أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - أنا والكُفّار المُشرِكون الغرْبِيّون لَعَنَهُم الله ❗اللقاء الرابع













المزيد.....

أنا والكُفّار المُشرِكون الغرْبِيّون لَعَنَهُم الله ❗اللقاء الرابع


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7652 - 2023 / 6 / 24 - 13:50
المحور: مقابلات و حوارات
    


كلية الشريعة السعودية الإسلامية
وصراع الآلهة في الديار النجدية !
الزنديق الأعظم
24/6/2023
صَدِّق أو لا تُصدِّق
مبنى كلية الشريعة في الرياض القديم في حي الديرة ( وسط البلد ) حيث قصر الحكم وسط العاصمة الرياض والذي كان أضخم مبنى لكلية عريقة
وملحق بها الشؤون الصحية الطبية الجامعية لطلاب الجامعة وقبل أن تنتقل جميع كليات جامعة الإمام محمد به سعود الإسلامية إلى مُجمّعها الكبير في شمال الرياض في بداية التسعينيات تقريبًا

هذا المبنى المُقدَّس الخاص والذي كان يُحاضر فيه كِبار عُلماء ومشايخ وأساتذة الشريعة السعودية والتوحيد السعودي الصافي من شَوائِب الشِّرْك والخَالِص مِن عِبَادة القبور وتوحيد عِبَادة وُلاة الأُمُور الذين هم في القُصور فقط يَحْكُمون!

ومِن أشهر مَن دَرَّس وَدَرَس فيها جميع مفْتِيْ البلد تقريباً من نشأة الكلية حتى مُفتي البلد اليوم كان أستاذًا مُحَاضِرًا!

وكذلك السدلان والفوزان والمطلق وابن منيع والريس والتركي والسند وابن سِبَيِّل وأبا الخيل وابن جبير وابن حميد واللحيدان والرومي والعسكر والمشعل والحَمِيِّن والفريان و... إلخ
قُضاة كُتَّاب عدل عُلماء دِين
هذا المبنى له قُدْسِيَّة خاصة وفَرِيدَة !!

ويشاء السميع العليم يا مسلم
وفي عصر المُلْهَم المُجَدِّد حفظته آلهة مُسَيْلَمَة أن يكون هذا المبنى ومن سنوات قليلة مَدرسةً هنديَّةً هَنْدُوسِيَّةً !!
ماذا ؟!
هَنْدُوسِيَّةْ !

تُدَرِّسُ العقيدة الهندُوسِيّة والتي مشايخ السعودية أَلَّفُوا عشرات الكُتب في بطلان هذه العقيدة وشرك وكفر من يؤمن بها!

الغريب أن المُلْهَم حفظه مُسَيْلَمَة لم يأخذ قرشاً واحداً لمنحه هذا المبنى للمستثمر الهندوسي !

والأغرب أن مناهج العقيدة الهندُوسِيّة تُدَرَّس فيها للطلبة الهندُوسِ
وكذلك للطلبة الهنود المسلمين !!
يعني تبشير واضح!

لمصلحة مَنْ ؟!!

ما يهمني أن الله انتقم لشخص كان يَدْرُس في هذا المبنى عندما كان يحتض كلية الشريعة واعتقل منه
وتم تعذيبه في جهاز المباحث العامة بتهمة دراسة كتب الشيعة !!
وأضافوا له قضية شذوذ جنسي فوق البيعة !!
وقد أَلْحَدَ وكَفَر هذا الشخص وترك الإسلام للأسف حتى اليوم
معتقداً أن إسلام ابن سعود المنافق هو الإسلام الذين جاء به النبي محمد عليه الصلاة والسلام!
والله والإسلام والنبي محمد صلى الله عليه وسلم وحتى الشريعة الإسلامية لا علاقة لها ولهم بالإسلام السعودي المحرف....
ما أعدل السماء في الانتقام
أين كلية الشريعة اليوم والتي أمامها مشهد وساحة العيد والصفاة !
كانت الصفاة ساحة لقطع الرؤوس والأطراف والرجم والصلب!
واليوم ساحة للترفيه!
والمبنى سيطرت عليه الشريعة والعقيدة الهندوسية البراهمية!
وأما الشواذ في وسط الرياض فما عليكم إلا أن تقوموا بجولة في البطحاء لتروا المومسات والشواذ علانية ومن جنسيات متعددة!
والإسلام السعودي انفضح وسقط ولم يعد للمشايخ ولا للشريعة نفسها من قيمة!
ولا شعار اليوم فوق شعار
ما أريكم إلا ما أرى!

عدالة السماء

______
مبارك أبو لطيفه
لا حول ولا قوة إلا بالله
ندعو الله من قلب مُتَأَلِّمٍ أن يرد للإسلام الحقيقي كل مَن أَلْحَدَ وكَفَر به بسبب ظُلم ابن سعود وتعذيبه
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وعند الله تجتمع الخصوم.


شادي مزمور

للتذكير النظام السعودي المجرم قبل ثلاثة عقود سلبوا من طالب جامعي حياته التعليمية والعملية ومنعوه من السفر حتى اليوم وشوهوا سمعته وعذبوه بتهمة الشذوذ الجنسي
مع قضيته الأساسية المزعومة قراءة كتب الشيعة

اليوم
الشواذ في جدة وغيرها علانية بحماية نفس الحكومة المجرمة
والشيعة في إيران وعبر أدواتها في العراق واليمن أهانوا النظام السعودي المجرم ودفع ويدفع لهم الجزية وهو صاغر

والأهم أسقطنا شريعتكم المجرمة واسلامكم المنافق ومنعكم من الدعوة للإسلام في الغرب قبل الشرق وغلق مراكزكم الإسلامية
وغيرنا مناهج تعليمكم ومجتمكم وكل أمور حياتكم
تمت اهانتكم عقائديا قبل السياسة
والقادم يسؤكم وعد

إنها عدالة السماء يا لقطاء

عايد عواد الشمري

هل تعرف يا أخي في الإنسانية شيئا عن كيفية تعذيب المعتقل الشاب في مملكة الإنسانية السعودية ؟ !

