زهير دعيم
الحوار المتمدن-العدد: 8172 - 2024 / 11 / 25 - 22:12
المحور:
الادب والفن
السّلامُ يُلوّنُ الآمالْ
ويُعطّرُ النفوسَ ....
ويُخفِّفُ الأحمالْ
ويُزقزقُ – رغم الألمِ -
على التّلالِ والجبال
أُغنيةً دافئةً
عشقتها الأكوانُ والأجيالْ
فالصّبرُ قد نفَدَ ...
أو كادَ
والقتل قد استشرى ..
ومادَ
والحزنُ ملأَ الدّنانَ
وزادَ
فعجّلْ يا عَلَم السّلام
ورفرفْ فوق ربوعنا
وموْسق ابهجَ الأنغام
وطمئنِ القلوبَ الخائفة
والنّفوسَ الرّاجفة
ببصيص أملٍ يحملُ الأحلام
أتراني أحلم
والبَّشرية صاحية ...
لا نِيام ؟!!!
#زهير_دعيم (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