أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عصام بن الشيخ - رجل اقتصاد لا يقرأ الفنجان.. ويقرأ اليمن صفحة بصفحة: حول سياسة دولة الرئيس عبد العزيز بن حبتور















المزيد.....

رجل اقتصاد لا يقرأ الفنجان.. ويقرأ اليمن صفحة بصفحة: حول سياسة دولة الرئيس عبد العزيز بن حبتور


عصام بن الشيخ
كاتب وباحث سياسي. ناشط حقوقي حر

(Issam Bencheikh)


الحوار المتمدن-العدد: 7940 - 2024 / 4 / 7 - 16:16
المحور: سيرة ذاتية
    


أ د/ عصام بن الشيخ

قلما قابلت في أبحاثي رجل سياسة حكيم مثل معالي دولة الرئيس اليمني بروفيسور عبد العزيز بن حبتور، فهو رجل سياسة حكيم يرفض التلويح باستخدام القوة، مدافع شرس عن قوام الدولة اليمنية ومؤسساتها الدستورية الجمهورية، متفائل بمستقبل اليمن التي يسمّيها (المحروسة بالإرادة الربانية)، مؤمن بدور العقلاء في قيادة اليمن نحو الخلاص بعيدا عن الشعارات، ومخضرم يحوز تجربة سياسية عريقة كجنوبي فذّ، له باع في السياسة من خلال نضاله السياسي الطويل.
أكتب هذه المقالة عن رئيس الوزراء اليمني بروفيسور عبد العزيز بن حبتور، الذي شدّني لقاؤه التلفزيوني التاريخيّ مع قناة روسيا اليوم في (22 أكتوبر 2023)، حين هدّد رسميا السفن الصهيونية الإسرائيلية بالقصف انطلاقا من الأقاليم اليمنية، تضامنا مع قطاع غزة الذي يتعرّض لعدوان غير إنسانيّ. فلقد لفتني هذا الموقف الرسمي النادر إلى شخصية سياسية حازمة، تتبنى توجّهات تضامنيّة غير شعاريّة مع الشعب الفلسطيني الأعزل، وتدل تدخلاته السياسية مع وسائل الإعلام الدولية على أنه يتفق مع أطروحة حتمية الانتقال إلى النظام الدولي الرابع الجديد، وهو يعمل جاهدا لعقد علاقات إستراتيجية مع الصين في سياق الترويج الإقليمي لمبادرة بيجين حول الحزام والطريق، وكتلة تجمع دول بريكس.
وقبل أيام قليلة، كانت صنعاء قد استضافت مؤتمرا شارك فيه عشرات النشطاء والباحثين السياسين والاقتصاديين من مختلف دول العالم، يتقدمهم الاقتصاديّ البرازيلي الشهير بيبي اسكوبار، الذي كتب مقالا هاما حول تغيير اليمن الجيوسياسة الإقليمية في منطقتها، بما تقوم به دعما لقطاع غزة؟. كما أشاد اسكوبار بالعصبية اليمنية المتضامنة مع قطاع غزة ميدانيا لا شعاريا، معترفا أن النهج الخلدوني قد ساعده على فهم السياسية اليمنية التي خفّفت آلام الشعب الفلسطيني بطريقة خاصة، لفتت أنظار القوى الكبرى وفي مقدمتها روسيا والصين، إلى إمكانية الوقوف في وجه الصلف الصهيوني المختبئ بالهيمنة الإمبريالية الأمريكية.
بالبحث عن شخصية دولة الرئيس عبد العزيز بن حبتور، نجد أنه أكاديمي ينحدر من مدينة شبوة، وسياسي مخضرم ينتمي لحزب المؤتمر الشعبي العام، ولد عام 1955، باحث اقتصادي متخصص في الإصلاحات السياسية والإدارية، تخرّج من الجامعة الألمانية بدرجتي الماجستير عام 1988 والدكتوراه 1992 من جامعة لايبزيج، اشتغل محافظا لمحافظة عدن، وصولا إلى موقعه الحالي كرئيس للوزارء. وتنتشر في مكتبة يوتيوب مشاركاته الماراثونية في افتتاح أكثر من فرع جامعي أكاديميّ وصولا إلى مؤسسات جامعية متخصّصة في الذكاء الاصطناعي، متحديا الأوضاع الصعبة لليمن، ولأنه أيضا يؤمن بنهضة تبدأ من التربية والتعليم والبحث العلمي، وهو على يقين أن اليمن لن يتعرض للتقسيم لأنّه لم يحدث له سابقا، أيّ نوع من أنواع التهديد الوجوديّ، بفضل النزعة الوحدوية الكامنة للشعب اليمني الأصيل.
