أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد عناد - حياة الماعز فليم














المزيد.....

حياة الماعز فليم


احمد عناد

الحوار المتمدن-العدد: 8076 - 2024 / 8 / 21 - 16:58
المحور: الادب والفن
    


حياة الماعز
Aadujeevitham
Benyamin (writer)

‎بيني دانييل ( 1971)، والمعروف باسمه المستعار بنيامين ، هو كاتب هندي باللغة المالايالامية من ولاية كيرالا . وهو مؤلف حوالي ثلاثين كتابًا في أنواع مختلفة -
الحدث
بادي الإمر العملية وما حدث هي عملية اختطاف اكثر مما هي عملية نصب واحتيال

الفيلم
كتقييم حقيقي 7 من 10 وفيه عيوب مثل ال vfx الركيك والاطالة والميلودراما مزعجة بعض الاحيان قرابة الساعة الكاملة غير مفيدة ووقت ضائع
ولكن على وقع أهمية الفيلم وموضوعه فهو 100من10كقصة وحتى لو حرقت الفليم التجسيد والتمثيل جميل جدا بصراحة
والفكرة انه وضع المملكة في مأزق ..
المملكة اليوم عايشيين دور الحريات فهل ستتقبل الفيلم
وهل تركي سيعمل فلم يرد بيه بمساوء الهنود عندهم
ام سيكون جوابه الحدث قبل اكثر من 25عام والسعودية اليوم غير قبل 25سنة ونرفض اي تعامل بهكذا طريقة
هل الفيلم فعلا يوتر العلاقات بين المملكة والهند ولكن الهند اكبر من الفلبين وغيرها التي حصلت حوادث عدة مع عمالتها المستخدمة في السعودية والرواية كتبت ونشرت عام 2008

وفي سقطة في الفيلم ..
انت تهرب في عرض الصحرا وعندك جمال هتهرب على جمل ؟
لأ احنا سنترك الجمال لكي اطيل رحلة الهروب اسطورية ومأساوية لحد الثمالة لكن الفيلم كان مما يجعل المشاهد يحاول ترك الفليم لكن وقع الظلم على بطل الفليم ومصيره يجعلك تستمر بالمشاهدة

الناس المستهجنة فكرة الجمل ..
هل هو واقعي اني اهرب اغتسل واغير ملابسي واحاول اخذ الحقيبة ومتمسك باخذها رغم رفض الزميلان بانها ستكشف. انهم هاربون
وأكل الغنم واطمن عليهم ..
كمل خذ مياه واركبو الجمال انت هارب هارب واوصل لمرادك واتركه ..
ولكن اعتقد ان المخرج راعى الواقعية " وهو راعاها طول الفيلم"
انه هرب على رجليه وزملائه وانه يراعي الدراما المستمرة .
رفيقه الذي جاء معه من الهند توفي ولايمكن تغيير الحقيقة لكون القصة حقيقية
طريقة الرعي والاستقرار وغيرها لم يستطع المخرج وضعها بصورتها الحقيقية لكونه لايعرف طريقة الرعي لاصحاب الأغنام كونها متحركة دوما وتتجنب مناطق الكثبان الرملية او انه تجاوز هذه القضية ليستقر بمكان تصوير واحد في الصحراء واختار منطقة الكثبان لزيادة قساوة الطبيعة وتماهي مع بطل الفليم وقضيته

ابراهيم الافريقي
شخصية مساعدة؛ بل هو محور الدعم النفسي والجسدي لنجيب. يعكس إبراهيم القدرة على البقاء في أصعب الظروف، ويعلم نجيب دروسًا في الصبر والقوة. ومع ذلك، فإن الفيلم يحمل تطورًا مثيرًا: في لحظة حاسمة، يختفي إبراهيم فجأة، تاركًا خلفه ماءً لنجيب كآخر فعل من التضحية والرفقة.

اختفاء إبراهيم يفتح الباب أمام العديد من التفسيرات. هل كان قد أدرك أنه لا يستطيع الاستمرار أكثر؟
أم أن تركه للماء كان رسالة لنجيب بالاستمرار في القتال من أجل البقاء؟ إبراهيم في هذه اللحظة يتجاوز كونه مجرد رفيق؛ إنه رمز للأمل والقوة التي يمكن أن نجدها حتى في أوقات اليأس.
ولايمكن معرفه سبب اختفاء ابراهيم سوى اللقطات حول موسى وقصته في بداية الفليم كانه هاد ووسيلة استجابة إلهية ..

القضية الأخرى ان الفليم لم يقدم القصة الحقيقية كاملة
نجيب بعد خمسة سنوات من العمل مع الراعي حصل خلاف بينهم حول الأجور والمستحقات ووصل للصراع وقتل نجيب الراعي وقد تنازل ابنائه عن الدعوى ضد نجيب بسبب ما حدث له وان أباهم ليس كفيل له اصلاً
هنا ننتهي من القصة الحقيقية وبين الفليم



#احمد_عناد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق الاقلام ام البنادق
- كلمة الصدر وشروطها
- مؤتمر بغداد
- جبران خليل جبران، وعلي شريعتي والحمار والاستحمار
- اثر الكوبرا
- زيارة ضريف مالها وعليها
- نطنز بين الكهرباء والاستهداف الاسرائيلي
- 20مليار دولار
- فتيان تشرين تكسر التابوه
- حوار متقاعد مع شاب
- الخمر وتفجير محلات بيعها
- تشرين وصيرورة الامة العراقية
- ايميلات كلنتن
- حديث القتال الشيعي الشيعي
- التربية ومراحلة الدراسة القادمة
- انفجار ميناء بيروت وشحنة الامونيا
- تآمر المعارضة مع امريكا
- جورج اوريل ومصطفى الكاظمي
- هجمات داعش والوية الحشد
- الانسانية والتافهون


المزيد.....




- كيلوغ: توقيع اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف تأخر بسبب ترجم ...
- عرض موسيقي مفاجئ من مانو شاو وسط انقطاع الكهرباء في برشلونة ...
- مسقط.. أكثر من 70 ألف زائر بيوم واحد للمعرض الدولي للكتاب
- محاربون وعلماء وسلاطين في معرض المماليك بمتحف اللوفر
- إخترنا لك نص(كبِدُ الحقيقة )بقلم د:سهير إدريس.مصر.
- شاركت في -باب الحارة- و-هولاكو-.. الموت يغيب فنانة سورية شهي ...
- هل تنجو الجامعات الأميركية من تجميد التمويل الحكومي الضخم؟
- كوكب الشرق والمغرب.. حكاية عشق لا تنتهي
- مهرجان الفيلم العربي في برلين: ماض استعماري يشغل بال صناع ال ...
- شاركت في -باب الحارة- و-ليالي روكسي-.. وفاة الفنانة السورية ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد عناد - حياة الماعز فليم