|
|
**قَمَرُهَا بَغْدادُ في عُيُونِ ميدوزا مَيِّتَةٍ**
سعد محمد مهدي غلام
الحوار المتمدن-العدد: 8132 - 2024 / 10 / 16 - 00:47
المحور:
الادب والفن
سبايا نحن في الزمان الرخو أَسْلَمَنا الغزاةُ إلى أهالينا فما كدنا نعضُّ الأرضَ حتى انقضَّ حامينا..) محمود درويش، 1 بَغْدَاد .. تَرْقُدُ كَالْبِئْرِ فِي تِيْهِ رَاحِيل مِرَآةُ غبَاشٍ ثَوَتْ فِيهَا ظِلَال وَجْهُهَا تَلْقَفُ الْخَفَّاشَ وَالْعَوْسَجَ وَالصَّدَى قُبَّةٌ تَرْكُوَازُ لَطَّخَهَا الْبَارُودُ وَبَثَرَ اللِّحَاءِ حَنْظَلُ سُلُوحِ اللَّقَالِقِ الْمُقَدَّد بَغْدَاد .. رِيَاتُهَا كَلْسُونَاتُ شَيْخَاتِ مَالَابَاطَا مَقْبَرَةٌ تَلْقِنُ أَلْسُنَ شَواهِدَهَا جُثْمَانَ نَهَارِ الْعِرَاق كَمُدَخَّنَةِ كُورَةٍ تَزْفُرُ دُخَانَهَا الْأَسْوَد فِي فِيرُوزِ سَمَاءِ تَمُّوز بَغْدَاد .. بُرُوفِيلُ حَيزبُونٍ زُرْقَاءِ الْعُيُونِ عَلَى بُقْعَةِ زِئْبَقٍ مَزْرَعَةُ كُرُنْبٍ فِي مِرْجَلِ دَمٍ خَاثِر هِيَ بَغْدَادُ تَتَثَائَبُ مُقَمَّطَةً بِعَوَارِضِ الْبَاطُون عُمُرُهَا زَكِيبَةُ رَقِيمَاتٍ طِين تَارِيخُهَا حَقيبةُ بْلُوتُونِيُوم 239 عَتَّالُهَا رَمْشُ دَجْلَةَ أَوَانَ الطُّوفَان اِفْتَضَّ ضِفَافَهَا طَفَحَ sewage
2 بَغْدَاد .. نَخْلَةُ دِيُورِيْت سَائِل عَثُوقُهَا بَضَّةٌ كَأَثْدَاءِ الْكَوَاعِب .. هِيَ الزَّوْراءُ .. كَانَت لِلْأَضْيَافِ وَالأَطْيَاف شَمْسُهَا أَبْرِيزُ مُزْعَفَر كَخَدِّ عَفْرَاءَ خَفْرَاءَ 3 بَغْدَاد .. قُبَبُهَا هَمْرَاتٌ وَفَوَاخِتُهَا أَبَاتْشِي وَدَفْلَتُهَا T.N.T أَرْصَفَتْهَا حَسَكُ سَعْدَانَ الْحَدِيد وَمَاءُ سَبِيلِهَا عَصِيرُ عُنَبِ الصَّحْرَاءِ الْمُرَّ مَخْبَرُ تَهْجِينٍ ؛ جَرَيْتُ بَاسِينٍ وَكُوَيْرَ لُوتٍ لِتَصْحِيرِنَا... 4 بَغْدَاد .. سُرَّةُ خَاصِرَةِ الْمَعْمُورَةِ ، الْيَوْمَ مَفْتُوقَة وَلَحْمُ نَهْدِ الْحَضَارَةِ الْيَوْمَ تَعَفَّنَ وَصَبَّارٌ شَحِيمٌ مَصْفَّحٌ لَاطَتْ بِهِ الْعُيُورَة هِيَ بَغْدَاد .. أَسْتِيرُهَا مَرْدَخَايَ لِسَرِيرِ أَحْشُوَيْرُوش بَغْدَاد .. تَسَنَّهَتْ نَفْسُ سَراتِهَا تَفَسَّخَ هَوَاءُ أَضْرِحَتِهَا خَمَّ خَمْرُ خِمِّهَا 5 بَغْدَادُ قَمَرُهَا كَبِرْكَةِ حَلِيبٍ انْقَشَطَتْ دَجَلَتُهَا دَهَالِكَ سَتْرِ الطَّيَّارَاتِ بَغْدَادُ مِسَلَّةٌ .. أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ دَانِيَةُ الْقُطُوفِ كَانَتْ هِيَ الْقَوْراءُ.. صَارَتْ لِلْأَشْبَاحِ لَا لِلْأَزْوَار دَرَسَتْ سَدَّتَهَا مَوْئِلَ سَادَتِهَا مِنْ حِينٍ أَكَلَ ثَوْرَهَا الْأَبْيَضُ سَقَطَتْ كَمِنسَأَةِ سُلَيْمَان و.. الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ فَعَزَفَ عَنْ رُكْنِ أَبِي لَيْلَى طَوَّاسٍ جَامِعَهَا فَاخْتَلَطَتْ، تَمَائِمُ عَيَّارِهَا وَعِمَائِمُ بَازَارِهَا وَالْفَسَاتِينُ وَالسِّلاَبُ وَاللَّقَايا وَالْأَسْلَابُ وَالأَذَانُ بِالنِّيْعِيرِ وَالرَّفَثُ بِالنَّفِيرِ الْيَوْمَ بَغْدَادُ حَنْظَلَتْ دَجَلَتُهَا غَارَتْ وَنَفَقَتْ غَزَالَاتُهَا لَا رَطَبَ مِنْ حَضْرَتِهَا يُجْنَى لَا مَأْمُورَةَ سَعَفَاتِهَا الصَّفِيح بَغْدَادُ نَخْلَةٌ لَا تَشْبَهُ النَّخْلَ تَحَجَّرَتْ مَا إِنْ انْحَنَتْ تَضْمُدُ رَأْسَ بَانِيَهَا 6 بَغْدَاد .. رِيْشٌ يَطِيرُ فِي دَفَاتِرِي خَرَجَتْ مِنْ مِحْبَرَةِ الْقَشْلَةِ خَطٌّ هُمَايُونِيّ وَلَجَتْ قَلَمَ بَانْدَانٍ فِي جَيْبِ عَرْضَحَالْجِي مَيْسُوبُوتَامِيَا زَلْعَةٌ دَوَانِيقَ مَحْرَمَةٌ زَلْعَاءُ الأَشْفَار أَوْلَجَ بِهَا حِمَارُ الْعُزَيْرِ النَّبَّاشُ فَشَقَّ عِجَانَهَا
بَغْدَاد .. مَرْبَطُ أَفْرَاسِ عُلُوجِ الْعَجَمِ وَالْمَغُولِ وَالْيَانْكِي مَاذَا خَارَ بَ 7 بَغْدَاد .. مَرْبَطُ أَفْرَاسِ عُلُوجِ الْعَجَمِ وَالْمَغُولِ وَالْيَانْكِي مَاذَا خَارَ بَغْدَادُ الْخَائِفَةِ حَتَّى قَامَتِ النُّصُبُ لِلْمُحَارَبَاتِ وَعَزَّفَتْ لِيَالِي مَزَامِيرَ الَعَبِيدَة هِيَ تُجَاعِيدُ تَارَتَكَ، لِلصَّبْرِ عَرْشٌ كُبَّتْ تَشْتَاقُ إِلَى مَلَاذٍ فِي عَبَاقِرَةِ السَّنَا وَحُدُودِهِا هُنا وَأُهْمِ مَنْ مَغَرِّبٍ فَضَاحٍ عَبَاءَتِي عَامَةً، تَحْمِلُ فِي طِيَّاتِهَا أَلْفَ حَسَبٍ إِلَى مَسْطَحَاتِ الصَّدَى، وَيَوْمَ فِي ذَاكَ الْمَوْسِمَ تَرَسَّمَ فِي دَرَامِيَّتِهِ الْحِقَبَةَ، مُبْصِرًا إِلَى