أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هوجس ثقافية 144















المزيد.....

هوجس ثقافية 144


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 7958 - 2024 / 4 / 25 - 18:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


احتكار الحقيقة المطلقة، وضع بلادنا في الحجر الصحي، عزلنا عن الواقع الاجتماعي والسياسي الدولي إلى أن أصبحنا أكثر دول العالم تخلفًا وجهلًا وعزلة.
أنت تعتقد أن كتابك الأوحد ميزك عن الأخرين، ومنحك قيمة ليست لك، هذه ظنونك وأمراضك، لأنك حشرت نفسك وعقلك في الماضي، وعزلت نفسك عن حركة الحياة وتطورها.
الحقيقة المطلقة كذبة كبيرة، عنصرية، انقسامية على الصعيد الاجتماعي والأخلاقي والنفسي والإنساني.
هذه المطلقات جوهرها نازي وفاشي، عدمي.
هذه الملكية للحقيقة المطلقة، إرهاب فكري ونفسي، إعلان حرب من جهة واحدة على الأخرين المختلفين مع أصحاب هذا الفهم الموتور.
إن إعطاء نفسك تميز، تمييز، فوقية، استعلاء، يعني انفصالك عن الواقع وحياة الناس والبشر، والجلوس في الأماكن البعيدة عن حركة التاريخ والمجتمع والسياسة.
الأصح يا مالك الحقيقة المطلقة، أنت كائن مريض، مشوه.

اعترف الرئيس الأمريكي بايدن بالإبادة التي تعرض لها الشعب والأمة الأرمنية، في الدولة السابقة على الدولة التركية الحديثة.
بمعنى، قسم التاريخ التركي إلى قسمين، قبل وما بعد، بمعنى أن هذا الاعتراف لا يساوي نكلة أو قرش سوري في سوق النخاسة.
وبمعنى أخر، هذا الاعتراف لا يترتب عليه اي قيمة معنوية أو مادية. اعتراف لتسجيل النقاط على حيطان المواخير.
الولايات المتحدة لم تقسم ألمانيا إلى قسمين، قبل النازية وبعد النازية، وما زالت ألمانيا تدفع للكيان الصهيوني المصنع، مليارات الدولارات، وبضغط مباشر من الولايات المتحدة لموضوع المحرقة المفتعل من قبل الصهيونية.
أراد أحدهم أن ينيك طفل صغير، وبعد أن طبقه، ركبه على الدراجة أمامه وسار به، في الطريق بعصه، قال له الطفل، لماذا فعلت بي، لماذا تبعصي، أليس نحن ذاهبون لعمل أفظع منها؟
رد عليه، أريد أن أذكرك بالفعلة القادمة.
الولايات المتحدة تُذكر تركيا إن لن تنصاعوا لشروطنا سنذهب إلى الفعل الأكبر.
بمعنى، هذه البعصة مجرد تذكير، ليس إلا.
اتصل بايدن بأردغان وطمائنه. حسب توصيف هذا الاخير، أي هي عملية منفصلة حسب وجهة نظر الامريكان، أما كيف تفكر تركيا فهذا شأنها. الاعتراف الامريكي بما فعله العثمانيين لا يترتب عليه أي شيء، لا قضية قانونية أو حقوقية.
واللغة التي صاغها كانت خفيفة ورد فعل الاتراك جاء في اطار عام وعادي
تركيا ليست جاهزة للاعتراف، لا المجتمع ولا الدولة.
أردوغان عم يجهز مجتمع قادم معبأ أيديولوجيًا، دين وقومية، في المدارس الابتدائية والحضانة والروضة، لتخريج جيل كاره لكل إنسان غير تركي.
لنتذكر أن أكبر داعم لهذه الدولة هو الولايات المتحدة وقبلها بريطانيا وفرنسا وتم حمايتها من الاضطرابات السياسية العالمية.

