلات سياسية مؤقتة














المزيد.....

تحليلات سياسية مؤقتة


أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 8183 - 2024 / 12 / 6 - 00:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/Şengê û pengê /97

شنكَى: أخ خوهى، عيوني ماعد يتفتحوا من خلف البكاء بمشاهدة هذه الفيديوهات المؤلمة بحق الكورد.
بنكَى: صدقتي، فهي صادمة للضمائر الحية. لكن نحن نتشارك مع من أغلق عينيه وصمَ اذانه عن الأنسانية والحقيقة.
شنكَى: ليتها بقيت هنا. فالأمر المستغرب وجود كل هذا العدد من المحللين والمهتمين بالسياسة ولازلنا نعاني من التهجير والتشريد والقتل على الهوية.
بنكَى: صدقتي فهناك من لا يحمل الشهادة الأعدادية وزوجته تترجم منشوراته الى الكتابة، ونازل تحليلات للوضع الراهن. بمعنى من صانع الطرشك والبيتزا الى محلل سياسي.
وهناك من يعبر عن عواطفه الجياشة والحس القومي بنشر العشرات من المنشورات والتي تتضمن تحليلات للوضع السياسي والتضامن مع اخوانه، ويضرب الأخماس بالأسداس علها تفرغ بعض الشحنات السلبية.
حيث هناك أيضاً منشورات تعمل لزيادة التوتر والقلق بين الشعب وذلك بزرع الخوف، وتقديم تحليلات تخدم طرف على حساب أخر.
أما اشباه القيادات فلم نجد لهم سوى مشاركة خجولة بالأعلام والوقوف مع جهات تعادي الكورد، حيث لم نجد لهم تحليل سياسي واستراتيجي على أسس علمية، للأحداث المستجدة على الساحة الكوردية والوطنية، وتقديم مقترحات ومساهمات لطمئنة الشعب أولاً خاصة بعد عملية ردع العدوان بحلب.
شنكَى: راسته خوهى، حيث يساهم هذا في أضطراب الوضع أكثر.
بنكَى: مؤكد ولهذا أحببت الاشادة بالحالة. فالكم الهائل من المعلومات والتحليلات تساهم بضياع البوصلة اكثر فوق ما انها ضائعة بجهود المجلسين الذاتي والوطني. اشكر كل من ساهم بالوقوف مع اخوانه المهجرين قسرا وتأمين مايمكن تقديمه. وياخوفي يجتمع الشعب على جمع المساعدات ويتم أختفائها كما حدث بزلزال جنديرس. علماً اسعدني عودة البعض الى مناطقهم بعفرين. وتم استغلال الأخرين من قبل الادارة الذاتية.
ضمن فوضى المنشورات، ضاعت المقالات والمنشورات القيمة من اصحاب المختصين السياسين والاكاديمين، ولأنني انتمي لهذا المجتمع أستبقت موعدي بالنشر في هذا، ولنا موعد بالتحليلات الاستراتيجية في الموعد المحدد والقادم لشنكى وبنكى.



#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خفايا أروقة لشكرى روج
- قرارات لا تُنفذ
- انشطة وظواهر مكشوفة
- سياسي الوطن أم تجارها
- مؤتمران خانا القضية
- سيناريوهات وتحليلات سياسية
- الماورائيات والدولما
- مُشتركات احزابنا الشمولية
- بين الديمقراطية والأعلام
- التَستر والتَخفي لأشباه القيادات
- ردود عكسية لا تحررية
- مواقف وتهديدات من الشبيحة
- اتهامات بطعم السياسة والثقافة
- تَصرف قيادي أفلامنكَو
- حكم الشعب ومحكمته
- ظواهر مدهشة للحوار الكوردي
- ترقيعات حزبية
- تريند مجقجق والمخفي أعظم
- مُخطط لأنهاء بعض الأحزاب
- تقييم فشل المجلس وممثليته


المزيد.....




- عبير الصغير تحتفل بخطوبتها وزفاف أمينة خليل.. الأبرز في أسبو ...
- الولايات المتحدة تستعجل الدول بتقديم مقترحاتها بشأن الرسوم ا ...
- ستارمر يعلن عن خطط دفاعية جديدة
- هل زيلينسكي جاد في إنهاء نزاع أوكرانيا؟
- مرشح المعارضة يفوز بالرئاسة في بولندا
- حرس الشرف وموكب الدراجات النارية يستقبلان لوكاشينكو في مطار ...
- فيديو- ركامٌ وبقايا مصاحف محترقة.. هذا ما خلفه قصف إسرائيلي ...
- وزير الخارجية التركي يغرد عن المفاوضات الروسية الأوكرانية في ...
- أوروبا تصر على الحرب دون امتلاك آلياتها
- ميدينسكي: الحديث الأوكراني عن اختطاف الأطفال دعاية قذرة


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - تحليلات سياسية مؤقتة