فيكتور أوربان: الدور المُهيمن للغرب انتهى

اوربان لايحمل في رأسه غير العنصرية تجاه المهاجرين ( لاتسمح حتى بالمرور لهم لالمانيا وقد قال مرة يوسخون ارض هنغاريا) ويحلم بارجاع امبراطورية النمسا والمجر الميتة ومنه يطالب ارجاع المناطق الغربية التي تسمى كارباتيا من اوكرانيا ( وبوتين قال بذلك تأييدا له) ..ونقل عن ترامب الجاهل بالجغرافيا من اين علم ان اوكرانيا ذات الاربعين مليونا كيانا مصطنعا وليس شعبا اجاب ان اوربان شرح له ذلك ...
تهانينا للاخوة العرب انتقلنا من الترويج للفكر الاممي الستاليني الى الترويج للفكر القومي البوتيني واوربان وترامب وواية الله واردوغان وناتنياهو ..جميعهم قومجية ولا افهم شخصيا عن سبب الحماس لبوتين وامثاله الحالمين بالامبراطوريات والتوسع وكيف يخدم ذلك بلدان ضعيفة مثل بلداننا التي يطمع بها اية الله المتحالف مع بوتين المتحالف مع اوربان المتحالفان مع ترامب المتحالف مع ناتنياهو، بهم سنحرر غزة...اقرأ بداية المقالة ..واوربان لايشتري غزة وشعبها بقرش.
الفكر القومي دمر العالم العربي على يد البعثية والناصرية كما دمر بالامس العالم هتلر واليوم بوتين واوربان..ولاشك مثلهم ستالين اقام امبراطورية ..لكنه على الاقل سماها اممية

إرسال شكوى على هذا التعليق          28 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

السيد حميد فكري
قال العرب
عدو عاقل ولا صديق جاهل
انصحك ان لا تربط نفسك بهذا الجاهل فتتضرر معنويا وادبيا فقد سبق ان تركاه اثنان من دياركم رغم تملقه اياهما لانهما عاقلان
وانت حر

إرسال شكوى على هذا التعليق          26 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نشرت ت10 ولا اعلم سبب حذفه طالبا من الحوار اعادة نشره
وهنا الخصه ان يقف عنصري مثل فيكتور اوربان او ترامب العنصري القومي او العنصرية لو بان في فرنسا او حركة التغيير في المانيا مع بوتين فهو امر مفهوم ..انهم صف واحد يمثلون اليمين القومي وفكره المشترك ..( بعثية العالم) ..وناتنياهو ايضا يعود لهذه المدرسة...
اليسار في هذه الدول يقف ضدهم ويدين خطابهم الشعبوي ويرى فيهم انهم خطرا على مجتمعاتهم وعلى دول الجوار وعلى العالم ..فهم يطالبون بارجاع مجد الامبراطوريات وحدودها وومنها التوسع والحروب
لا احد يعلم او يفسر لماذا من يدعي اليسار في العالم العربي يقف بوتين مثلا ..فهو لم يخف ان غزوه لاوكرانيا هو لارجاع عظمة الاامبراطورية كما كانت عام 1917.. وسقطت حجة الناتو على يد وزيره لافروف بعد ركض فنلندا للناتو لماذا لايهاجمها..اجاب بالنسبة لاوكرانيا ليس الغزو بسبب ا.لناتو..هذا ماقاله
ويكتب ت2 انه امر طبيعي ان يهاجم اوكرانيا ..ويقول انه موقف العقلاء والفطاحل
لست هنا بحوار مع صاحب ت2 فعشرين مرة كتبت اني لا احاور من له لغة سوقية كالتي اعلاه والمفروض من الحوارمنع نشره للغته الهابطة وهنا اكرر مع اخرين الدعو

إرسال شكوى على هذا التعليق          25 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

ورد في تعليقك رقم 12 ما يلي:

اليسار في هذه الدول يقف ضدهم ويدين خطابهم الشعبوي ويرى فيهم انهم خطرا على مجتمعاتهم وعلى دول الجوار وعلى العالم ..فهم يطالبون بارجاع مجد الامبراطوريات وحدودها وومنها التوسع والحروب

لا دليل البتة على صحة كلامك هذا يا عزيزي د. لبيب!

