موسوعة البصرة : المكتبة المركزية العامة في البصرة

بلقيس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 7921 - 2024 / 3 / 19 - 12:23
المحور: الادب والفن
    

خزانة الكتب : المكتبة المركزية العامة في البصرة
مهما تطورت تقنيات التواصل. فهي لا تبتلع الكتب بل تخزنها في مكتبات ثقافية بي دي أف. وفي الوقت ذاته لا تتعطل دور النشر
والدليل هو معارض الكتب العراقية والعربية التي تسطع علينا اضواءها بين الحين والآخر.
وخزانة المكتبات بالنسبة لنا هي المكتبة المركزية في البصرة التي تسعى سعيا دؤوبا لاحتواء كافة الحقول المعرفية. وبهذه الطريقة توفر لنا المكتبة المركزية في البصرة كل ما يحتاجه طلبتنا الأعزاء وطلبة الدراسات العليا خاصة.. وهنا لا بد من تقديم الشكر والتقدير إلى فريق العمل المخلص للمعرفيات الورقية وعلى رأس هذا الفريق
الأستاذ مراس السويدي مدير المكتبة المركزية في البصرة، الذي يطمح في توفير كل جديد في الاصدارات حرصا على مستقبل الثقافة في مدينة الثقافة بصرة العطاء والعلماء والمفكرين والأديبات والأدباء. في الثالث من آذار 2024 اقامت المكتبة المركزية مهرجان (العراق يقرأ) برعاية الحكومة المحلية. تنوعت في هذا المهرجان الفعاليات الثقافية، ولاقى المهرجان تفاعلا كبيرا من قبل الجمهور البصري والان في هذه الايام الرمضانية المباركة يتم الاستعداد لإقامة (معرض البصرة الرمضاني للكتاب) برعاية النائب الإداري لمحافظ البصرة الاستاذ ماهر إبراهيم العامري. بمشاركة دور النشر والمكتبات البصرية كما ستكون هناك فعاليات ثقافية تقيمها بعض المؤسسات والمنظمات الثقافية في البصرة، من يوم 25/ 3/ 2024 الى يوم 26/ 3/ 2024 من الثامنة مساء الى الحادية عشرة مساء ، وسيكون لمؤسسة أقلام الريادة الثقافية امسية شعرية يوم 26/ 3/ 2024 الساعة الثامنة مساء.

#بلقيس_خالد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل