أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي الخزاعي - رؤيا اليقين في قراءة المسودة البرنامجية للحزب الشيوعي العراقي















المزيد.....

رؤيا اليقين في قراءة المسودة البرنامجية للحزب الشيوعي العراقي


هادي الخزاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1679 - 2006 / 9 / 20 - 09:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



أن الدأب المتواصل للحزب الشيوعي العراقي منذ اكثر من سبعة عقود من الزمن الصعب، وهو يسهم بصناعة الرأي العام العراقي الأكثر جذرية في العلاقة بمتطلبات فئات وشرائح المجتمع العراقي التي تقبع في قاعه، يجد نفسه اليوم امام امتحان جديد وهو يخوض في اشكاليات وألتباسات وتشوهات الواقع العراقي الذي انتجته مخلفات الدكتاتورية الفاشية من تشوهات مجتمعية وسوءات الأحتلال التي كرست تلك التشوهات وخطل الطائفية المستشرية والمنفلته والنعرة القومية الضيقة التي لم تحتضر، ليخرج بخلاصة مفيدة يقدمها كوثائق الى مؤتمره الوطني الثامن المزمع عقده لاحقا من هذا العام، طلبا للأجماع على الأتفاق للبدأ بالعمل.
ومن الخطوات الأكثر حضارية التي يمارسها الحزب الشيوعي العراقي ان يطرح تلك الوثائق، او اهمها على الرأي العام، ليس فقط للأطلاع عليها، وانما ايضا، لمناقشتها وتطويروأغناء متونها شكلا ومضموناً .ولعمري انه لأصدق تعبير عن وجدانية علاقة هذا الحزب بالناس. ولا يخامرني شك كعراقي بأن هذه الخطوة لايتبعها الحزب لأجل دعاية او خلافها، ولكنها الخطوة المبادرة التي تميز بها نشاط الحزب في مجالات عديدة والتي نتمنى ان تكون خطواته كلها من نوع المبادرة الخلاقة المنتجة لصالح الكادحين وسواهم من ابناء العراق.