قرأت كتاب البروفيسور عبد العزيز بن حبتور بعنوان: "الكتابات الفكرية والسياسية والإنسانية" الصادر مطلع هذا العام 2024، وسجلت عتبه الكبير على عدم استضافة اليمن وسوريا في القمة العربية التي عقدت في الجزائر في (أول نوفمبر 2022) في دورتها 31. وما لفتني هو رفضه القاطع منح الفرصة للرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي في القمة العربية بالرياض في دورتها 32. وفي الموقفين وجدته صريحا لا يجامل حين يتعرض اليمن للاقصاء والتهميش. كما يكتب البروفيسور بن حبتور في كتابه الهام، عن رفضه القاطع لصفقة القرن التي افتتحت عصرا جديدا من صفقات التطبيع المشبوه برعاية الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في الذكرى المئوية لوعد بلفور المشؤوم (1917 ــ 2017)، ويركّز بروفيسور بن حبتور في مؤلفه الهام حول حقيقة الصراع في اليمن، وضرورة وقف كافة أشكال العدوان الجوي على اليمن منذ عام 2015. وقد لفتني أن نوعية كتاباته تتسق مع حواراته السياسية الصريحة، وأكاد أجزم أنه لو كان رئيسا للدولة اليمنية أو وزيرا للخارجية، لقاد صنعاء إلى تحقيق نجاحات دبلوماسية تاريخية خلال بضع سنوات، كما ضمن الاستقرار الداخلي النسبي في سياسته الداخلية، رقم قلة الامكانيات.
بالعودة إلى حوراته الصريحة مع الإعلام اليمني والتي تختزنها مكتبة يوتيوب للفيديو، لفتني أن الدكتور عبد العزيز بن حبتور غيور على مؤسسات الجمهورية اليمنية، فلقد وجه اللوم على من تسبّب في وقف بث القناة اليمنية التلفزيونية الرسمية للجمهورية اليمنية، لأنها لم توقف بثها لأكثر من 60 عاما، وفهمت من حديثه الشيق أنه ينصح كافة القوى السياسية اليمنية أن ترسم خطوطا حمراء لكي لا تنهار الجمهورية على يد المغامرين، بأن يتفق الجميع على عدم رفع السلاح أو المقامرة باجتياح عاصمة البلاد أو التسبب في المزيد من التدخلات الأجنبية في البلاد، وما يمكن أن تؤدي إليه التدخلات السافرة من كوارث غذائية وصحية سيدفع ثمنها الشعب اليمني الأصيل.
اشتغل هذا الرجل رئيسا لجامعة عدن، وكانت حياته الحزبية تسرقه من الفضاء الأكاديمي الذي كان يرتاح من خلاله، بالكتابة والتنظير حول أساليب الإدارة الاستراتيجية، لكنه فضل الاستجابة لفرصة تعيينه رئيسا للوزراء ليثبت أنه كأستاذ للعلوم الإدارية، قادر على تحقيق الاستقرار الحكومي الذي يحتاجه اليمن. وما لفتني من جهة أخرى هو دعمه للخبراء والمستشارين (الشيربا) لكي يقدموا له حلولا تنقذ اليمن من أزمته الحادة، وتعيده إلى سكة البناء والتنمية كما كان. لقد قدّم بن حبتور كلّ الأدلة على أنه يعمل بروح الفريق ويحتاج كل القوى الخيّرة لبناء اليمن مجددا، إذ لا تغيب تفاصيل الحياة السياسية بل والمسائل الاقتصادية والاجتماعية الدقيقة في حديثه عن شؤون تعز والحديدة وصعدة وأبين وإب وسقطرة وذمار، لأنه لا يركز جهده على صنعاء وعدن، ويحاول التواصل مع الجماهير اليمنية في كل مكان.
