أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - احمد سعد - في إطار الحراك السياسي المكثف لبنان يطرح مثلا يحتذى للوحدة الوطنية المناهضة للامبريالية















المزيد.....

في إطار الحراك السياسي المكثف لبنان يطرح مثلا يحتذى للوحدة الوطنية المناهضة للامبريالية


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1756 - 2006 / 12 / 6 - 11:57
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


شهدت منطقتنا في نهاية الاسبوع المنصرم حراكا سياسيا مكثفا يعكس مضمونه ومدلوله طابع الهوية الحقيقية للصراع الاستراتيجي والسياسي القائم والمتطور بوتيرة سريعة. هذا الصراع الذي يتمحور بين محورين اساسيين، المحور الامبريالي – الرجعي بزعامة الامبريالية الامريكية وخدامها من الانظمة المدجنة امريكيا، الذي يسعى لدفع عجلة استراتيجية الهيمنة الامريكية – الاسرائيلية في المنطقة واخراج هذه العجلة من اوحال الازمة، وبين القوى والانظمة المعادية والمناهضة للهيمنة الاستعمارية الامريكية – الاسرائيلية في المنطقة، والتي تشمل سوريا وايران والعديد من الاحزاب السياسية الشيوعية والتقدمية والاسلامية، ومنظمات المجتمع المدني في العديد من بلدان المنطقة.
فاستراتيجية الهيمنة العدوانية الامريكية – الاسرائيلية تواجه الازمة في العراق وفلسطين المحتلين وفي لبنان. ولهذا ليس من وليد الصدفة ان يتزامن تحرك سياسي مكثف في عدة اماكن وفي نفس الوقت تقريبا، في يومي الخميس والجمعة من نهاية الاسبوع الماضي. فالاردن كان محطة للنشاط الامريكي ومخططه الاستراتيجي، هذا من جهة، اما من الجهة الاخرى، وفي نفس الوقت برز نشاط معاد "للهيمنة الامريكية" واستراتيجيتها العدوانية. ففي عمان جرى لقاء، الخميس الماضي، بين الرئيس الامريكي، جورج دبليو بوش، والدمية الامريكية بمنصب رئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي. وكان هدف هذا اللقاء هو تنسيق الخطى بين السيد وخادمه لمواجهة ازمة المحتل الامريكي في العراق وفشله واعوانه العراقيين في توفير الامن والاستقرار في عراق يشتعل نارا ومقاومة ضد الوجود الاحتلالي. وقد تطرقنا في معالجات سابقة الى تأثير الفشل الامريكي وتورطه في مستنقع العراق المحتل على وضع ادارة بوش وحزبه الجمهوري الذي فقد بسبب ذلك الاكثرية في الكونغرس الامريكي، وكذلك تأثير ذلك على تعثر استراتيجية الهيمنة الامريكية في المنطقة خاصة بعد فشل الحرب العدوانية الاسرائيلية – الامريكية في حسم المعركة عسكريا مع المقاومة اللبنانية وحزب الله. حتى وزير الحرب المقال، الصقر الامبريالي، دونالد رامسفيلد، يعترف بفشل السياسة الامريكية في العراق المحتل. اذًا، ما الهدف من لقاء بوش – المالكي في عمان؟ في معالجة سابقة اكدنا ان ادارة بوش تحاول في ظل فشلها التكيف مع الاوضاع الجديدة بهدف ترسيخ اقدامها العدوانية على ارض العراق. ففي المؤتمر الصحفي الذي عُقد بعد انتهاء اللقاء مع المالكي صرح بوش "ان القوات الامريكية موجودة في العراق الى حين "اتمام المهمة" وستبقى هناك ما دامت الحكومة العراقية تطلب ذلك!! و"اتمام المهمة" التي يؤكد عليها بوش مدلولها السياسي يتلخص في عدة امور اهمها: اولا، تدريب وتسليح جيش عراقي مدجن امريكيا، يجري تسليمه تدريجيا شؤون "المحافظة على الامن"، فيما تجري اعادة انتشار جيش الاحتلال الامريكي، بتركيزه في قواعد عسكرية على ارض العراق، ويكون دور هذا الجيش مساندة جيش الحكومة العراقية المدجنة امريكيا في قمع أي قوة مناهضة للمصالح الامريكية في العراق. وثانيا، ضمان تجنيد انظمة دول الجوار للاقرار "بسياسة الامر الواقع" للهيمنة الامريكية في العراق، والمقصود هنا بالاساس محاولة تجنيد النظامين السوري والايراني بتأييد الوضع المشوه القائم في العراق المحتل امريكيا، هذا من جهة، ومن جهة اخرى محاولة بلورة محور سني من السعودية ومصر والاردن وانظمة الخليج يساند العراق "الشيعي" وتحت يافطة مواجهة "الزحف" و "النفوذ" الشيعي – العلوي الايراني والسوري في المنطقة!!
