أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الارهاب مهنة السلطان واسياده















المزيد.....

الارهاب مهنة السلطان واسياده


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1726 - 2006 / 11 / 6 - 10:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تراكمات ثقافة الافيون والارهاب ، في زمن غياب الثورة الثقافية البروليتارية
النظريات الراسمالية وما يلحق بها من دساتير وشرائع وهي باكورة ارهاب وناطقة بالارهاب ، تستعين بها الانظمة القومية الشوفينية والطائفية والقبلية واسيادها الامبرياليين ، وكانت الصورة واضحة المعالم للانظمة المتلاحقة التي حكمت وادي الرافدين والتي تستمد قوتها من الجيش والشرطة واجهزة الامن ورؤساء القبائل الإقطاعيين بالتعاون مع اصحاب العمامات التي اعتادة ان تلقي خطبها في الظلام على الجماهير بغية دفعها للولاء المطلق لسلطة سلطان الارهاب ويترددون في خطبهم التي اعتادوا عليها ان هذا السلطان الذي يحكم ارض العراق وريث شرعي لسلطان السماء ، ومنحه الحق في السلب والنهب والنصب والاحتيال ومنحه حق التصرف بمتتلكات البلد ومن لايطيع اوامره وهو مخالف لشريعة سلطان السماء الوهمي والغيبي الذي ليس الا قوة غيبية لاموقع لها في خارطة الحيـاة ولا يشغل حيزا في الفراغ الا انها كلمة غزة لغة الجماهير وترهب عقل الانسان البسيط عن بكرة ابيه ، وتستعمر مخه وجسده وبكل بساطة ودون عائق يزجونه اصحاب العمامات في قطعان العبيد كما تتطلب مصالحهم الخاصة ، احتلت سموم الخرافات والافيون الديني والطائفي كثقافة العصور الغابرة تنفذ من خلال اصحاب العمامات الى كل بيت وحقل ومدرسة ويدرج هذا الافيـون بجملة خرافاته في المنهــج الدراسي للمدارس على مختلف مراحلها حتى يكون هذا الافيون متلاصقا بعقل الانسان ، حتى تتحكم تلك النظريات الرجعية الخرافية بعقل الانسان العراقي لمدى الحياة ، طغى هذا الافيون على عقول الناس ، وعلى مر القرون لم تجابه النقيض العلمي بل تاثرة بتناقضاته الداخلية التي ادت لاجهاض فلسفتهأ الوهمية المتعفنة ، بعد ان ادركت الانظمة الطاغوثية هذا الخطر شكلت من مستنقع تلك الافكار المتعفنة مؤسسة حكومية تسمى بوزارة الاوقاف كمؤسسة خاصة بهذا الطاعون الفكري حتى تقوم تلك المؤسسة بمهام نشر الثقافة الرجعية وتغذية عقـل المجتمع العراقي بافيـون رجال العمامات السوداء والبيضاء ، خصصت لهم ميزانية خاصة لبناء الحوزات ومعابد العبودية مع منح رواتب شهرية عالية جدا المرفقة بالمنح والتي اشرنا اليها ( المخصصات ) لم يحلمون بها رجال الدين
.