أصيب بروفيسور عبد العزيز بن حبتور بفيروس كورونا وواجه المرض بشجاعة كبيرة، وسيّر الأزمة الصحية عبر خطة وزارية وحكومية صارمة، وقاد اليمن خلال تلك الأزمة خائفا على حياة 40 مليون يمني، والمؤكد أنه مثل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون الذي مرّ بنفس الأمة الصحية، قد عاد إلى قيادة بلده بقوة أكبر، وهو يحمل دروس تلك الأزمة العالمية للإغلاق الدولي والحجر الصحي، لذلك ازداد توجهه نحو الاستثمار في الذكاء الاصطناعي وتشجيع الشباب اليمني على تطوير الابتكار في الجامعة اليمنية.
لدي عادة أعتبرها حميدة، وهي قراءة كلّ ما يكتبه الجمهور من المواطنين البسطاء في وسال التواصل الاجتماعي، أستخدمها تحت شعار: "السياسة الناجحة، هي التي تكون عند حسن رضا الشعب"، كتب أحد اليمنيين أنّه معجب بصمود الدكتور عبد العزيز بن حبتور الذي تعرض منزله في عدن وصنعاء للنهب والتدمير، وتعرض شخصيا لعدة هجمات وهو يقود سيارته الشخصية أثناء جولاته الحثيثة للتوفيق بين مختلف الفرقاء اليمنيين، لأنّه رجل سياسيّ وطنيّ يرفض الهروب من اليمن كما فعل الكثير من السياسيين الذين سبقوه.
كما لفتني في حديثه السياسي مع وسال الإعلام المزعجة والمستفزة، صراحته، وسرعة بديهته، وصرامته في المسائل السيادية الجادة التي تتعلق بوحدة الجمهورية اليمنية وسيادة مؤسساتها، وبساطته ورأفته بالمواطن اليمني البسيط من خلال حديثه إلى الإعلام اليمنيّ. كما أنّه يظهر وحدة الشعب اليمني في حديثه مع وسائل الإعلام الأجنبية، ليؤكد رفضه القاطع أي تدخل أجنبي في الشؤون الداخلية لبلده. وما يثير الإعجاب بحق حول سيرته السياسية، أنه لا ينتظر دعوة من الخارج، لأنه يركّز على الشأن الداخليّ لليمن. كما لاحظت أنه بذل جهدا كبيرا من خلال راسته لرابطة أصدقاء جامعة الدول العربية، لكنه يشعر بالخذلان لأن الجامعة العربية تدير ظهرها لليمن، ويريد أن يتوجه نحو روسيا والصين للتعويض عن هذا الخذلان الكارثي الكبير.
لفتني أيضا أن مكتبة يوتيوب مليئة بمداخلات البروفيسور بن حبتور مذ كان يشغل منصب ناب وزير التربية والتعليم، خلال فترة تاريخية هامة من حياة الجمهورية اليمنية، وحين قمت بتحليل تلك المداخلات قرأت أنه يهندس استقرارا اجتماعيا أساسه المدرسة اليمنية، ويخطط لنهضة بعيدة المدى، ويمتلك رؤية يسعى من خلالها إلى تعزيز استقرار مؤسسات الدولة، والدليل حديثه متحسرا عن مصير العديد من المؤسسات التي تمّ حلّها بعد اجتياح العاصمة صنعاء، مثل مؤسسة الحرس الجمهوري التي ينادي إلى تعزيز عودتها ورسوخها بأمر جمهوري رئاسيّ. وما أعجبني هو سعيه الهادىء لإطلاق مبادرة غير علنية للمصالحة الوطنية، تجمع جميع قوى الشعب اليمني، للدفاع عن الجمهورية اليمنية ومؤسساتها. ويقول البروفيسور بن حبتور أنه يحلم بجيش يمني وطني احترافي يخلص اليمن من الجيش السابق الذي كان وجاهيا اجتماعيا معرضا للهزات السياسية وضحية للمغامرات الفوضوية. ويبدو لي أنذ مبادرة المصالحة الوطنية والعفو الشامل، لا يمكن أن تنجح إلا على يديه.
