أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - أنا والإمام محمد بن سعود لعنه الله والمغضوب عليه ابن عبدالوهاب















المزيد.....

أنا والإمام محمد بن سعود لعنه الله والمغضوب عليه ابن عبدالوهاب


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7684 - 2023 / 7 / 26 - 00:16
المحور: مقابلات و حوارات
    


رغم أنني قد أهملت القراءة وحتى الكتابة ودخلت مرحلة البيات الصيفي مبكرًا
إلا أن أحد الشباب من القُرّاء الأعِزّاء على قلبي وهم فعلًا مصدر سعادتي وفخري
فالكَاتِبُ رأس ماله الحقيقي هم القُرّاء والنُّقّادُ الحقيقيون

لا نُقَّاد الخانات إياها!

هؤلاء وحدهم هم رأس مال الكَاتِب

أقول ومع هذا فقد آثرت السلامة أولًا من الحكومة الحنونة
حرمنا الله عطاياها الجزيلة؟

وآثرت أيضًا كرامتي أمام ذاتي
وسياسة المَنْع والتهميش في صَحِيفَة الحِوَار المُتَمَدِّن !

إذ أن سياسة المنع أحيانًا لوحدها تُصيبني بالإحباط
وبالتالي العُزوف عن الكِتَابة بل وحتى القراءة هوايتي الأولى والأخيرة منذ الصغر حتى اللحظة!

إلا أنه يبدو أن قارئا من جماعة شَرِّ البَرِيَّة الضالين قد استطاع وبصراحة أن يُخرجني من حالة الصوم الكِتَابِي والكآبة !

ونجح ببراعة أيضاً غير مسبوقة أن أَكْتُبَ ما قاله نَصَّاً وسأل عنه في سِياق اللمز والهمز طبعًا
وبنبرة تَحَدّ مَصْبُوغَةٍ بشماتة غير مرئية أو محسوسة !

ونظرًا لحساسية ما كتبه وقاله لم أجرؤ على نَسْخِهِ ونَقلِه حَرْفِيَّاً!

لأن هناك خُطوطًا حَمْراءَ يصعب عَلَيّ وأنا في هذه السِّنِّ من العُمر أن أغامر على فعلها
خاصةً في هذا العهد؟؟

لا لن أفعلها
وليعذرني الصديق القارئ الجسور
من أتباع شر البرية الخالدين في جهنم مهما فعل من إحسان للآخرين!
سِنِّيْ لم يَعد كما كان
وصحتي ليست على ما يُرام
والاعتقال وحده كفيل بالقضاء عَليَّ !


عليه
فسأنقل بعضًا مما قاله
وسأل عنه وبصياغة أخرى مني لا تَضُرُّ قائلها !

يقول القارئ الكريم فلان :
عبدالله هل تذكر مقالات تحت عنوان :
أنا والكُفَّار المشركون الغربيون لعنهم الله؟

وهل تذكر أيضًا مقالاتك وأنت تلعن نفسك؟

أكيد تتذكرها جيدًا !

وهل تتذكر عباراتك الشهيرة عن طلاب أستاذك العملاق الكبير البروفيسور أفنان القاسم؟
طلابه من جَمَاعة شَرِّ البَرِيّة !
..... طبعًا

قال شيئًا هو في الحقيقة
قول صحيح واستدلالٌ سليم وفي محله!

وقال.....!!!

ثم قال :
هل تجرؤ على أن تُنكر أن تاريخ ابن عبدالوهاب كله تاريخ دموي
قام على البطش والقمع ونشر أيدولوجيته العقائدية بالتكفير الصريح لخصومه
ثم بسيف الإمام محمد بن سعود أمير الدرعية
والتي اليوم ضاحية وَحَيّ في العاصمة الرياض؟

قال زميلك الكَاتِب سامح عسكر في تغريدة له في توتير في شهر أبريل عام 2018 ما يلي :
ابن غَنّام صاحب تاريخ نجد هو "الحسين بن غنام" تلميذ محمد بن عبدالوهاب، وقد صَنَّف كتابه هذا بأمر من شيخه، وكان يتفاخر بجرائم الوهابية على أنها (غزو وجهاد إسلامي ضد الكفار) وطوال عرض الكتاب لم يكف الرجل عن تكفير كل أهل الجزيرة العربية، واعتبار أن الوهابيين فقط هم المسلمين الموحدين..

