أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - هل بريطانيا وأمريكا واسرائيل دول علمانية بالفعل!؟















المزيد.....

هل بريطانيا وأمريكا واسرائيل دول علمانية بالفعل!؟


سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة

(Salim Ragi)


الحوار المتمدن-العدد: 7987 - 2024 / 5 / 24 - 04:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد كل هذا العمر وكل هذا الاطلاع والتغلغل، عميقًا، في فهم أحشاء وأسس وجذور المفاهيم الأساسية (( الليبرالية/ الديموقراطية/ العلمانية)) - مع تتبع طويل وعميق وتدقيق وتحقيق - في واقع الممارسة الفعلية- التي ربما كنا نقول، وقيل لنا، أنها تجسمت كباقة واحدة في دول غربية مثل بريطانيا وأمريكا وفرنسا وسويسرا وايطاليا وألمانيا وغيرها يمكنني اليوم ، وأنا في هذا العمر وهذه التجربة، أن أؤكد أن هذه الدول ليست دولًا علمانية ((لا دين لها)) بالفعل، ولا يتم ((الفصل التام)) فيها بين الدين والسياسة أو الدين والدولة على الحقيقة!.. فالجانب الديني المسيحي في بريطانيا - التي أنا أحد مواطنيها - وفي أمريكا حاضر فيها بقوة وبشكل عميق، وتأثير العرق والعسكر وكذلك قوة رأس المال موجود فيها لكن مع ذلك هي دول ديموقراطية ليبرالية بالفعل!! لكنها ديموقراطية ليبرالية تمر بمرحلة شيخوخة وانحدار وأزمات فكرية وثقافية واجتماعية وسياسية واقتصادية وأمنية كبيرة وخطيرة قد تقضي عليها عبر العقود القادمة !!

فكما ألاحظ وربما كما تلاحظ معي !!!! هذه الدول الديموقراطية الليبرالية تمر بمرحلة افلاس وانكماش فكري واخلاقي خطير ينعكس سلبًا على أحوال الساسة ومسار السياسة فيها مع مرور الوقت!!، بل إن هذه الديموقراطية وهذه الليبرالية آخذة في الافول وفقدان بريقها وسحرها لدى شعوب هذه الدول نفسها، خصوصًا لدى قطاع الشباب، فكيف سيكون مصيرها بعد أجيال خصوصًا مع نمو ظاهرة اليمين المتطرف!!
الدولة الديموقراطية الليبرالية - وإن كانت تتسم بالتسامح والعدل داخلها - لكنها ليست بالضرورة عادلة ومتسامحة مع من تعتبرهم أعدائها الدوليين أو الاقليميين، أو أعداء دينها وثقافتها، أو حتى من تطمع في استعمارهم والاستيلاء على ثرواتهم! فيجب أن لا ننسى وأن لا يغرب عن بالنا وذاكرتنا أن حركة الغزو والنهب والاستعمار والاستيطان الدموي في العصر الحديث قامت على يد دول ((ديموقراطية ليبرالية)) عريقة مثل بريطانيا وفرنسا وايطاليا وألمانيا وغيرها!! ايطاليا الديموقراطية الليبرالية مثلًا ثم ايطاليا الاشتراكية القومية (الفاشية) - عند غزوها لطرابلس الغرب وبرقة - ليبيا لاحقًا - مارست أقصى درجات الوحشية والهمجية ضد السكان المحليين وخصوصًا في (برقة) منذ عام 1923 حتى عام 1931 بل وارتكبت جرائم إبادة جماعية من خلال معتقلات جماعية اعتقلت فيها قبائل برقاوية بأكملها وقامت ابادة ما يقارب نصف عددها، ولم تحاسب على جرائمها تلك حتى اليوم!!... والشاهد هنا أن الدولة الديموقراطية الليبرالية ((المتسامحة والعادلة مع مواطنيها في الداخل)) قد تكون في الخارج مع من تعتبرهم أعدائها غاية في الظلم والوحشية خصوصًا من خلال جيشها وأجهزتها الأمنية!!، ولهذا السبب بالذات وجدنا أمريكا واسرائيل ترفضان الانضمام لمحكمة الجنايات الدولية لأنهما تدركان بشكل يقيني أنهما متورطتان عبر تاريخهما وستتورطان مستقبلًا في جرائم وحشية وضد الانسانية مع من تعتبرهما أعداء لها!! وهما دولتان متشابهتان من حيث الاصل الدموي والتأسيسي للدولة!، فكلتاهما قامت على منهج الاستعمار والاستيطان في أرض الغير بقوة السلاح والارهاب والوحشية مع العمل على إبادة الاسكان الاصليين أو تهجيرهم!! وربما هذا ما يجعل أمريكا متعاطفة مع اسرائيل فهي ترى فيها طريقة تكوينها الاستيطاني الدموي والوحشي على يد المهاجرين من أوروبا!!

