أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - كامل الدلفي - جدل الحرية في ماوراء العقلانية الأمريكية















المزيد.....

جدل الحرية في ماوراء العقلانية الأمريكية


كامل الدلفي

الحوار المتمدن-العدد: 1754 - 2006 / 12 / 4 - 10:56
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


أن الهاجس الستراتيجي للعقل المركزي الأمريكي هو ابعاد أي احتمال لظهور قوة منافسة في الميدان العالمي، وفي هذا الصدد ورد في الصياغة الخطابية الرسمية الصادرة عن الأمن القومي (أن قوتنا يجب ان تكون قوية بما فيه الكفاية لثني الخصوم المحتملين عن مواصلة بناء قوة عسكرية، بأمل مضاهاة القوة الأمريكية أو تجاوزها)(1).
ذلكم نص مشكوف، جلي لايثير لبساً لدى أحد ولايساهم في إفراز شريحة من ذوي النيات الحسنة، أنه يصل الى مستوى البيان ويرشح أن يكون مفتاح المفاتيح في الخطاب السياسي المعاصر للولايات المتحدة الأمريكية.
أن الاقوياء في القمة أو على عرش القرار الامريكي يحاربون على مستوى النوايا والاحتمالات، أن ذلك النص لم يصدر منذ زمن سحيق أنه صادر في العام 2002 فليس بعيداً عن الآن، بل أن الكثير من حصاد الإجراءات السياسية القديمة قد تمت بموجبه سواء على صعيد المداخلة العسكرية في العراق وأحتلاله في 2003 أو برامج التهذيب المستمرة وسياسة تقليم الأظافر في ليبيا وأيران وسوريا وكوريا الشمالية وكوبا وفنزويلا وغيرها.
أنه نص يخالف الدستور الأمريكي ومواثيق الأمم المتحدة ومباديء الديمقراطية الأمريكية خاصة والغربية عامة، أن فهمنا يدلل على أن الديمقراطية الغربية هي تحت قيادة اليمين الغربي (الأوربي أو الأمريكي) وهذا ليس مثاراً للجدل بالنسبة لنا بقدر التحرك الذي حصل في موقف اليمين الديمقراطي الأمريكي من نقطته الوسطية المعتدلة، فالتحرك نحو الأمام تقدماً يؤدي الى العدالة الأجتماعية والأشتراكية، أما التراجع ال الوراء يؤدي الى الفاشية، (في الواقع أن الرافد الأوربي للحضارة الديمقراطية يمثل اليمين، بقول أصح أن الحضارة الأوربية تشكل الجناح اليميني للحضارة الديمقراطية التي تجاوزتها، وهذا ناجم عن قوة الرأسمالية، إذ لاتنسلخ أوربا عن اليمين كأكبر مركز كلاسيكي للرأسمالية في يومنا الراهن ولن تستطيع التقدم أكثر من ذلك، فهي أن تراجعت ستتجه نحو الفاشية، وأن تقدمت فستتجه نحو الأشتراكية)(2). لقد خرج الأمريكان عن نقطة تردد اليمين الديمقراطية ذي الصفة العقلانية الى مناخات ماوراء العقلانية بكل ماتملك من خاصية تكييف وتهيأة الفاشية، أنه التقدم الى الخلف، وأستحضار عصرنة فاشية والحاقها بالركب ثانية محملة بترسانتها المألوفة. فليس التقرب من مستوى الحرية في شيء في الخطاب القومي الأمريكي الحديث، أن أحادية القطب الدولية تمتلك دون شك قدرتها على الديمومة بالمشاريع الأستيطانية المثيرة للغريزة الربحية لدى الرأسماليين فضلاً عن أمكانياتها في تأرجح الخيال المغامر. أن من الخروقات الجديرة بالتوقف عندها والتي تخالف مباديء الحضارة الديمقراطية لدى اليمين ولكن لا تخالف المثالية الويلسونية تحديداً كبداية أولية تؤدي للأنحراف ( يجب أن تؤدي أميركا رسالتها بصفتها طليعة تاريخية، وأن تغير النظام العالمي، ومن خلال هذا أو ذاك تديم هيمنتها (بحتمية التفوق العسكري، الذي ينبغي الحفاظ عليه دائماً، ومدّ خطوطه الى أرجاء العالم قاطبة)(3).
ذلك الموقف المتبع مع تركيا أبان الهجوم على العراق، فتركيا قد أرتكبت أفضع الجرائم بحق الشعب الكوردي، لكن تلك الجرائم ظلت بحكم المسكوت أو المسموح به حتى تفجر الموقف التركي في مطلع 2003(تحدت الحكومة التركية أوامر واشنطن ونزلت عند رغبة 95% من مواطنيها في رفض السماح بشن هجوم على العراق أنطلاقاً من أراضيها)(4).