ليس مهمًا أن يعرف الأخرون أو لا يعرفون. يكفي أنك تعرف.
قبل ثلاثة أعوام كتبت ردًا على د. إياد قنيبي في معرض رده على د. طارق سويدان
من المؤسف أن يحتكر الإسلام الحقيقة، الحقيقة المطلقة، وهذا الفهم للحقيقة يجعلكم أوصياء على الأخرين، استعلائيين، تنظرون إليهم باحتقار وفوقية، وتشفقون عليهم. والشفقة فلسفة مرضية تنظر إلى الأخر ككائن ضال يحتاج إلى وصي ومرشد. هذه الفوقية ستجعل المسلم منفصل عن عالمه الواقعي ويعيش عالمه الوهمي. اتمنى يا د. إياد بهذا الفهم للحقيقة أن لا تتحول وتحول المسلمين إلى مادة قابلة للانفجار في الأخرين. الذي شدني وحببني بالمسلمين عندما كنت طفلًا هو الروح الدمثة للأطفال المسلمين، ثم في فترة اليفاعة والشباب أيضًا. لطفهم وطيبة قلبهم وتعاملهم بالحسنى قربني منهم وجعلني على سوية واحدة منهم. التعصب الذي أراه منك ومن المسلمين المعاصرين في يومنا جعلني أنظر إليكم بخوف، لأني أرى فيكم أزمة، تعبرون عن أزمة دين وقيم ومبادئ وأخلاق، وسياسة ووجود. العقلانية مطلوبة وهي المخرج لكم وإلا سينفركم من العالم كله، وسيحولكم إلى مادة مستمرة لحروبه ومصالحه ومشاكله. الصين قادمة، وفي خرجها الكثير من العدوانية التي ستنالكم، اتمنى أن لا تذهبوا إلى الغلو بالدين لأنه سيدمركم، وهذا الغلو سيعيدكم إلى الصحراء الثقافية والفكرية والاجتماعية. أنا في السويد، وأرى المسلمين القادمين من بلادنا إليها، دوغما، عقلية مغلقة، يكرهون كل الذين حولهم، لا يحبون الأخرين، مما شجع ويشجع القوى السويدية المتطرفة في الوصول إلى الحكم. لنتذكر أنه علينا أن لا نشجعهم أن يعيدوا مذبحة الأندلس فينا في قادم الأيام. هذا الزمن ليس زمن الإسلام، ولا الدين، ولا الحرية، إنه زمن السوق وقوانين السوق، ونحن داخله أسرى ولا يمكن الخروج منه بالخطابات المتطرفة، لأن قانون السوق موضوعي، والخروج منه موضوعي. تعقلوا وكونوا أولاد مدنية وتسامح.

المجتمع المعاصر لديه قدرة ذاتية على الرقابة، والعقاب والاستلاب.
إنه كالآلة يعمل ذاتيًا على تكسير ذاته لذاته.
فالمعارف والقناعات الذي يملكها هي أداة من أدوات السلطة الذاتية التي تكرس القمع الداخلي وتكريس العبودية.
إنه في داخل مؤسسات القمع، رافد لها في الخضوع وتبديد الحرية.


المتشدد دينيًا، استبدل الإله الذي يعبده بإله على مقاس هذيانه وجنونه.
أشك أن المتشدد أو المتطرف في إيمانه يمكنه أن يحترم أو يحب الإله الذي يعبده.
الحب يفترض أن يكون رمزًا للاعتدال والطيبة والتوازن النفسي والعقلي.
لقد خلق هذا المتشدد لنفسه صنمًا، شكله على مقاسه ومقاس هذيانه وجنونه وسماه إلهًا أو ربًا وعبده.
المتشدد دينيًا كاره للجمال والحب والحياة والحرية والفن والعدالة.
ضميره ميت، ودينه أيضًا.
الغلو في الدين مدمر، يفصل المؤمن عن عالمه الواقعي، ويرفعه إلى الوهم، بهذا يلغي العقل والتفكير ويعيش في كانتون أو حبسه الافتراضي، ويظنه أنه في اليوتوبيا.

قضية غزة ليست أهم من القضية السورية، وليست الأكثر قسوة وليست الاسوأ، مع هذا هناك شيء غريب يتحرك في العالم، قوى خفية وراء المسرح، أن يتضامن الغرب مع هذه الغزة وحماسها السلفي؟
لا يمكن الوثوق بموقف الناس، الطرش، ومن يهيجها أو يحركها أو يرقصها.
ما يحدث ليس بريئًا، الكيل بمكيالين يجعلني أشك بما يحدث. ولست مع انتصار حماس على حساب موت شعب غزة. هذا الانتصار لمن سيذهب؟