ومع ذلك فأنا أعتقد أن وجود تأثير الدين والعسكر والعرق والقومية والرأسمالية ليس هو المشكلة في حد ذاته مادام ذلك في حدود المعقول والمقبول، بل المشكلة تكمن في غياب أو انحسار قيمة وفاعلية ((العقل)) و((العدل)) و((التسامح)) و((احترام آدمية وقيمة الإنسان كإنسان وكفرد له مجاله وكيانه الفردي والشخصي الخاص واستقلايته الفكرية والعملية وملكيته الخاصة)) فضلًا عن ((احترام الاقليات وخصوصياتها الثقافية)) ، فهذه هي أهم قيم ومقومات ((الليبرالية)) كفلسفة وثقافة اجتماعية أخذت في الانتشار في الغرب انطلاقًا من بريطانيا في القرن السابع عشر خصوصًا مع كتاب ((التسامح)) للمفكر البريطاني (جون لوك) عام 1689م ... فالليبرالية هي أساس الديموقراطية الغربية، وليست العلمانية- فكلما ضعفت وانحسرت ((روح الليبرالية)) في المجتمع والدولة بدأت الديموقراطية تفقد اتزانها وروحها وتأخذ تختنق حتى تلفظ أنفاسها!!، فلا ديموقراطية انسانية متزنة بدون ليبرالية، مع أن الليبرالية يمكن أن توجد كذلك في ظل الديكتاتورية كما حدث في أوروبا قبل أن ((تتدمقرط))!.. وهو ما قد يستغربه البعض ممن لم ينزل بعقله إلى اعماق نشوء الديموقراطية والليبرالية والعلمانية أو من لم يفهم الفرق بين (الديكتاتورية) و(الشمولية/التوليتارية)!!، فأوروبا الغربية كانت في أصلها ملكيات ديكتاتوريات مطلقة (تلبرلت) مع القرون ثم (تدمقرطت) وليس العكس!!.. فكما يمكن وجود (ديكتاتور) ظالم يمكن وجود (ديكتاتور) عادل، وكما يمكن وجود ديكتاتور جاهل ومنغلق يمكن وجود ديكتاتور متعلم ومستنير ومنفتح، وكما يمكن أن يُوجد ديكتاتور (شيوعي) أو (اشتراكي) يمكن أن يُوجد ديكتاتور (رأسمالي)!.. وكما يمكن أن يوجد ديكتاتور ((متدين)) يمكن أن يوجد ديكتاتور ((ملحد)) أو ((علماني))!.. وكما يمكن وجود ديكتاتور (شمولي)(توليتاري) يبسط سيطرته ليس على السلطة وأجهزة الدولة فقط بل وعلى المجتمع والسوق والاقتصاد بل وعلى الفكر والفن والأدب والصحافة ويتدخل في كل شيء وفي تفاصيل حياة الناس!.. يمكن - في المقابل- وجود ديكتاتور (ليبرالي) أي متسامح يحترم انسانية الافراد وحرياتهم ومعتقداتهم الشخصية وخصوصياتهم الفردية والمنزلية وملكياتهم الخاصة ويحترم حرية السوق والاقتصاد ويحترم خصوصيات وحقوق الاقليات الثقافية، لكنه - مع كل هذا التسامح الليبرالي - هو ((ديكتاتور)) بمعنى أنه يستأثر بالسلطة والحكم لنفسه ولا يسمح بالديموقراطية أي بـ((تداول الحكم والسلطة في الدولة - بشكل دوري ثابت - حسب إرادة جمهور الأمة من خلال انتخابات حرة ونزيهة يتنافس فيها الفرقاء لكسب صوت الناخبين للفوز بتولي الحكم))، فالديكتاتور الليبرالي غير الديموقراطي - بالرغم من تسامحه الليبرالي - لا يسمح بتداول السلطة في البلد، فالحريات الشخصية وحرية الاعتقاد والتعبير والتنقل والتملك والعمل والسوق والاقتصاد كلها متوفرة تحت حكمه إلا ((حرية تداول السلطة)) و((حرية الشعب في اختيار حاكمه ورأس الدولة)) !! فهي مصادرة وغائبة!!، فهو يستأثر بها لنفسه!.. أي أنه حاكم ((ليبرالي)) ولكنه ليس ((ديموقراطي))، دولته ليبرالية لكنها ليست ديموقراطية!!... فالديموقراطية شيء! والليبرالية شيء آخر، والعلمانية شيء ثالث!.. ولا يصح الخلط بينها .. ومن لم يفهم هذه ((الفروق الدقيقة والعميقة)) بينها، والتي خلصت اليها بعد تحقيق وتدقيق وتأمل عميق في هذه الافكار السياسية وتاريخها ومتغيرات واقعها، لن يفهم لا حقيقة الديموقراطية ولا حقيقة الديكتاتورية ولا حقيقة الشمولية ولا حقيقة الليبرالية ولا حقيقة الدولة الديموقراطية العلمانية التي ((لا دين لها)) بالفعل وتقف على مسافة واحدة مع كل الاديان الوطنية وأديان المواطنين، ولا تحكمها طائفة دينية محددة، بخلاف الدولة (( الديموقراطية)) ذات الأساس الديني التاريخي الباقي بحيث يكون للثقافة والهوية الدينية للمجتمع الوطني أو للطائفة الغالبة المسيطرة على أركان هذه الدولة حضور في نفوس وعقول ساستها وقادتها وسياساتها الداخلية والخارجية وصراعتها الدولية كما في أمريكا وبريطانيا واسرائيل بل ويكون رئيس أو ملك الدولة فيها هو من ديانة محددة بل ومن طائفة محددة كما هو الحال - عمليًا وواقعيًا - في بريطانيا وأمريكا واسرائيل وعدة دول أوروبية ديموقراطية وليبرالية، وهكذا نفهم بأن لا أمريكا دولة علمانية بالفعل ولا بريطانيا ولا اسرائيل ولا كل الدول الأوروبية دول (علمانية) بالفعل تقوم على أساس الفصل التام بين الدولة والدين، بين الدولة والسياسة، بل بين الهوية الوطنية والدين!!!!.. فالدولة العلمانية - من حيث المبدأ الاعتقادي - كدولة ينبغي أن تكون بلا دين!!