أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عبدالله مطلق القحطاني - لنْ أتْركَ هذه المَقُولَةَ أبدًا














المزيد.....

لنْ أتْركَ هذه المَقُولَةَ أبدًا


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7879 - 2024 / 2 / 6 - 10:57
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


منذ أيام طويلة حاولت نشر مقالة قصيرة كالعادة تحمل عنوانًا هذا نصه:

وَطنٌ أقدرُ على نقْد إسْلامِه لا حَاكِمِه لا أريدُه !

إلا أنّ إِصرارَ الموقع على عدم النشر زادني إصراراً على إصرار أن أنشره!

وربطت عودتي للنشر مُجَدّدًا بنشره!
مهما طال الأمر أو قصر

طبعاً ههنا

ونشكر آلهة قريش!
بل أشكر آلهة العرب القديمة والحديثة متمثلة بحُكّامِها وعُلَمَائِهَا اليوم!

أنّ الواحد لا يُعدمُ موقعًا هنا أو هناك للكتابة ولو من غير ضجّة!


أعيدها وللأبد

ولن يسلبني إياها أحدٌ كائنًا مَنْ كان?
لن يسلبني أحدٌ سَبْقَ قولها أبداً !

وَطنٌ أقدرُ على نقْد إسْلامِه لا حَاكِمِه لا أريدُه !
#خلص_الكلام.



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مملكة راية الصليب المنافقة وحكومة هز الطيز والإيجار !
- مملكة راية الصليب المُنافِقَة والدعارة المُقدَّسة يوم الجمعة ...
- السعودية مملكة البَنْقَال والتسول والشاي مسخرة !
- أنا والكُفّار المُشرِكون الغرْبِيّون لَعَنَهُم الله ❗ ...
- رسائل المشركين الضالين عن مصائب إله المسلمين ! 2
- السعودية مملكة العمالة السّائِبَة والمجهولة مسخرة !
- السعودية مملكة التستر التجاري وتأجير الوافد للمواطن!
- أنا وعش الدبابير وإسلام الإلحاد وخليج الخنازير !
- توحيد وشريعة الفِرْقَة الناجية في زمن الشكشكة ! 2/2
- السعودية العلمانية ونغمة التكفير مع الحرية الجنسية !
- غزة ورشيد حمامي ومملكة راية الصليب المنافقة والرعب !
- رسائل المشركين الضالين عن مصائب إله المسلمين ! 1
- رسالة إلى الله تعالى من شاب سعودي ❗
- أنا والإمام محمد بن سعود لعنه الله والمغضوب عليه ابن عبدالوه ...
- أسأل إيدي كوهين أنا أكره عدس الحكومة ❗
- أنا والكُفّار المُشرِكون الغرْبِيّون لَعَنَهُم الله ❗ ...
- الحرية والقمع بين الإسلام السعودي والإسلام الحقيقي !
- إِلَى هُنا أَعَاننَا الرّبّ ✍
- أحتاجُ وطنًا جديدًا ومُواطنةً وجِنسيَّةْ❗
- معالي وَزِيرَة وَزَارة شؤون المرأة في الرياض ❓


المزيد.....




- -حماس- تصدر بيانا بشأن تطورات مفاوضات وقف إطلاق النار
- بعد مرور عام.. المئات يحيون ذكرى ضحايا أول حادث إطلاق نار في ...
- أمريكا تُقر بقتل مدني عن طريق الخطأ في غارة جوية بسوريا بدلا ...
- ما تأثير حرب إسرائيل وحماس على الأردن؟
- البيت الأبيض: بايدن يستقبل العاهل الأردني -الأسبوع المقبل-
- زعيم حركة 5 نجوم الإيطالية: ماكرون ارتكب خطأ فادحا بدعوته لإ ...
- بوريل يعلن أن الولايات المتحدة فقدت مكانتها المهيمنة في العا ...
- -حماس- تعلن توجه وفدها للقاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى صفقة ...
- -حزب الله-: ضغط بايدن على إسرائيل نفاق ومحاولة لتلميع صورته ...
- ردا على وزير الآثار الأسبق.. أستاذ فقه بجامعة الأزهر يؤكد وج ...


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عبدالله مطلق القحطاني - لنْ أتْركَ هذه المَقُولَةَ أبدًا