ولم يكن من وليد الصدفة انه بشكل مواز تقريبا من حيث التوقيت للقاء بوش – المالكي عقد بعد يوم واحد فقط في "الشونة" الاردنية على شاطئ البحر الميت "منتدى المستقبل للاصلاح والدمقراطية" بمشاركة وزراء خارجية مجموعة الدول الصناعية الثماني الكبار ودول عربية واسلامية بلغ عددها ستة وخمسين وفدا يمثلون هذه الدول. والهدف المعلن لهذا اللقاء هو الدعوة الى اصلاحات سياسية في الشرق الاوسط كشرط للتنمية الاقتصادية في بلدانه!! وبرأينا ان هدف مجموعة الثماني من البلدان الصناعية الرأسمالية الكبرى، هو خلق اوضاع في بلدان الشرق الاوسط وشمال افريقيا لاقامة الشرق الاوسط الكبير المعولم، المذدنب والتابع لاخطبوط هيمنة الشركات الاحتكارية عابرة القارات ومتعددة الجنسيات.
ومن البديهيات انه لا يمكن خلق ظروف طبيعية للاستقرار الاقتصادي وللتنمية الاقتصادية في ظل عدم الاستقرار السياسي، في ظل العدوان والاحتلال الامريكي والاسرائيلي للعراق والمناطق الفلسطينية والسورية. وحقيقة هي ان هذا المنتدى كان انتقائيا فلم تدع للمشاركة فيه لا ايران ولا سوريا. وان احد اهدافه الاساسية كان سياسيا بالعمل على تجنيد دول هذا المنتدى وصقل بعضهم، خاصة الانظمة العربية المشاركة في اطار دعم استراتيجية العدوان الامريكية والاسرائيلية في العراق المحتل وفلسطين المحتلة ولبنان.
فقبيل انعقاد المنتدى اجتمعت وزيرة الخارجية الامريكية، كوندوليزا رايس بوزراء خارجية مجلس التعاون الخليجي ومصر والاردن!! وجرى الادعاء بان الهدف من هذا اللقاء هو بحث الخطوات المطلوبة لاحياء المفاوضات الهادفة الى حل النزاع الفلسطيني الاسرائيلي اضافة الى الاوضاع في العراق ولبنان!! والصحيح ان الهدف هو تجنيد محور عربي من الانظمة العربية المعتدلة حسب التوصيف الامريكي داعم لاستراتيجية الهيمنة الامريكية في العراق وفلسطين ولبنان. وليس صدفة انه قبل انفضاض "منتدى الدمقراطية والاصلاح" ابدى رئيس حكومة الاحتلال الاسرائيلي، ايهود اولمرت "كرمه الحاتمي" بطرح "عرض جديد للسلام"، بتنازله عن غالبية المستوطنات، ليس عن جميعها، ولكن مقابل تنازل الفلسطينيين عن حق العودة!! وانه اسرع بالموافقة على الهدنة والانسحاب من غزة ووقف مجازر المحتلين مقابل وقف اطلاق صواريخ "القسام" الفلسطينية على الداخل الاسرائيلي.
ومقابل هذا الكرم الحاتمي الاسرائيلي المدعوم امريكيا والمنسق مع ادارة بوش يسعى التحالف الاسرائيلي – الامريكي الى افشال اقامة حكومة وحدة وطنية فلسطينية والعمل على تأجيج بؤر التوتر على الساحة الفلسطينية.