الرجل صدق يا عبدالله في ذكر تاريخ الإمام محمد بن عبدالوهاب؟

هل تجرؤ على أن تكتب مقالا عنه وتحت عنوان:
أنا والإمام محمد بن عبدالوهاب لعنه ؟؟

لكن أنا وأنت والملايين
يعرفون أنه لولا سيف الإمام محمد بن سعود حاكم بلدة الدرعية أنذاك
ما تَمَكَّن ابن عبدالوهاب من نشر عقيدته الدموية التكفيرية !
هذه الحقيقة التي لا يَجرؤ كَاتِب على ذكرها

فهل تجرؤ أيضًا وتكتب عنها مقالًا وتحت عنوان :
أنا والإمام محمد بن سعود لعنه الله ؟؟

هل تجرؤ على فعلها كما عَنْوَنْتَ سلسلة مقالات لك بقولك:
أنا والكُفَّار المُشْرِكُون الغربيون لَعَنَهُم الله ؟

أقول ربما تجرؤ على المغضوب عليه من السُّلْطَة اليوم
ابن عبدالوهاب والتي السلطة نفسها سبق لها وأعلنت براءتها منه؟

لكن لا أظنك يا عبدالله تجرؤ على فعلها مع من أَمَدَّهُ أقصد أَمَدَّ ابن عبدالوهاب بالرِّجَال
والسلاح والبطش والقمع
حَاكم بلدة الدَّرْعِيَّة وقتها ابن سعود!

لكن هل تعرف يا عبدالله ما المُؤلِم في الأمر عندما تَبَرَّأ حَاكِم السعودية الجديدة اليوم الفعلي من الوهابية؟
طبعا سعادتنا لا تُوصف بالبراءة!
كما وسبق لك أنت من تسعة أعوام أن طالبت بمثلها؟

لكن إصراره على تَمجِيد المجرم الحقيقي كان مُؤلمًا لنا بحق!

هل تذكر جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية التي دَرَسْتَ بها يا عبدالله؟
وتم اعتقالك في مُدَرَّجِ الكلية؟

لا زالت الجامعة تحمل اسمًا ولقبًا إسلاميا في عصر السعودية الجديدة !

العجيب أن هناك جامعة أخرى تحمل لقب واسم الإمام عبدالرحمن بن فيصل!
بعد أن كانت تحمل اسم جامعة الدمام منذ تأسيسها عام 1975؟
في
28/11/2016
تم التغيير!!!

إمام وفي خَضَمِّ البراءة من الدِّين الوهابي المتشدد
والحرب على الصحوة المزعومة
وعوضًا عن إلغاء تسمية جامعة الإمام محمد بن سعود تقوم السلطة بإضافة لقب إمام لجامعة عريقة أخرى هي جامعة الدمام؟

لماذا تفرض تسمية جامعة تقع في منطقة أغلب سكانها ليسوا وهابية أو حتى من أهل السنة ؟؟

والله لو كان اللقب مثلًا جامعة الإمام جعفر الصادق لفَهِمْتُ وتَفَهَمْتُّ!
لكن لقب واسم صاحبها اليوم
فأمر يزيد الطين بلة

ثم يكتب أحدهم ليستغفلنا عن السعودية الجديدة
والعلمانية الحديثة
وإلى ما هنالك من هذه الإسطوانات المشروخة؟

يكفي فقط عقوبة الإعدام التي زادت
كَمَّاً وكَيْفًا ونَصَّاً كدليل على تَخَلُّف لا تَحَضُّرِ البلد !

عبدالله
هل تجرؤ على عنوان:

أنا والإمام محمد بن عبدالوهاب لعنه الله ؟

؛؛؛؛
لا
لا أجرؤ سيدي .



