أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - العملاء ودق الطبول ولعبة اليانكي ومهازله















المزيد.....

العملاء ودق الطبول ولعبة اليانكي ومهازله


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1783 - 2007 / 1 / 2 - 11:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بيكر هاملتون ولعبة القط والفأر ، من منهم يعارض مشروع بيكر هاملتون او يستقبله وهم بالاساس
من صميم المخططات الامريكية ذاتهــا ، لم يعارضوا سياسة اسيادهم في اي لحضة من لحضاة
حياتهم حتى يظهرون اليــوم بمظهر المعارض والمقـارع لمخططات يانكي الامبريالي ويلملمون
الاكراد المغلوبين على امرهم ويزجونهم بالتضاهرة التي تدعوا الى رأفة امريكا بعميلها البرزاني
وابناء عشيرته حتى تتيح له بالبقاء جاثما على صدر البروليتاريا في شمال العراق ويمص دمها
والطالباني الانكلو امريكي انطلـق من موقعه منددا بمشروع بيكر هاملتون مشروع اسياده حتى
تراعي الامبريالية الامريكية شوفينيتهم القومية على حساب الاشوريين والتركمان واليزيديين والارمن
نسى ان شمال العراق ليس الا بمثابة خط استراتيجي يربط شمال العراق بتركيا وايران وسوريا
وجنوب العراق ، كيف يتخلى يانكي الامبريالي عن حلفــائه الاستراتيجيين تركيا وايران وسوريا ،
وعمامات الشيعة الطائفيين يريدون من امريكا ان تضم جنوب العراق الى جمهـــورية الخرافات
الايرانية او كمستعمرة دائمة لايران العمــــامات والخرافات ويحسمون الازمة بالزناجير واللطم
والخرافات وعمليات التطهير العرقي ضد الصابئة المندائيين والاشوريين والارمن , و , و , بمـاذا
يتميزون هؤلاء الاوغاد عن البعثيين الفاشيين الذين جأوا بالقطـار الامريكي تارتين ثم ازاحتهـم
الدبابات الامريكية فلماذا فعلت امريكـا ذلك اذا لن تكن على قناعة بأن عملاء اشد ولاء لامريكا
سيحلون محــل قوى لاتختلف في المحتوى والمنشأة عن حزب البعث ، وهي الاخرى مصممة
على رسم معالم السياسة الارهابية على الساحة العراقية وعلى النهــج الاكثر شراستا ودمويتا عن
البعثية ذاتها هذا هو المشهد الذي نشهده على ارض الواقع ، كأنمـــا القوتان الزائلة والتي حلت
محلها جزئان وتؤامان لاينفصلان عن البعض ، الطابور الماسوني الاول الذي جاء بالقطار الامريكي
الى السلطة والطابور الماسوني الاخر الذي قدم فوق الدبابات الامريكية الى دست الحكم .