تغذت الطفيليات الارهابية على التخلف السياسي والتعصب القومي والديني للجماهير
الشعب العراقي من الشعوب التي تعاني من مخلفات التعصب الديني والتعصب القومي يقع تحت طاحونة الثقافات الافيونية التي تناقلت الى هذا المجتمع من البلدان المجاورة عبر الغزوات التاريخية او التبشير الافيوني ، ان هذا الرعب الغيبي الافيوني اصبح كثمرة لثقافة الجهل الاجتماعي التي غزة المجتمع العراقي باسره ، بفضل المرشدين الاجتماعيين المتحجرين يدفعون بعجلة الافيون نحو هدف غيبي غير معلن ، اصبح لمرشدي الافيـون زي خاص يختلف عن الزي الشعبي ، يضع كل منهم فوق راسه لفة عريضة تسمى بالعمامة او ما شابه ذلك ، غرزوا عقدت العبودية في البنية الاجتماعية العراقية وهدموا البنية الحضارية للإنسان العرقي ، واحبطوا نشاطاته الحضارية والفكرية واعتبروا من لايمرر نشاطاته من خــلال احكامهم وهو خارج على احكام شريعة سلطان السماء الوهمية ، ومن يخرج بعض القروش من جيوبه يقدمها لهـم كرشاوي يخفف سلطان السماء من الاحكام الثقيلة عليه يوم الحساب يـوم قـدوم ( اغاي مهدي منتزر ) اخر من البيت الابيض على احدى البارجات الحربية ، اما الذي لايمتلك الاموال لملىء حقائبهـم سوف يتعرض الى عقاب صارم من قبل سلطان السماء وزمرته من الراسماليين الارهابيين ، الذين لهـم خبرة في فصل الراس عن الجسد على القبلة البعثية التي كانت تستعين بسلطان السماء في قتـل الابرياء بصور بشعة كما يفتك جيش ( اغاي مهدي منتزر ) المؤلف من اجهزة الامن ومخابرات الملالي الراسماليين البوليسيين القابعين في قم وطهران بمئات الالوف من كادحي ايران ، كما يتبع منهجهم في الابادة الجماعية ( اغاي مهدي منتزر مقتـدى السدر ) والذي يلقبونه بالفارسية مقتدى ( السك ) من الذي لايعرف معنى الصك ليسأل الناطقين بالغة الفارسية

اصبح الفلاح العراقي الفقير عرضة للقمع والارهاب يتعرض الى عقاب الاقطاعيين وبوليس السلطان وعقاب رجال الدين ومن ثم يساق من الفلقة والى قازوق المنصوبة من قبل ومن ثم يحيله جحوش المهدي وبدر وبش بش مركا والجوش البعثية الحثالات الى العقاب الغيبي لسلطان السماء امبراطور الاديان العالمية ، ان الاضطهـاد والقمع الطبقي للفلاحين الفقراء ، باشر امره بحكم الاقطاعيين ورجال الدين وجيوش موجات الغزو والعدوان الخارجية وبوليس السلاطين فامتدت هـذه البربرية وهذا الارهاب حتى يومنا هذا ، تركت تلك الممارسات الارهابية على مر العصور تأثيراتهـا النفسية على الشعب العراقي حتى اصبح مرغما على تلقي الثقافات الخرافية ان شاء ام ابى وتحت ارهاب الاقطاعيين وسياط رجال الدين المدعومة بقمع بوليس السلطان ، المرفق بحكم الرعب الغيبي على تصرفاته وقراراته وخصوصياته حتى اصبح الانسان العراقي عبارة عن عبيد لعلاقة الابوة لايتحرك الا بامر الغيــلان ، حينما تهيمن قوة اخرى تفوق قدرة الاقطاعي او رجل دين وتتعرض مصالحه للخطر ويفقد سلطانه على يد غزاته يتراكض نحو القاعدة الشعبية حتى ينفخ افكاره في رؤوسهم مستنجدا بهم حتى يتعاطفون معه ونجدته من الهلاك بعد معارك طاحنة مع خصومه " لا جزة لهم ولا خروف " ، بل كان الهدف منه استعادة مجده المفقود واستعادة سلطانه عليهـم تارة اخرى ، كانوا الفلاحين الفقراء أولى الضحايا في النزاعات القبلية والطائفية بين قبائل البارزان وقيائل تكريت البعثية وبين قبائل بدو البارزان وقبائل بدو الجلاليين ان تلك نقاط الضعف استغلها اعتمد عليها رجال الدين والإقطاعيين والاستعمار البريطاني الذي استعمر العراق بالاعتماد على سياسة فرق تسد ، بعد قرائته الدقيقة للحالة الاجتماعية العراقية المغلولة بعقد وامراض التعصب ، وبالاعتماد على رجال الدين ورؤساء القبائل الاقطاعيين حتى تمكن الاستعمار البريطاني ترسيخ اقدامه في تراب العراق ، كانت نسبة الامية انذاك عالية جدا تصل الى نسبة 80 بالمائة من الشعب العراقي على وجه التقريب ، فالغالبية العظمى من الشعب العراقي كانوا من الفـلاحين الفقـراء ، لقد ساعد التخلف الاجتماعي والسياسي على استغلال الاقطاعيين ورجال الدين للانتفاضات الفلاحية ضد الاستعمار والانظمة المتعاقبة لم تخرج الساحة السياسية العراقية من محنة الاحتكار والغزو الفكري الذي تعرضوا الفلاحين الفقراء له على يد الاقطاعيين ورجال الدين مع مرور الزمن ، لقد تحولت ديوان العشائري لمجموعة الاقطاعيين الكبار ورجال الدين بدعم الاستعمار البريطاني على هيئة مقرات لتيارات سياسية خرافية متعددة منها التيار القومي الشوفيني البعثي وتيار القومي الشوفيني البرزاني وتيار عمامات الشيعة حزب الدعوى لعبت تلك التيارات دورا فعالا بنشر الخرافات والافيون والتعصب بكل الوانه بين ابنـاء العراق من خـلال خطب الجمعة ووسائل الاعلام القومية الشوفينية . والتحريفية الشوفينية المدعومة من الصهيونية العالمية دون أي ردع ثقافي او انطلاقة حقيقية للثورة الثقافية لدحض سموم ثقافاتهم الافيونية والخرافات
.
