أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - احمد سعد - كي نجعل الشمس تشرق مجددا... قمّة هافانا لحركة دول عدم الانحياز تبلور انطلاقة لمواجهة الهيمنة الامريكية















المزيد.....

كي نجعل الشمس تشرق مجددا... قمّة هافانا لحركة دول عدم الانحياز تبلور انطلاقة لمواجهة الهيمنة الامريكية


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1679 - 2006 / 9 / 20 - 09:59
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


إحتضنت هافانا، عاصمة جزيرة الحرية والاشتراكية والثورة الكوبية، في نهاية الاسبوع الماضي المؤتمر الرابع عشر لقمة حركة دول عدم الانحياز التي تضم في عضويتها مئة وثمانية عشر بلدا من آسيا وافريقيا وامريكا اللاتينية، الذين يشغلون ثلثي اعضاء الجمعية العمومية للامم المتحدة.
ويكتسب عقد قمة دولة حركة عدم الانحياز في كوبا، وبحضور ستة وخمسين رئيس دولة وحكومة، اهمية خاصة من حيث المدلول السياسي. وقد اشار الى هذه الاهمية الخاصة وزير الخارجية الكوبي فيليبي بيريز عشية اختتام اعمال هذه القمة يوم السبت ليل الاحد الماضي. فقد صرح "ان الحركة التي اسست منذ خمس واربعين سنة تم احياؤها في كوبا"! وهو بهذا التقييم يرد على جميع منظّري وساسة وانظمة وخدام الامبريالية وطابعها العولمي الشرس الذين عملوا ونادوا بوأد حركة عدم الانحياز وتفكيك اوصال وحدتها والادعاء بأنه لم تعد حاجة ضرورية وموضوعية تحتّم بقاء تنظيم البلدان النامية في اطار حركة عدم الانحياز. ويبنون ادعاءهم الديماغوغي هذا باللجوء الى حقيقة ان حركة عدم الانحياز نشأت رسميا في العام 1961 في ظل "الحرب الباردة"، في ظل الصراع بين المعسكرين، المعسكر الاشتراكي بقيادة الاتحاد السوفييتي والمعسكر الامبريالي الرأسمالي بقيادة الولايات المتحدة. وبما ان الاتحاد السوفييتي تفكك وانهار مع انظمة معسكره، وانتهت مرحلة الحرب الباردة و"الصراع الايديولوجي" على المستوى العالمي – حسب ما يدعون، اذًا، فمنطقهم الاعوج يقول انه لا حاجة بعد لاطار حركة عدم الانحياز!! ولكن الواقع ينسف شعوذتهم الفكرية السياسية المناقضة للمنطق. ففكرة اقامة اطار للدول المتحررة حديثا من قيود الحكم الاستعماري نشأت في "مؤتمر باندونع" باندونيسيا سنة 1955. بقيادة ومبادرة كل من الرؤساء جواهر لال نهرو الهندي وجمال عبد الناصر المصري وجوزيف بروز تيتو اليوغسلافي واحمد سوكارنو الاندونيسي. وكان الحديث يدور اولا عن تأطير الدول المستقلة في مجموعة يطلق عليها حركة "الحياد الايجابي"، كإطار مستقل نسبيا على حلبة الصراع بين المعسكرين.. هدفه تعزيز وصيانة وضمان تطور بلدان العالم الثالث بشكل خلاق. وقد عبر الرئيس الراحل خالد الذكر، جمال عبد الناصر عن المدلول السياسي "للحياد الايجابي" بعبارة "نعادي من يعادينا ونصادق من يصادقنا". وهذه مقولة تعكس مكانة ودور مجموعة الدول النامية على حلبة الصراع الطبقي العالمي. وفي العام 1961 تقرر رسميا اقامة حركة عدم الانحياز بهدف الدفاع عن مصالح البلدان النامية الذي يجمعها قاسم مشترك وهو التخلّف الاقتصادي والثقافي من جراء ظلام وظلمة الحقبة الاستعمارية، وذلك رغم اختلاف طابع الهوية السياسية – الاجتماعية لأنظمتها. وانهيار الاتحاد السوفييتي والمنظومة الاشتراكية لا يعني ابدا زوال الصراع الطبقي على النطاق العالمي، لقد زال شكل من اشكال الصراع الذي تمثل في "الحرب الباردة" بالصراع الاساسي بين القطبين و محاولة القطب الثالث، حركة عدم الانحياز الموازنة والتعايش بين القطبين وتمايز موقف انظمة بلدانها من هذا القطب الاشتراكي او من القطب الامبريالي الرأسمالي. وبانهيار القطب الاشتراكي لا يمكن موضوعيا التسليم بسيادة القطب الواحد والاوحد، الامبريالي الرأسمالي، القائم على استغلال القوي للضعيف وعلى غياب العدالة الاجتماعية. وقد اثبت مسار التطور والصراع بعد انهيار الاتحاد السوفييتي ان الحاجة الموضوعية اصبحت اكثر الحاحا لصقل وتطوير حركة عدم الانحياز وتصليب مواقفها دفاعا عن مصالح شعوبها وبلدانها. فالخطر الذي يواجه شعوب وبلدان حركة عدم الانحياز اصبح اشد وطأة ومأساوية من مرحلة "الحرب الباردة" "فتوازن الرعب" بين الاتحاد السوفييتي والولايات المتحدة الامريكية كان يكبح جماح البلطجة العدوانية العربيدة للامبريالية ويحدّ من عدوانيتها السافرة ضد البلدان الضعيفة والانظمة المعادية للامبريالية. وما يجعل من الاهمية المصيرية بمكان تعزيز مكانة ودور حركة عدم الانحياز يعود الى عاملين مركزيين واساسيين:
العامل الاول: مواجهة الطابع الشرس للعولمة الرأسمالية الامبريالية حيث ان البلدان الرأسمالية الصناعية المتطورة واحتكاراتها عابرة القارات ومتعددة الجنسيات تستغل البلدان النامية ضعيفة التطور وتميز ضدها تستغل وتحتكر منجزات الثورة العلمية التقنية الحديثة لتوسيع فجوات التقاطب الاجتماعي الطبقي بين بلدان الشمال الصناعية المتطورة الغنية وبين "بلدان الجنوب" النامية المتخلّفة اقتصاديا لابقائها سوقا استهلاكية للبضائع المستوردة ومصدرا لنهب ثرواتها الطبيعية.
العامل الثاني: مواجهة استراتيجية الهيمنة الامريكية كونيا، استغلال ادارة الامبريالية الامريكية لجبروتها العسكري والاقتصادي كقطب اوحد للقيام بدور الشرطي البلطجي العالمي لضرب كل نظام يعادي هيمنتها وفرض سيطرتها المباشرة بالعربدة العدوانية الاحتلالية تارة تحت شعار "محاربة الارهاب" وتارة تحت ستار "حماية الامن الامريكي"، وذلك بهدف نهب ثروات البلدان الاخرى النفطية وغيرها.
