أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رياض حمزة - تنافس دولي محموم للإسهام في تطوير ثروة العراق من النفط والغاز















المزيد.....

تنافس دولي محموم للإسهام في تطوير ثروة العراق من النفط والغاز


محمد رياض حمزة

الحوار المتمدن-العدد: 7984 - 2024 / 5 / 21 - 13:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


صدق من قال " أنّ أخر قطرة من النفط ستخرج من حقول العراق"
ـــــــــــ رقعة العراق الجغرافية مساحة تبلغ ( 435+ كيلو متراً مربعاً ) . يتميز العراق عن معظم الدول المنتجة للنفط أن حقولها تتمركز في مناطق محدودة ، فيما تتوزع حقول النفط على الارض العراقية شمالا جنوبا ، شرقا غربا. تنشط وزارة النفط العراقية لوضع البلد في الموقع الذي يستحقه بين منتجي النفط في العالم ... نموا في الإنتاج وتعظيما للإحتياطيات المؤكدة .ثروة العراق من النفط و الغاز حفّزت منافسة محمومة بين كبرى الشركات العالمية ، ذات الإهتمام و الخبرة ، للفوز بعقود إستثمارية في المناطق التي يُعلن طرحها لإستكشاف النفط و الغاز..
ـــــــــ موقع “usgs” الأمريكي المتخصص بشؤون الطاقة( geologists and geophysicists ) أورد ملخصا لدراسة علمية بالإنكليزية أُرخ نشرها في تشرين الأول / أغسطس / 2013 بعنوان “الاحتياطيات النفطية والموارد غير المكتشفة في المنظومات النفطية الكلية للعراق: نمو الاحتياطي وانعكاساته على الإنتاج” نص ملخص الدراسة:
ـــــــــــ ملاحظة .. نُشر ملخص الدراسة التالية عام 2013: " يعد العراق من أغنى دول العالم بالنفط، ومن الممكن أن يصبح في المستقبل أحد المنتجين الرئيسيين. وتقدر موارد العراق النفطية بنحو 184 مليار برميل، وتشمل احتياطيات النفط والغاز الطبيعي والموارد غير المكتشفة. مع احتياطياته المؤكدة الحالية البالغة ( 143+ ) مليار برميل من النفط. يحتل العراق المرتبة الثانية بعد المملكة العربية السعودية بـ 259 مليار برميل من النفط . ويحتل احتياطي العراق المؤكد البالغ 110 تريليون قدم مكعب من الغاز المرتبة العاشرة على مستوى العالم. بالإضافة إلى الاحتياطيات المعروفة، تشير التقديرات إلى أن إمكانات الهيدروكربون غير المكتشفة للأنظمة النفطية الإجمالية الثلاثة (العصر القديم، والجوراسي، والطباشيري/الثالثي) في العراق تتراوح بين 14 إلى 84 مليار برميل نفط ، و 37 إلى 227 مليار برميل نفط . التي يحتويها 526 حقلا معروفًا . لا يزال حوالي 370 منها لم يتم التنقيب فيها . استخدت نماذج مختلفة في الدراسات الجيولوجية والجيوكيميائية المرتبطة بها لتوثيق تقدير كمية الموارد النفطية غير المكتشفة في العراق. استناداً إلى معيار الاحتياطيات القابلة للاستخراج فإنّ ما بين 1 و5 مليار برميل نفط للحقل العملاق، وأكثر من 5 مليارات برميل نفط للعملاق الفائق. يمتلك العراق 6 حقول عملاقة و11 حقلاً مقاربا . أي ما يعادل 88% من احتياطياته القابلة للاستخراج، والتي وتشمل الاحتياطيات المؤكدة والإنتاج التراكمي. ومن بين الحقول المنتجة البالغ عددها 28 حقلاً، يتمتع 22 حقلاً بمعامل استرداد يتراوح بين 15 إلى 42% بمتوسط إجمالي أقل من 30%. ويمكن زيادة عامل الاستخلاص عن طريق حقن الماء، وطرق استخلاص النفط المحسنة والمعززة (IOR وEOR ) في مختلف الخزانات، وبالتالي احتمال زيادة احتياطيات العراق بمقدار 50 إلى 70 مليار برميل إضافية. ويمكن نمو الاحتياطي من النفط ممكناً ، إلى حد ما ، في جميع حقول العراق . تاريخياً، أظهرت الحقول المنتجة نمواً متوسطاً قدره ( 60%) في احتياطياتها القابلة للاستخراج على مدى 20 عاماً (1981-2001). ومن خلال التقييمات الدورية للخزانات، وتطبيق التكنولوجيا المتاحة، وتحديث المرافق، من المتوقع حدوث زيادات في الاحتياطيات في المستقبل"
ــــــــــ في مؤتمر صحفي عقده يوم 13 أيار/ مايو 2024 قال وزير النفط حيان عبد الغني في ختام فعاليات جولتي تراخيص الأستكشاف عن النفط التي أطلقها العراق "إن إجمالي الإحالات بلغ 13 إحالة لرقعة وحقل توزعت على محافظات، بغداد والموصل والأنبار وميسان والنجف وواسط والديوانية وكربلاءا والبصرة وبابل، وأشار وزير النفط، إلى أن الرقع التي لم تحل بعد هي "عكاشات - العنز - تل حجر - بلكانة - عنه - بلوك 11- قلعة صالح - الأنبار - الدان -الشهابي - الرطبة الجنوبي والرطبة الشمالي - الشيبان - رقعة الخليج العربي - الوليد - رقعة طوبال" .وأوضح عبد الغني، أن الشركات التي مُنحت تراخيص الأستكشاف حُدّد لها فترة شهرين لحسمها بشكل نهائي ، وأشار ، إلى أن "الاحتياطي العراقي من النفط يمكن أن يرتفع مستقبلاً ليبلغ أكثر من 160 مليار برميل، وهو الرقم الذي يرى متخصصون ضرورة أن تعزز وزارة النفط جهودها في طرح مزيد من الرقع والحقول الجديدة للاستكشاف والتطوير بهدف استغلال تلك الثروة بالشكل الأمثل . وفقاً لمكتب رئيس الوزراء، محمد شياع السوداني، فإن هاتين الجولتين يمكن من خلالهما الحصول على أكثر من (3459) مليون قدم مكعب قياسي يومياً من الغاز، وأكثر من مليون برميل من النفط باليوم.( المصدر : جريدة الصباح العراقية في 14 أيار 2024)
ــــــــــ متابعة للمنافسة بين شركات الدول الكبرى للفوز بعقود للاستثمار في الرقع المعلنة للأستكشاف نشر موقع ( Oilprice.com )الأمريكي المتخصص بأخبار النفط و الطاقة في 16 أيار/مايو 2024 مقالا تحليليا باللغة الإنكليزية بعنوان "لماذا منح العراق للتو حقل غاز حيوي استراتيجي لشركة أوكرانية ؟ " بقلم "سايمون واتكينز" جاء فيه :
" حقل عكاس واحد من ثلاثة مواقع غاز كبيرة تشكل مثلثا يمتد إلى جنوب العراق . ويعد حقل عكاس للغاز في العراق حيويًا من الناحية الستراتيجية لروسيا وإيران والصين، مما أدى إلى ممارسة ضغوط هائلة على السياسيين في بغداد لضمان أن تذهب جميع العقود المتعلقة بالحقل إلى الشركات الروسية في المقام الأول، مع دعم من روسيا، والشركات الصينية عند الحاجة. يُعتقد أن شركات الغاز الإيرانية غير قادرة على القيام بمهمة إدارة تطوير حقول الغاز الرئيسية، ولهذا السبب تتم إدارة حقول الغاز الخاصة بها بشكل فعال في الغالب من قبل شركات من هذين البلدين، وخاصة روسيا. ومع ذلك، في واحدة من أكثر المفاجآت غير العادية في تاريخ عقود حقول الغاز أو النفط الحديثة، مَنحْ العراق تطوير حقل عكاس لشركة أوكرانية غير معروفة تقريباً . جدير ان نتذكر أن أوكرانيا العدو اللدود الحالي لروسيا ، ماذا يحدث؟