الملاحظات : -
1 – في المقدمة:
لقد احتوت مقدمة مسودة الوثيقة كل ما يتطلبه القارئ من معلومة عن الحزب تأريخا وآليات عمل وأساليب نضال ـ ولو مختصرة ـ ولكنها جاءت بلغة الخطاب السياسي الواقعي القائم على ثلاث مستويات:
المستوى ألأول هو مستوى التاريخ والخبرة المتراكمة منه، والتي جسدته الفقرة الأولى من تلك المقدمة بكل جدارة " تأسس الحزب الشيوعي العراقي في 31/3/1934، تعبيرا عن ارادة ابناء الشعب من الكادحين ـ عمالا وفلاحين وغيرهم ـ ( اضافة الشارحة الأخيرة من عندياتي لخلو المسودة منها ولربما بسبب خطأ مطبعي) ومن المثقفين في النضال ضد الأضطهاد السياسي والقومي والأستغلال الأقتصادي والأجتماعي ومن اجل التحرر وبناء المجتمع الديمقراطي الموحد وتحقيق التقدم الأجتماعي والعدالة الأجتماعية.
ان جوهر النص قائم على تغطية تأرخية شاملة، لكنها كما اعتقد، افتقدت ترابطا ينسجها مع الحاضر والمستقبل المنظورين، وحتى يصار الى خلق هذا النسيج اقترح اضافة الفقرة التالية بعد كلمة والأشتراكية :
( والذي لا يزال الحزب سائر على ذات الخطى للوصول بالمجتمع العراقي الى العدالة الأجتماعية والمساواة والديمقرطية ) رغم ورود ذلك في مواقع اخرى من المسودة ، لكني اقترحها في سياق الفقرة هذه لكونها الأبتداء الذي يمهد لما يليه .
اما المستوى الثاني ، وهو مستوى الحاضر(الواقع) وما يكتنفه من اشكالات وألتباسات ، فأن الوثيقة لم تتجاوزه، بل وقفت عنده بالتشخيص الواعي وفي مواقع عديده، موضحتا كيفية التعامل مع هذا الواقع " يعمل ـ اي الحزب ـ على حل المشكلات الأجتماعية عبر اشكال النضال السلمية والديمقراطية التي ينبغي ان تكون شرعيتها مكفولة بالدستور وقوة القانون ". وفي مكان اخر تشخص المقدمة نظرتها لهذا الواقع بدقة فيها من الصواب الكثير " في شأن الحالة الأنتقالية والأستثنائية التي يعيشها مجتمعنا واقتصادنا والتي تنطوي على أزمات موروثة من النظام البائد وسياساته ، واخرى مستحدثة افرزها الأحتلال وأنهيار مؤسسات الدولة ، والتناقضات والصراعات الجارية حول عملية اعادة بناء الدولة واتجاهات تطورها ومضامينها "، ثم يضع آلية المعاجة وفق اساليب نضاله " يناضل الحزب الشيوعي العراقي من اجل تكريس الطابع الوطني الديمقراطي للدولة الجديدة ".
واما المستوى الثالث ن فهو الذي يتعلق بالغد والتي تؤسس له الوثيقة بمفردات عديدة على شاكلة " يعمل، يناضل ، يدافع ، يرفض ، يسعى ، يؤكد ...الخ ". وخريطة طريق تحقيق هذه الأفعال على ارض اليوم والغد، قائمة على رافعة رئيسية هي رافعة توطيد روح الشراكة مع القوى الأجتماعية المعنية ببناء العراق الجديد ، انطلاقا من قناعة راسخة بأيجابيات المشاركة في العملية السياسية التي يكللها بمحاذير معلنة وصريحة " وفي الوقت نفسه يعمل على صيانة وحدة نضال الشعب العراقي بقوميتيه الرئيسيتين العربية والكردية وقومياته ومكوناته الأخرى، مشددا على تطمين حقوقها القومية المشروعة جميعا، محاربا الشوفينية وضيق الأفق القومي والنعرات الطائفية والعنصرية ".
ان هذه المستويات الثلاث التي احتوتها مقدمة المسودة بالأضافة الى ملامح اخرى تؤسس لتوطيد الهوية الوطنية والاممية للحزب وآليات عمله وموقفه من العديد من القضايا، سواء تلك التي يكتنفها المشهد العراقي ، اوتلك التي تشكل علاقة الحزب بما يحيط به محليا ودوليا، قد جسدت طريقة تفكيرمعدي الوثيقة بصوت عالِ على كل المستويات، والتي تميزت بها محتويات المقدمة التي اجزم بأنها قد وقفت عند كل شئ كأجابة على كل التساؤلات التي يفرزها المشهد السياسي العراقي بكل ألتباساته وتعقيداته التي تبدوا في احاييين كثيرة، اكثر من كارثية.
2 – حين انتقلت الوثيقة من المقدمة الى التفصيل في برنامج عملي، وعلى ضوء ذيلها الذي جاء فيه " وفي المرحلة الراهنة ينصب نضال حزبنا من اجل تحقيق الأهداف التالية : - " ثم تاتي تفاصيل ما سعت اليه المقدمة.
لم اجد في هذه الفقرة الأنتقالية أنها قد راعت المهم والأهم وأيهما يجب ان يأخذ دوره في سلم الأولويات في ما يتوجب تسطيره من تطلب ممكن التحقق في مدة زمنية امدها اربع سنوات ، وهي المدة التي تفصل بين مؤتمرين للحزب، على ضوء ظروف العراق الملموسة، وعلى خلفية القناعة المطلقة بالمشاركة في العملية السياسية التي تقوم مع مجموعة من القوى السياسية المتنافرة ، حتى في اطارالمجموعة الواحدة كما في قائمة الأتلاف العراقي الموحد او حتى في القائمة الكردستانية والقائمة العراقية مثلا. بمعنى ان المسودة في جانب نضال الحزب في ظروف العراق الراهنة بدت متخمة بتطلبات لم تضع في حساباتها ارادة وتطلبات القوى السياسية والأجتماعية الأخرى التي يتشارك معها الحزب في العملية السياسية، فكانت تطلبات ارادويةلا تكفل تحقيقها برمتها ادوات الواقع العراقي الراهن.