ما أعجبني في أحاديث دولة الرئيس عبد العزيز بن حبتور أنه يهتم بالاستقرار الأمني لبلده، وقد نقصت وتيرة العدوان الخارجي على اليمن منذ توليه لمنصبه، ولا يمكن أن نغمض العينين ونحن نراقبه وهو يحصد نجاحات تخطيطه الصارم، فهو يراهن دوما على احترام المواطنين لمؤسسات الدولة، واحترام مؤسسات الدولة للمواطنين، ما مكنه من دعوة جميع القوى السياسية اليمنية إلى العودة خطوة إلى الوراء دفاعا عن الجمهورية اليمنية.
لفتني أيضا أنه شجاع يقول كلمته بكل صراحه، وقد واجه سفراء الدول الممثلة في مجلس الأمن الدولي وطالبها بوقف العدوان على اليمن ووقف توريد السلاح للجهات التي تعتدي على السيادة اليمنية، كما أنه يقول كلمته بكل شفافية عن جميع الأحزاب السياسية سواء المؤتمر الشعبي العام أو الحزب الإشتراكي أو حركة الإخوان المسلمين أو أنصار الله الحوثي..، ويمكنني أن ألخص أن مجيئه هو لمنع تكرار آثار الفوضى العارمة في اليمن، تحت شعار يردّده دائما: "اليمن يحكمه الجميع بالحوار والديقراطية، لأن اليمن عبر التاريخ لم يكن ممكننا لطرف واحد أن يحكمه".
أما بخصوص مكافحة الإرهاب المتمثل في تنظيم القاعدة، فلقد سجلت إصرار عبد العزيز بن حبتور على مشاركة الشعب والجيش اليمني في مكافحة الإرهاب، ويذكرني ذلك بالتجربة الجزائرية حين هزم الجيش والشعب معا الظاهرة الإرهابية. وكنت قد قرأت قبل أيام عن مبايعة المدعو سعد العولقي زعيما لتنظيم القاعدة في بلدة الشعبة باليمن، وهي فرصة أخرى لاختبار دعم القوى السياسية اليمنية لتضامن الجيش والشعب في اليمن ضد الإرهاب.
يقول دولة الرئيس بروفيسور عبد العزيز صالح بن حبتور أنّ صفحات اليمن معقدة، لأن تكويناته طبقية ومذهبية ومتعددة الثقافات، ويذكر بحديث نبوي رواه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، الذي قسم اليمن إلى ثلاثة مخاليف (مخلاف صنعاء و مخلاف جلد ومخلاف حضرموث)، ويذكرني تشخصيه لأطروحة طالب دكتوراه عندنا بالجامعة ذكرته أن النبي الأعظم له حديث طلب فيه مباركة الله لليمن والشام (اللهم بارك لنا في يمننا وشامنا)، وهو ما يعني أن الأمن القومي العربي لن يتحقق لم يستبب الأمن والأمان والاستقرار في القطر اليمني العزيز.
أشكر في الأخير بروفيسور فؤاد الغفاري مستشار رئيس الوزراء اليمني دولة الرئيس عبد العزيز بن حبتور، في شؤون بريكس، ولقد لفتني إتاحة بروفيسور بن حبتور الفرصة للشباب اليمني لكي ينفتح على العالم عبر التطلع إلى علاقات جادة وفعالة مع الصين وروسيا وكل الدول الشريفة التي يهمها مستقبل اليمن وشعبه، وأتمنى أن تتاح للشباب اليمني مواصلة خطة البروفيسور بن حبتور للنهضة باليمن والدفاع عن وحدته وسيادته ومستقبله الزاهر.



