أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عصام بن الشيخ - برق الشرق العظيم... مأساة كبرى للأمة الفارسية















المزيد.....

برق الشرق العظيم... مأساة كبرى للأمة الفارسية


عصام بن الشيخ
كاتب وباحث سياسي. ناشط حقوقي حر

(Issam Bencheikh)


الحوار المتمدن-العدد: 7986 - 2024 / 5 / 23 - 07:49
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


أد/ عصام بن الشيخ


*- بيبي اسكوبار... نحن في عمق وضع الحرب الهجينة
نشر أحد المعلقّين الروس أن مقتل رئيسي كان "يوم قيامة" في كلّ أنحاء المعمورة.. ففي نفس اليوم وقع تمرّد على فرنسا في أرخبيل كاليدونيا الجديدة بعد فشل المحاولة الإنقلابية في الكونغو، ولقاء رئاسي بين الرئيسين الروسي والصيني اعتبرته لندن تهديدا لها في جزر فوكلاند، إضافة إلى أعاصير وأمطار وعواصف رعدية جنوب ووسط مينيسوتا الأمريكية.. وإشاعات واسعة الانتشار عن إجراء الأمريكيين اختبارا للأسلحة النووية في صحراء نيفادا بجوار لاس فيجاس؟.
من التعليقات اللافتة أيضا اهتمام جريدة لوموند الفرنسية اليوم مجددا بالمزاعم الإيطالية حول قضية وجود قوات فاغنر الروسية في جزيرة جربة التونسية رغم تكذيب الكريملين والرئاسة التونسية. وكانت قبلها جريدة الجمهورية الإيطالية قد كشفت الخبر عن تونس، والرئيس التونسي قيس سعيّد في طهران معزيا في وفاة الرئيس الإيراني ورفاقه.. فهل تتمرّد تونس على الغرب وتقترب من الشرق باستغلال كلّ المناسبات الممكنة؟.
لن تكون هذه مقالة رأي.. سأرمي هنا كلّ قطع الـ Puzzle كما هي منشورة على مواقع الأنترنت... فهناك شح وبعثرة للمعلومات، والحقيقة غائبة تماما.