غياب الثورة الثقافية البروليتارية وانتعاش ثقافة الافيون والخرافات
ميلاد الحركة التحريفية العراقيـة كان ضررا تاريخيا كبيرا لم يعد بفائدة الى هذه اللحضة لم يحسم دعات الماركسية الامر في الفهم الجدلي للشيوعية وفصل الشيوعية العلمية عن التحريفية الطوباوية الرجعية ، ولم يتركزوا على الاخطاء الاستراتيجية التي وقعت فيها الحركة التحريفية العراقية بسبب عدم استيعابها للنظرية الثورية يعود الامر الى انهم لم يحللوها بذكاء وجدلية علمية ألازمات الخانقة لنلقى الضوء على تلك الاخطاء الاستراتيجية والانحرافات التي بلغت مستوى من الخطورة لايمكن القفز عنها او اعتبارها حالات عرضية يمكن تلاشيها ببعض العبارات العاطفية ، والاسطر الساذجة بعيدة كل البعد عن الحكمة ورؤية الصواب حتى يغفرون التحريفيين بها عن ذنوبهم وانحطاطهم الفكري ، ان الخطىء الاستراتيجي الذي رسمه التحريفيون المظللون لم يخرج عن نطاق المفهوم القومي الشوفيني ( الوطنية العراقية ) او التحالف الوطني ، بحصر استراتيجيهم في نطاق الوطنية القومية وثقل الصراع تم حصره في هذا الاطار ( الوطنية القومية ) التي شلت الوعي الطبقي في ساحة الصراع الطبقي ، مع تهميشهم دور البروليتاريا كقوة رئيسية في سياق الصراعات الطبقية التي تلعب دورا ثوريا بارزا في الصراع لردع الخصم الطبقي البرجوازية الوطنية والراسماليين والإقطاعيين الغيلان ، اتبعوا منهجيا تلك الاستراتيجية وهي في الاساس تطابق المبدأ والهدف المختار لذلك التيار الاشتركي الشوفيني ، ان الاهداف والاستراتيجيات تختلف لدى التحريفيين المعيقين للتطور ، عن الاهـداف العلمية والاستراتيجية التي يتباها الشيوعيين الثوريين ، الهدف التحريفي يتركز على استراتيجية التحرر الوطني القومي ويتوقف عن التطور حين بلوغ هدفه مرحلة التعددية والتحالف الاستراتيجي مع العدو الطبقي وبعد اتمام عملية تشكيل السلطة البرجوازية ولم تتوقف التحريفية عند حدود الائتــلاف الوطني بل تخوض غمار التقسيم الاقليمي القومي الشوفيني والقبلي ، وترى كل الصواب في دستور يمنح الحق لشوفينية امارات في اطار الشوفينية الوطنية الكبرى . هذا ماتم اقراره في العراق ، من امارة الكيان الصهيوني الكردستاني ، الى امارة الكيان الصهيوني الصفوي ، والكيان الصهيوني البعثي والذي يسمونها بامارة قريش مع تصاعد الضغط الارهابي المتزايد من عملاء الصهيونية العالمية وبدعمها المباشر على الاشوريين والصابئة والاتراك بغية ترك مناطق سكناهم من مدن عراقية والتوجد نحو تشكيل امارة اخرى ، ان هذا المخطط اعدت له الصهيونية العالمية ، رسمت تلك الخريطة وهندستها كارتيـلات امريكيـا على هيئة عراق الولايات بامرة تجـار النفط من الموالين للصهيونية العالمية بمباركة التحريفيين الشوفينيين العراقيين الذين باتوا جزاء فعــالا من هذا المخطط الصهيوني الخبيث ، ويقولون انه زمن الفدراليات الصهيونية وليس زمن الثورات البروليتارية او زمن الدكتاتورية البروليتارية ان زمن الثوراة البروليتارية قد ولى والثورة البروليتارية باتت في منظورهم بمثابة عنف وارهاب ، اما عنف وارهاب الامبرياليين وكلابهم السائبة من زمرة حفاري القبور ، ممن يحكون العراق بالحديد والنار والابادة الجماعية ونهب وسرقة ثروات البلد وممتلكات البروليتاـريا واغتصاب وهتك كرامة الانسان ماهم الا ( نشالين ديمقراطيين ) ، التستر بعبارة الديمقراطية للضحك على ذقون الجمـاهير على انهم اشتراكيين وشيوعيين لتغطية عمالتهم للصهيونية العالمية ، لماذا يشاركون السلطة الصهيونية وانظموا للعمــل مع سلطة الاحتلال اذا لن يكونون على ملاك العملاء ؟؟؟ . ان الاهداف التي يتبناها الحزب الشيوعي الثوري تتبع من استراتيجية الثورة الثقافية البروليتارية تمهد الطريق اما ثقيف البروليتاريا تنسيقا مع النظرية الثورية بغية تطبيق النظرية الثورية ، من دون العلم الثوري الديالكتيكي يصعب تحرير افكار الشغيلة من سموم الثقافات الافيونية القومية والدينية ، تمهيدا لخوض الحرب الشعبية البروليتارية ، والالتحاق في مسيرة حركة الثورة البروليتــارية العالمية ، وهنا يتم احتواء النظرية الوطنية الشوفينية واحتواء حالة العزلة الثقافية عن العالم حتى تتجسد تجربة الثورة البروليتاريا العراقية وتندمج بحركة الثـورة البروليتـاريا العالمية ، ويتم تبادل الخبرات والثقافة الثورية بيننا وبين الاحزاب الشيوعية الماركسية اللينينية الماوية حتى تواجه نهضتنا الاممة الثورية ببسالة ، المخطط الراسمالية الذي المنسقة في تبادل الخبرات والثقافات الرجعية بينها وبين اقطاب الطغيـان العالمي ( الانظمة الراسمالية العالمية ) خشيتا على مستقبل مصالحها
.
التحريفيين العراقيين ساندوا الثقافات الافيونية لم يتعرضوا ولو بجملة واحدة على متن صحفهم المركزية لمدى 73 عاما لخرافات الدين والحركات القومية الشوفينية ولو بعبارة واحدة ، واعتبروا مقولة ( ماركس الدين افيون الشعوب ) لاحاجة لها في العراق ، بهذا تهربوا عن عملية تثقيف الجماهير ، حتى فشلوا في تحرير رفاقهم من نير التعصب الديني والقومي الشوفيني الكردستاني والعربستاني ، وهم اول من رفعوا الشعار الشوفيني الاخوة العربية الكردية والبلد منقسم الى قوميتين لاثالثة لهما بهذا نكروا لوجود العراقيين الناطقين بلغـات اخرى كالاشوريين والاتراك والارمن تصيبهم الحمة لو ذكروا اسم أي قومية من تلك القوميات ويكتفون بعبارة استصغار ويسمونهم بالاقليات اهذه هي الروح الاممة ام انها شوفينية مطلقة ، بينوا انهم كانوا اشد تعصبا بالدين من حلفائهم اصحاب العمامات واشد تعصبا بالقومية من القوميين الشوفينيين الارهاببين الكردستانيين والعربستانيين من البرزانيين والجلاليين اللصوص وحكومة عارف يحي والبعثيين ... يمكننا ان نتركز على لغتهم اثناء الحوار خيرة الكوادر البارزة لتلك المجموعة يتحدثون بلغة محشوة بالعبارات الدينية الغيبية ، كانك تخاطب رجل دين لم يتجرء أي من عناصرهم التحرر من اللغة المحشوة بالعبارات الكلاسيكية والافيونية الرجعية

امريكا من دعم الارهاب البعثي الفاشي والى ارهاب الطائفيين والقوميين الشوفينيين
ان الكارثة المحدقة التي لحقت بالعراق والشعب العراقي على مر العصور تفوق حجم الكوارث الطبيعية ، كالزلازل والفيضانات والاعاصير والبراكين ، كانت تلك الغزوات الاستعمارية على اختلافها تقتصر على عمليات الابادة الجماعية حتى العصر العثماني الاسود وتلى الاستعمار البريطاني ووصاياه من الانظمة الفاسدة ، وبالتالي حلت على بلادنا الموجة المغولية الهوجاء القادمة من امريكا ، لم يتوقف جريان نهر الدم العرقي منذ 1400 عام وحتى قدوم اليانكي ، تهتك حرمة ارض الهلال الخصيب والعراق والارهاب الذي رسم معالمه الدموية في العراق ، كان من نتاج الغزو الخارجي لمدى 1400 وانتهى بيانكي الامبريالي الذي صنع النظام البعثي الدموي والذي يسمونه بعض الرجعيين والمارقين من الشوفيينين العرب بالحكومة الوطنية العراقية السابقة حقا نظام البعث المنحل شكليا لايزال يغزوا وبائه الفكري المتفسخ ادارة ومؤسسات الدولة الرجعية جوهريا ، لازال هو مصدر ثقة الامبرياليين وعلى جسوره امتدت شركاتهم الاحتكارية واساطيلهم الحربية نحو الشرق الاوسط والعراق ونحو الخليج لانسميه عربي او فارسي كما تسميه اطراف النزاع على التسمية ، بل نسميه بالخليج الاممي او خليج الشرق الاوسط ، ان الغزو الاستعماري ينشر الارهاب والموت في بلداننا ، الإمبريالية الامريكية راعية الارهاب الدولي حكمت العراق من خـلال وصاياها ووكلائها بافضع الوان الارهاب قبل الاحتلال ، الارهاب في العراق مصدره عملاء امريكا من الحركات الإسلامية الشيعية والسنية الراسماليتين والقوميين الشوفينيين الكردستانيين والعربستانيين من تجار الحروب المقنعيين بقناع الديمقراطية والتى تغذي موجة الارهاب على ارض العراق
الحرب الشعبية البروليتارية بالثورة الثقافية وازير رصاص البنادق الحمراء ، كفيلة لوضع نهاية الارهاب الفاشي



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجيش الشعبي الكوري الباسل لايخشى نمور من الورق
- الاضرابات والانتفاضات الجماهيرية تهيء المناخ للحرب الشعبية ا ...
- ينهال علينا اليسار بنكهة يمينية
- قصة العلم الاحمر
- الانفال وحلبجة ضحايا التجربة القبلية في شمال العراق
- يسار عربي ام منظومة دينية ام اشتراكيين شوفينيين
- الولايات المتحدة الامريكية دولة امبريالية قبل وبعد 11 سبتمبر
- الشيوعيون الحقيقيون يسلقون ثوريتهم فوق نار تحريفية هادئة
- بالاعلام الشوفينية يستفزون مشاعر البروليتارية العراقية
- دولة السويد حشرت نفسها بالازمة العراقية
- ليرفعوا الطائفيين جحوش الصهيونية العالمية اياديهم القذرة عن ...
- الانتفاضات من اجل التحرر والانعتاق من سيطرة الانظمة الفاشية
- جماهير جمجمال الباسلة وعمال طاسلوجة وجماهير مدينة السماوة يص ...
- العديد من الكتاب الرجعيون العرب يتعلق امرهم بالعتاب من الانظ ...
- الانتفاضات العمالية الثورية ستعيد بناء نفسها من السماوة والى ...
- التحليل السياسي والطبقي للحرب
- نوري ورا نوري
- العلمانية والقمع الطبقي
- تضامنا مع الصوت البروليتاري الثوري الهادر من ارض المغرب
- الصوت البروليتاري الثوري الهادر من ظفار


المزيد.....




- في دبي.. مصور يوثق القمر في -رقصة- ساحرة مع برج خليفة
- شاهد لحظة اصطدام تقلب سيارة عند تقاطع طرق مزدحم.. واندفاع سا ...
- السنغال: ماكي سال يستقبل باسيرو ديوماي فاي الفائز بالانتخابا ...
- -لأنها بلد علي بن أبي طالب-.. مقتدى الصدر يثير تفاعلا بإطلاق ...
- 4 أشخاص يلقون حتفهم على سواحل إسبانيا بسبب سوء الأحوال الجوي ...
- حزب الله يطلق صواريخ ثقيلة على شمال إسرائيل بعد اليوم الأكثر ...
- منصور : -مجلس الأمن ليس مقهى أبو العبد- (فيديو)
- الطيران الاستراتيجي الروسي يثير حفيظة قوات -الناتو- في بولند ...
- صحيفة -كوريا هيرالد- تعتذر عن نشرها رسما كاريكاتوريا عن هجوم ...
- برلمان القرم يذكّر ماكرون بمصير جنود نابليون خلال حرب القرم ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - الارهاب مهنة السلطان واسياده