كيف يثبتون للعالم ان الجيش العراقي جيش الحروب والابادة الجمــاعية والشرطة الارهابيـة
واجهزة الامن والمخابرات البعثية وفدائي ابن عوجة والافواج الخفيفة من جحوش الكردستانيات
الهزيلة تم حلهم بالكامل في قصص مصطنعة وملفقة و هزيلة وكاذبة ، واطلاق اكاذيب مختارة
حول اجتثاث البعث ، الذي يشكل البارزاني والطالباني وجحوش ايران كل من عبد العزيز الحكيم
ومقتدى الصدر والقاعـدة وانصار السنة البعثيين جيوشهـم من فلولها ؟؟ ويعتمدون على بقايا
الزمرة البعثية ، يحاولون بالسفسطة والكـذب المبطن التهـرب عن النطق بالحقيقة ؟ ان لم يكن
الامر كذلك ، يعني ان مليشياتهم نزلت من كوكب اخر خالى من الجنس البعثي المتوحش الذي
شكلوا من طينته مليشياتهم الدموية الخبيرة في ممارسة مختلف صنوف الارهاب ، التي نشأة في
احضان اجهزة السلطة البعثية الفاشية ، يمتلكون النصابين الجدد عشرات الشركات التجارية في
تركيـا ودول الخليج واوروبا وامريكا ، ويتقاسمون ارباح النفط لمــدى ثلاثة اعوام متتالية
يهربون الغنيمة المنهوبة وبالعملة الصعبة الى مصارف وبنوك اسيادهم ، ويصرفون قسط طفيف
من تلك المبالغ الطائلة على تلك الاجهزة البعثية التي الفوا منها جحوشهم التي تقـوم بحمايتهم
وحماية المنهوبات كما كانت في الماضي تقوم بمهام حراسة قصور وممتلكات ابن عوجة وعلي
كمياوي وحاشيتهم والممتلكـات المنهوبة ، كما يقدمون بعض الاموال للاشتراكيين الشوفينيين من
التحريفيين المرتزقة الموالين لنظام السفاحين الجدد ، اين بطل العمـالة نوري الثاني ، النوري
الانكلو امريكي من هذه الحقائق لماذا يتملص هذا الوغد عن ذكر الحقائق الملموسة ، ان البعثيين
يشكلون القـوة الرئيسية والقاعدة الاساسية التي تستند عليهـا ، تلك الاحزاب الفاشية التي ورد
ذكرها والتي تشكل اليوم البرلمان النازي العراقي ، ان هذه القوى ستندحر اذا لن تقوم بحماية
تسلطهـا بالاعتماد على الاجهزة البعثية الفاشية
...
تينسحقوا راس الافعى فتلبسوا نابيها المسمومتان .
ان النوري الثاني اشرف على اعدام ابن عوجة من جهة ومن جهة اخرى يتحزم بقوة البعثيين
ان هذا الطاغية سريع في لبس الاقنة لأرضاء اسياده الامبرياليين ، لايورد ذكر ماذا يعني باعادة
العسكرتاريين البعثيين في الوقت الذي يشكلون البعثيين القاعدة الاجتمـاعية للمليشيات الفاشية التي
تنشر الموت والفزع والرعب والارهاب والخراب في بلاد وادي الرافدين ، الا ان المالكي يحاول
بمختلف المبررات التافهة منها المصالحة الوطنية ، لتغطية هذا الامر وباطلاق التصريحات المسمومة
الصفراء المحشوة بعبـارة المصالحة الوطنية اذا كان نوري الثاني ومقتدى والطالباني والبربرزاني
والجعفري وعبد العزيز الايراني والمهشداني على يقين ان البعثيين هم من صنف الوطنيين سيشاركون
المصالحة الوطنية ، فما هي نقاط الخلاف الرئيسية بينهم وبين اشقائهم البعثيين ؟؟؟ ان مايسمونها
اليوم المصالحة الوطنية بين العملاء هي نقطة انطلاقة لجبهة الفاشية والحرب .

اذا كان المالكي والبعثيين والكردستانيين الشوفينيين واصحاب العمامات والخرافات وطنيين للعظــم
فمن هم العملاء ومن الطابور الخامس على ارض العراق يا ترى ؟؟؟ الحقائق تشير وتؤكد ان
يانكي يفرقهم ويانكي يجمع شملهم متى ما يشاء هذا هو بيت القصيد ؟؟؟ . على نوري الثاني
وجلاوزة البرلمان العسكرتاريين ان يفسروا هذا الواقع لا وفق رغباتهم ، لكنهم يفظلون الاظهار
بالاقنعة المختلفة لايتجرؤان التفسير الدقيق للامر ... ان الحقيقة وما فيهــا يخشون العملاء من
الجماهير ... وعند الاشارة نحوها وهي كالتالي : لم يبقى الا بعض اركان القيادات البعثية في الجيش
والامن والمخابرات قاصدين نوري واتباعه استعادتهــا وضمها الى مؤسسات سلطة جبهة الفاشية
والحرب ، لخبرت البعثيين في بسط نفوذ الفكر الشمولي وممارسة الجريمة المنظمة ، هكذا لايفرط
يانكي بعملائه شريطة ان يكونوا على مستوى تنفيذ الوعود والوصايا ، وعلى طريق تحقيق المصالح
والمطامع الامريكية في العراق والشرق الاوسط حتى يتحقق حلــم يانكي في توسيع قاعدة اطماعه
الخبيثة على المدى البعيد ويعمل على احتواء دور اؤلائك العملاء اذا لن يبلغوا بهذا المستوى يرضي
اسيادهم ، الامبريالية الامريكية ليست على استعداد الافراط بالقـوى الاستراتيجية المناهضة للشيوعية
في المنطقة ، منها ايران الخرافات والعمامات ووباء الحجاب ، وتركيا الدول التي تشتهر بالجمهورية
العسكرتارية وسوريا هذا النظام البعثي الفاشي الدموي المتخلف ممن باع قادته النازيين هضبة الجولان
بصفقات بملايين من الدولارات ، شارك بها كل من المجرم رفعت الاسد وشقيقة الدكتاتور الفاشي
المقبور حافظ الاسد وتم خزنها في بنوك اسيادهم كانما هضبة الجولان ورثة من خلفوهم .