*- حداد إيراني من جيال فرزقان شمال غرب تبريز..
محافظة أذربيجان الشرقية
نشر كاظم جلالي السفير الإيراني لدى موسكو في حسابه فكونتاكتي صورة تعزية وزير الخارجية الروسي للجمهورية الإسلامية الإيرانية، كتب سيرجاي لافروف معزيا من مقرّ السفارة الإيرانية بموسكو: "أتقدم بالتعازي للشعب الإيرانيّ، وأنا واثق من أن الشعب الإيراني الحكيم سيصمد أمام هذا الاختبار بشرف، وسيواصل التنمية الشاملة لدولته".
نشرت جريدة شارلي ايبدو الفرنسية كاريكاتيرا ساخرا من موت الرئيس الإيراني ورفاقه، عنوانه أنّ الاحتجاجات المقبلة في إيران سيكون شعارها الجديد: "المرأة Femme، الحياة Vie، الحرية Liberté، المروحية Hélicoptére".. كما نشر السياسي الهولندي المتطرّف خيرت ويلدرز تغريدة حول مقتل الرئيس الإيراني تحولت إلى وسم انتشر كالنار في الهشيم وتحول إلى مشروع هاشتاغ ≠not_in_my_name رافضا التعاطف مع الأزمة الإنسانية لإيران. ونشر الصحفي أندريا ويدبورج Andrea Widburg إنذارا مبكرا للصهاينة، للقيام برصد وتهديد كلّ من يعزّي الدولة الإيرانية، والتعرّف عليه كواحد من أشرار العالم!.
هذه أول فرصة لإطلاق الكراهية مجددا وإشعال صراع الحضارات، فبعد دعاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على بنيامين نتنياهو، أصبح استغلال سقطات رجال السياسة مبررا لشيطنة المسلمين بورقة التطرّف الدينيّ.. وشارلي ايبدو لن تسخر من إسرائيل كعادتها.. فلقد تعرّضت شارلي ايبدو إلى محاكمة مزعجة لأنها سخرت من طقوس زواج نجل الرئيس الفرنسي السابق اليهودي نيكولا ساركوزي، لكنّها لم تحاكم مطلقا بسبب سخريتها من نبي المسلمين إلى يومنا هذا!.
تسبب مقتل رئيس الجمهورية الإيراني ووزير خارجيته في خروج تحليلات غريبة ومدهشة، منها ما هو عميق يكشف الأهداف البعيدة وغير المرئية، وصدرت التعليقات الشامتة من الغرب لضرب وحدة جبهة "الدول الرجعية" (الصين وروسيا وإيران)، تقول التعليقات ااستفزازية أنّه حين يؤدّي هذا الحادث إلى انتقام إيراني من الكيان الصهيوني، سيزداد إضعاف النفوذ الأمريكي في الشرق الأوسط على يد إيران لتكسب موسكو وبيجين!. فلقد تم استهداف طهران بعد دخولها منظمة شنغهاي للتعاون، وهي حليف مجموعة بريكس (الجمعية الشرقية التي تقود حركة عالم متعدّد الأقطاب ضدّ الهيمنة الأحادية الغربية للأمركة)، ويمكن اعتبار الواقعة اختبارا لصبر طهران من جهة، ولدقّ اسفين بينها وبين روسيا والصين من جهة ثانية.
يفنّد التصريح الرسمي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين هذه التخمينات، لأنّ هذه الواقعة لن تكون شرارة حرب عالمية ثالثة، حيث ستدعم موسكو إيران، وستضمن عدم تدخل الصين في هذا الموقف.
صرّح أحد الصهانبة في تطبيق فكونتاكتيVk الروسي، أنّ التخلّص من الرئيس الإيراني ووزير خارجيته هو "تخلص من عصفورين بحجر واحد"، فردّ المناهضون له أنّ هذا دليل إدانة لإسرائيل بأنه "حدث مفتعل".. وأن البديل السياسيّ عن إبراهيم رئيسي وعبد اللهيان هما محمد مخبر دكتور العلوم السياسية وعلم الإدارة، والدكتور علي باقري كني وزير الخارجية المكلف، هو كبير المفاوضين الإيرانيين في الملف النووي.. وأنّ حساب الكيان الصهيوني سيكون عسيرا.. ومن المدهشات أنّ إسم (إبراهيم رئيسي) له دلالة دينية في التلمود يرفضها الصهاينة ويعتبرونها رسالة دينية. وعاد الصهاينة إلى استذكار سيرة رئيسي "جزّار طهران" الذي وقع اعدامات أثناء الثورة الإسلامية عام 1979، ولكن كيف يكون ذلك وهو ابن 19 عاما فقط؟، كما ذكروا بمأساة مهسا أميني التي قتلت في مخفر شرطة، واعتبروا مصير رئيسي "كارما" يجب أن تدفع جرّاء إعدام هذه الكردية المظلومة؟.
تدلّ هذه الحرب الرقمية أنّ طهران أطلقت حربا سرية ضد الكيان الصهيوني، وهي لن تخفي قيادتها لمحور المقاوممن من سوريا والعراق إلى اليمن وقطاع غزة. لقد أكّد إسماعيل هنيّة زعيم حركة حماس في كلمته التاريخية أثناء تشييع جثمان الرئيس إبراهيم رئيسي، أنّ حركة حماس جزء من محور المقاومة، وتأمل أن تستمر طهران في رسالتها الداعمة لقضية فلسطين.

حتى لا نغرق في الديماغوجيا، يكون اطلاعنا على المصادر المضادة مفيدا. فحين نقرأ للباحث الفرنسي تيري ميسان فهو يشكّك في وجود اتفاق سريّ بين إيران والكيان الصهيوني وقد تمّ تداول ما كتبه وصرّح به ميسان على نحو واسع.
دعنا نقتبس من مقال تيري ميسان:
"المجموعتان اللتان كانتا تعارضان بعضهما البعض لمدة نصف قرن في إيران، رجال الأعمال الدوليين والمقاتلين المناهضين للإمبريالية، تبلورتا حول الرئيس حسن روحاني والجنرال قاسم سليماني. وقد روج هذا الأخير لبديل: "محور المقاومة". وباسم الحرس الثوري، تقوم بتسليح وتدريب الجماعات الشيعية الأجنبية، ليس لتوحيدها، ولكن لمنحها وسائل استقلالها. من أنصار الله (اليمن) إلى حزب الله (لبنان)، سيكون الجميع مسؤولين عن أنفسهم، وينسقون مع الآخرين، لكنهم يرفضون أوامر طهران"..."في 3 يناير 2020، اغتيل الجنرال سليماني في مطار بغداد بضربة صاروخية موجهة أمريكية. أعلن الرئيس دونالد ترامب مسؤوليته عن العملية ، ولكن على الفور، تم الاتفاق على أنها كانت متخيلة في تل أبيب. يمكن انتخاب الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي دون صعوبة.".( )
إنّ أكثر صحفي استقصائي ننتظر رأيه الآن بعد التخلّص من رئيسي وعبد اللهيان، هو رأي تيري ميسان. فهل يعتبر جلب وزير الخارجية علي باقري كني، لإعادة إحياء اتفاق الملف النووي الإيراني؟.