لا يعرف المرء في أي خانة يمكن أن يضع الإبادة التي تعرض لها الأرمن في العام 1915، قضية إنسانية، سياسية، توحش، جنون؟
لا شيء يمكن أن يفيء حق الضحايا الذي قتلوا بدم بارد، ودون سبب.
قرأت عشرات الكتب عن الإبادة، وكتبت رواية، وإلى الأن لا أعرف أي شيطان ركب عقل صاحب القرار في مثل هكذا قرار.
لهذا، ستبقى تركيا، كدولة، ترزح تحت ثقل الوحل التاريخي الذي قامت به في العام ١٩١٥، بإبادة مواطنيها الأرمن دون رحمة أو شفقة. وعرضت شعبها الحالي لحمولة سياسية من العيار الثقيل، لا يمكن أن ينسى على مر العصور.
لا توجد دول محترمة في هذا العالم.
هذه الدول، كانت موجودة أثناء الإبادة، وكانوا يتفرجون على الجريمة وشهود عليها. وكان هناك قنصل امريكي وسفراء يدونون ما يحدث ويرسلون التقارير إلى حكوماتهم ولم يفعلوا أي شيء. لماذا سيفعلون الأن؟ هل أستيقظ ضمير الغرب فجأة، وأراد إعادة الحق لاصحابه. هذا محال. يجب أن ننظر بواقعية إلى الموضوع، أن نتوجه بخطابنا إلى المثقفين والكتاب والشرائح الاجتماعية التركية في ذلك.
الاعتراف السياسي الدولي لن يعيد للضحايا حقهم ابدًا.
هذا الاعتراف فيما إذا حدث سيكون له تبعات ومكاسب للغرب عامة، والولايات المتحدة خاصة، ولن يجني الأرمن أي مكسب سياسي أو اجتماعي. الضحايا في ذمة التاريخ كعار وعيب وشيء مخجل، ولا يمكن أن يمحوه زمن. أن نعمل على تعويم هذه القضية لتأخذ بعدًا إنسانيًا حتى لا تتكرر مثل هذه الإبادة في مكان أخر من العالم.
هذا هو المكسب الوحيد الذي يعيد للضحايا حقهم الصحيح. ففضح الجريمة وتعرية المجرم هو المدخل الحقيقي لأخذ حق كل إنسان قتل فرط حسابات سياسية عنصرية أو غيرها

فيصل قاسم، سيد الاتجاه المعاكس في قناة الجزيرة القطرية، ليس سياسيًا، ليس محنكًا، أنه إنسان عادي جدًا، الأقدار منحته إقامة طويلة، أن يصبح أشهر ‘إعلامي عربي، أشهر من نار على علم.
كان هناك مازوخية في شخصيته عندما عرى نفسه، جلد لذيذ للذات، وفرح لذيذ بهذه المازوخية.
تصور أنه لم يعرف الماركسية، وفي عز الماركسية، وفي القرن العشرين، إلا بعد دخوله الجامعة في بريطانيا.
خرج من البيت، إنسان فقير، بل معدم، ولم يكن همه سوى أن يحصل على لقمة طعام، بمعنى، لم يكن لديه هم ثقافي فكري سياسي، أو رغبة أن يطلع على أسباب الفقر، والقهر الذي عاشه.
عاش كائنًا هامشيًا، لا منتميًا، لا هموم عامة لديه، وفي عالم مضطرب خاصة في البيئة العربية الصعبة.
لم يقرأ الكتب أو الجرائد أو يسمع الأغاني أو يذهب للسينما أو المسرح أو يسمع الأخبار.
وكل الظروف التي مر بها، كانت ناجحة بامتيار، والمال يتدفق عليه، مما جعله ينغنغ، ويستطيل.
ثم نراه يستطيع استضافة أهم شخصية سورية وعربية في الحوار، مثل صادق جلال العظم؟
كان يحلم في الحصول على ليرة سورية واحدة ليأكل، وإذ بالمال يتدفق عليه بالآلاف من الجنيهات.
هل ما حدث للفيصل هو لعبة القدر، الأقدار، أو ماذا؟
أنا أقول أنه القدر، والقدر مصادفة علمية حقيقية.

الذين سجنوا مدد طويلة لم يحللوا بنية السجن القابعة في دواخلهم، لم يدخلوا إلى أعماقهم ليقرءوها.
لقد كتبنا عن ظاهرة السجن، عذاباته وآلامه، لكننا لم نعرف كيف ندخل إلى أعماقه لنخرجه من داخلنا.
السجن مستقر في داخل كل سجين، لكنه هذه الأخير ضعيف أمام تحليله ومعرفته ومعرفة أبعاده، ولماذا يبقى كالوحش، كالموت ساكن فيه.
حتى ميشيل فوكو كتب عن ظاهرة السجن لكن من خارجه، بمعنى لم يعرف سيكولوجية الفرد المدمر الذي خرج إلى الحياة ككتلة نافلة ميتة لا يعرف يعبر عن ذاته الثانية في الحياة بعد السجن.
هل هي متعة لهذا لا يخرج، هل يرغب السجين السابق على إبقاء السجن في داخله، كنوع من المازوخية، للبكاء على ذاته الراحلة، للتصالح مع هزيمته؟
أغلب السجناء مضوا إلى الحياة وأنا واحد منهم دون رغبة لدينا في استعادته معرفيًا، بحثًا، نمر عليه كأنه شيء غير قابل للمعرفة.

الاحترام المتبادل بتقديري، هو المسافة التي نتركها بيننا وبين الأخر.
هو تسوية، أن لا اقترب من حدودك وأن لا تقترب من حدودي، أي أننا لسنا في حرب وكمان لسنا في سلام.
نحن في سلام مختلس، نحن نخاف من بعضنا، وهذا ما كرسته حضارتنا.
جوهر الاحترام هو قمع.

احتكار الحقيقة المطلقة، وضع بلادنا في الحجر الصحي، عزلنا عن الواقع الاجتماعي والسياسي العالمي إلى أن أصبحنا أكثر دول العالم تخلفًا وجهلًا وعزلة.
أنت تعتقد أن إيمانك بالحقيقة المطلقة ميزك عن الأخرين، ومنحك قيمة عليا وفضلك على غيرك، وأنك في سعادة وفرح لأنك مميز، هذه ظنونك وأمراضك، لأنك حشرت نفسك وعقلك في الماضي، وعزلت نفسك عن حركة التاريخ والحياة وتطورهما.
الحقيقة المطلقة كذبة كبيرة، عنصرية، انقسامية على الصعيد الاجتماعي والأخلاقي والنفسي والإنساني.
هذه المطلقات جوهرها نازي وفاشي، عدمي.
هذه الملكية للحقيقة المطلقة، إرهاب فكري ونفسي، إعلان حرب من جهة واحدة على الأخرين المختلفين مع أصحاب هذا الفهم الموتور.
إن إعطاء نفسك تميز، تمييز، فوقية، استعلاء، يعني انفصالك عن الواقع وحياة الناس والبشر، والجلوس في الأماكن البعيدة عن حركة التاريخ والمجتمع والسياسة.
الأصح يا مالك الحقيقة المطلقة، أنت كائن مريض، مشوه.
إن التحرر من الوهم، الحقيقة المطلقة يجعلنا نعود لأنفسنا، نقرأها بهدوء لنعرف أين نحن.
الإنسان المغرور كائن يعيش مع غروره، منفصل عن الحياة، يعيش بعيدًا عن وحل الحياة وتناقضاتها، وشكل لنفسه عالم من سراب.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس في الثقافة 143
- هواجس ثقافية 142
- هواجس ثقافية 141
- هواجس ثقافية 140
- هواجس ثقافية 139
- هواجس ثقافية ــ 138 ــ
- هواجس ثقافية 137
- هواجس ثقافية مقتطفات 136
- هواجس ثقافية مقتطفات 135
- هواجس في الثقافة مقتطفات 134
- هواجس في الثقافة مقتطفات 133
- هواجس ثقافية مقتطفات 132
- هواجس في الثقافة مقتطفات 131
- هواجس في الثقافة مقتطفات 130
- هواجس في الثقافة مقتطفات 129
- هواجس في الثقافة مقتطفات 128
- هواجس في الثقافة مقتطفات 127
- هواجس في الثقافة ــ 126 ــ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 125
- هواجس في الثقافة مقتطفات ــ 124 ــ


المزيد.....




- روسيا تدرج الرئيس الأوكراني في -قائمة المطلوبين-
- -واشنطن بوست- توجز دلالات رسالة روسيا لداعمي كييف بإقامة معر ...
- -كتائب الأقصى- تقصف تجمعا للقوات الإسرائيلية في محور نتساريم ...
- -حتى لو أطبقت السماء على الأرض-.. قيادي حوثي يعرض استضافة صن ...
- مستشار الأمن القومي الإسرائيلي: كنا قريبين من القضاء على يحي ...
- مقترح لهدنة بغزة.. حماس تفاوض وإسرائيل تستعد لاجتياح رفح
- نائب أوكراني يعترف بإمكانية مطالبة كييف بإرسال قوات غربية دع ...
- -أمر سخيف-.. مستشار الأمن القومي الإسرائيلي يعلق على اليوم ا ...
- جمود بمفاوضات انسحاب القوات الأمريكية
- إدانات أوروبية لهجمات استهدفت سياسيين في ألمانيا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هوجس ثقافية 144