ولكن الذي جرى أصبحت الممارسات التركية ضد الشعب التراكي وقتذاك فقط في حدود المرئي والمسموع وبدأ المرء يقرأ عن (سجل تركيا المروع في تعذيب وقتل وأخفاء أكراد تركيا وعن تدمير مايزيد عن ثلاثة ألآف قرية من قراهم)(5).
كانت أمريكا تساعد تركيا في مساعيها ألى أبادة الأكراد.
يقول طوكفيل (أن معنى الحرية الصحيح هو أن كل أنسان نفترض فيه أنه خلق عاقلاً يستطيع حسن التصرف، يملك حقاً لايقبل التفويف في ان يعيش مستقلاً عن الآخرين في كل مايتعلق بذاته وأن ينظم كما يشاء حياته الشخصية)(6).
العاقل منا يتساءل عن مدى أمكانية تطابق النص الليبرالي الكلاسيكي من نص التلامذة الأمريكان، أن شرخاً حدث في هظم التعاليم اليمينية أدى بنا نحن سيئو الحظ في العراق الى أن نفقد حريتنا بالمرة ودفعة واحدة.
أن السياسة الأمريكية جردت التاريخ من العقل وخلقت تاريخاً يتراجع بمخالفتها فكرة التقدم الحضارية يقول المؤرخ بوري Bury في كتابه فكرة التقدم (أن التقدم هو الفكرة المحركة والمسيطرة في الحضارة الغربية)(7).
أن الصعود الأول للفاشية في إيطاليا بين الحربين العالميتين ورغم المخاوف والقلق العالميين منه إلا أنه لاقى قبولاً من قبل الحكومتين الأمريكية والبريطانية لأنه (سمح بأختراق أقتصادي غربي واسع النطاق وحطمت الحركات العالمية مثار الخوف الشديد، والقوىاليسارية ومعها الديمقراطية التي كانت تسمح لها بحرية الحركة)(8). وأن موسوليني على حد تعبير روزملت هو ذلك (النبيل الإيطالي الرائع) وكذلك سفير الولايات المتحدة الأميركية في إيطاليا لم يتوان في طرح أعجابه (بأنجازات موسوليني الرائعة التي تبعث على الذهول التام،وبمزاياه الأنسانية العظيمة)(9).
لاأرغب في الأستطالة على صعود وتيرة الأستثمارات الغربية والأمريكية في ألمانيا وأيطاليا في زمني هتلر وموسوليني، وصولاً الى صدام فقد كانت الأدارة الأميركية معجبة به الى حد أنه ذلك العربي النبيل ولاسيما في ذاكرة دونالد رامسفيلد.
أن الخراب والدمار سمتان ترافقان السياسة الأمريكية أينما حلت، وأن طرح السؤال الآتي جدير بالتوقف (كيف السبيل الى الألتزام الرسمي بالديمقراطية والحرية وبين الحقيقة الطاغية وهي أن الولايات المتحدة الأمريكية كثيراً ماتضطر الى أقتراف اعمال رهيبة للحصول على ماتريده)(10).
أن التحليل الصائب الذي ؟؟؟؟ الأحتمالات المنافسة الأخرى في التحليل هو التراجع عن العقلانية اليمينية وصولاً الى الفاشية الجديدة، ذلك التراجع الذي سمح لكولن باول أن يقول للعالم في مجلس الأمن في شباط /2003 أن الولايات المتحدة سمتضي الى الحرب بتفويض من الأمم المتحدة أو بدونه. أميركا أستخدمت كل خيالات العقل المريض في الخديعة والكذب والتضليل والفتنة ومشاريع الأقتتال الثأرية في العراق، ووظفت أقصى الطاقات بأستخدام القسر غير المبرر في أحيان كثيرة، وهي عارفة مدى تعارض ذلك مع الواقع المفاهيمي للحرية على انها (أنعدام القسر)(11).القسر بلا مبررات في اللححظات التافهة: كأن يكون هناك مرور محتملُ لسيارة عراقية بالقرب من عجلة أمريكية يؤدي الى تقارب مسافي بحكم الصدفة، أن ذلك يؤدي دون شك الى مقتل ركاب السيارة العراقية. أن القانون العراقي والدولي غير ذي بال في الوصف القانوني للمشهد، ولايجري التعريف اللازم للموقف على النطاق الأخلاقي أو الجنائي او السياسي، أن الحدث رغم عمديته يدخل عندنا ضمن القتل غير العمد بسبب الجبن القانوني العراقي بل أن هناك مؤسسة لأدارة شؤون التعويض المالي لذوي الضحايا، ان ذلك وللأسف لايثير ضجة أو أحتجاجاً لايجري بيانه وعلينا أن نستمرأه مادام يصب في مصلحة المجتمع الدولي. أي وصف نستطيع أن ننعت به مقتل عائلة بكامل أفرادها بسيارتها التي مرت قرب ناقلة أمريكية؟ هل يعتبر حقيقة تاريخية؟ ولها مالغيرها من أحقية في الدرس والتحليل والتفسير، لقد أدخل قبلي المؤرخ أدوارد كار قصة موت بائع الكعك كحقيقة تاريخية دخلت سجل الحدث التاريخي (ففي عام 1850 لقى بائع كعك في مكان يدعى ستالبيردج ويكس، ونتيجة لخلاف بسيط، حتفه نتيجة للضرب المتعمد الذي أوقعه به حشد غاضب، فهل تعتبر هذه الحقيقة من حقائق التاريخ؟ أعتقد ان وضعها الراهن بعد أن أستشهد بها الدكتور كنوسون كلارك في محاضراته المعروفة بمحاضرات فورد بجامعة أوكسفورد رشحت لعضوية نادي الحقائق التاريخية)(12).
لقد تنحى أساتذتنا الجامعيون عن ذكر حقائقنا اليومية من أجل أن ترقى الى حقائق تاريخية مثلما فعل زميلهم كلارك، أننا وأساتذتنا الجامعيين معصوبي الأعين عن حاضرنا اليومي وعن التطلع إليه أو دراسته، الى أن يأذن الله له ويصبح ماضياً سنتذاك نتغنى به أو نندب منه أو عليه، أن هناك أحزمة رابطة تشدنا الى الماضي الى درجة التشكل الماضوي المطلق للذهنية المعاصرة، نحن نهتم بقيص وليلى أكثر من التفجيرات اليومية وكذلك نعتد بأقاصيص نجلاء الجاحظ ومصائب السقيفة وبطولات عنترة، نتعامل بغيبوبة مع واقع بلد محتل وبتجريد شعوري تام، لايحزننا عدد الموتى اليومي فهم في جنات النعيم.
تلك الدروثة المطلقة أحالت مفرداتنا اليومية الى تفاهات دينوية نرفع عنها، هذا هو أحتضارنا التام لايجعلنا ندرك عيانية حاضرنا الحسي، وبذلك أن ذهنيتنا القائمة قد أرجأت نقاش مايجري ودراسته الى أجيال بعيدة قادمة، لأنها لاتسمح لنا في التقضي بحثاً ودراسة عن السبب والنتيجة المتعلقين بالواقع لأنها لو سمحت لنا فعلاً، فسوف نكف عن أن نكون نحن نفسنا، سنكون آخرين جدد وهذا ليس برنامج مفتوح الآفاق في رؤيتنا الى الآن على الأقل. ان جريمة الأميركان في سجن (أبو غريب) من أكبر الحقائق التي تدمغ التاريخ لكننا لانسمح لها أن تدخل في مفردات مناهجنا الدراسية حتى يطلّع تلاميذنا على واقع الحضارة الغربية المتراجعة الى وراء، ان ذلك يحدث لأن مناهجنا لازالت تعج بأقاصيص البهلول وجحا.
لقد بالغت الحضارة الغربية كثيراً في كشف عورتا القمئية بين جدران (أبو غريب) ولكن تاريخنا أصم وقبيح وأجرب حين أرتضى بذلك الأمر الطويل بين أرهاصات الحكواتية ، ونفّرَ شارداً من العياني والملموس في مجريات الحدث، ان ذلك التاريخ يبتلع أكوام الحكايات القديمة بشراهة بالغة ويغص بكبسولة واحدة من الحاضر الجريح.
أن المشهد الدموي اليومي عمل على ترسيخ صورة مروعة في الذاكرة الأنسانية في عراق أُعدّ له أن يكون كبشاً للمحرقة الى رجة أصبح كمعادل موضوعي (تاريخي) للأستباحات المتكررة جميعها في التاريخ البشري.
أن فوبيا الشيوعية هو من دفع بهتلر الى نازيته أو السيطرة على خطر الشيوعية، ولم تتخلص الولايات المتحدة مطلقاً من ذلك إلا وهي متنازلة عن ديمقراطيتها، فلم يكن هتلر أنقلابياً وصل الى السلطة بالثورة او العسكر بالعكس فقد أوصلته أصوات ملايين العمال العاطلين عن العمل وبأنتخابات ديمقراطية هكذا أرتقى سدة الحكم وقد أوفى بعهده الى العمال (إذ حولهم الى عمال في مصانع التسليح ثم الى جنود ثم الى جثث)(13).
فلا غريب أن يكون المشهد جثيثاً في العراق، فقد أوفى بوش بوعده في خلاص العراقيين من صدام، وبدأت بعدها مرحلة التحول الى جثث، لقد سقطت أميركا في مطب تجاوز المعتقدات الليبرالية والديمقراطية بعكس مايتصوره الرئيس الأمريكي بأن الله قد أمره بغزو العراق بل بسبب ان الرأسمالية فقدت مرونتها وخطابها لتبدأ مرحلة التوحش وألتهام الجميع التي تجعلها تفقد خاصية الأنصياع الى الضوابط الفكرية والأنسانية.


