أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد الحمد المندلاوي - 51- (عومر دريذ ثاتشاهية).














المزيد.....

51- (عومر دريذ ثاتشاهية).


احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 8042 - 2024 / 7 / 18 - 17:07
المحور: الادب والفن
    


ويعني:"المعمَّر ملك"، يضرب هذا المثل عندما يرى المرء أولاده الصغار كيف كبروا،ويرى أحفاده،ويرى ما لم يكن يتوقعه،وأشياء اخرى،يقال هذا المثل طبعاً في رفاهية الشخص بعدما يتقدم به العمر،نهاية سعيدة، فقد سئل النبي محمد "ص"عن السعادة فقال:"طول العمر في طاعة الله" .
وعلّق أبو حامد الغزالي على ذلك بقوله :"كلما كان العمر أطول كانت الفضيلة أرسخ وأكمل ولذلك كره الانبياء والأولياء الموت فان الدنيا مزرعة الآخرة ،وكلما كانت العبادات أكثر بطول العمر كان الثواب أكثروالنفس أزكى وأطهر،وكما لها أتم وابتهاج صاحبه ولجمالها عند التجرد عن علائق البدن أشد وأوفر". وقال أمير المؤمنين الامام علي "ع"في هذا المجال :" اذا بلغَ المؤمنُ ثمانين سنة فهو أسير الله في الأرض تكتب له الحسنات وتمحى عنه السيئات ". ومن روائع أقوال الامام جعفر الصادق "ع" في هذا المجال:19" الناسُ يعيشونَ باحسانهم أكثرَ مما يعيشون بأعمارهم.."،ومن الأمثال الدائرة في محاسن طول العمر واحترام صاحبه بالعربية إذ ورد في كُتب الأمثال20:
- فيقول أهل العراق:أكبر منك بيوم أعقل منك بسنة!!
ـــــــــــــــــــــــــــــ



#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -رأسان و الزائد من الله-
- 1- محسن بني ويس علي
- رواق الفن المندلاوي / --1
- المنبر/ 11
- المنبر/ ..1
- نشيد الكرامة عبر الدهور من كربلاء/1
- رجال صالحون في القضاء.. ا
- الوطن والعصافير. ....
- تراثنا المفقود و شعر جمشيد
- باوة ززبابا
- محكمة البندليج -1
- جكا سوور في مندلي
- الف بيت شعر و حبة الشعير
- من كبريات العشائر الفيلية زنكنة
- ماذا قالت أساور نيازي ؟
- ومضة وإشارة الى العناوين..
- جولة في مضيف هوزى له ك
- مراثي خراب مندلي
- كتاب عن اللهجات الكردية
- الشاعر الجيلي


المزيد.....




- الفنان وائل شوقي : التاريخ كمساحة للتأويل
- الممثلة الأميركية اليهودية هانا أينبيندر تفوز بجائزة -إيمي- ...
- عبث القصة القصيرة والقصيرة جدا
- الفنان غاي بيرس يدعو لوقف تطبيع رعب الأطفال في غزة.. الصمت ت ...
- مسرحية الكيلومترات
- الممثلة اليهودية إينبندر تحصد جائزة إيمي وتهتف -فلسطين حرة- ...
- الأبقار تتربع على عرش الفخر والهوية لدى الدينكا بجنوب السودا ...
- ضياء العزاوي يوثق فنيًا مآسي الموصل وحلب في معرض -شهود الزور ...
- إشراق يُبدد الظلام
- رسالة إلى ساعي البريد: سيف الدين وخرائط السودان الممزقة


المزيد.....

- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد الحمد المندلاوي - 51- (عومر دريذ ثاتشاهية).