*- في انتظار الصندوق الأسود The Black Box
كتب معلّقون روس متخصّصون في حوادث الطيران أن فرضيات العطل الميكانيكي أو الإلكتروني أو الهيدروليكي لمروحية الرئيس الإيراني ووزير خارجيته، ممكنة. هل الضباب أصعب على المروحيات من أجواء الحرب؟، وهل تمّ تلقيح السحب (بذرها.. Cloud Seeding) لتصبح ممطرة بغزارة.. لضمان تغيّر الطقس قبل إقلاع مروحية الرئيس؟. وماذا عن فرضية ضرب الطائرة بسلاح نبض كهربائي أو كهرومغناطيسي أو ليزري Electric Pulse Weapon عبر قوة فضائية لقمر اصطناعي.
كتب الساخرون أنّ الابتعاد عن فرضية سوء أحوال الطقس بعيدة عن التحليلات العقلانية الواعية، لأن المروحية قديمة وعمرها 40 عاما، تمت قيادتها في جنح الظلام على قمم جبال تحجبها السحب، فعادوا إلى منزلهم الأبدي (الموت). لكنّ المدافعين عن هذه الفرضية يؤكّدون تعرّض الطائرة الرئاسية لاستهداف ممنج، بدليل اعلان أنّ محافظ ولاية أذربيجان الشرقية آية الله الهاشم كان على الهاتف لثلاث ساعات تم فيها سماع وصول سيارات إسعاف إليهم؟. فما الذي وقع بالفعل؟.. سفير إيران في مينسك رضا سانئي أكّد أن الطقس أسقط المروحية،الصحفي خيال مؤذن يفترض وجود مؤامرة، الصحفيون على يوتيوب يتداولون أدلة على تورّط صهيوني في الواقعة.
كلنا نتذكر قصف ايران الأراضي الصهيونية بعشرات الدرونات والصواريخ يوم 13 ابريل الماضي ردا على اغتيال اسرائيل العميد محمد رضا زاهدي ونائبه الجنرال محمد هادي حاجي رحيمي في 01 ابريل بقضف المقرّ القنصلي بالعاصمة السورية دمشق. وفي واقعة سقوط مروحية الرئيس الإيراني ووزير خارجيته قبل يومين، قتل رئيس الفريق الأمني للرئيس الإيراني سيد مهدي موسوي Sayed Mehdi Mousavi، والعقيد الطيار Pilote Cononel سيد طاهر الزيتافوي، ومساعده العقيد الطيار محسون دارينوش والرائد بهروز كديما (فني محمول جوا). ويذكرنا ذلك بأجواء قتل الجنرال قاسم سليماني وعدد من علماء الطاقة النووية الإيرانيين، وقد كشف العميد إسماعيل قاآني (قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني) أن فرنسا ألمانيا بريطانيا حلف ثلاثي وضع طائراته المقاتلة على جاهزية للدفاع عن النظام الإسرائيلي بعد اغتيال العميد في دمشق، وأنّ طهران ستدرس الانتقام منهم.


*- لن ننسى قطاع غزّة... صرخات رفح تحرّر شعوب الغرب
أصبحنا اليوم على خبر مفرح ثان بإعلان اسبانيا وايرلندة والنرويج اعترافها بالدولة الفلسطينية رسميا يوم 28 مايو آيار الجاري. وكان الخبر الأول إعلان المدعي العام لمحكمة الجنائية الدولية إصدار مذكرة توقيف ضدّ بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الصهيوني و يواف غالانت وزير دفاعه، .. ، فبعد مقتل 35 ألف فلسطيني وإعلان وجود 15 ألف شهيد تحت الأنقاض و120 جريح خارج المستشفيات بسبب تدمير كل مشافي قطاع غزة، سننتظر اعترافا قريبا من 10 دول أوروبية بعد هذه الفضيحة الإنسانية.. والمدهش هو أنّ المدعي العام للمحكمة الجنائية كريم أحمد خان أعلن عن تلقيه تهديدات بعد إصداره مذكرة التوقيف ضد الصهاينة، ليذكّرنا بما وقع للقاضيتين فاتو بنسودا و كارلا دل بونتي قبله، حين جمعتا ملفات تخصّ العمليات العسكرية الصهيونية السابقة مثل عملية الرصاص المسكوب 2008 ضدّ قطاع غزة.
والسؤال المطروح: كيف يشعر قادة دول التطبيع في منطقتنا العربية أمام موقف المحكمة الجنائية الدولية واعتراف الدول الأوروبية بالدولة الفلسطينية؟. أعلن الراحل ياسر عرفات الدولة الفلسطينية على أرضا الجزائر نهاية عام 1988، ونجحت الجزائر في مطالبة مجلس الأمن بالتصويت بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، لكن بدل أن يفشل الفيتو الأمريكي هذا المشروع، صوتت الجمعية العامة على الاعتراف بالدولة الفلسطينية كاملة العضوية بعد أن كانت عضوا مراقبا ممنوعا من التصويت. وجاءت الخطوة الأوروبية الثلاثية المنسقة كبادرة لإعلان الاتحاد الأوروبي معاهدة تفاوضية مع السلطة الوطنية الفلسطينية لاعتراف 25 دولة أوروبية بالدولة الفلسطينية لعلها تكون كفّارة على قتل أطفال غزّة.