وبفعل هذين العاملين اكد وزير الخارجية الكوبي ان ما تم في كوبا، في مؤتمر قمة دول حركة عدم الانحياز هو "احياء" هذه الحركة، بمعنى تصليب موقفها الكفاحي دفاعا عن مصالح شعوبها وفي مواجهة العدوانية الامريكية ورفض الهيمنة الامريكية. وهذا ما تمخّض عن مؤتمر قمة حركة عدم الانحياز في هافانا. فالطابع الذي ساد في قمة هافانا هو الطابع المناهض للهيمنة الامبريالية الامريكية وعدوانيتها وانعكس كما سنرى، في الوثائق التي اقرتها هذه القمة، فمما لا شك فيه ان عدة عوامل ساعدت في صقل هذا الطابع المعادي للهيمنة العدوانية الامبريالية الامريكية، وفي مقدمتها العواصف الثورية التقدمية واليسارية التي هبت على القارة الامريكية الجنوبية وحملت معها انظمة تقدمية معادية لطابع العولمة الوحشي وللهيمنة الامريكية في فنزويلا وبوليفيا والبرازيل وتشيلي وبيرو وغيرها. وكذلك فشل الحرب العدوانية الاسرائيلية – الامريكية على لبنان وتورط الاحتلال الامريكي في اوحال العراق وافغانستان المحتلين وغير ذلك.
ومع ان الرئيس الكوبي فيدل كاسترو لم يشارك شخصيا في مؤتمر القمة الا ان نفَسه الثوري كان مخيّما على اجواء القمة ومقرراتها. فمن الوثائق والامور الهامة التي تمخّضت عن قمة هافانا يمكن الاشارة الى ما يلي:
* اولا: العمل لبلورة جبهة معادية للسياسة الامريكية العدوانية من كوبا وفنزويلا وبوليفيا وايران وكوريا الشمالية، تعمل على تجنيد دول عدم الانحياز في المعركة لمواجهة استراتيجية الهيمنة الامريكية. كما تعمل على استثمار قوة هذه الحركة التي يؤلف اعضاؤها ثلثي عدد دول الجمعية العمومية للامم المتحدة لاصلاح الامم المتحدة بشكل يحرر هذه الهيئة الشرعية الدولية ومؤسساتها، خاصة مجلس الامن الدولي، من ايدي السيطرة الامريكية.
* ثانيا: ادانة التدخل والتآمر الامريكي في الشأن الداخلي لبلدان امريكا الجنوبية. وقد انتقد البيان الختامي مكتب التجسس الامريكي الذي شكلته ادارة بوش مؤخرا للتجسس على فنزويلا وكوبا. كما اعربت حركة عدم الانحياز عن دعمها الدائم وتضامنها مع شعب وحكومة بوليفيا التي تتعرض لمحاولات لتفكيك البلاد وزعزعة مؤسساتها وتعريض الدمقراطية فيها للخطر. ورفضت الحركة الحظر الذي تفرضه واشنطن على كوبا منذ عام 1962 وطالب بازالة هذا الحصار الذي يتناقض مع تشريعات الامم المتحدة، كما طالبت بان تعاد السيادة على قاعدة غوانتانامو الى كوبا.
* ثالثا: ادانة ضمنية لسياسة عولمة ارهاب الدولة المنظم التي تنتهجها ادارة بوش كونيا، ومع ان مدلولها واضح بادانة نهج الادارة الامريكية الا ان النص جاء مبطنا آخذا بعين الاعتبار مشاركة بعض الدواجن الامريكية في مؤتمر قمة حركة دول عدم الانحياز، وجاء النص كالتالي:
" معارضة الاجراءات القمعية ضد أي بلد ومكافحة الارهاب والعدوان والحروب الوقائية بما في ذلك تلك التي تستخدم فيها اسلحة نووية والطروحات لتغيير أي نظام". وتعليقًا على هذا القرار قال وزير الخارجية الكوبي، فيليب روك "ويريدون في واشنطن وصفنا جميعا نحن المدافعين عن حقوقنا باننا ارهابيون. وما هو السبب ان توضع كوبا على قائمة الدول الراعية للارهاب؟ لانها تدافع عن حقها في ان تكون بلدا مستقلا، ولماذا ليست اسرائيل على القائمة مع انها تقتل المدنيين وتدمر البنى الاساسية لاحد البلدان؟ لان اسرائيل متحالفة مع الولايات المتحدة، هذا هو العالم المنافق، واعمال النفاق للقوة العظمى".
* رابعا، اصدرت قمة حركة دول عدم الانحياز وثيقة تدعم حق ايران في الحصول على التكنولوجيا النووية للاغراض السلمية. وتألف تحالف من ايران وكوريا الشمالية وكوبا وفنزويلا مناهضا للولايات المتحدة وداعما لحق طهران في التكنولوجيا النووية للاغراض السلمية.
* خامسا: نددت حركة دول عدم الانحياز بالعدوان الاسرائيلي – الامريكي على لبنان وفلسطين. فاضافة الى التنديد بالحرب العدوانية الاخيرة على لبنان اشادت الحركة في بيانها الختامي بـ "المقاومة اللبنانية البطولية للعدوان".
كما اعربت الحركة عن تضامنها ودعمها للحق الفلسطيني المشروع بالتحرر والاستقلال الوطني، وادانت اختطاف واحتجاز وزراء في الحكومة الفلسطينية المنتخبة واعضاء في المجلس التشريعي الفلسطيني وموظفين حكوميين وشخصيات منتخبة اخرى، وطالبت بالافراج الفوري وغير المشروط عنهم. كما طالبت برفع الحصار الاقتصادي التجويعي، عن المناطق الفلسطينية المحتلة. كما اعربت الحركة عن دعمها للسلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس، ودعت الاسرة الدولية واللجنة الرباعية لبذل كل الجهود من اجل استئناف عملية السلام. كما دعم المجتمعون في هافانا النداء الذي وجهه الرئيس الفلسطيني محمود عباس مؤخرا لعقد مؤتمر دولي بشأن الشرق الاوسط.
وللحق والحقيقة فإن للرئيس الفنزويلي هوجو شافيز كان دور طليعي مؤثر في المؤتمر، كما كان له الدور الهام في اختراق وتحطيم جدار الحصار الامريكي المفروض على كوبا الثورة وفي بلورة تحالف حصين مع بوليفيا وكوريا الشمالية وايران وسوريا جعلت من قمة هافانا منعطفا جديدا على درب التطور والصراع، في مواجهة العدوانية الامريكية والهيمنة الامريكية والدفاع عن المصالح الحقيقية للشعوب وحقها في السيادة والحرية والتطور الخلاق، دون تدخل خارجي في شؤونها الداخلية.