في مطلع التسعينيات من القرن الماضي وفي سجن ومعتقل وزنازين جهاز المباحث العامة الأمني سيء الصيت ؟ !

هل سمعتني بشكل جيد ؟

أين ؟
في السعودية !
حيث الحكم بما أنزل الله والحكم بالشريعة الإسلامية !
حيث مهبط رسالة الإسلام وقبر نبي الإسلام الكريم محمد !

حيث بلد التوحيد ! !
بلد ماذا ؟ !
بلد التوحيد !
هل تتخيل أن أخا لك في الإنسانية يربط عضوك الذكري ليحبس خروج البول منه لساعات طويلة جدا وربما تعاني مرض السكر ؟ !

هل تتخيل أن شخصا ما وضابطا يأمر بحرمانك من النوم لأيام طويلة متواصلة ؟ !
ليس جالسا بل واقفا ومعلقة ومقيدة إحدى يديك في نافذة الزنزانة ؟ !
ومن طول المدة تتورم القدمان وتنتفخان متسببة ألما لا يطاق !

هل تتخيل أن شخصا ضابطا مسلما ساديا في بلد الإسلام والقرآن والشريعة والتوحيد وبلد مكة والمدينة يقوم مع هذا كله كل ليلة بجلدك بطريقة بشعة وعلى قدميك المتورمتين ؟
وبطريقة لا يفعلها عاقل !
يقوم بوضع كلبشة ( قيد ) بكلتا يديك مع قطعة خشبية !
ومع هذه الخشبة يضع جسمك كله بين كرسيين مقلوبا حيث أعلا جسمك أسفل والعكس بالعكس ثم يقوم بجلد قدميك المتورمتين حتى يغمى عليك ؟ ! !
كل ليلة بعد الساعة الواحدة فجرا ولأسابيع !!

هذا ثمرة الإسلام العظيم والذي البعض هنا في الغرب الكافر يريد منا اعتناقه !



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرية والقمع بين الإسلام السعودي والإسلام الحقيقي !
- إِلَى هُنا أَعَاننَا الرّبّ ✍
- أحتاجُ وطنًا جديدًا ومُواطنةً وجِنسيَّةْ❗
- معالي وَزِيرَة وَزَارة شؤون المرأة في الرياض ❓
- اِسْالْ الحُكومَةْ ! سُكوُتْ حَنْصَوِّرْ 3
- أسئلةٌ مَقموعةٌ في الحِوَار المُتمدّن! القَمْع الأول
- اِسْالْ الحُكومَةْ ! سُكوُتْ حَنْصَوِّرْ 1
- لِيُدمِّرْ الشبابُ ويَرْدُموُا مُسْتَنقَعاتِهم بأنفسهم
- مِن الوَاتساب! كلاكيت ثاني مرة
- مِن الوَاتساب! كلاكيت أول مرة
- نعم طَلَّقْتُ إسلامهم ياعبدالله وماذا عنك ؟
- أسئلة مَمنوعةٌ فِي صحِيفة الحِوار المُتمدّن ! الْأَخِير !
- مَمنوعٌ مِن النشْر فِي الحِوَار المُتمدّن
- الحُكومَة السُعودية والتّمْيِيز في استحقاق السّكَن !
- طَلِّقْ إِسْلامَكَ بِالثَّلَاثَةِ وَاِفْعَلْهَا 🍻
- أسْئلَةٌ مَمْنوعَةٌ فِي صَحِيفَة الحِوَار المُتَمَدِّن ! (2)
- المُتَنَصِّرِوُن الشّيعَة والمَسِيحِيّة والاِرْتِدَاد عنها ب ...
- الحُكومة وعَدَس المُعْتَقل والتستُّر التجاري !
- عِندمَا كُنتُ مُعَلِّقًا مُتَذَبذِبًا لَعَنَنِيِ الِّلهُ  ...
- لن أخْرج خِلسةً من وطني مُهرَّبًا كالمُجرِم !


المزيد.....




- وزير إسرائيلي لنتنياهو: يجب استبعاد أردوغان من أي دور في مفا ...
- عدوى احتجاجات الطلاب تصل إلى جامعات أستراليا.. والمطالب واحد ...
- -حزب الله- ينشر ملخص عملياته ضد الجيش الإسرائيلي عند الحدود ...
- كينيدي جونيور يعارض ضم أوكرانيا للناتو
- لم يبق سوى قطع العلاقات.. تركيا توقف التجارة مع إسرائيل
- اشتباكات مع القوات الإسرائيلية شمال طولكرم وقصف منزل في دير ...
- الاتحاد الأوروبي يعتزم اتخاذ إجراءات ضد روسيا بسبب هجمات سيب ...
- شهداء ودمار هائل جراء قصف إسرائيلي لمنازل بمخيم جباليا
- اشتباكات بين مقاومين والاحتلال عقب محاصرة منزل في طولكرم
- وقفة أمام كلية لندن تضامنا مع الطلاب المعتصمين داخل الحرم ال ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - أنا والكُفّار المُشرِكون الغرْبِيّون لَعَنَهُم الله ❗اللقاء الرابع