ومن الجدير تأكيده انه امام انعقاد "منتدى المستقبل" وبشكل مواز له وفي نفس التوقيت الزمني، اجتمع في عمان اكثر من خمسين منظمة من منظمات المجتمع المدني واحزاب معارضة عربية وحركات اسلامية ونقابات عمال ومنظمات مدافعة عن حقوق الانسان. وانعقد هذا الملتقى تحت عنوان "المستقبل كما نراه" الذي ناقش عدة مواضيع ابرزها "الهيمنة الرأسمالية وانتهاك سيادة الدول". و"المقاومة وسبل دعمها" و "الاصلاح السياسي والحريات العامة". ومواضيع هذا الملتقى تعكس طابعه المعادي للعولمة الرأسمالية الهمجية وللمخططات الاستراتيجية الامبريالية المعادية لحرية وسيادة الشعوب والبلدان. وحسب تصريح رئيس اللجنة التحضيرية لهذا الملتقى، بادي الرفايعة فان الملتقى "مناهض لمنتدى المستقبل الذي تعقده الدول الصناعية الكبرى والتي نعتقد انها لا تريد الخير للمنطقة وشعاراتها زائفة وغير حقيقية".
ان ابرز حراك على ساحة الصراع في مواجهة مخططات الهيمنة الامبريالية واعوانها يكمن في التحرك التظاهري الجماهيري الدمقراطي لقوى المعارضة اللبنانية منذ يوم الجمعة الماضي، المطالب بسقوط حكومة السنيورة المربوطة برسن التبعية للامريكان ومخططهم التآمري ضد استقلال وسيادة لبنان ومن اجل تدجينه في حظيرة التبعية لاستراتيجية الهيمنة الامريكية – الاسرائيلية في المنطقة.
فلبنان المقاومة يضرب مرة اخرى مثلا يحتذى في الممارسة الوطنية الكفاحية ترتجف لها افئدة وتهتز ارجل زحّافات البشر والارانب المدجنة من القوى والانظمة التي لا تجيد سوى السجود في محراب اعداء مصالح شعبها وشعوبها. فقبل اشهر قليلة معدودة وفي مواجهة اشرس حرب تدميرية همجية اسرائيلية – امريكية، اثبتت المقاومة اللبنانية ان قوة ارادة المدافعين عن الوطن في وجه الطغاة اقوى بما لا يقاس من جبروت ارادة القوة، وان المدافعين عن الارض والعرض والكرامة الوطنية اللبنانية قد مرغوا في الصنّة اللبنانية العنجهية الاستعلائية لجيش لا يقهر، وذلك رغم المهر الغالي الذي لا يقدر بثمن من دمار وجرائم وضحايا بشرية خلّفها جند هولاكو الاسرائيلي – الامريكي. وفي هذه الحرب العدوانية برز الفرز الواضح بين حماة مصالح الشعب اللبناني وبين المتواطئين المتآمرين على مصالحه ومستقبله وسيادته الوطنية، إن كان ذلك من الارانب اللبنانية المدجنة في القن الامريكي او من انظمة عربية تصطف على "الطوالة" في الحظيرة الامريكية.
فأثناء الحرب اللبنانية وما بعدها برزت بشكل اوضح من السابق عملية فرز مواقف القوى اللبنانية السياسية الداخلية، القوى المتواطئة مع المشروع الامريكي في المنطقة الذي يصادر عمليا المضمون الحقيقي والمدلول الحقيقي للسيادة اللبنانية الوطنية، هذه القوى المعروفة بقوى الرابع عشر من آذار التي نالت الاكثرية في الانتخابات النيابية الاخيرة في لبنان من جراء تعاطف آنيّ في حينه بعد اغتيال الرئيس الحريري. ويدخل في اطار قوى الرابع عشر من آذار جماعة المستقبل برئاسة سعد الحريري وكتلة الجيش اللبناني برئاسة المجرم سمير جعجع، وكتلة جميّل، والحزب التقدمي الاشتراكي برئاسة الابن المدلل "الجديد" في "البيت الابيض"، وليد بيك جنبلاط، وقوى المعارضة وتتألف من حزب الله وأمل وجماعة عون والحزب الشيوعي اللبناني وجماعة كرامة وصائب سلام واحزاب وتيارات وطنية صغيرة. بفعل الحرب والمواقف المتباينة منها، وبفعل الموقف من المشروع التآمري الامريكي في لبنان والمنطقة تغيرت موازين القوى على الساحة اللبنانية. والاكثرية في