أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( أسير غيرعربي / الذرية ذكورا وإناثا / قلائد الهدى / خروج الدابة / خنزير فى الحرم )















المزيد.....

عن ( أسير غيرعربي / الذرية ذكورا وإناثا / قلائد الهدى / خروج الدابة / خنزير فى الحرم )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7870 - 2024 / 1 / 28 - 20:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أسئلة من الاستاذ ميلود حُميده
السؤال الأول :
بالنسبة للذي لا يتحدث اللغة العربية إن وقع في الأسر وقت الحرب هل نُسمٍعه كلام ألله ثم نبلغه مأمنه مثل الذي يتحدث اللغة العربية ؟
إجابة السؤال الأول :
معانى القرآن الكريم المترجمة تقوم مقام القرآن العربى اللسان والكتابة . الاسلام دين عالمى يتخطى ألسنة البشر المختلفة . المحمديون ضالون مع معرفتهم اللسان العربى . هناك مستشرقون ترجموا القرآن واكتشفوا فيه ما لم يعرفه العرب . الأسير الذى لا يتكلم اللسان العربى يُقرأ عليه ترجمة بعض آيات القرآن الكريم . ولنتذكر أن الآية الكريمة تقول ( كلام الله ) ولا تقول القرآن الكريم : ( وَإِنْ أَحَدٌ مِنْ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْلَمُونَ (6) التوبة ). من جناية المحمديين على الاسلام أن جعلوه دينا خاصا بالعرب .
السؤال الثانى :
يقول ألله تعالى في سورة الشورى (لِّلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ يَخۡلُقُ مَا يَشَآءُۚ يَهَبُ لِمَن يَشَآءُ إِنَٰثٗا وَيَهَبُ لِمَن يَشَآءُ ٱلذُّكُورَ (49) أو يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا) (50) صدق ألله العظيم. يؤكد ألله في الأية رقم ٤٩ بأنه يهب لمن يشاء الإناث ويهب لمن يشاء الذكور وهذا المعنى يفهمه بديهيا الذي يؤمن بالقرآن وهذا بالتأكيد يحدث بعد الزواج.. لكن هل الآية رقم ٥٠ تؤكد أن إختيار الزوج للزوجة الذي سيتزوج بها وإختيار الزوجة لزوجها هى إرادة ألله تصديقا لقول ألله أو يُزَوِّجُهُمْ، وأن إصابة أحدهما بالعقم هى بالتأكيد إرادة ألله، وهل للآية رقم ٥٠ معنى آخر؟ وهل لمعنى قول ألله (أو يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا) علاقة بتزاوج الذكران ببعضهما والإناث ببعضهما مثلما يحدث بين المثليين ؟
إجابة السؤال الثانى :
1 ـ لا علاقة لقوله جل وعلا : (لِّلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ يَخۡلُقُ مَا يَشَآءُۚ يَهَبُ لِمَن يَشَآءُ إِنَٰثٗا وَيَهَبُ لِمَن يَشَآءُ ٱلذُّكُورَ (49) أو يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا) (50) بالمثلية والشذوذ . كما إن الانجاب ذكورا وإناثا قد يكون بزواج شرعى أو بالزنا . نوع الجنين يحدده الحيوان المنوى للذكر فى لقاء شرعى او حرام . قال جل وعلا : ( وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى (45) مِنْ نُطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى (46) النجم )
2 ـ معنى آيتى سورة الشورى واضح : هناك من يرزقه الله جل وعلا ذكورا فقط ، وهناك من يرزقه الله جل وعلا إناثا فقط ، وهناك من يرزقه الله جل وعلا ذكورا وإناثا . الله جل وعلا رزقنى ستة من الذكور ، وبعض أقاربى رزقهم إناثا فقط . ومعظمهم رزقهم ذكورا وإناثا . وهناك من أعرفهم لم ينجب مطلقا .
