أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي الخزاعي - هل للقاء المالكي وبوش من علاقة بتقسيم العراق حسب توصية الكونغرس















المزيد.....

هل للقاء المالكي وبوش من علاقة بتقسيم العراق حسب توصية الكونغرس


هادي الخزاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1747 - 2006 / 11 / 27 - 10:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اعتقد ان كثير من الملفات سيعاد فتحها بعد ما انتهت الأنتخابات النصفية للكونغرس الأمريكي التي فاز بها الديمقراطيون ولو بفارق صوت واحد ، ولكنه كان فوزعلى كل حال يضمن للديمقراطيين الأمريكيين ان يأثروا في سياق صناعة القرار الأمريكي الذي يحتاج بدوره الى شئ من التجديد وأعادة تلميع الوجه المترب للسياسة الأمريكية في العالم . ذلك لأن الأدارة الأمريكية قد اقترفت الكثير من الأخطاء التي يقتضي معالجتها في الكثير من الملفات ، لاسيما الملف العراقي، الذي مورس معه الخطأ منذ اول الصفحات كما أشارالى بعض من تلك الأخطاء الحاكم السابق للعراق جي غارنرعند لقاءه بوزير الدفاع رونالد رامسفيلد بعد انتهاء فترة عمله في العراق الممتدة شهرا وسبعة أيام فقط وذلك في عام 2003، والتي تبعتها اخطاء أشد فداحة في ولاية بول بريمر.
ومعنى اعادة فتح الملف في الفهم الأصطلاحي السياسي الأمريكي يعني ان هناك جملة سيناريوهات جديدة تتعلق بهذا الملف، تتضمن جملة من الحلول للمشاكل التي يتضمنها، أذ سيجري اختيار واحد منها حسب ما يتطلبه الموقف الأمريكي ضمن سياق المصالح الأمريكية الأستراتيجية بالدرجة الأساسية. وحين نسأل ، هل هناك اكثر اهمية من الملف العراقي بالنسبة للرؤية الأمريكية في الشرق الأوسط؟ هذا الملف الذي تزداد صفحاته عددا كل دقيقه ويثقل زنتاً مع كل سيارة مفخخة او عبوة ناسفة تعترض مسيرة العراق المرسوم بحبرأمريكي يصعب ازالته.
لابد أن الأجابة ستخلص الى ان ليس هناك من ملف اهم من ملف العراق بالنسبة لستراتيجية امريكا وطموحها بشرق اوسط جديد، بغض الطرف عمن يكون الرئيس ، جمهوري كان ام ديمقراطي. فسياسة امريكا لم تتغير أزاء العراق منذ زمن بوش الاب الجمهوري او زمن كلينتون الديمقراطي، فكلاهما كمل مسيرة الاخر ، ولكن بطلاء اكثر بريقا من الثاني . ذلك أن جوهر السياسة الخارجية الأمريكية واحدة لا تتغير. فقد توج بوش الأبن الجمهوري جهود سابقيه بان احتل العراق على خلفية صراع أمريكي وهمي مع خرافة النظام الصدامي الذي كان مدعوما من أمريكا نفسها لتولى مهمة الشرطي في منطقة الخليج، فورطته بشكل غيرمباشر في حرب بلا معنى مع ايران، وبشكل مباشر باحتلال الكويت بعد لقاء صدام حسين مع سفيرتها غلاسبي في العراق. وأوغلت أمريكا في تشيئ العراق الى ما يشبه الأمارات بعد احتلاله، فأسست لمظاهرأجتماعية لم يسبق ان تعاطى معها المجتمع العراقي بهذه الشراسه ، كظاهرة الطائفية والاثنية والمدينية والعشائرية.