، ((دولة محايدة لا دين لها)) وهو أمر - عند التدقيق والتحقيق والتأمل العميق غير متوفر وغير متحقق - بشكل فعلي وحقيقي - لا في أمريكا ولا بريطانيا ولا اسرائيل!!، ولهذا ربما تكون (الهند) أكثر منهم ديموقراطية وعلمانية حتى الآن!! بل إنني أذهب إلى حد القول بأن فرنسا التي تمثل رمز العلمانية عند مثقفينا العرب والمسلمين ((المتعلمنين))... فرنسا الخائفة من مواطنيها المسلمين المتدينيين... والمعتدية على حقوقهم الفردية الثقافية ((الدينية)) بغطاء حماية ((العلمانية))، باتت يومًا بعد يوم، وعامًا بعد عام، تحت ضغط اليمين، وعقدة الاسلاموفوبيا، تتخلى عن الموقف الليبرالي الذي يقوم على التسامح واحترام حريات الافراد الدينية واحترام خصوصيات الأقليات وتنزلق رويدًا رويدًا في الرمال المتحركة الناعمة نحو موقف عرقي شعبوي يميني متطرف يعاني في العمق ، في الشعور أو اللاشعور، في الوعي أو اللاوعي، من عقدة الخوف من الاسلام وكراهية المسلمين، متسربلًا بجلباب العلمانية العريض الفضفاض للتضييق على الحريات والخصوصيات والحقوق الدينية للافراد والاقليات وهو ما يحدث في سويسرا كذلك!!! مع أن دولًا ديموقراطية ليبرالية أخرى أكثر عراقة من فرنسا وسويسرا في الليبرالية والديموقراطية وتُوصف بأنها علمانية مثل بريطانيا وأمريكا لا تضيَق الخناق على مثل هذه الحقوق الدينية للأفراد، وهي تفعل ذلك، أي تحترم حقوقهم وخصوصياتهم ومشاعرهم وشعائرهم الدينية - ليس لكونها دولًا علمانية - كما يعتقد الكثيرون - بل لأنها دول (مسيحية) ليبرالية تحترم الانسان كانسان وتحترم مجاله الخاص وحقوقه الفردية - كما نعتقد - أي أنها دول مسيحية الأساس والأصل تلبرلت عبر القرون ثم تدمقرطت.. - دول مسيحية للبروتستانتية فيها الكعب العالي، لا لكاثولوكية ولا أرثوذكسية ولا لشهود يهوا ! -ولكن مع هذا الأصل المسيحي الباقي فإن لليبرالية فيها جذور عميقة جدًا أعمق مما هي عند فرنسا وسويسرا واسرائيل حتى الآن!!.
ربما لن يعجب هذا الرأي البعض ممن يعتبرون - أو قيل لهم مرارًا وتكرارًا حتى صاروا مثل السلفيين يجترون هذه المحفوظات - أن العلمانية جزء لا يتجزأ من الديموقراطية والليبرالية!!، لكن عليهم الا يستسلموا لسلطة الاجترار والمحفوظات بل عليهم إعادة دراسة هذه المفاهيم والمصطلحات السياسية بشكل عميق ودقيق مع التدقيق في واقع الممارسة لدى هذه الدول لتنكشف لهم حقيقة ما ذكرناه من فروق دقيقة ومن حقائق عميقة... مع خالص تحياتي
****************************
أخوكم العربي/ البريطاني ((الليبرالي/الديموقراطي غير العلماني)) المحب
(*) تذكير بأهم المعادلات في فكري السياسي من خلال علامات الاضافة (+) والطرح (-) والنتيجة (=)
(1) حرية - نظام = فوضى!
(2) نظام - حرية فردية واقتصادية = شمولية!
(3) نظام - حرية سياسية = ديكتاتورية!
(4) نظام + حرية فردية واقتصادية - حرية سياسية = ليبرالية غير ديموقراطية = ديكتاتورية ليبرالية، غير شمولية!
(5) نظام + ديموقراطية - ليبرالية = ديموقراطية غير ليبرالية = ديموقراطية شعبية شعبوية تنتهي للحكم الفردي والشمولي!
(6) نظام + حرية فردية واقتصادية وسياسية - كفالة وعدالة اجتماعية = ديموقراطية ليبرالية رأسمالية! (النموذج الامريكي والهندي)
(7) نظام + حرية فردية واقتصادية وسياسية + عدالة وكفالة اجتماعية= ديموقراطية ليبرالية اجتماعية! (نموذج أوروبا الغربية/دولة الحرية والرعاية الاجتماعية)