#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الذكرى السنوية الخامسة ل 11 سبتمبر: ممارسة عولمة ارهاب ال ...
- على هامش المهرجان الاحتفالي بتأسيس الحزب الشيوعي البرتغالي و ...
- من معالم تعمّق أزمة حكومة اولمرت- بيرتس: إقامة لجان فحص حكوم ...
- ألبرنامج النووي الايراني في أرجوحة التطوّر والصراع
- ألمدلولات السياسية لقرار مجلس الامن الدولي بوقف النار
- هل ينجح تحالف العدوان الإسرائيلي – الأمريكي بتحقيق أهدافه ال ...
- ويبقى السَّلبود نكرة مرذولة!
- صيانة وتعزيز الوحدة الوطنية اللبنانية المحكّ الاساسي لإفشال ...
- أعداء الانسانية يرتكبون مجزرة قانا الوحشية كوسيلة لفرض الامل ...
- في الذكرى السنوية ال54 لثورة يوليو المصرية: هل تتململ يا سيا ...
- حرب ارهاب الدولة المنظم على لبنان
- مخاصي العرب يقاقون في القن الامريكي - الاسرائيلي
- منهجكم الشاروني المخضّب بدماء العدوان والمجازر مصيره الفشل ي ...
- تفعيل مكاب الضغط لا بديل للمفاوضات السياسية يا حكومة الحرب و ...
- في الذكرى السنوية الثانية لقرارات محكمة لاهاي الدولية: من لا ...
- نشّف الحليب وقلّت قيمة الراعي
- هل الدافع الحقيقي لاجتياح القطاع خطف الجندي يا حكومة المجرمي ...
- خدمة المصلحة الوطنية العليا المحك الاساس للوحدة الوطنية الكف ...
- على ضوء انعقاد منتدى قيسارية: هل يمكن الفصل بين محاربة الفقر ...
- ألوحدة الوطنية الفلسطينية الخيار المصيري لدحر العدوان ومخطّط ...


