أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - عصام بن الشيخ - السياسة وانترنت الأشياء: متى يمكن لجيلنا تأسيس حزب سياسي شبابي خالص بعيدا عن أحزاب الموالاة والمعارضة؟.















المزيد.....

السياسة وانترنت الأشياء: متى يمكن لجيلنا تأسيس حزب سياسي شبابي خالص بعيدا عن أحزاب الموالاة والمعارضة؟.


عصام بن الشيخ
كاتب وباحث سياسي. ناشط حقوقي حر

(Issam Bencheikh)


الحوار المتمدن-العدد: 7667 - 2023 / 7 / 9 - 10:24
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


السياسة وانترنت الأشياء:
متى يمكن لجيلنا تأسيس حزب سياسي شبابي خالص بعيدا عن أحزاب الموالاة والمعارضة؟.


ليس سهلا على أمثالي من الأكاديميين ولوج عالم السياسة "فن الممكن"، لأن إنشاء حزب سياسي يقتضي امتلاك رؤية تنتهي الى إبداء النية العلنية بالوصول إلى السلطة عبر طريقة شرعية وحيدة هي الانتخابات، وتجنب كل العقبات التي تقف في طريق هذا المسعى وفي مقدمتها شروط وزارة الداخلية.. أتذكر قبل 20 عاما أمني طرقت باب 03 أحزاب سياسية كبرى من جبهتي الموالاة والمعارضة، كلها باءت بالفشل!، كنا آنذاك طلبة يافعين في مطلع العشرينيات، رفضتنا أحزاب مثل جبهة التحرير الوطني والتجمع الوطني الديمقراطي وحركة مجتمع السلم وحزب القوى الاشتراكية، كنا نريد الاطلاع على فرص انخراطنا كشباب في ساحة" فن الممكن" حتى بالدوس على بعض أفكارنا حول ما تطرحه قيم هذه الأحزاب من تناقضات، فلا الوطني أظهر رغبته في فتح أذرعه، ولا الإسلاموي وثق فينا كأطر شابة، ولا المعارض الاشتراكي أكد لنا أحد حزب غير مناطقي ويمكنه أن يشمل كل أقطار الوطن.
أول درس، أنها معركة علاقات عامة واتصالات، فما إن حللنا هذه المشكلة وتوصلنا إلى طرق وقنوات الاتصال، حتى تأكدت بعض شكوكنا أن هنالك خلافا عميقا بين الجيلين X (مواليد ما بعد الحرب العالمية الأولى والثانية WWI-II) من جهة، والجيلين Y (مواليد ما بعد 1980s) و Z (مواليد ما بعد 2000s). والفروقات كثيرة جدا
- هم ينظرون للسلطة هرميا، ونحن ننظر لها أفقيا.
- هم اعتادوا على السرية ونحن نريد الشفافية.
- هم جيل مستقر اجتماعيا، ونحن جيل مثق بالديون.
- هم جيل اجتاز امتحانات كثيرة أعطته دروسا، ونحن جيل نجتاز الامتحان تلو الآخر بلا فائدة.
كنت ممن ساهم في شرح برنامج المرشح الحر لرئاسيات 12/12/2019 السيد عبد المجيد تبون، وأحفظ تعهداته 54 الانتخابية عن ظهر قلب، كنت ممن روج أن موت الظاهرة الحزبية سيواجه بالبرامج، أسست وزارة الداخلية في عهد رئيس الوزارء بدوي مئات الجمعيات في عام الحراك لتؤسس تحالفا فضفاضا بين السلطة والمجتمع المدني، أدى ذلك التحالف لبروز كوادر جدد مع اختفاء الوجوه السياسية لعوامل عدة (السجن بتهم فساد، التقاعد لعامل السن، الانقلاب داخل الأحزاب، الانسحاب المشرف...). لكن، ما إن أتم رئيس الجمهورية المنتخب التزاماته، حتى عادت الكثير من الشخصيات التي كنا نظن أنها ستحفظ ماء وجهها، فبدأت الآمال تضيق، في ظل عودة مبكرة لدينا صورات سياسية وإدارية ترفض التشبيب Rejuvenation وتدافع عن الجيرونتكراسي Gerontocracy.