البرلمان والحكومة برئاسة فؤاد السنيورة اصبحت بسبب مواقفها الامريكية اقلية جماهيريا ولا تمثل الموقف الوطني اللبناني المتطلع الى صيانة وحدة الشعب اللبناني واستقلاله الوطني. ولهذا فان قوى المعارضة قد طالبت باقامة حكومة وحدة وطنية تأخذ بالاعتبار المصلحة الوطنية اللبنانية وتوازن القوى الجديد، ورفضت حكومة السنيورة – جنبلاط – جعجع المقترحات والخيارات التي طرحتها المعارضة، رفضت حكومة الوحدة الوطنية وعدم الاستئثار بالسلطة، كما رفضت اجراء انتخابات برلمانية مبكرة وتعديل الدستور القائم على المحاصصة الطائفية. امام هذا التعنّت من حكومة السنيورة المدعوم امريكيا ومن بعض الانظمة العربية المدجنة امريكيا لم يكن امام المعارضة سوى النزول الى الشارع الجماهيري للتعبير عن الموقف بشكل دمقراطي. والبارز على ساحة الصراع ان قوى الشر والتآمر من داخل وخارج لبنان قد فشلت في تحويل الصراع او وصمه بالصراع الطائفي بين الشيعة من جهة (حزب الله وامل) وبين السنة والمسيحيين من جهة اخرى. فما يبرز في مشاركة الالوف المؤلفة من المتظاهرين التعددية السياسية من مختلف الوان الطيف اللبناني، من حزب الله وامل والحزب الشيوعي وعون وفرنجية والحص... من مسلمين ومسيحيين، شيعة وسنة ودروز، من متدينين وعلمانيين. فلبنان في هذه المعركة يضرب مثلا يحتذى في بلورة وحدة وطنية واسعة ومكافحة ضد الامبريالية وعملائها. واملنا ان لا ينجح محراك الشر الامبريالي وعملائه في اشعال نيران الفتنة والحرب الاهلية عن طريق استفزازات دموية مدسوسة على الشارع الجماهيري المعتصم والمتظاهر، وان تنجح قوى المعارضة في دفع العجلة نحو حل سلمي باسقاط حكومة السنيورة واقامة حكومة وحدة وطنية.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شتان ما بين الكوسموبوليتية والاممية الثورية في مدلول الموقف ...
- في الذكرى السنوية ال 50 لمجزرة كفرقاسم: باقون كالصبار نتحدى ...
- لن يكون الشرق الأوسط مزرعة دواجن أمريكية – إسرائيلية
- شوفوا الاعتدال والدمقراطية في العراق مثلا.. ألأهداف الحقيقية ...
- في الذكرى السنوية السادسة لمجزرة القدس والاقصى وهبّة جماهيرن ...
- مع افتتاح الدورة ال 61 للجمعية العمومية: هل من جديد يَختمر د ...
- كي نجعل الشمس تشرق مجددا... قمّة هافانا لحركة دول عدم الانحي ...
- في الذكرى السنوية الخامسة ل 11 سبتمبر: ممارسة عولمة ارهاب ال ...
- على هامش المهرجان الاحتفالي بتأسيس الحزب الشيوعي البرتغالي و ...
- من معالم تعمّق أزمة حكومة اولمرت- بيرتس: إقامة لجان فحص حكوم ...
- ألبرنامج النووي الايراني في أرجوحة التطوّر والصراع
- ألمدلولات السياسية لقرار مجلس الامن الدولي بوقف النار
- هل ينجح تحالف العدوان الإسرائيلي – الأمريكي بتحقيق أهدافه ال ...
- ويبقى السَّلبود نكرة مرذولة!
- صيانة وتعزيز الوحدة الوطنية اللبنانية المحكّ الاساسي لإفشال ...
- أعداء الانسانية يرتكبون مجزرة قانا الوحشية كوسيلة لفرض الامل ...
- في الذكرى السنوية ال54 لثورة يوليو المصرية: هل تتململ يا سيا ...
- حرب ارهاب الدولة المنظم على لبنان
- مخاصي العرب يقاقون في القن الامريكي - الاسرائيلي
- منهجكم الشاروني المخضّب بدماء العدوان والمجازر مصيره الفشل ي ...


المزيد.....




- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - احمد سعد - في إطار الحراك السياسي المكثف لبنان يطرح مثلا يحتذى للوحدة الوطنية المناهضة للامبريالية