ـــــــــــ لا يمكن التقليل من أهمية حقل غاز عكاس بالنسبة لروسيا وإيران والصين. يقع العراق في قلب الشرق الأوسط، ويتقاسم حدوده الشرقية مع إيران، وحدوده الشمالية مع تركيا، وحدوده الغربية مع سوريا والأردن، وحدوده الجنوبية مع المملكة العربية السعودية، وربما يكون العراق البلد الأكثر أهمية من الناحية الجيوسياسية في العالم بأكمله ، وفي الشرق الأوسط لهذه البلدان الثلاثة تحديدا ( روسيا وإيران والصين). كذلك فإن الوجود العسكري للولايات المتحدة الأمريكية مبرر لحماية مصالحها كما تقول و تحديدا في محافظة الأنبار الصحراوية غرب العراق ، التي ينعدم فيها القانون - و مكان ينطوي على العنف . ومع ذلك ربما تكون هذه المنطقة الأكثر حيوية من الناحية الجيوسياسية في كل العراق . أما الموقع الأكثر أهمية ستراتيجياً في محافظة الأنبار هو حقل غاز عكاس الضخم الذي ويحتوي وحده على حوالي 5.6 تريليون قدم مكعب من الاحتياطيات المؤكدة.
ـــــــــ تخطط وزارة النفط العراقية لإنتاج حوالي 400 مليون قدم مكعب يوميًا من الغاز. وقبل إحالة حقل عكاس بقيت كل من روسيا والصين وإيران تحاول فعل أي شيء للحصول عليه متشجعة بأحد الأسباب الرئيسية أنَّ شركات النفط والغاز يحق لها قانونًا تأمين عملياتها في حقول النفط و/أو الغاز حول العالم من خلال أي وسيلة تشعر أنها ضرورية. ومن الناحية العملية، يمكن أن يشمل ذلك تمركز قوة أمنية ضخمة مدججة بالسلاح حول حقل النفط و/أو الغاز. يتوافق هذا تماما مع مشروع الصين متعدد الأجيال للاستيلاء على "مبادرتي الحزام والطريق"، إذ تعمل على حشد استثمارات كبيرة في مشاريع كبرى على الأرض في مجال النفط والغاز والصناعة والنقل لتأمين السيطرة الفعالة على مساحات واسعة من العالم.
ـــــ التقارب الإقتصادي و السياسي المستقبلي بين العراق و الصين فضلاً عن استثماراتها الضخمة في السنوات الأخيرة في العراق كان من المفترض أن يمنح العراق في المقام الأول كمكافأة للصين تطوير معظم مشاريع النفط والغاز والبتروكيماويات التي ستطرح طوال مدة "الاتفاقية الإطارية بين العراق والصين". وأيضاً كان يفترض أن تحصل الصين على خصم بنسبة 30% على الأقل على جميع موارد النفط والغاز والبتروكيماويات التي تشتريها من العراق. ومن المفترض أن تحظى معظم الصفقات الأخرى في غرب العراق بالمقام الأول الأول لروسيا، مع خصومات مماثلة على مشتريات النفط والغاز .
ـــــــــ يضاف إلى ذلك أن لروسيا تطلّع و إهتمام كبيرللفوز بتطوير منطقة عكاس بسبب موقعها الجغرافي . يعد حقل عكاس واحداً من ثلاثة مواقع غاز كبيرة تشكل مثلثاً يمتد إلى جنوب العراق. يمتد من حقل المنصورية بالقرب من الحدود الشرقية مع إيران، وصولاً إلى حقل السيبا في الجنوب (قريب للغاية من موانئ التصدير الرئيسية في البصرة). ثم على طول الطريق غرباً حتى منطقة عكاس نفسها (القريبة جداً من الحدود مع سوريا). وعلى طول العمود الفقري لهذه المنطقة بأكملها الممتدة من الشرق إلى الغرب، توجد المدن التاريخية القومية المتطرفة والمعادية للغرب مثل الفلوجة والرمادي وهيت وحديثة. عند تلك النقطة جغرافياً يتقارب العراق و سورية حيث لا يبعد العراق سوى قفزة قصيرة عن الموانئ الستراتيجية الرئيسية السورية في بانياس وطرطوس واللاذقية - وكلها مواقع استراتيجية عالمية حاسمة لموسكو الآن. ويظل ميناء طرطوس السوري قاعدة بحرية روسية ضخمة والميناء الوحيد على البحر الأبيض المتوسط الذي يعزز وجودها فيه . يقع الميناء على بعد مسافة قصيرة من مطار حميميم، الذي أصبح - بموجب اتفاق تم التوصل إليه في عام 2015 مطاراً وقاعدة جوية مدنية