بكل أسف، قرأت عن رسالة ناعوم تشومسكي والمثقفين العشر بعد مرور عدة أيام، رسالة مفتوحة لرئيس الجمهورية تدافع عن صحفي راديو M الذي كنت أحد المختلفين معه تماما. ليس صدفة أن تنشر لوموند الفرنسية نص الرسالة التي تقول أن الجزائر العنيدة كانت نموذج الانتصار على الظلم تتحول إلى فخ لمعارضين يحلمون بنفاذ القانون!. مطالبين بوضع حد للمضايقات الامنية والقضائية لسجناء الرأي. ردت راديوM بعنف على الحكم ب07 سنوات على مديرها تحت عنوان: "أحزاب لم الشمل شادا سابعها!"..
أول جواب بدر إلى ذهني، إذا كان هؤلاء مضطهدون حقا، فماذا يقال عنا نحن المكبوتين الذين لا نمتلك سوى تويتر والتدوين للتعبير عن آرائنا، كل شيء مركزي حتى الاحتجاج أو التعبير اابسيط عن الرأي!!؟. بل إن وجود وسائل رقمية للبث مثل سكايب أو غيره من التطبيقات، يصعب وصول المواطن العادي لقنوات الاعلام العام والخاص والحديث بكل حرية، كما يفعل من نختلف معهم مع المنابر المعارضة كالمغاربية مثلا!!.
حصلت على عدة أجوبة، ولسخافة الأقدار، بعضها جاءنا من صراخ المواطنين الروس عبر تطبيق فكونتاكت Vk، الرافضين جملة العقوبات التي وصلت الى 10 آلاف عقوبة في 10 حزمات، تفصل بين الشرق والغرب، وتطلق الأوراسيا الروسية كسيفنة تسبح وحدها غي قلب المحيطات. يقول الروس: "الخبرة، بنات الأخطاء"، وكما يقال عندنا: " العوام، تنسى كل 03 أيام". فالإصلاح دواء مر، والتغيير سقوط حر، خاصة الراديكالي القادم من المنابر الخارجية. دافع سوسيولوجي حراكيستي عن الماك ورشاد الارهابيتين، وقال أنهما ليستا إرهابيتين ولا يمكنهما الفوز ب03./. من الأصوات في الانتخابات!. يصف هواري عدي ااسياسة الخارجية لبلدنا بانها غير واقعية!، تستخدم الذاكرة واللغة الانجليزية كسلاح ضد فرنسا!، وختمها "الريجيم كا بغاش يوخر"!!. يقبع هذا الأكاديمي في جامعة فرنسية مستعرضا ولاءه لجنسيته المستجدة ضد بلده الاصلي، مستقويا بخطابه بالخارج، مدعيا ان الماك ورشاد لا تدعوان للعنف، وأن اتهام المخزن بتمويل الماك وجلب الصهاينة لمنطقتنا حجة باطلة!..
يمكن الرد على هواري عدي، لكن قبل ذلك يمكن أن نرد بالدفاع عن جوليان أسانج المعتقل الامريكي لنستجوب ناعوم تشومسكي، ونسأل ايتيان باليبار وآني إرنو عن العدالة ضد قاتل نائل، ونسأل الشاعر العياشي عبد اللطيف اللعبي عن مصير ووضع الصحفيين الريسوني والراضي، ونسأل الكاميروني أشيل مبيمبي عن أسباب اختطاف المعارضة ويناشي ننتوه هونورين. ونسأل الروائي اللبناني إلياس خوري عن موقفه من عدم تمكن لبنان من اختيار رئيس للبلاد زقمه كل من يريظ تقديم يد المساعدة للبنان باستثناء ماكرون!. ونسأل الفيبسوف التونسي يوسف الصديق عن رأيه في اعتقالات تونس التي يامر بها قيس سعيد لتنظيف تونس من العملاء!، ونسأل الهندية ارونداتي روي بخصوص التطهير السري الذي يمارسه الهندوس ضد مسلمي الهند!... أيها المثقفون العشر، أنتم تخلطون بين توجه دولة من دول الجنوب تنأي بنفسها عن جذب القطبين الأمريكي والصيني، وتسعى لفك ارتباط التبعية مع المستعمر الفرنسي السابق بكل شكل ممكن، لتتطلع الجزائر الى مستقبلها عبر فضائي بريكس وشنغهاي للتعاون، على خطى مثلديلاتها من دول الجنوب.