ويجدر الأشارة هنا الى انه ليس من المنطق القول عدم وجود نفس طائفي او عرقي او عشائري او مديني في عروق المجتمع العراقي سابقا، ولكنه كان مختفيا تحت حركة حضارية ووطنية سياسية اجتاحت المجتمع العراقي جهدت لتغيبت تلك الانفاس الطائفية والعشائرية والأثينية. فكانت الأحزاب السياسية الوطنية ملهمة الشارع العراقي في خوض صراعات حامية الوطيس مع تلك الانفاس كظواهر اجتماعية رجعية، ولم تكف، حتى همشتها وأحالتها الى خرقة بالية لا تستر عورة حاملها، لولا النظام الصدامي المقبور بصيحاته الأيمانية المفتعله، فضخ بها الدم من جديد فأيقض فيها عدوانيتها وشرورها، لتعود الى سطح المجتمع العراقي، ولكن ليس بقوة ما اسست له السياسة الأمريكية لاحقا بعد اسقاطها ذلك النظام والتي نعيش الآن تجليات ما تنتجه من مآس لا تنقطع . فالطائفية الآن في العراق تضرب اطنابها بقوة في صميم المجتمع، حتى انها توشك ان تعصف به ، فتتبعها العشائرية والقومانية والمدينية بكل ما اوتيت من قوة، مهرولة وراء تلك الظاهرة المرضية الخبيثة أجتماعيا.
لم تتقدم السياسة الأمريكية في العراق خطوة مفيدة واحدة يمكن للعراقيين ان يثقوا بها فيتبعوها منذ أحتلالها العراق. فليس من عاقل عراقي يصدق ان امريكا اسقطت صدام لينعم هو كعراقي، او سواه من العراقيين بالحرية والديمقراطية والأمان كما ادعت، فحتى من كانوا عرابيها الى العراق عند غزوه وقبيل ذلك، قد خذلتهم ، كما حصل لأحمد الجلبي وغيره، ممن لم تنس أن تُذكرَهم دوما، بانهم ليسوا باكثر من قرد من قرودها الذين حاولوا ان يخرجوا من القفص ، حين قلبت المجن عليهم كما يقال.
وعلى مدار ثلاثة اعوام ونصف العام لم تقدم امريكا، إلا الى ما يشير الى عبثيتها وعدم حرصها على مصالح العراقيين ووحدتهم لا أرضا ولا نفوسا، فقد استحال العراق في زمن الغي الأمريكي الى مشروع امارات تتقاسمها الطوائف بعمائمها المختلفة والقوميات بالوانها التي لم تعد كما كنا نقول، زاهية.
وعلى أثر هذا التازم في المشهد العراقي الذي ترسم خطواته السياسة الأمريكية السقيمه، بات العراق سياحة امريكية لأعضاء الكونغرس الذين خلصوا في آخر مجالسهم العجيبة الى أن العراق يجب أن يقسم!
كان ذلك رأي اللجنة المستقلة برئاسة الوزير السابق للخارجية الأمريكية جيمس بيكر، تلك اللجنة التي شكلها الكونغرس الامريكي، وبموافقة الرئيس بوش ذاته في بداية شهر اكتوبر الماضي. لقد اتجهت تلك اللجنة الى التوصية بتقسيم العراق الى ثلاثة اقاليم ذات أستقلالية عالية ، ويتولى كل اقليم مسؤولية حفظ الأمن داخل نطاقه على ان يناط بالحكومة المركزية في بغداد مسؤولية السياسة الخارجية وحراسة الحدود وتوزيع الثروة النفطية الوطنية ـ التي لا يملك العراق سواها ـ.
وحسب صحيفة الصاندي تايمز التي سربت الخبرعن لسان بيكر في ذات الشهر، الى ان اللجنة قد استحسنت فكرة تجزئة العراق كبديل لخيارين صعبين من وجهة النظر الأمريكية، وهما أما ألانسحاب من العراق وخسرانها ملف الشرق الأوسط الجديد الذي تريد، وبالمواصفات التي ترغب. أو أبقاء الأوضاع العراقية على ما هو عليه من قتل فيما بين العراقيين، وشراسة عدائية غير متوقعه ضد الوجود الأمريكي، الأمر الذي يؤشر في نهاية المطاف الى العجز المطلق لحامية الحرية في العالم كما تدعي أمام نشاط الأرهاب العنفي رغم نجاحها في نقل ساحة التصارع مع ذلك الأرهاب الى الساحة العراقية بدلا من الساحة الأمريكية!