عسكرية مزدوجة لاستخدامها من قبل روسيا. وعلى بعد مسافة قصيرة فقط من هذين الموقعين الرئيسيين توجد محطة التنصت الروسية لجمع المعلومات الاستخبارية في اللاذقية. سيطرت روسيا أخيراً على هذه المواقع الثلاثة في أيلول / سبتمبر 2019 عندما وقعت شركة (سترويترانس غاز ) عقدًا أولياً مع وزارة النفط العراقية لتطوير (المنطقة 17 ) غير المعروفة حتى الآن في محافظة الأنبار. كان موقع ( المنطقة 17 ) في محافظة الأنبار مثالياً للأغراض الروسية، حيث كان يقع في منتصف مواقع الجيش الأمريكي . ومع ذلك، تسبب الضغط الأمريكي على العراق في تأخير مستمر لتفيذ هذه الصفقة.
ــــــــــــ ولأهمية المنطقة لكل من روسيا وإيران، فإن تأمين العمود الفقري للعراق الذي يمر عبر عكاس أمر بالغ الأهمية لتطوير ميناء بانياس في سورية. وقد تم تحديد هذا منذ فترة طويلة كنقطة نهاية لخطوط الأنابيب بين إيران والعراق وسورية التي تم التخطيط لها منذ فترة طويلة والتي من شأنها أن تنقل النفط والغاز الإيراني، ثم العراقي لاحقاً من إيران عبر العراق إلى سورية، ثم إلى الموانئ الأقل صرامة في جنوب أوروبا. . هذا الطريق لا ييسر فقط نقل النفط والغاز الإيراني الخاضع للعقوبات إلى أوروبا فحسب، بل سيسمح أيضاً بدخول أي شيء آخر تريد روسيا وإيران إدخاله إلى أوروبا دون الكثير من الضوابط.
ــــــــــــ لماذا إذن، مع كل هذه المنافسة المحمومة ، قام العراق بمنح مشروع تطوير الغاز في عكاس لشركة (أوكرزيمريسورس الأوكرانية ) غير المعروفة حتى الآن؟ تكمن الإجابة في السؤال، هو أن هناك الكثير مما هو على المحك للمنافسين الجيوسياسيين الرئيسيين للولايات المتحدة في المنطقة – مع تواصل الحرب في أوكرانيا - بحيث لا يمكن لواشنطن أن تسمح بإستثمارات روسية أو صينية في غرب العراق الآن. و وفقاً للمصادر التي تعمل بشكل وثيق مع وزارة النفط العراقية، والتي تحدث إليها موقع OilPrice.com حصرياً خلال الأسبوعين الماضيين، فقد تم التوضيح للعراق أن المدفوعات المالية والإعفاءات لمواصلة استيراد الطاقة من إيران ستخضع لتدقيق شديد إذا تم منح حقل غاز عكاس إلى روسيا، أو إلى أي شركة من الصين أو إيران في الوقت الحالي. وقال المصدر: "تم التأكيد على هذه الرسالة للوفد العراقي الذي زار واشنطن برئاسة محمد السوداني رئيس الوزراء ويبدو أنه تم استلام الرسالة بوضوح من قبل السوداني". وأضاف: "تم الترويج له أيضاً من خلال وعود أخرى بالاستثمار من قبل الشركات الأمريكية من ناحية، أو فرض المزيد من العقوبات على العراق لمساعدته إيران من ناحية أخرى". .فضلا عن ذلك وقعت شركة الطاقة والمرافق العامة لمشاريع الطاقة (RASEP) ) ومقرها العراق، مذكرات تفاهم مع عدد من الشركات الأمريكية لتطوير حقل غاز نهر بن عمر في البصرة جنوب العراق. وبالنظر إلى تاريخ العراق في تقديم الوعود للولايات المتحدة ثم القيام بعكس ذلك تماماً، يبقى أن نرى كيف ستنجح مذكرات التفاهم هذه وحقل غاز عكاس المُحال إلى شركة Ukrezemresursالأوكرانية؟!. ولكن، نظراً لثقل الموارد في هذه المبادرة الأمريكية الجديدة في العراق، إذا لم تنجح، فمن غير المرجح أن تجد واشنطن طريقاً للعودة إلى العراق.
ــــــ ختاماً.... مع كل ثروات العراق من النفط و الغاز فإن أسواقها عرضة للإنهيار و لا ضمان لمواردها المالية وإنها ناضبة لا محالة