*************************
( )- Les relations complexes d Israël avec l Iran, par Thierry Meyssan (voltairenet.org), Stable URL:
https://www.voltairenet.org/article220751.html≥;



#عصام_بن_الشيخ (هاشتاغ)       Issam_Bencheikh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار دانيال استولين مع دولة الرئيس اليمني عبد العزيز بن حبتو ...
- رجل اقتصاد لا يقرأ الفنجان.. ويقرأ اليمن صفحة بصفحة: حول سيا ...
- تقديم موعد الرئاسيات الجزائرية.. خطوة استباقية لحسم الجدل
- الضمير اليساري ليهود الجزائر: قصبة العاصمة من بيبي لوموكو إل ...
- الذين يرفضون التعامل مع هنيّة، سيتعاملون مع السنوار وأبو عبي ...
- ثورة المزارعين واحتجاج سائقي الجرارات: المجتمع الأوروبي مجتم ...
- مشكلة أنصار قاضي إحسان مع الرئيس هواري بومدين.. تفاصيل الحيا ...
- موقف إيمانويل تود Emmanuel Todd حول هزيمة الغرب LA Défaite d ...
- اختلال الميغا-إمبريالية في عصر الذكاء الاصطناعيّ AI: قراءة ل ...
- النكبة 2.0 في (نرد) حرب غزة: دراسة لآراء الشيربا بيب إسكوبار ...
- -أنفاق غزة-.. حرب المساحات الجوفية: هل تنجح حماس في كسر الجم ...
- فرحين لمنظر الدبابة: الحجج الذرائعية لتقبل الجماهير الإنقلاب ...
- خطة جاك أتالي لاستخدام فناني الRap والPop والHiphop ضد أوليا ...
- استخدام جاك أتالي لمغني الRap ضد أولياء مراهقي الضواحي..
- المسرح حوت... يا تاكله، يا ياكلك-: حول الفنان المسرحي الكويت ...
- السياسة وانترنت الأشياء: متى يمكن لجيلنا تأسيس حزب سياسي شبا ...
- نائل.. والمعذبون في الأرض
- فكونتاكت.. بريغوجين.. سلام الأعراق... والنظام الدولي الرابع
- ميسي.. زيلينسكي.. ChatGTP.. و نيوم
- في يوم الصحفي.. لا تخنق المواطن.. لا تزايد على أكاديمي.. وتش ...


المزيد.....




- أسفر عن مقتل 8 جنود إسرائيليين.. إليكم ما نعلمه عن هجوم رفح ...
- داخلية السعودية تعلن القبض على مواطنين اثنين و5 يمنيين وإثيو ...
- حراك مصر وخطة بايدن.. إنهاء حرب إسرائيل ومنع توسع الصراع
- -لا توجد أضحية واحدة-.. كيف يستقبل سكان غزة العيد؟
- ميلوني: دعم دول مجموعة السبع لكييف شرط لاتخاذ أي قرار
- حكم عليه بالمؤبد في السويد.. وصول الإيراني حميد نوري إلى طهر ...
- ترك رسالة مؤثرة لوالدته.. شاب مصري يضع حدا لحياته من أعلى كو ...
- قطاع غزة.. لا أضاحي في العيد
- الحوثيون: سنواجه التصعيد الأمريكي بحزم
- فرنسا.. استطلاع للرأي يظهر تفوق حزب لوبان على ائتلاف ماكرون ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عصام بن الشيخ - برق الشرق العظيم... مأساة كبرى للأمة الفارسية