وخلال هذين الشهرين حبلت الأحداث بالكثير فقد جرت الأنتخابات النصفية للكونغرس، وفاز الديمقراطيون بمجلس النواب والشيوخ وباتت لهم الكلمة المؤثرة في صناعة وتسويق القرار الأمريكي. وفي العراق لم يتوقف مؤشر الموت بالمجان بالصعود الى اعلى المستويات، التي أذنت لمسؤليين في الأمم المتحدة للحديث عنها في العلن، ولم يفلح لا اتفاق مكه التي رعته السعودية لوقف المسيل الطائفي للدم العراقي، ولا الخطة الأمنية التي افترضتها حكومة السيد المالكي ونفذتها، على ان تعطي نتائج مملموسة لتحسين الوضع في المشهد العراقي الذي بات خطرا على المصالح الأمريكية.
أن ارادوية امريكا بجعل العراق مصيدة للأرهاب قد تحققت بنسبة مفيدة لها حين حولته الى ساحة يتطاحن على ثراه الأرهابيون وغيرهم من بقايا النظام الصدامي البائد مع أبناء العراق الذين ليس لهم لا ناقة ولا جمل في هذا الصراع والتطاحن وتصفية الحسابات الأقليمية والدولية والمحلية. ولم يخسر في هذا التطاحن الكريه غير العراقيين والعراق، فها هو شعبه مهدد بالأنقسام وأرضه بالتقاسم.
أن المشهد السياسي الذي يحيط بالعراق مشهد ملغوم بالعتمة لشعب العراق، فأيران لم تستجب لأمريكا وكذلك حليفتها سوريا. وكوريا حثت نفسها وحققت نجاحا في تجربتها الذرية، وأيران على الأبواب. ولبنان يسير من سئ الى أسوء. والحلف الأطلسي يقول على لسان رئيسه بأن الحلف لا يرغب في ان يكون شرطيا على العالم. وروسيا تتهرب من آثامها بأن تسم رجل سريتها .والصين تتطامن وتطمن اندادها حين تشجب حسب تعبيرها وكوريا الجنوبية، جريمة كوريا الشمالية حليفتها بنجاح تجربتها النووية.
اين انت ايها العراق المنفلت، من هذا التراشق بكل المعايير؟!
ومن عبرهذه النافذة ، تستحيل الصورة السالبة الى صورة واضحة بكل المعاني، أذ نرى العراق عبارة عن دمية مشوهة بيد امريكا وكونغرسها الذي يعد لحفل ختام مسرحيته. فها هم ابطال مسرحيتهم يلتقون لينفذوا أخر بروفه لهم.
المالكي في تركيا يعلن ان الثروة النفطية في كركوك لكل العراقيين ليثير الكورد.
يتحرك مسعود ومن قبله اخيه نجرفان الى بغداد.
دك تشيني في السعودية .
مطالبة الحكومة العراقية بأعتقال الضاري ثم تتراجع بعد تسريب يشير الى ثمة لقاء امريكي بأقطاب النظام الصدامي وتسريب لخبر أعادة قادة الجبيش في ذلك النظام الى مواقعهم . هجوم كبير على مدينة الثورة يكون الضحايا فيه قرابة الخمسمائة ويترافق معه هجوم على الأعظمية والعامل واحياء ومدن عراقية كثيرة . حديث طائفي غيرمألــــــــوف بين ممثلي اعتى كتلتين طائفيتين في العراق تحت قبة البرلمان العراقي.
أحاديث كثيرة غير معتادة من قبلُ حول الميليشيات ووجوب ان تحتويها الدوله بما هي وكما هي.
أعلان متزايد عن قتلى امريكيون في العراق. زيارة رئيس وزراء سوريا المعلم للعراق والأعلان عن عودة العلا قات الدبلوماسية بين سوريا والعراق، وزيارة مؤجلة للرئيس العراقي الى ايران وحديث عن قمة عراقية أيرانية سورية.
وكثير من الأحداث التي يمكن رصدها والتي تشكل ارضية لحدث ربما يغير من خارطة المنطقة برمتها أن لم تكن قد تغيرت فعلا.
