أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلقيس خالد - الجواب من سطر















المزيد.....

الجواب من سطر


بلقيس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 7923 - 2024 / 3 / 21 - 00:13
المحور: الادب والفن
    


المربد بأقلامهم.. جواب من سطر
استطلاع خاص لجريدة مهرجان المربد
في بهو فندق كراند المينيوم، كانت المصابيح تستضيء من الحضور البهي للأدباء من كافة اقطار الوطن العربي والمحافظات العراقية، في ليلة ما قبل افتتاح مهرجان المربد 6/ 2/ 2024. معي أوراقي وحزمة من الأقلام الجافة. في بعض الأوراق أربعة أسئلة وبقية الأوراق للاحتياط.
كان أوّل المبادرين على المشاركة الروائي زهير الجزائري. ثم توالت المشاركات. لكن هناك من الأدباء العراقيين والعرب. من اعتذر عن المشاركة!! بدون أي سبب. الأسئلة لا تشترط أجوبة تفصيلية. القصد من الاستبيان هو نوع من الاحتفاء الثقافي الوامض من خلال سطور قصيرة مع صورة التقطتها للمجيب عن الأسئلة.
س1 ماذا يعني لك مهرجان المربد الشعري؟
الروائي زهير الجزائري:
لقاء ثقافي هام صاحبته منذ الأول، يعوزه التنظيم.
يجيب الروائي شاكر الانباري:
مهرجان المربد هو فرصة لتجمع المثقفين العراقيين وتبادل الخبرات آخر الظواهر الثقافيةـ وهو نشاط مدني يحتاجه العراق للخروج من الكآبة.
يضيف الشاعر أكرم الزعبي/الأردن:
1-مهرجان المربد يشكل قيمة تاريخية وشعرية عالية، حتى اصبح درة المهرجانات الشعرية العربية.
الاستاذ الدكتور راشد عيسى/ الأردن يقول:
مهرجان المربد تمثيل حي وواقعي للجامعة العربية ووحدة الشعور العربي بألمه ومسراته، أنه يعيد فيض الحياة العربية قبل الإسلام إلى المعاصرة وفيض المرحلة، ويجدد دم الشعر وتحولاته وحضوره في مسار الجرح العربي ولا سيما جرح فلسطين.
يضيف الشاعر عبد الله العريمي/سلطنة عمان:
ما أحوج الشعراء إلى بيت صغير يجمعهم، والمربد بتاريخه استطاع أن يكون هذا البيت الحرّ للشعراء في عصر انطفأت فيه الأضواء.
يؤكد الشاعرمحمود أبو الهيجاء/ فلسطين:
مهرجان المربد هو احياء لبلاغة الروح العربية، وعودة مظفرة لضرورة البوح الانساني ومجابهة بليغة للتسطيح السائدة في الثقافة.
الأديب سعيد الروضان/ بغداد:
مهرجان المربد يعني التجمع واللقاء الثقافي ومايترتب عليه من تلاقح فكري وثقافي يساهم في تطوير القدرات الأدبية لاحقا.
يقول الأديب ريسان الخزعلي/بغداد:
مهرجان المربد الشعري استعادة ذاكرة شعرية توصل الماضي بالحاضر لتجعل الحضور شعريا، وهذا هو المعنى كما أرى.

يضيف الشاعر طلال الطويرقي/ السعودية
مهرجان المربد مهرجان تاريخي يقف على ثقافة بلد حضاري كبير ،يشكل علامة فارقة في تاريخ الشعر والثقافة العربية.