مبادرة الأحزاب التسع والنقابات لتنسيق الموقف... احتكار جديد للصواب!!
شاهدت الخبر العابر عبر تويتر!، أدهشني أن الأحزاب التقليدية المستفيدة من السلطة بوصفها من الموالاة، تضع ذراعا بذراع وكتفا بكتف، حلقة جدار غير منير لتبقى أضيق دائرة مركزية مستفيدة من السلطة، بصراحة، أنا أعبر عن رأيي وبكل حرية، إنه انكماش جديد ونكوص على الوعود، كل شيء عاد كما كان بل وأسوأ، حتى الجامعة الصيفية لم تعد موجودة حين كان ميكانيكيو السياسة ينظرون للإصلاح..
صحيح أن الاحداث الدولية ضاغطة ومتسارعة، والجماهير سعيدة بما تحقق في السنوات الأربع من حكم الرئيس عبد المجيد تبون، الذي أعلن البارحة رصد 03 ملايين دولار لآعادة آعمار مخيم جنين، وقال في منتدى سانت بطرسبورغ النسخة 26 في حضور الرئيس فلاديمير بوتين، أن "الجزائريين ولدوا أحرارا".. نحن سعداء ببعض ما تحقق وهو نوعي ملحوظ، مثل استثمارات شركة سوناطراك في قطاع الغاز، والاقتراب من تجمع بريكس، وجرأة رئيس البلاد في الرغبة في البحث عن بديل عن الدولار واليورو... كل ذلك عظيم، ويجب تثمينه.
ولكن،
لازلنا نشعر بالتهميش السياسي والحرمان الاقتصادي والإجتماعي في الجزائر العميقة، لقد اختفى خطاب رعاية مناطق الظل، وآراء المواطن من ولايات ومدن الجزائر العميقة غير مسموعة، الجميع كان يخشى استخدام التكنولوجيا الجديدة التي تهدد بسرعة نمط حياتنا، الذكاء الاصطناعي و ChatGPT يطرق أبوابنا من خلال هواتفنا وحواسيبنا!، فهل نفتح عقولنا للفرص الدولية التي ستنفجر معبرة عن طلب الموهوبين، أم نتريث لعل الوطن يجد لنا مكانا قبل أن تلوح لنا أفق بديلة أفضل؟.
بكل أسف، إن سعادة الوطنيين بما يتحقق مرفوقة بألم غير مرئي لظاهرة مسكوت عنها، وهي" الركن"... فمثل مشجعي طرة القدم وبقية الرياضات، حين يتألم المشجعون لحال فريقهم أو يسعدون بنجاحه وفوزه، لا يمكن للمشجع في الحالتين دخول الملعب، لكنه مطالب ببمارسة الرياضة، لئلا يترهل جسمه، ويتبد عقله، أو ينفلت قرينه وينحرف سلوكه، وهو يتخيل المعارضين وهم يتمتعون بفرص الحداثة والتنمية خارج الوطن. كأحفاد للشهداء، سيظل عهدنا للوطن، لكن مشاهدة منابر المغاربية وراديو M يستعرضون علينا "شجاعتهم المشبوهة"!، يذكرنا بسكوت الأمة بأسرها حين كان الكليبتوكراط Kleptocrates الفاسدون يقترحون علينا خفض اعتمادنا على الياغورت، او نتحمل وصفهم لنا بالفقاقير!..
سعدت بقول جيلالي سفيان مرة أنه تحادث مع رئيس الجمهورية حول مقتضيات" حكم الدقة"، وهو وعد يسر عقولنا ويبهج أرواحنا، لكن علميا التعامل مع Big-Data لحكم "الداتاكراسي" Datacracy حكم البيانات وهو الأصح، سيتأتى عبر الحوسبة والرقمنة، وهو توجه بدأنا نتقبله وبكل صراحة، بسبب "صدمة كوفيد-١٩"، حينها بدأنا نعتقد أن حكم الجدارة والاستحقاق Meritocracy بدأ ينجح ويتحقق، ليزيح حكم الباتروناج والمحسوبية Nepotism/Patronage الذي تخير لنا وجوها رفضت ان ترحل لأكثر من ربع قرن!.
إن الشباب الجزائري، كنز أغنى من الذهب، وعلينا تدريبه أمثر من تعليمه، ليستعد لعصر الذكاء الإصطناعي خاصة بعد 2035. هذا ما قاله ماكرون في كتابه " Revolution" بخصوص نقل خبرة والاستحواذ على علامة، التدريب أهم من التعليم، وعلينا الاستعداد للسباق.
هالني أن مقترحا انكماشيا يتم تسويقه كبر ماركتينغ سبايس تويتر لما يسمى "العوربة" وهو مقترح لبناني تقدم به صحفي يدعى نوفل ضو، ينتمي إلى حزب سمير جعجع، يدعو فيه العرب التكتل لدعم كتلة جماهيرية ضد العولمة المنتهية من ذاتها، فواشنطن تقوم هي نفسها بتفكيك العولمة، ولا حاجة لنا بمقترحات "لافتيستية Lefitist" متهورة، لأننا سنكون في مواجهة عصر الذكاء الاصطناعي AI، ومخاطر الهلوسة الحوسبية المخطرية الممكنة. ويجب ان يكون خطابنا علميا واقعيا، لمواجهة مخاطر مستقبلنا المحتوم، وخطف الفرص التي سيكتبها الله لنا.