الأُفُقِ يَشْمَخُ، عَشْمَاءَةٌ مَشْعُوفَةٌ، إِلَى مَجَازٍ فِي حِوَارِ الْجَنَاتِ 8 بَغْدَاد .. هِيَ تَخْتَبِئُ فِي كَشْفَةِ وَادِي نَوَارَسٍ تَشْتَكِي أَرْجَاءَ نَسَمَاتِ الرُّوحِ مِنَ الذَّكْرَى مَسَاءَاتٌ فِي نَوَازِعَ التَّشَكُّلِ، أَقْمَارٌ مُسْتَعِدَّة وَآثَارٌ تَجْرِي كَالْهَمَسِ فِي ضَغَطَاتِ النَّبَاتِ عَلَى شَرَائِطِ الْخَيْمَةِ، يَسْكُنُهَا الشَّوقُ تَصْمُدُ حَتَّى يُبَارِكَ مَا أَقَامَتْهُ فِي دُورَةِ مَسَاءٍ بَازِغَةٍ تَفِيضُ، هَا هِيَ تَخْلُو إِلَى مَصَابٍ مُتَشَابِكَةٍ، وَحَصَائِدَ نُورٍ تُنَارُ 9 بَغْدَاد .. تَحْتَ رِياحٍ حَانَتْ تُجَدِّدُ عَزَائِمَ الحُبِّ حَبَّاتُ مَشَاتٍ تَشُقُّ الْهَوَاءَ إِلَى تَفَاصِيلِ مَسَاحَاتٍ جَمَاعِيَةٍ، هَجَمَتْ كَالأَشْفَاقِ تَصْحَحُ أَفْعَالَ ذَاتٍ قَد خُيِّمَتْ عَلَى ظِلَالٍ تَشِي بِكَجَرَانَ فِي كَفَّاتِ الخَطَايَا هَذِهِ بَغْدَادُ، تَعْرُجُ عَلَى كُلِّ قُلُوبِ الرَّاحِلِينَ مِقْرَاةُ تَارِيخٍ تَحْمِلُ فِي ثُنَائِيَّتِهَا فِي فِيءِ الظِّلَالِ تُسَطَّرُ سَجَلَاتٍ تُدَوِّنُ 10 بَغْدَاد .. هِيَ الزَّمَانُ الَّذِي يَصْمُدُ فِي عَبْقِ التَّذَكُّر حَتَّى يَسْتَقِيمَ جُرُوبَ العَوَانَاتِ، حَتَّى يُنَفَّذَ النَّهَارُ بَغْدَادُ أَعْنَاقٌ تَطَأَطُئُ الرُّؤُوسَ تَجَامَعَتْ حَتَّى أَحَاطَتْ بَغْدَادُ أُفُقَهَا تَخْتَزِلُ أَفْكَارَهَا، تَشْهَقُ فِي مَخَارِمَ السَّفَرِ تَفْتَحُ أَذْهَانًا تُحَاجَجُ النَّجْمَاتِ يَوْمًا مَا سَتُحِيدُ إِلَى مَسَاقَاتِ الْحِوَارَ وَالطَّيْفُ يَتَجَلَّى، فِي خَيَالٍ كَثِيفٍ
11 بَغْدَادُ .. قُبُبُهَا هُمُرَاتٌ وَفَوَاخِذُهَا أَبَاتْشِي وَدَفْلَتُهَا T.N.T أَرْصِفَتُهَا حَسَكٌ سَعْدَانُ الحَدِيدِ وَمَاءُ سَبِيلِهَا عَصِيرُ عُنَبِ الصَّحْرَاءِ المُرِّ مَخْبَرُ تَهْجِينٍ ؛ جَرَيْتُ بَاسِينَ وَكُوَيْرَ لُوتٍ لِتَصْحِيرِنَا ... 