ِلمَ تجتمع كل هذه الأحداث الجسام في سياق زمني واحد يترافق مع ما اعلن عنه من أن لقاء سيجري بين بوش والمالكي فيعلن مقتدى الصدر براءته من وحدته مع الحكومة والقائمة الأنتخابية التي يقبع في لستتها أسماء تابعيه أذا ما تحقق اللقاء.
لقد أُمتحن العراقيين الحقيقيين في مناسبات عديدة وأخرها حين صدر الحكم بحق صدام المجرم، ولم يؤشر بحقهم خلل ما، فأين الخلل أذن؟!
هل فتح الكونغرس الأمريكي ملف العراق على خلفية ما توجهت به أليه تلك اللجنة المستقلة التي رئسها جيمس بيكرليستقر رأي الكونغرس على الخيار الثالث الذي يقضي بتقسيم العراق الى تلك كانتونات ثلاث كما جهد مهندس السياسة الأمريكية في العراق، الحاكم يول بريمر لأشاعة هذه الثقافة في العقل السياسي والأجتماعي العراقي الذي يقود العراق الآن. ان عدم أمكانية التكهن بشئ محدد يترتب عن لقاء المالكي وبوش امر وارد جدا فالأحتمالات كثيرة. والسلة الأمريكية فيها من الحلول ما يجعل العراق سعيدا الى الأبد أو دمويا ومظلوما الى الأبد، وعندها لا ينفع إلا العودة الى جد الجداد أوتونابشتم لنستشيره في أمكانات أين نجد الخلود الآمن.
ان الوليمة جاهزة وقد حضرت الآردن الطاولة بالشوكات والسكاكين، وما أمامنا سوى أيام ليستكمل المطبخ عشاءا ربانيا جديدا ينحر فيه العراق على صليب خطايا الآخرين.
كم اتمنى ان لا تكون لترهاتي هذه التي يجترها الواقع اساس من الصحة ، لأصحو على صوت امي وهي توقضني من كابوسي باعلى صوتها أن انهض من فراشي فقد غطت الشمس سطح الدار، أنهض وليس هناك من دم عراقي مسفوك او جامع او كنيسة أو مسجد يغتصب، أو قرآن يحرق، فهي سبة لم تلحق إلا باشرف العراقيين رغم انهم لم يقتلوا فردا او يحرقوا كتابا كما يجري الآن بيد من يعتصمون بحبل الله.



#هادي_الخزاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما هكذا تورد الأبل يا رئيس وزراء العراق
- ( يك ماله ( حديث للتجلي
- (أبو جميل ... أيها الألِق (رثاء للراحل القائد الشيوعي النصير ...
- (3)-- My year in Iraq -- قراءة في كتاب بول بريمر
- قراءة في كتاب بول بريمر -- My year in Iraq -- (2)
- قراءة في كتاب بول بريمر My ywar in Iraq
- رؤيا اليقين في قراءة المسودة البرنامجية للحزب الشيوعي العراق ...
- مساهمة في قراءة لمسودات وثائق الحزب الشيوعي العراقي المقدمة ...
- مساهمة في قراءة لمسودات وثائق الحزب الشيوعي العراقي المقدمه ...
- ستون عاما منذ أنعقاد أول مؤتمر لأتحاد الطلبة العام في الجمهو ...
- من سيعتذر للكاتب جاسم المطير يا حكومة العراق...؟؟!!
- لقــد إنتخبنـــا العـــــراق
- اتهامات الجلبي والشعلان تشبه ـ حرامي الهوش يعرف حرامي الدواب ...
- رثاء غير متأخر للرفاق عايد وابو يسار وابو فرات
- كيف تنظر قائمة - إتحاد الشعب - الى الرياضة العراقية
- الى رفيقي العزيز شه مال ـ بمناسبة أربعينية الشهيد سعدون ـ رس ...
- الأرض التي تقف عليها قائمة - إتحـــاد الشـعـب -
- أتحاد الشعب.. القائمة الأنتخابية التي ستعمل على تحقيق الحلم ...
- قدرة ومصداقية الحزب الشيوعي العراقي أقوى سلاح في دعايته الأن ...
- قالـت الذاكــــرة.....


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي الخزاعي - هل للقاء المالكي وبوش من علاقة بتقسيم العراق حسب توصية الكونغرس