#عصام_بن_الشيخ (هاشتاغ)       Issam_Bencheikh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نائل.. والمعذبون في الأرض
- فكونتاكت.. بريغوجين.. سلام الأعراق... والنظام الدولي الرابع
- ميسي.. زيلينسكي.. ChatGTP.. و نيوم
- في يوم الصحفي.. لا تخنق المواطن.. لا تزايد على أكاديمي.. وتش ...
- ثقافة الخوف والشعور بالإهانة في عصر احتكارات GAFAM: قراءة لج ...
- -قرن الإذلال العربي- (1923-2023): حول مسؤولية الغرب عن مظالم ...
- مقتدى الصدر ظاهرة جديرة بالاحترام أم الخشية؟.. مخاوف الحكم ا ...
- -الميتة الثانية- لغورباتشوف.. ماذا يدور في عقل سلافوي جيجيك؟
- اتفاق في القاعة الشرفية للمطار الدولي هواري بومدين... زيارة ...
- حرائق الغابات: نموذج مختلف عن تعميم مشاهد الحزن والنكد العام
- أخطاء عشوائية -غير اعتباطية-!: كيف حول أفيون الشعوب الشيخ ال ...
- 4- موقف فريدمان ودوغين من الحرب الأوكرانية.. انتهاء زمن السخ ...
- رأي سلافوي زيزاك.. انتهاء زمن السخرية من -الأحاديين-..- تعدد ...
- انتهاء زمن السخرية من -الأحاديين-..- تعدد الأطراف- بدل -تعدد ...
- انتهاء زمن السخرية من -الأحاديين-..- تعدد الأطراف- بدل -تعدد ...
- اجتياز منعرج -الاضطراب العظيم-... الدعاية السوداء والغرق في ...
- تصميم -هفوات الفهم- لصيد ضحايا ديمقراطية الاحتجاج: زعزعة است ...
- ضغوط مأزق -التلاعب العميق- و-سحق الأمل الجمعي- في التجربة ال ...
- *الزوايا الدينية والأئمة: الدور الوطني والوظيفة المثلى* *الق ...
- التوريقة (07): الجبهة الشعبية للسلم والاستقرار -رابطة جيش-شع ...


المزيد.....




- بعد تقرير عن رد حزب الله.. مصادر لـRT: فرنسا تسلم لبنان مقتر ...
- شاهد: حريق هائل يلتهم مبنى على الطراز القوطي إثر ضربة روسية ...
- واشنطن والرياض تؤكدان قرب التوصل لاتفاق يمهد للتطبيع مع إسرا ...
- هل تنجح مساعي واشنطن للتطبيع بين السعودية وإسرائيل؟
- لماذا يتقارب حلفاء واشنطن الخليجيين مع موسكو؟
- ألمانيا ترسل 10 مركبات قتالية وقذائف لدبابات -ليوبارد 2- إلى ...
- ليبيا.. حكومة الدبيبة تطالب السلطات اللبنانية بإطلاق سراح ها ...
- -المجلس-: محكمة التمييز تقضي بإدانة شيخة -سرقت مستنداً موقع ...
- الناشطة الفلسطينية ريما حسن: أوروبا متواطئة مع إسرائيل ومسؤو ...
- مشاهد حصرية للجزيرة من تفجير القسام نفقا في قوة إسرائيلية


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - عصام بن الشيخ - السياسة وانترنت الأشياء: متى يمكن لجيلنا تأسيس حزب سياسي شبابي خالص بعيدا عن أحزاب الموالاة والمعارضة؟.