س2برأيك ما الذي يميز دورة مهرجان المربد الحالي..؟
يجيب الروائي زهير الجزائري:
حضور اكبر، اتمنى أن يكون المحتوى افضل من سابقاته، جلسات النقد افضل من جلسات الشعر.
يضيف الروائي شاكر الانباري:
-تأتي الدورة تزامنا مع الهدوء النسبي الذي تعيشه البصرة أولا والعراق ثانيا.
يقول الشاعر أكرم الزعبي/ الاردن:
الحضور العربي والعراقي العالي، ومشاركة أبرز الأسماء الشعرية العربية في هذا المهرجان الكبير
يردف الدكتور راشد عيسى/ الاردن:
يميز المهرجان الحالي شموليته لأسماء شعرية عديدة متنوعة الاتجاهات.
يرى عبد الله العريمي/سلطنة عمان:
الاسماء المشاركة كغيمة أدبية حقيقية اجتمعت في هذه الدورة، اسماء قادرة على رفع منسوب الجمال وهو مايميز هذه الدورة.
يضيف محمود أبو الهيجاء/ فلسطين:
الحميمية الساطعة في لقاءات الشعر مع صناعه، وفرسانه، ومريديه ومنظميه البواسل.
سعيد الروضان/ بغداد يقول:
لا استطيع الاجابة لأن المهرجان لم يبدأ بعد ولم نتعرف على تفاصيل المهرجان.
يضيف الأديب ريسان الخزعلي:
مايميز دورة مهرجان المربد الحالي هو هذا الحضور المتنوع بهذا الكم الذي يضمن النجاح حتما، وأرى أن المحور النقدي يمثل العلامة الأعلى.
الشاعر طلال الطويرقي/ السعودية:
لكل دورة من المربد علاماتها الفارقة ،ومايميز هذه الدورة التنوع الثقافي والحضور الكبير لأدباء من اقطار الوطن العربي.
س3ماهي توقعاتك لمربد هذا العام؟
يجيب الروائي زهير الجزائري:
اتوقع تطورا في جلسات النقد.
يضيف الروائي شاكر الانباري:
اتوقع له قدرة على ابراز القصيدة التي تواكب الحدث
الشاعر أكرم الزعبي/الأردن:
اتوقع أن يحقق المهرجان الغاية القصوى في التآلف العربي الكبير الذي يمثله المهرجان، وأن يعود الجميع الى أوطانهم وهم يحملون فكر وفكرة المهرجان.
يتوقع الاستاذ الدكتور راشد عيسى/ الاردن:
مربد هذا العام فاتحة ناجحة لتجديد مسيرة الشعر العربي وإحياء مجده الإنساني والقومي والفني معا
عبد الله العريمي/سلطنة عمان:
بهكذا أسماء وتنظيم يمكن للشعر أن ينتصر، وانتصار الشعر هو انتصار المربد.
سعيد الروضان/ بغداد:
اتوقع النجاحات نظرا للكم الكبير والنوعي من الأدباء المشاركين في المهرجان.
ريسان الخزعلي/بغداد:
التوقع مرهون بما سيطرح رغم التفاؤل هو الراجح.
طلال الطويرقي/ السعودية
اتوقع له ان يكون اضافة ثقافية كبيرة في ثقافتنا العربية
س4الان وأنت في مدينة البصرة ماهو انطباعك عنها؟
يجيب الروائي زهير الجزائري:
-فقيرة رغم غناها.
يقول الروائي شاكر الانباري:
مضت سنوات طويلة على زيارتي الأخيرة للبصرة، احس بأن ثمة نمو واضح في البناء والتطوير
الشاعر أكرم الزعبي/الأردن:
من أجمل المدن بطيبة وروعة أهلها وحفاوة استقبالهم وكرمهم.
الاستاذ الدكتور راشد عيسى/ الاردن:
انطباعي عن مدينة البصرة هو شعوري بأنني أستمع إلى حديث الأدباء واللغويين القدامى، وأشتم رائحة التاريخ العباسي فأتجدد بالانبعاث الشعوري الجديد نحو الشعرية الجديدة.
عبد الله العريمي/سلطنة عمان:
البصرة مدينة تتغلغل في الروح منذ اللحظة الأولى ولا تقف على حياد إزاء الشعر.
محمود أبو الهيجاء/ فلسطين:
البصرة ثغر العراق وساحله المرصع بتراث الأمة مايجعلها باحة أمان طالما نحتفي بالشعر والشعراء مثلما كانت دائما وهكذا ستبقى.
سعيد الروضان/ بغداد:
البصرة مدينة جميلة ومضياف، الاجواء تدعو الى التفاؤل.
ريسان الخزعلي/بغداد:
البصرة منذ الازل مدينة العلم والأدب والفكر ومازالت هي النار الأزلية، البصرة مدينة المدن..أحبها.
طلال الطويرقي/ السعودية
لقد قيل ان العراق عين الدنيا والبصرة عين العراق ةالمربد عين البصرة فماذا عساي ان ازيد فوق ذلك.



#بلقيس_خالد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موسوعة البصرة : المكتبة المركزية العامة في البصرة
- مؤسسة أقلام الريادة الثقافية و8 من آذار
- المعلمة : شجرة طيبة
- الروائية سرى الحداد (خاطف الأحلام)
- الشاعران : معروف الرصافي .. و أحمد مطر
- حوار مع وزيرة الثقافة الليبية
- مهرجان المربد الشعري(35) دورة الشاعر أحمد مطر
- لو كنا نرى/ قصة قصيرة
- الحسن البصري برؤية مستشرقين
- سوق نحيلة للحبال في العشار
- الشاعر خلف لفتة المناصير .. و(مزاج المفاتيح)
- نخيلها يصنع الحياة
- محمد صالح عبد الرضا : معنا دائما
- كيميا وغايات الرجال
- توهمها الرياح
- الها يكو من خلال تجربتي
- محاضرة في الهايكو
- قامتان متميزتان في الثقافة العراقية
- (هم لا يعلمون) : للشاعرة إيناس هشام
- ماري وأخواتها (ظلال ماري) للروائي زكي الديراوي


المزيد.....




- لماذا انتظر محافظون على -تيك توك- تحقق نبوءة -الاختطاف- قبل ...
- فاضل العزاوي: ستون عامًا من الإبداع في الشعر والرواية
- موسم أصيلة الثقافي 46 يقدم شهادات للتاريخ ووفاء لـ -رجل الدو ...
- وزير الاقتصاد السعودي: كل دولار يستثمر في الثقافة يحقق عائدا ...
- بالفيديو.. قلعة حلب تستقبل الزوار مجددا بعد الترميم
- -ليس بعيدا عن رأس الرجل- لسمير درويش.. رواية ما بعد حداثية ف ...
- -فالذكر للإنسان عمر ثانٍ-.. فلسفة الموت لدى الشعراء في الجاه ...
- رحيل التشكيلي المغترب غالب المنصوري
- جواد الأسدي يحاضر عن (الإنتاج المسرحي بين الإبداع والحاجة) ف ...
- معرض علي شمس الدين في بيروت.. الأمل يشتبك مع العنف في حوار ن ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلقيس خالد - الجواب من سطر