الهوامش
1- مفهوم تشومسكي: الهيمنة أن البقاء ص19.
2- عبد الله أوجلان: من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية ص306.
3،4،5- مفهوم تشومسكي: المصدر نفسه.
6- عبد الله العروي: مفهوم الحرية ص44.
7- إدوارد هاليت كار: ماهو التاريخ ترجمة ماهر كيالي ص107.
8،9،10- نعوم تشومسكي: المصدر نفسه.
11- عبد الله العروي: المصدر نفسه ص127.
12- إدوارد هاليت كار: المصدر نفسه ص11.
13- روجيه غارودي: ألأصوليات المعاصرة أسبابها ومظاهرها ص109.



#كامل_الدلفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرة في اسلوب النضال المعاصر- الايكلوجي والديمقراطي
- الكونفدرالية الديمقراطية البديل الحقيقي لستراتيجية الرأسمالي ...
- الى الراحلين محمد رضا القصاب وعبد الحسين خليفة الموت خارج ال ...
- ملاحظات واقعية في طريق العقل السياسي العراقي
- فوتوغراف الموت خارج اللعبة(ح1)
- الموت خارج اللعبة - الاعدام والاخرون- ح 2
- الافاقة من تاثيرات الحادي عشر من سبتمبر في قرارات الناخب الا ...
- حكمة العراق : سيناريو مقابل وإمكان وحيد
- دور الأعلام في ترسيخ مفهوم المواطنة
- الرأي العام مستويات راهنة في المشهد العراقي
- المثقف الحقيقي وبدائله في الشرق الاوسط الكونفدرالية الديمقرا ...
- مصطفى العقاد بين ابتكار التجلي وسيرورة الخفاء
- هل يستثمر اليسار العراقي الفرصة السياسية القائمة ؟
- أيام الدراسة أول نص تاريخي عن التملق : ودرس في الفساد الأدار ...
- جدلية الترابط بين امركة العراق وعرقنة امريكا
- الاعلام والدور الوطني في تفعيل مشروع المصالحة
- ثنائية القاتل-القتيل بين خصائص الدولة والدكتور فائق كولبي
- الديمقراطية ومزايا العصر الحديث
- الولادة القيصرية للد يمقراطيةفي العراق و البديل الليبرالي ال ...
- الثقافة والعنف جدلية الخفاء المتبادل


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - كامل الدلفي - جدل الحرية في ماوراء العقلانية الأمريكية