أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - مجدي محروس عبدالله - تساؤل مشروع:لماذا لم ارى في حياتي كلها من يدعو للدفاع عن هوية الاقباط؟














المزيد.....

تساؤل مشروع:لماذا لم ارى في حياتي كلها من يدعو للدفاع عن هوية الاقباط؟


مجدي محروس عبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 8140 - 2024 / 10 / 24 - 20:50
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


تساؤل مشروع:لماذا لم ارى في حياتي كلها من يدعو للدفاع عن هوية الاقباط؟
نعم لقد تخطيت أعوام كثر و لم اقرأ او ارى اي كاتب أو مفكر أو حتى رجل دين يدعو للحفاظ على الهوية القبطية
بل أحيانا اجد العكس كمثل ميلاد حنا *و غيره من الذين يسخرون من موضوع مثلا محاولة استعادة اللغة القبطية
و احياءها مرة أخرى
هل نحن كشعب فقدنا هويتنا؟
انا أن قضية الهوية اختذلت فقط في الديانة و المذهب المسيحي؟
هل تأثرنا بفكر الكنيسة الإصلاحية في مصر و التي تنكرت لتاريخ الأقباط(المسيحيين) و الهوية و التراث القبطي
مدعيا أنه لا حاجة لنا بها والكتاب المقدس و كفى؟
هل تم تدمير وعينا و هويتنا من قبل الأنظمة السياسية و على رأس نظام الرئيس الأسبق عبد الناصر العربي و المستعرب؟
اتذكر ذلك الشاب القبطي طالب الجامعة الأمريكية
حينما جاءني باكيا متألما أنه لم يعرف نفسه أنه قبطي الا و هو في سن ال٢٠ عاما و ذلك عندما دخل في معركة الحياة السياسية في الجامعة
أنه سؤال مشروع يبحث عن اجابة؟

*
سياسي قبطي تولى وزراة الإسكان في عهد الرئيس الأسبق أنور السادات



#مجدي_محروس_عبدالله (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السابع من اكتوبر و تغيير العقيدة العسكرية الامنية لإسرائيل
- عندها ادركت ،ان الاقباط لن تحل لهم مشكلة
- العالم بعد عشرون عاما اكثر خرابا و وحشية
- الإمبريالية العربية الإسلامية تحاول استعادة مكاسبها في غزة
- عفوا لابد أن يدفع الفلسطينيون الثمن
- الاحتفاء باجرام حماس و ارهابها مؤشر على خراب الضمير العربي و ...
- مسرحية الانتخابات الرئاسية المصرية و الكومبارس
- الف مبروك للهند على الوصول للقمر و لا عزاء للعرب و الاقباط
- الاحتفاء بمجند مصري يقتل جنود إسرائيلين ماذا يعني؟
- كليوبترا السوداء تستفز مشاعر المتمصرين
- لا تخافوا ،سوف يرحل السيسي لكن بعد ان يتمم مهمته
- روسيا اليوم بين الطفل شنودة المسلم و اقتحام بن غفير للاقصى
- الانهيار الاقتصادي في مصر لماذا صمت الجميع
- هل غياب العقلانية و غلبة الميتافزيقيا هو السبب الحقيقي لتخلف ...
- المرأة (المصرية)..... قضيتها قضية الانسان
- يساريون بلا يسار – تعقيبا على مقالة امينة النقاش (التشويش عل ...
- هل كان هناك بديلا لتحرير سعر الصرف للجنيه المصري و حدوث ما ح ...
- بلحة بومة الخراب في مصر
- فن التعريص الباباوي القبطي
- هل يمكن اصلاح المسيحية (6)- لاهوت الهزيمة والضعف


المزيد.....




- بعد فضيحة عناق شاهدها العالم بأسره.. -كولدبلاي- لرواد حفله ا ...
- ما بين الفخامة والنسيان.. مصورة توثق كنوز مصر المعمارية المه ...
- سوريا.. اتفاق على إخراج جميع المدنيين الراغبين في مغادرة الس ...
- تراجع التمويل الأمريكي في الشرق الأوسط: ما هي البدائل؟
- أوكرانيا: مقتل شخص في هجوم روسي ليلي بوابل من المسيرات والصو ...
- شهداء بقصف نازحين والاحتلال ينسف مباني شرقي مدينة غزة
- جهود قطر تنجح في دفع الكونغو وحركة إم 23 لاتفاق سلام
- وضع الهاتف مقلوبًا قد يحل أكبر مشكلات آيفون
- الإكوادور تسلم الولايات المتحدة زعيم أخطر عصابة لتهريب المخد ...
- روسيا تطلق وابلا جديدا من المسيرات والصواريخ على أوكرانيا


المزيد.....

- علاقة السيد - التابع مع الغرب / مازن كم الماز
- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - مجدي محروس عبدالله - تساؤل مشروع:لماذا لم ارى في حياتي كلها من يدعو للدفاع عن هوية الاقباط؟