الواقع يثبت ان العكس هوالصحيح .
اليسار الليبرالي الغربي تحول من ايديولوجية وطنية تحررية الى ايديولوجية شمولية عالمية اسوأ بمراحل من الامبراطوريات البرجوازية القديمة عبر التأريخ.

الواقع يقول ان الشعوب غير متساوية (لكل شعب تأريخه الحضاري الخاص به)

التأريخ الحقيقي لا يمكن تبديله او تغييره!
الليبرالية الغربية تحاول محو التأريخ ، وتحويل البشر الى غنم (لا تملك تأريخ)
وهذا بالضبط ما كانت تفعله الامبراطوريات القديمة.

اليساراللبرالي الغربي نصَّب ايديولوجيته الاهاً يجب على جميع شعوب الارض ان تعبده وتتبعه مثل قطعان الغنم.

هذه حقيقة لا يمكن تجاهلها. نحن بشر ولسنا بقر او غنم يتحكم بنا قادة سياسيين دجالين سايكوباثيين بالتعاون مع نخبة سراق المال العام (اصحاب الشركات العملاقة).
المسألة خطيرة للغاية ولا بد من ايجاد حل .
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          17 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد منير كريم
لم أفهم كلامك عن أي شخص تتكلم ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          18 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

Najib Maty
اخي العزيز د. لبيب
شكرا على الرد ، انا اعتز برايك بالرغم من عدم توافقي معك
قولك [الليبرالية تحارب الاول وتنادي بالنفتاح على الثاني]
الليبرالية الحقيقية = حرية الحياة بدون اية ضغوط او حروب!
الليبرالية الحقيقية يجب ان تكون مشروطة بعدم التعصب الديني او القومي ولا التعصب باسم العلم والتقدم ولذلك لا تحتاج الى حروب لفرض نهجها.
اليسار الليبرالي الغربي تحول من يسار ليبرالي وطني (شعبوي) الى يسار شمولي عالمي يُفرض على الشعوب بقوة السلاح وقوة المال (الاقتصاد)، وهذه شمولية وتعسف بدون جدال.
اليسار الليبرالي الحالي= ماركسية شمولية قمعية تعسفية = امبراطورية عالمية على غرار الامبراطورية السوفيتية مع فارق واحد وهو: رأس المال تتحكم به نخبة من الشركات العملاقة بدلاً من ان يتحكم به السياسيين مباشرة باسم الوطن الجغرافي.
الشركات العالمية العملاقة لا تحدها حدود جغرافية وفي نفس الوقت لا تخضع لنظام ضرائب موحد!
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          18 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الشركات العالمية العملاقة لا تحدها حدود جغرافية وفي نفس الوقت لا تخضع لنظام ضرائب موحد!
وبذلك :الشركات العملاقة تستغل الشعوب الفقيرة بالعمل الرخيص وتجمع اموال الطبقة الوسطى وتقتلها عند الشعوب الغنية، ولذلك ترى تدهو تدريجي في الحالة المعيشية للمواطنين حتى في الولايات المتحدة (صاحبة فكرة الليبرالية الشعبوية (الوطنية)).
ارجوك استاذ لبيب لا تقارن بين انظمة اية الله وصدام والاسد وبين روسيا وفرنسا والمجر وحتى الهند والسعودية ومصر . لا روسيا ولا فرنسا ولا السعودية ولا مصر ولا
اسرائيل تحاول التوسع وبناء امبراطوريات، (هذا كلام عارٍ عن الصحة وتلفيق وتبرير من اليسار الليبرالي الغربي الماركسي الشمولي القمعي)
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          20 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة
ان قرائتكم لليبرالية خاطئة وهي تشبه قراءة ترامب فهو يكررها اسبوعيا ان الليبرالية هي الماركسية واليسار الفوضوي لكي يخوف الشعب الامريكي انها ضد التقاليد وضد الدين ..فتعذرني ان اقول ان طرحكما يكاد يكون واحدا
الليبرالية هي منهج اجتماعي وفكري يضع الانسان بحقوقه وحرياته فوق السلطة وفوق التحزب باسم الجماعة ..هذه فحواها لاغير وهي وليدة للفكر العلماني الذي تقوم عليه الحضارة وتقدمها في كافة الاصعدة ..وهي ضد التمييز بين البشر باي شكل من الاشكال
ماتنسبونه لها هي ليست من صلبها ..بل من صنع نظم الحكم وهي نوعان..ديكتاتوري قومي وهؤلاء يستخدمون الدين والقومية ( فكر الجماعة ) لبسط النفوذ والسيطرة وحتى التوسع ( اية الله وبوتين مثالا) ونظم الحكم الديمقراطية فهذه تمارس الليبرالية داخليا ولكنها خارجيا تنطلق من مصالحها القومية كأي دولة اخرى بما فيها التوسع والعنجهية .. ..واللببراليون داخل هذه الدول يحابهون هذه السياسة الانانية ..ومنه صراع داخلي بينهم وبين اليمين..ورغم ذلك فالعالم لايعترف وللاسف بالقيم الاخلاقية لحد اليوم في السياسة الخارجية ..فهو لازال محكوما بمبدأ مترنيخ السياسة هي ادارة المصالح

إرسال شكوى على هذا التعليق          25 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

قولك : الليبرالية هي وليدة للفكر العلماني الذي تقوم عليه الحضارة وتقدمها في كافة الاصعدة

طيب يا استاذ لماذا سميت ليبرالية اذن؟ اليس الافضل تسميتها علمانية حاف بدون لف ودوران؟

العلمانية ليست فكر يا استاذ ! العلمانية تشريع قانوني لا علاقة له بالحرية الفكرية الفردية اي (الليبرالية)
العلمانية مصطلح مسيحي حصراً ويعني بالضبط عزل سلطة الكنسية الروحية على رجال الدين Canon law عن السلطة القضائية Civil law المدنية المطبقة على عامة الناس في المجال الدنيوي اللاروحي.

وللمزيد من المعلومات: بريطانيا ليست دولة علمانية بدليل ان الملك يشغل منصب رئيس اساقفة الكنيسة الانكليكانية البريطانية ومع ذالك بريطانيا دولة ليبرالية.
والنظام القضائي فيها لا يخضع لدستور محدد مكتوب على شكل قانون مدني وانما يخضع للقوانين العرفية السائدة منذ القرون الوسطى او ما يسمى Common Law

ما قولك:وهي ضد التمييز بين البشر باي شكل من الاشكال
لا تمييز بين البشر في الثقافة المسيحية والدليل:
الانسان ذكر وانثى مخلوقين على صورة الله.
كلمة الانسان تعني اي انسان مهما كان جنسه او عرقه او لونه او معتقده او مكانته الاجتماعية او السيا

إرسال شكوى على هذا التعليق          20 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ نجيب
العلمانية منهج فكري وليست تشريعا ..واساس هذا المنهج هو تحرير العقل والعلم من سطوة النص الديني او الايديولوجي ( الفكر المنحاز والمحكوم بنصوص مطلقة مقدسة سماويا او وضعيا اي من وضع انسان)
هكذا بدأت العلمانية تاريخيا في عصر النهضة بفصل العلم عن اللاهوت..اما علاقتها بالليبرالية فالاخيرة وليدة مباشرة لها واليك كيف ذلك..فدعوتها لتحرير العقل تستدعي اطلاق الحريات لكي يمارس العقل والعلم دوره ( لايمكن تحرير العقل دون حريات) ومنه ولدت الليبرالية او فلسفة الحريات والحقوق والنقلة التي تلتها هو اقامتها للفرد كأساس كي تعم المجتمع..ومنه فالليبرالية هي وليدة العلمانية حقا ودونها لبقيت الانسانية اسيرة للجامع (الكنيسة) والبلاط كما كانت طول عمرها حتى جاءت دعوة العلمانية ( في العالم العربي وحتى خارجه تختصر بفصل الدين عن الدولة وهو صحيح ولكنه ليس الا جزء من العلمانية ..والاصح انها تحرير الانسان وعقله من سطوة وقمع النص المقدس والمقولة المؤدلجة)
مع التحية والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قولك:( الفكر المنحاز والمحكوم بنصوص مطلقة مقدسة سماويا او وضعيا اي من وضع انسان)
1- كل الافكار وضعية بشرية في الثقافة المسيحية سواء سميت مقدسة او غير مقدسة، التنزيل مفهوم اسلامي، لايجب ان يلصق بالمفاهيم المسيحية.
قولك:هكذا بدأت العلمانية تاريخيا في عصر النهضة بفصل العلم عن اللاهوت.
2- خطأ آخر، العلمانية ظهرت في اميركا بعد تحررها من الامبراطورية البريطانية التي لا زالت الى اليوم لاعلمانية.
3- خطأ آخر، االفكر الانساني لا يتجزأ
العلم واللاهوت كلاهما افكار بشرية وهما نظريات في محاولة لتفسير لغز الحياة
مفهومك للنظرية خاطئ، النظرية ميتافيزيقا عقلانية لا مادية ! لماذا تخلطها مع التجارب المادية؟
عدل تعريفاتك ومفاهيمك يا استاذ ارجوك.
علم الاجتماع والقانون والعدالة والنظريات السياسية ..ألخ ليست كيمياء او فيزياء لتجرى عليها تجارب لاثبات صحتها بالدليل المادي الملموس!