فلو حددت الوثيقة مهمات مركزية لنضال الحزب في هذه الفترة بناءا على حاجات الناس والواقع كما جاء في باب " بناء الدولة والنظام السياسي " فقط ، كمهام استتباب الوضع الأمني ، انهاء مظاهر الطائفية الدينية والتطرف القومي، تصفية المظاهر المسلحة لغير الدولة المركزية وانهاء تواجد الميليشيات المسلحة، جدولة الأنسحاب لقوات الأحتلال ، تفعيل اعادة اعمار العراق، ازالة ما خلفه النظام الدكتاتوري الفاشي من تشوهات بنيوية وهيكلية مجتمعية واقتصادية، وترميم ما انتجه الأحتلال من تعميق لتلك التشوهات. بمعنى ضرورة تأكيد تفعيل الدور السياسي من النضال في ما يمكن ان نطلق عليه بالنضال من اجل توطيد المرحلة الوطنية الديمقراطية في اطار عراق ديمقراطي فدرالي موحد، التي ستكون حاضنة لكل التطلبات التي يقتضيها المستقبل الذي تطمح اليه المسودة كوثيقة برنامجية لفترة ما بين مؤتمرين.
فان ما احتواه هذا الباب، يشكل تغطية شافية لجهد الحزب في رؤيته لأعادة الحياة الى العراق والعراقيين وايقافهما كليهما على اقدامهما لأستكمال مسيرة بناء الدولة العراقية الجديدة. ولا يعني ان بقية العناوين الواردة في مسودة الوثيقة برمتهاغيرذا اهمية ، بل هي ايضا من الأهمية بمكان بحيث لا يمكن تجاوزها او عدم ايرادها، ولكن (القناعة كنز لا يفنى) كما يقول المثل. فحين ينظرالى الواقع السياسي الأجتماعي العراقي يلحظ الكثير من المظاهرالتي لا تتيح التحكم بهذا الواقع من دون الرؤيا المشتركة مع الآخر. ولدينا من الأمثلة الكثيرعلى ان هذا الواقع تتحكم به رؤا سياسية واجتماعية مختلفة، ولنأخذ مثلا على ان لا كل ما يشتهيه المرء ينله، فالمشروع الذي قدمه الأئتلاف العراقي الموحد الى مجلس النواب العراقي قد جرت مواجهته بالرفض من العديد من الكتل السياسية بما فيها قوى سياسية من داخل القائمة ذاتها، ولنا مثلا آخرهو مشروع المصالحة الوطنية الذي قدمه رئيس الوزراء. وكيف يجري العمل على اجهاضه من قبل قوى سياسية تقع في دائرة التأييد لرئيس الوزراء نفسه ، والأمربكل جوانبه يعكس عدم انسجام ألوان فسيفساء السياسة العراقية، الأمر الذي يقتضي وضع الحسابات المدققة عند هندسة اي برنامج يراد به المساهمة في بناء العراق الجديد كشريك مع الآخر. واذا ما بررنا التخمة في العناوين الأخرى الواردة في المسودة، فأقول نعم عندما يناضل الحزب لأستلام السلطة، او لأنجازمرحلة تأريخية لوحده، كما كانت أحوال برامج الحزب السابقة الكثيرة اللمعان.
ان الواقعية التي دأب الحزب عليها منذ المؤتمر الخامس تستدعيه من جديد ان ينصف تجربته ولا يأتي بما لا طاقة له عليه فيوصف بالفاشل في انجاز ما تعهد به. ان امام الحزب عمرا مديدا ليستكمل تطلباته التي سطرتها الوثيقة، وهو جدير بهذا الشرف وبالأستمرارفي حمل صليب الآلام العراقي الذي ما زال يحمله منذ اكثر من سبعين عاما جليلة.
3 - من صلب ما تقدم يمكن ان تصاغ عناوين فرعية تتفصل فيها آليات ووسائل النضال التي يَجْدُ الحزب من خلالها لتحقيق ما اسميناه بالمهمات المركزية والتي تضمنتها المسودة تحت العنوان " بناء الدولة والنظام السياسي" دون الأغراق في التخمة.
4 – كانت المسودة معبرة بعمق عن الدفاع عن اركان تكوينها وهم المرأة والطبقة العاملة والشغيلة والشبيبة وشغيلة الفكر بالاليات ووسائل النضال التي جاءت في المسودة، ولكنها في كل هذا الخضم لم تشرالى الفلاحين الذين هم ايضا من ادوات بناء الحياة التي يطمح اليها الحزب، لذا اقترح اضافة عنوان جديدا الى ما بعد عنوان " حقوق الطبقة العاملة " هو عنوان افتراضي " حقوق الفلاحين " وهوغيرما ورد في سياق عنوان " القطاع الزراعي " الوارد في مفردات المرحلة الراهنة من المسودة. ويضم هذا العنوان (حقوق الفلاحين) ما يراه الحزب مناسبا لتنظيم الفلاحين في اطر مهنية مثلما عالجت المسودة حقول حقوق الطبقة العاملة والمرأة والشبيبة والطلبة وسواهم من الشرائح الأجتماعية التي يعتبر الحزب الشيوعي العراقي نفسه مدافعا عنها وعن حقوقها حتى تكتمل صورة من يمثل الحزب وعن حقوق من يدافع بدرجة رئيسية لخلق حالة الألفة بين متون هذه المسودة ومسودة النظام الداخلي.
5 – اقترح اضافة الفقرة التالية ( واحترام نصوص لائحة حقوق الأنسان المقرة في وثائق الأمم المتحدة ) الى الفقره (2) من باب " الجيش والقوات المسلحة " بعد كلمة " ..........بعد الألتزام بقراراتها " .