ملعون أبوك وأبو حكومتك !!
عبدالله مطلق القحطاني

2014 / 10 / 25

ليس من عادتي الشتم لكنني شتمت مرتين !! وطبعا عبر الهاتف في أثناء إتصالي الهاتفي بمصلحة ودائرة رسمية حكومية !! لم أشتم قبل سنوات ليست بالقصيرة في أثناء إعتقالي الأول وأنا في الجامعة ! حيث في أثناء إعتقالي كان أحد أتباع دين الرحمة والإنسانية ! وهو ضابط في جهاز المباحث العامة في الرياض والذي كان يحقق معي ، كان لا يتلذذ في تعذيبي إلا بعد الساعة الواحدة بعد منتصف الليل !! وكانت لذته المفضلة في وسائل تعذيبه وأنواعها وأحب لنفسه البغيضه ولقلبه المريض هي ما يعرف " بالشقلبة " أي أن توضع الكلبشة في يدي معا ثم يأتي بكرسين متقابلين وبطريقة ما كان يضع يدي بين خشبة والقيد أو بطريقة أخرى لم أعد أتذكرها وأجد نفسي بواسطة قطعة الخشب موضوعا بين الكرسيين رأسي وصدري وجزئي الأعلى للأسفل ! وجزئي الأسفل من الساقين والفخذين والرجلين والقدمين للأعلى ثم يبدأ وصلة رحمته وإنسانيته ومعزوفته المفضلة لإشباع ساديته المريضة بجلدي بسوط أو سلك كهرباء أو نحاس أو خيزران على جزئي الأسفل وقدمي حتى يغمى علي ! لم يرحم صراخي وأنا أخاطبه : الله يخليك الله يحفظ لك أمك وأبوك ارحمني !! لم يرحم صغر سني ونحالة جسمي وضعفي ! لم يرحم صراخي ورجائي ! واستمر تعذيبي كل ليلة طوال أسابيع التحقيق والتي قاربت خمسة أسابيع ؛ ومن فرط رحمته وإنسانيته كان يأمر بتقييد يدي اليمنى بنافذة الزنزانة الصغيرة ! حتى لا أنام ! هذا النوع من التعذيب يعرف بالتسهير وهو الحرمان من النوم لأسابيع متواصلة ! ولا تفك الكلبشة من اليد لتجلس إلا بحالة إجبارك على الصلاة !! أو للأكل ! ولا تتجاوز إلا 10 دقائق فقط !! وطوال مدة التحقيق أبقى محروما من النوم وواقفا مقيدة يدي بشباك الزنزانة الصغيرة ! وأخرج من هذه الحالة في آخر الليل ليقوم بتعذيبي بما قلته ثم أعود للتسهير والتقييد والحرمان من النوم وهكذا لمدة تجاوزت أسبوعين تورمت خلالها قدمي فأصبح الضابط المؤمن الرحوم الإنساني يسمح براحة لدقائق وجلوسي كل ستة ساعات !! ألم أقل لكم مؤمن من أتباع دين الرحمة والإنسانية ؟!! ؛ وطوال مدة التحقيق والتعذيب بل والسجن ظلما والجلد والفصل من الجامعة والحرمان من العمل والمنع من السفر وأنا أصلا ممنوع من استخراج جواز سفر ابتداءا ! لم أشتم الضابط أو مباحثه أو وزيره أو حكومته !! لكنني فعلتها مؤخرا مرتين !!
ليس شجاعة مني أو تهورا أو حماقة ! بل لأنه ليس لدي ما أخسره ولم تعد نفسي تحلم إلا بشئ واحد ! ألا أموت أو أدفن إلا بأرض ليست عربية ولا إسلامية ! نعم عشت سنوات وحيدا منبوذا وأريد أن أدفن وحيدا وبعيدا عن مدافن ومجاورة أتباع دين الرحمة والإنسانية ؛ لا أريد مجاورتهم بمماتي كما هو في حياتي ؛ المهم صديقي القارئ الكريم والعزيز المرة الأولى التي شتمت بها الحكومة في شهر شعبان الماضي ! والحقيقة أنني شتمت الموظف وحكومته قائلا : ملعون أبوك على أبو الحكومة !! فقد اشتد غضبي بسبب معاملة بسطة دائمة تعطى لذوي الاحتياجات الخاصة وفق شروط معينة وبعد معاناة توفرت الشروط واستقبل موظف بأمانة محافظة جدة أوراقي وخطاب من مركز التأهيل الشامل بجدة - ألف تحية وشكر للعاملين بمركز التأهيل الخاص بخدمة المعاقين - المهم بدأت أراجعهم لأكثر من عام دون جدوى ثم بدأت الاستعلام عن المعاملة كل شهر مرة ورد الموظف هو هو ! في الإنتظار ! العجيب أن العمالة الوافدة في البلد وبمواقع حيوية يعطون وأنا حرمت منها! فشتمت الموظف وحكومته ! وبعدها بمدة وبعد التسجيل في برنامج إسكان وبعد أشهر قال لي الموظف : أنت أعزب لا تستحق سكنا ؛ فقلت له أنا أعزب بسبب حكومتك ومعاق بسبب كرم جند حكومتك ملعون أبوك وأبو حكومتك !!! .