12 بَغْدَادُ .. سُرَّةُ خَاصِرَةِ الْمَعْمُورَةِ ، الْيَوْمَ مَفْتُوقَةٌ وَلَحْمُ نَهْدِ الْحَضَارَةِ الْيَوْمَ تَعَفَّنَ وَصَبَّارُ شَحِيمٍ مَصْفَّحٍ لَاطَتْ بِهِ العُيُورَةُ هِيَ بَغْدَادُ .. أَسْتِيرُهَا مَرْدَخَايَ لِسَرِيرِ أَحْشُورَش بَغْدَادُ .. تَسَنَّهَ نَفْسُ سَرَاتِهَا تَفَسَّخَ هَوَاءُ أَضْرِحَتِهَا خَمَّ خَمْرُ خِمِّهَا 13 بَغْدَادُ قمَرُهَا كَبَرَكَةِ حَلِيبٍ انْقَشَطَتْ دَجَلَتُهَا دَهَالِكٌ سَتْرُ الطَّيَّارَاتِ بَغْدَادُ مِسْلَةٌ .. أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ دَانِيَةُ الْقُطُوفِ كَانَتْ هِيَ الْقَوْرَاءُ .. صَارَتْ لِلْأَشْبَاحِ لا لِلْأَزْوَارِ دَرَسَتْ سَدَّتَهَا مُوْئَلَ سَادَتِهَا مِنْ حِينٍ أَكَلَ ثُورَهَا الأَبْيَضَ سَقَطَتْ كَمِنْسَأَةِ سُلَيْمَانَ وَالْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَى كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ فَعَزَفَ عَنْ رُكْنِ أَبِي لَيْلَى طَوَّاسِ جَامِعِهَا فَاخْتَلَطَتْ ، تَمَائِمُ عَيَّارِهَا وَعُمَائِمُ بَازَارِهَا وَالْفَسَاتِينُ وَالسِّلَابُ وَالْلَّقَايَا وَالأَسْلَابُ وَالْأَذَانُ بِالنِّنِيرِ وَالْرَّفَثُ بِالنَّفِيرِ الْيَوْمَ بَغْدَادُ حَنْظَلَتْ دَجَلَتُهَا غَارَتْ وَنَفَقَتْ غَزْلَانَهَا لا رُطَبَ مِنْ حَضَرَتِهَا يُجْنَى لَا مَأْمُورَةَ سَعَفَاتِهَا الصَّفِيحِ بَغْدَادُ نَخْلَةٌ لا تُشْبِهُ النَّخْلَ تَحَجَّرَتْ مَا إِنِ انْحَنَتْ تُضَمِّدُ رَأْسَ بَانِيَهَا 14 بَغْدَادُ .. رِيَشٌ يَطِيرُ فِي دَفَاتِرِي خَرَجَتْ مِنْ مِحْبَرَةِ الْقَشْلَةِ خَطُّ هُمَايُونِي وَلَجَتْ قَلَمَ بَانْدَانَ فِي جَيْبِ عَرْضِحَالِجِ مَيْسُوبُوتَامِيَا زَلْعَةٌ دَوَانِيقَ مُحَرَّمَةٌ زَلْعَاءُ الأَشْفَارِ أَوْلَجَ بِهَا حِمَارُ الْعُزَيْرِ النَّبَّاشُ فَشَقَّ عِجَانَهَا 15 بَغْدَادُ .. مَرْبَطُ أَفْرَاسِ عُلُوجِ الْعَجَمِ وَالْمَغُولِ وَالْيَانْكِي مَاذَا خَارَجَ الْخَيْزُرَانُ وَقُرَيْشٌ غَيْرَ بَابِ الشَّيْخِ تَزْكُمُ الأَنْفَاسُ مُحَارِقَهَا وَأَعْطَانُ بَسْتَانِ الْخَسِّ وَإِصْطَبلَاتِ اللَّامِي أَيْنَ الْجَوَاسِقُ وَالْمَقَاصِفُ وَقِيَانُ كُلُّوَاذٍ وَطَاسَاتُ الْقُطُرْبَلِي بَغْدَادُ .. (إِنَّ أَهْلَهَا كَانُوا ظَالِمِينَ) بَغْدَادُ .. الْجَرْدَاقُ وَالدَّنَانُ ذَهَبَتْ وَأَهْلُهَا ذَهَبُوا (سَكِرَتْ جَرَذَانُهَا فَمَشَتْ فَوْقَ شَوَارِبِ الْبَزَّازِينَ) بَغْدَادُ .. الْيَوْمَ خَالِيَةٌ مِنَ الْبُزَاةِ فَتَوَهَّمَتْ فِيهَا الزَّرَازِيرُ أَنَّهَا صَارَتْ شَوَاهِينَا