!العلوم الانسانية علوم نظرية تجريدية لا مادية،لا يوجد مختبر لدراسة علم الاجتماع
اما العلوم المادية ، الفيزياء والكيمياء والبايولوجيا فهي علوم مزدوجة تحتاج الى نظرية وبرهان رياضي + تجربة ودليل مادي يثبت صحتها

البرهان لا يساوي الدليل

إرسال شكوى على هذا التعليق          17 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اساتذ نجيب
ان ماتوردونه اخطاء هي اراء اعتقد قسما منها ارائكم والرأي هو اجتهاد وليس بالضرورة يحمل الخطأ أو الصواب فمثلا تذكرون ان ماجاء في الاديان كلام بشري بينما رجال الدين يقولون انه الهي قال به بشر مثل محمد او يسوع الذي قال كلمة الله وعموما النص المقدس يكتسب صفة انه
من الله
وتكتبون ان العلمانية بدأت في اميركا ..والواقع ان اميركا طبقتها في دستورها لاغير وليست هي من اوجد فكرها و منهجها ..فهي نتاج اوربي صرف بدأ في عصر النهضة في القرن 16 بدء ب تأسيس الجامعات لتدريس العلوم وفصلها عن اللاهوت لاول مرة ..وتطور هذا الفصل لتطوير الفلسفة والعلوم الاجتماعية ..وصولا الى فصل الدين عن السياسة ..وانتهى بفصل الدولة عن الدولة الذي طبقته اميركا بدستورها لعام 1785 والذي كتبه جيفرسون المعروف بثقافته الاوربية وتأثره بافكار الرواد الذين هيأوا للثورة الفرنسية بنفس الفترة
اخيرا بريطانيا دولة علمانية بامتياز اما كون ملكتها رئيسة الكنيسة فهي اساسا لاتحكم بل فقط تملك ومنه فرئاستها لاتعني ان بريطانيا دولة دينية
استاذنا الكريم الاراء لاتمثل اخطاء او اصابات منطقية بل الاسناد للرأي هو الذي يدعم
ادعاءها

إرسال شكوى على هذا التعليق          23 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا على التواصل
تقول:ان ماتوردونه اخطاء هي اراء اعتقد قسما منها ارائكم

نعم لكل شخص رأيه الخاص، لكن الرأي يتبع المتغيرات التي جرت عبر الزمن!

في الحقيقة الحقبة الحالية (حقبة ما بعد الحربين العالميتين)هي حقبة اميريكية دون اي شك.

اميركا هي التي تتحكم بمسيرة الحضارة البشرية ، تطورها وتقودها في انحاء العالم، جميع الخيوط في يديها.

وعليه التعريفات الصحيحة للمفاهيم يجب ان تكون معاصرة وتتطابق مع تحديثات الكيان الذي يطور ويقود الحضارة.

عصر النهضة الصناعية في القرن 16 وعصر التنوير في القرن 18 اصبحا تأريخ بعيد، نحن اليوم في عصر المعلومات وعصر الاتصالات المذهلة التي جعلت العالم شبه مدينة واحدة.

يا استاذ حضرتك لا زلت متشبثاً بالماضي في القرن 16 اي قبل 500 سنة!

نحن اولاد اليوم ولسنا اولاد القرن 16 . ولا القرن 18 ولا حتى اولاد ما قبل سنة 2000.

كل الاخطاء الغير مقصودة والتزوير المقصود الذي حدث في الماضي سيعلن للبشرية جمعاء.

ولن يصح لاّ الصحيح.

مرة اخرى اشكرك على الحوار العقلاني المتوازن.

إرسال شكوى على هذا التعليق          17 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---