#عصام_بن_الشيخ (هاشتاغ)       Issam_Bencheikh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تقديم موعد الرئاسيات الجزائرية.. خطوة استباقية لحسم الجدل
- الضمير اليساري ليهود الجزائر: قصبة العاصمة من بيبي لوموكو إل ...
- الذين يرفضون التعامل مع هنيّة، سيتعاملون مع السنوار وأبو عبي ...
- ثورة المزارعين واحتجاج سائقي الجرارات: المجتمع الأوروبي مجتم ...
- مشكلة أنصار قاضي إحسان مع الرئيس هواري بومدين.. تفاصيل الحيا ...
- موقف إيمانويل تود Emmanuel Todd حول هزيمة الغرب LA Défaite d ...
- اختلال الميغا-إمبريالية في عصر الذكاء الاصطناعيّ AI: قراءة ل ...
- النكبة 2.0 في (نرد) حرب غزة: دراسة لآراء الشيربا بيب إسكوبار ...
- -أنفاق غزة-.. حرب المساحات الجوفية: هل تنجح حماس في كسر الجم ...
- فرحين لمنظر الدبابة: الحجج الذرائعية لتقبل الجماهير الإنقلاب ...
- خطة جاك أتالي لاستخدام فناني الRap والPop والHiphop ضد أوليا ...
- استخدام جاك أتالي لمغني الRap ضد أولياء مراهقي الضواحي..
- المسرح حوت... يا تاكله، يا ياكلك-: حول الفنان المسرحي الكويت ...
- السياسة وانترنت الأشياء: متى يمكن لجيلنا تأسيس حزب سياسي شبا ...
- نائل.. والمعذبون في الأرض
- فكونتاكت.. بريغوجين.. سلام الأعراق... والنظام الدولي الرابع
- ميسي.. زيلينسكي.. ChatGTP.. و نيوم
- في يوم الصحفي.. لا تخنق المواطن.. لا تزايد على أكاديمي.. وتش ...
- ثقافة الخوف والشعور بالإهانة في عصر احتكارات GAFAM: قراءة لج ...
- -قرن الإذلال العربي- (1923-2023): حول مسؤولية الغرب عن مظالم ...


المزيد.....




- حفل زفاف -أسطوري- لملياردير أمريكي في مصر وعمرو دياب في صدار ...
- بالفيديو.. ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يستقبل وزير الخار ...
- مقتل 3 فلسطينيين على الأقل جراء غارة جوية إسرائيلية على مخيم ...
- لقاءات بالرياض لبحث وقف إطلاق النار بغزة
- الحرس الثوري: هدفنا تأمين مياه الخليج
- ضغوط في الداخل والخارج.. هل يتراجع نتنياهو عن عملية رفح؟
- الحراك الداعم لغزة يتمدد.. قمع في السوربون وطلاب جامعة كولوم ...
- حزب الله يقصف مواقع إسرائيلية والاحتلال يكثف غاراته على جنوب ...
- تعرض سفينة لأضرار قبالة اليمن وإيطاليا تعلن إسقاط مسيرة للحو ...
- فرنسا.. أكفّ مطلية بالدماء تضامنا مع غزة تثير غضب مؤيدين لإس ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عصام بن الشيخ - رجل اقتصاد لا يقرأ الفنجان.. ويقرأ اليمن صفحة بصفحة: حول سياسة دولة الرئيس عبد العزيز بن حبتور