قرار اطلاق سبيل المجرم الصهيوني طارق عزيز كيسنجر العـراق ، العنصر المعتمد لهنري كيسنجر
امريكـا في العراق ، ترافقه مجموعة تقدر ب 30 عنصر من كبار القتلة البعثيين من السجن الشكلي
لدى جنود الاحتلال ، ما قيمة هذه القرارات في الوقت الذي يشكل كل من البارزاني والطالباني وعزيز
الحكيم والمالكي ومقتدى الصدر وانصار السنة والقاعدة جحوشهم من النازية الجاهزة من فلول البعث
ممن لطخت اياديهم بدماء شهداء الشعب العراقي ، الايام القادمة حافلة بالخفايا ستكشف للبروليتـارية
العراقية المزيد والمزيد من المؤامرات المحاكة ضد البروليتارية العراقية وخفـايا العدو الطبقي الغامضة
ليس طارق البعثي وحده ادات طيعة لكيسنجر بل جميعهم دون استثناء ادات طيعة لكسنجر .
**********************************************************************
بمناسبة حلول عام 2007 نقدم باقة زهور حمراء الى البروليتاريا العراقية والى رفيقاتنا ورفاقنا
الماركسيين اللينينيين الماويين العراقيين والعراقيات ، والشيوعيين الماويين والشيوعيات في الاقطار
العربية والشرق الاوسط والعالم اجمع في هذه المناسبة الجميلة نقدم باقة زهور حمراء الى موقع
الحوار المتمدن المجيد
.
وفي هذه المناسبة نوجه صفقة -- تفوه وتفوه وثم تفووووووه -- الى وجوه الحكام النازيين العملاء
الذين ينتظرهم مصير صدام حسين النازي ذاته .



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحن امام خطر جبهة الفاشية والحرب
- الحوار المتمدن وعملية التواصل مع جدلية التأريخ
- نحو الثورة الثقافية البروليتارية والالحاد
- ثورة ثقافية وصوت بروليتاري ثوري هادر من كندا
- الارهاب مهنة السلطان واسياده
- الجيش الشعبي الكوري الباسل لايخشى نمور من الورق
- الاضرابات والانتفاضات الجماهيرية تهيء المناخ للحرب الشعبية ا ...
- ينهال علينا اليسار بنكهة يمينية
- قصة العلم الاحمر
- الانفال وحلبجة ضحايا التجربة القبلية في شمال العراق
- يسار عربي ام منظومة دينية ام اشتراكيين شوفينيين
- الولايات المتحدة الامريكية دولة امبريالية قبل وبعد 11 سبتمبر
- الشيوعيون الحقيقيون يسلقون ثوريتهم فوق نار تحريفية هادئة
- بالاعلام الشوفينية يستفزون مشاعر البروليتارية العراقية
- دولة السويد حشرت نفسها بالازمة العراقية
- ليرفعوا الطائفيين جحوش الصهيونية العالمية اياديهم القذرة عن ...
- الانتفاضات من اجل التحرر والانعتاق من سيطرة الانظمة الفاشية
- جماهير جمجمال الباسلة وعمال طاسلوجة وجماهير مدينة السماوة يص ...
- العديد من الكتاب الرجعيون العرب يتعلق امرهم بالعتاب من الانظ ...
- الانتفاضات العمالية الثورية ستعيد بناء نفسها من السماوة والى ...


المزيد.....




- منهم آل الشيخ والفوزان.. بيان موقّع حول حكم أداء الحج لمن لم ...
- عربيا.. من أي الدول تقدّم أكثر طالبي الهجرة إلى أمريكا بـ202 ...
- كيف قلبت الحراكات الطلابية موازين سياسات الدول عبر التاريخ؟ ...
- رفح ... لماذا ينزعج الجميع من تقارير اجتياح المدينة الحدودية ...
- تضرر ناقلة نفط إثر هجوم شنّه الحوثيون عليها في البحر الأحمر ...
- -حزب الله- اللبناني يعلن مقتل أحد عناصره
- معمر أمريكي يبوح بأسرار العمر الطويل
- مقتل مدني بقصف إسرائيلي على بلدة جنوبي لبنان (فيديو+صور)
- صحيفة ألمانية تكشف سبب فشل مفاوضات السلام بين روسيا وأوكراني ...
- ما عجز عنه البشر فعله الذكاء الاصطناعي.. العثور على قبر أفلا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - العملاء ودق الطبول ولعبة اليانكي ومهازله