#محمد_رياض_حمزة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إحالة مشروع تطوير حقل غاز عكّاس تساؤلات؟
- محاور زيارة السوداني المرتقبة لواشنطن ... من يحتاج من ؟
- العراق وأمريكا ... العراق وإيران 2
- أسلحة حماس .... غزّة حولت المستحيل ممكناً
- العراق و أمريكا ... العراق وإيران
- مشاكل الإقليم المعلقة ... أحدى معوقات الإصلاح ونموالإقتصاد ا ...
- سذاجة بغداد تتواصل في ملف النفط المنتج في الاقليم
- تقاطع مشروعين .. -طريق التنمية- و - الممر الإقتصادي-
- توقف تصدير النفط المنتج في الإقليم ... أزمات متجددة
- إطلالة العراق على أعالي الخليج العربي
- مأزق الإقليم بين بغداد و أنقرة في تشريع قانون النفط و الغاز
- قصيدة - تشارلي تشابلِن- عن العمر والحياة* ــ مترجمة عن الإنك ...
- عندما يُعتبر الفساد عُرفا مقبولا في العراق
- تعقيب على تعقيب .. مادة الإطفاء في موازنة العراق الثلاثية ؟! ...
- متى يُستأنف تصدير النفط من شمال العراق ؟
- الموازنة الإتحادية العراقية لثلاث سنوات ... متضخمة وغير مدرو ...
- تبعات قرار محكمة التجارة الدولية ـــ باريس بشأن تصدير نفط شم ...
- القروض الشخصية الإستهلاكية ... من أسباب الفقر في العراق
- هل غيّر ــ الاطار ــ موقفه من مطالب الإقليم المالية؟
- نهاية العولمة


المزيد.....




- ما مخاطر قصف أوكرانيا عمق روسيا بأسلحة أمريكية؟ خبير عسكري ي ...
- سامح شكري يوضح موقف مصر من التواجد الإسرائيلي في معبر رفح وم ...
- السيسي يتسلم استقالة الحكومة المصرية.. ويصدر تكليفا جديدا لم ...
- الأمن الروسي يعتقل عضوا سابقا في -عصابة باساييف-
- ليبيا.. تلميذة تعاني من متلازمة أطفال القمر تخطف القلوب في ا ...
- الأمن الروسي يكشف عملاء للأجهزة الأوكرانية كانوا يعدون لهجما ...
- -واينت-: احتراق 10 آلاف دونم بالجولان بعد قصف حزب الله وإعاد ...
- الدفاع الروسية: تدمير قاذفة HIMARS في دونيتسك وتحييد 1.7 ألف ...
- من هاوٍ لألعاب ماريو وبوكيمون إلى قديس... من هو كارلو أكوتيس ...
- فيديو: إعادة افتتاح منتجع -بلو لاغون- بالرغم من استمرار ثورا ...


المزيد.....

- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رياض حمزة - تنافس دولي محموم للإسهام في تطوير ثروة العراق من النفط والغاز