ان قراءة محتويات هذه المسودة يترك انطباعا عارما برؤيا اليقين التي يجدها الحزب الشيوعي العراقي في آليات نضاله وفي شجاعة جماهيره واقدامهم المعهود الذي بصم كل خطواته التي تركت اثرا على درب عمره المديد. اتمنى لملاحظاتي وملاحظات الآخرين فرصة طيبة لتجد الحظ في مفكرة من يعنيهم الأمر.
على كل ما هو مفيد من اجل وطن حر وشعب سعيد نتفق.



#هادي_الخزاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مساهمة في قراءة لمسودات وثائق الحزب الشيوعي العراقي المقدمة ...
- مساهمة في قراءة لمسودات وثائق الحزب الشيوعي العراقي المقدمه ...
- ستون عاما منذ أنعقاد أول مؤتمر لأتحاد الطلبة العام في الجمهو ...
- من سيعتذر للكاتب جاسم المطير يا حكومة العراق...؟؟!!
- لقــد إنتخبنـــا العـــــراق
- اتهامات الجلبي والشعلان تشبه ـ حرامي الهوش يعرف حرامي الدواب ...
- رثاء غير متأخر للرفاق عايد وابو يسار وابو فرات
- كيف تنظر قائمة - إتحاد الشعب - الى الرياضة العراقية
- الى رفيقي العزيز شه مال ـ بمناسبة أربعينية الشهيد سعدون ـ رس ...
- الأرض التي تقف عليها قائمة - إتحـــاد الشـعـب -
- أتحاد الشعب.. القائمة الأنتخابية التي ستعمل على تحقيق الحلم ...
- قدرة ومصداقية الحزب الشيوعي العراقي أقوى سلاح في دعايته الأن ...
- قالـت الذاكــــرة.....
- ماركريت حسن.. شهيدةٌ.. وأيُ شهيدة
- كفاح... أيها الشهيد الذي لا يوارى
- التحالف الوطني العراقي الواسع ضرورة تكوين قائمة انتخابية موح ...
- الـمُـعـــــــــــــادِلاتْ - القسم الأخير
- الـمُـعــــــــــــــادِلاتْ 5
- حين تُرهب الكنائس ، تُرهب المساجد
- الـمُــعــــــــــادِلاتْ 4


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب بنيويورك
- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي الخزاعي - رؤيا اليقين في قراءة المسودة البرنامجية للحزب الشيوعي العراقي