المزيد.....




- الرئيس الإيراني: -لن يتبقى شيء- من إسرائيل إذا تعرضت بلادنا ...
- الجيش الإسرائيلي: الصواريخ التي أطلقت نحو سديروت وعسقلان كان ...
- مركبة -فوياجر 1- تستأنف الاتصال بالأرض بعد 5 أشهر من -الفوضى ...
- الكشف عن أكبر قضية غسل أموال بمصر بعد القبض على 8 عناصر إجرا ...
- أبوعبيدة يتعهد بمواصلة القتال ضد إسرائيل والجيش الإسرائيلي ي ...
- شاهد: المئات يشاركون في تشييع فلسطيني قتل برصاص إسرائيلي خلا ...
- روسيا تتوعد بتكثيف هجماتها على مستودعات الأسلحة الغربية في أ ...
- بعد زيارة الصين.. بلينكن مجددا في السعودية للتمهيد لصفقة تطب ...
- ضجة واسعة في محافظة قنا المصرية بعد إعلان عن تعليم الرقص للر ...
- العراق.. اللجنة المكلفة بالتحقيق في حادثة انفجار معسكر -كالس ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - احمد سعد - كي نجعل الشمس تشرق مجددا... قمّة هافانا لحركة دول عدم الانحياز تبلور انطلاقة لمواجهة الهيمنة الامريكية