أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد عناد - العراق الاقلام ام البنادق














المزيد.....

العراق الاقلام ام البنادق


احمد عناد

الحوار المتمدن-العدد: 7206 - 2022 / 3 / 30 - 12:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العراق
الاقلام ام البنادق
حضارة تمتد لاكثر من سبعة الالف سنة شهدت ماغير التاريخ وصنع المستقبل فهم من بدء بالزراعة وهم من اخترع الكتابة وهم من قدم العجلة التي تدير الحياة اليوم وهم من قدم الكهرباء ببطاريتهم البابلية ولازال فقد اصبح منار للعلم في عباسيته لقرون تكالبت عليه الامم والصراعات حتى وصلنا لعهد الدولة فهو زاخر العطاء مستمر بناسه ومثقفيه فقدم لنا في الشعر والادب والعلوم الكثيرين وقدمت لنا دولة بنت واسست قبل ان يكون شوارع معبدة في دول الجوار وقدما لنا جيشا صنع البطولات في فلسطين وسوريا واركع خامس جيش بالعالم في ثمانينات القرن الماضي ولازال مستمر وصار بديلا للعالم كله برده اكبر هجمة بربرية في العصر الحديث من الدواعي ولو قدمت رموزنا من الادب والشعر والثقافة والسياسة والقادة سنحتاج الكثير .
اليوم وفي عصر العولمة والميديا المزيفة يتنكر الكثير لرموزه واعلامه ويطارد تفاهات الميديا في القرن الواحد والعشرين معه بل و قبول التحالف المطلوب الآن هو تغيير العقائد بكل شي الشعر الادب الثقافة ...
المطلوب هو التركيز على مفهوم جديد للشخصية العراقية على غرار سعدون الساعدي او بنين او اسيل والجنوبي وغيرهم مما افرزت الساحة التي تسمى شعرية او فنية او اعلامية بل وحتى الشريفي ومن يسمون برجال الدين المطلوب الآن هو سلخ العراقي من دينه واخلاقه وتاريخه وقيمه التي نشأ عليها لكي يسهل بعد ذلك السيطرة عليه ولكي لايشكل اي خطر لا على النظام القائم (العولمة )ولا على العدو التاريخي الذي يتربص ويتحكم بنا الآن...
والكارثة اننا لانعرف الى الان من هو العدو هل هو من الخارج ام من الداخل لكن نوجه له اقلامنا كمثقفين ام بنادقنا كمدافعين.
اليوم يطل علينا التافهون بكل مكان بل واجبرنا اجبارا ان يظهروا امامنا والسبب العقل البشري المساق مع التفاهة والخواء الفكري



#احمد_عناد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلمة الصدر وشروطها
- مؤتمر بغداد
- جبران خليل جبران، وعلي شريعتي والحمار والاستحمار
- اثر الكوبرا
- زيارة ضريف مالها وعليها
- نطنز بين الكهرباء والاستهداف الاسرائيلي
- 20مليار دولار
- فتيان تشرين تكسر التابوه
- حوار متقاعد مع شاب
- الخمر وتفجير محلات بيعها
- تشرين وصيرورة الامة العراقية
- ايميلات كلنتن
- حديث القتال الشيعي الشيعي
- التربية ومراحلة الدراسة القادمة
- انفجار ميناء بيروت وشحنة الامونيا
- تآمر المعارضة مع امريكا
- جورج اوريل ومصطفى الكاظمي
- هجمات داعش والوية الحشد
- الانسانية والتافهون
- الوعي


المزيد.....




- رئيس الأركان الإسرائيلي يلغي زيارة لواشنطن بسبب تعثر مفاوضات ...
- غزة تنعى عشرات الشهداء بنيران الاحتلال والتجويع
- أولوية الصلاة تشعل حربا عجيبة بين كمبوديا وتايلند
- مسؤول روسي يُغضب ترامب ويلوح بـ-اليد الميتة-، فكيف تعمل؟
- صحف عالمية: إسرائيل أصبحت علامة سامة ولا يمكن الدفاع عما تقو ...
- ذوبان الأنهار الجليدية في تركيا مؤشر على أزمة مناخية
- مصر.. حملة أمنية واسعة لضبط صناع المحتوى -الخادش للحياء-
- فيديو.. لص حاول سرقة هاتف مراسلة في البرازيل
- مظاهرات في تل أبيب بعد فيديو -الرهائن الجوعى-
- 3 أشياء سامة بغرفة نومك.. تخلص منها فورا


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد عناد - العراق الاقلام ام البنادق