#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
(قَمَرُهَا بَغْدادُ في عُيُونِ ميدوزا مَيِّتَةٍ)
-
هَذْيَانُ السَّمَاوَاتِ
-
شَجَرةُالبِغَاءِ المُرِّ
-
اِجْلِدِينِي
-
*فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُّبِينٍ* (
...
-
-في غَيَابَة الحُبِّ لاخَلاص*1 -
-
المَسافة
-
هَزيمةٌ
-
سَرابٌ
-
سَقْفَ الهَاوِيَةِ، وَأَنْتِ التِّيهُ
-
لنَعِيش - أنا وظِلّي - بالنَّعْش نتناوَب بَلُّور النُّعَيْش
-
11/ مَراثٍ...
-
مَرَاثٍ عُمومِيَّة وقُدَّاس شَخْصيّ في بانِقيا-*١ بَعيد
...
-
9/مَراثٍ...
-
8/مَراثٍ...
-
7/مَراث
-
5/مَراثٍ عموميّة..
-
3/مَراثٍ عموميّة..
-
6/مَراثٍ عموميّة..
-
تَعالي نَرْتدِي الحُِضْن
المزيد.....
-
بعد 7 سنوات من اللجوء.. قبائل تتقاسم الأرض واللغة في شمال ال
...
-
4 نكهات للضحك.. أفضل الأفلام الكوميدية لعام 2025
-
فيلم -القصص- المصري يفوز بالجائزة الذهبية لأيام قرطاج السينم
...
-
مصطفى محمد غريب: هواجس معبأة بالأسى
-
-أعيدوا النظر في تلك المقبرة-.. رحلة شعرية بين سراديب الموت
...
-
7 تشرين الثاني عيداً للمقام العراقي.. حسين الأعظمي: تراث بغد
...
-
غزة التي لا تعرفونها.. مدينة الحضارة والثقافة وقصور المماليك
...
-
رغم الحرب والدمار.. رسائل أمل في ختام مهرجان غزة السينمائي ل
...
-
سمية الألفي: من -رحلة المليون- إلى ذاكرة الشاشة، وفاة الفنان
...
-
جنازة الفنانة المصرية سمية الألفي.. حضور فني وإعلامي ورسائل
...
المزيد.....
-
مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ
/ السيد حافظ
-
زعموا أن
/ كمال التاغوتي
-
خرائط العراقيين الغريبة
/ ملهم الملائكة
-
مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال
...
/ السيد حافظ
-
ركن هادئ للبنفسج
/ د. خالد زغريت
-
حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني
/ السيد حافظ
-
رواية "سفر الأمهات الثلاث"
/ رانية مرجية
-
الذين باركوا القتل رواية
...
/ رانية مرجية
المزيد.....
|