للاطلاع على الموضوع :

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=438707




شكر خاص للأستاذ رشيد المغربي
الذي أعاد نشر مقال قديم لي في موقعه الشخصي
وأشار إليه في صفحته على الفيس بوك
أقدر له صنيعه وأثمن عاليا له معروفه


http://brotherrachid.com/%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA/ArticleID/4394/%D9%86%D8%B9%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B1%D9%89-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%D9%8A%D8%A9



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسأل إيدي كوهين أنا أكره عدس الحكومة ❗
- أنا والكُفّار المُشرِكون الغرْبِيّون لَعَنَهُم الله ❗ ...
- الحرية والقمع بين الإسلام السعودي والإسلام الحقيقي !
- إِلَى هُنا أَعَاننَا الرّبّ ✍
- أحتاجُ وطنًا جديدًا ومُواطنةً وجِنسيَّةْ❗
- معالي وَزِيرَة وَزَارة شؤون المرأة في الرياض ❓
- اِسْالْ الحُكومَةْ ! سُكوُتْ حَنْصَوِّرْ 3
- أسئلةٌ مَقموعةٌ في الحِوَار المُتمدّن! القَمْع الأول
- اِسْالْ الحُكومَةْ ! سُكوُتْ حَنْصَوِّرْ 1
- لِيُدمِّرْ الشبابُ ويَرْدُموُا مُسْتَنقَعاتِهم بأنفسهم
- مِن الوَاتساب! كلاكيت ثاني مرة
- مِن الوَاتساب! كلاكيت أول مرة
- نعم طَلَّقْتُ إسلامهم ياعبدالله وماذا عنك ؟
- أسئلة مَمنوعةٌ فِي صحِيفة الحِوار المُتمدّن ! الْأَخِير !
- مَمنوعٌ مِن النشْر فِي الحِوَار المُتمدّن
- الحُكومَة السُعودية والتّمْيِيز في استحقاق السّكَن !
- طَلِّقْ إِسْلامَكَ بِالثَّلَاثَةِ وَاِفْعَلْهَا 🍻
- أسْئلَةٌ مَمْنوعَةٌ فِي صَحِيفَة الحِوَار المُتَمَدِّن ! (2)
- المُتَنَصِّرِوُن الشّيعَة والمَسِيحِيّة والاِرْتِدَاد عنها ب ...
- الحُكومة وعَدَس المُعْتَقل والتستُّر التجاري !


المزيد.....




- بعد قضية -طفل شبرا-.. إليكم ما نعرفه عن -الدارك ويب- من بداي ...
- الجيش الروسي يتقدم على طول خط الجبهة
- أوربان: من يدعم حرب أوكرانيا هو المستفيد
- -جامعاتنا مفتوحة لكم-.. الحوثيون يعرضون استضافة الطلبة المفص ...
- حدث في إيطاليا: رضيع يبلغ من العمر 4 أشهر يدخل في غيبوبة كحو ...
- أكسيوس: بايدن يشارك شخصيا في جهود مكثفة للتوصل إلى صفقة وتوق ...
- الحوثيون يعلنون عن بدء تنفيذ المرحلة الرابعة من التصعيد
- أردوغان: أوقفنا التجارة مع إسرائيل لإجبار نتنياهو على وقف ال ...
- بوريل: تأخر المساعدات الأمريكية لكييف قد يصبح سببا لهزيمتها ...
- نائب رئيس الهيئة الإعلامية لحكومة صنعاء لـ RT: واشنطن ولندن ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالله مطلق القحطاني - أنا والإمام محمد بن سعود لعنه الله والمغضوب عليه ابن عبدالوهاب