#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معادلات الديموقراطية والليبرالية والعدالة الاجتماعية!؟
- خاطرة شعرية..أحلام عربي!؟
- الثورة السطحية والثورة العميقة!؟
- ما الغاية السياسية من اشعال حماس لهذه الحرب الوحشية!؟
- أمريكا واسرائيل! من يتحكم في الآخر!؟؟
- آينشتاين، ملحد أم مؤمن بخالق للكون!؟
- مشروعية الكفاح المسلح وبشاعة الارهاب والوحشية!
- عملية7 أكتوبر ونظرية المؤامرة!!؟؟
- كعرب ما موقفنا اذا نشبت حرب حقيقية بين ايران واسرائيل!؟
- خيارات اسرائيل الأربعة للرد على الهجوم الايراني!؟
- الهجوم الايراني فشل عسكريًا وسياسيًا !؟
- ماذا عن المستعربين الاسرائيليين المزروعين في الدول العربية!؟
- لغز اختفاء (السنوار)!!؟؟
- مؤتمر عالمي لمراجعة المشروع الصهيوني وسلوك اسرائيل!؟
- إيران هددت اسرائيل، فهل ستنتقم بالفعل؟؟
- بعد كل ذلك الزخم لماذا اختفت ايران عن المشهد!؟؟
- هل عملية 7 اكتوبر افادت القضية الفلسطينية ام اضرت بها!؟
- حرب غزة ومخاوف خصوم الاسلاماوين!؟
- أنا مع حماس كمقاومة لا كسلطة حاكمة لغزة!؟
- النتن ياهو بين خيارين احلاهما مر!!؟


المزيد.....




- ترامب يخطئ باسم طبيبه أثناء تحدي بايدن لإجراء اختبار لـ-قدرة ...
- ألمانيا: الشرطة تطلق النار على رجل هاجم عناصرها قبل مباراة ف ...
- السعودية.. ضبط 16 مواطنا ووافدين اثنين ووزارة الداخلية تشهر ...
- من أول لمسة.. فيخهورست يمنح هولندا الفوز على بولندا
- -مستعدون لبدئها غدا-.. زيلينسكي يضع شرطا للمفاوضات مع موسكو ...
- صحيفة عبرية تحدد شريان حياة وحيد لإسرائيل بعد حرب غزة معلق ب ...
- زعيم حزب فرنسي يدعو لصحوة أوروبية بعد تصريحات لقادة الناتو - ...
- زلزال بقوة 6.3 درجة يضرب جنوب البيرو
- ليبيا.. 145 إصابة بسبب الاستخدام الخاطئ لأدوات ذبح الأضاحي ف ...
- كأس الأمم الأوروبية 2024: البديل فيخهورست يمنح فوزا متأخرا ل ...


المزيد.....

- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - هل بريطانيا وأمريكا واسرائيل دول علمانية بالفعل!؟