السؤال الثالث :
هل يمكن أن تكون القلائد والعلامات الذي يتم وضعها فوق الأنعام المهداة إلى الله تعالى في الحج مصنوعه بالذهب والفضه، ومن الذي له حق التصرف في القلائد بعد ذبح الهدي ليتم إنفاق قيمتها في أوجه الخير الذي يرضاه الله .
إجابة السؤال الثالث :
ليس حراما أن تكون من ذهب أو فضة . ليس حراما التزين بالذهب والفضة والأحجار الكريمة للإنسان وحيوانات الهدى . قال جل وعلا :
1 ـ ( قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنْ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (32) قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّي الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ (33) الأعراف )
2 ـ ( وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيّاً وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (14) النحل )
3 ـ ( وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَمِنْ كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْماً طَرِيّاً وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَوَاخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (12) فاطر )
وصاحب الهدى له حق التصرف في القلائد الذهبية بعد ذبح الهدى ، أن يحتفظ بها أو أن يتصدّق بها
السؤال الرابع :
السلام عليك يا دكتور / أحمد صبحي منصور. هل يُمكن أن تكون الدابة المنتظر خروجها لتُكلِّم الناس قبل يوم القيامة هى ربوت يتحدث بالذكاء الإصطناعي عن تعاليم الإسلام الصحيحة المذكورة في القرآن بجميع اللغات مع تصحيحها للمفاهيم المغلوطة الذي يؤمن بها الكافرين بالقرآن.. هذا سؤال افتراضي وليس يقيناً.. وشكرا لسيادتك .
إجابة السؤال الرابع :
قال جل وعلا : ( وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنْ الأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لا يُوقِنُونَ (82) النمل )، الذى أفهمه أنها دابة حية خلقها الله جل وعلا قبيل تدمير الأرض والسماوات ، تخرج من باطن الأرض لتكلم الجيل الأخير من البشر جميعا ، تقول لهم إنهم لم يكونوا بالقرآن الكريم يوقنون . أما كيفية خروجها وكيفية كلامها لجميع البشر فى وقت واحد فهو غيب لا نعرفه ، وليس لنا أن نتكلم فيه .
السؤال الخامس :
السؤال الرابع من الاستاذ ميلود حُميده :
ما الحكم إن قتل الذي يؤدي فريضة الحج خنزير متوحش في الحرم سواء قتله عن عمد وسواء قتله عن غير عمد.. مع التأكيد أن هذا الخنزير لا يصلح أن يتساوى بالهدي الحلال الذي يَتِّم توزيع لحومها بين الناس في بيت الله الحرام. وشكراً .
إجابة السؤال الخامس :
هذا سؤال إفتراضى ، يفترض وجود خنزير برّى يمكن صيده فى الحرم ، أو أثناء الإحرام . ومع ذلك نجيب حسب فهمنا ، والله جل وعلا هو المستعان :
قال جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنْ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْياً بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ أَوْ عَدْلُ ذَلِكَ صِيَاماً لِيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ وَمَنْ عَادَ فَيَنتَقِمُ اللَّهُ مِنْهُ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ (95) المائدة ). نلاحظ :
1 ـ ( الصيد ) هنا شامل لما يُصاد من طير وحيوان .
2 ـ ( متعمدا ) يجعل المؤمن هو الذى يحكم على نفسه ، هل تعمّد أو لم يتعمّد . ومفترض أنّ المؤمن حين يحج يكون متقيا ، يحاسب نفسه ويتحسب رضا ربه وغضبه جل وعلا .
3 ـ هذا المؤمن إذا تعمّد قتل صيد فعليه أن يؤدى مثيلا للصيد ( ليس خنزيرا طبعا ) يقدمه هديا للبيت الحرام ، ويكون بإستشارة إثنين عدول وأصحاب خبرة ، أو كفّارة طعام مسكين ، أو ما يقوم مقابل ذلك من صيام ، ومقدار الصيام عشرة أيام ، نستفيد هذا من قوله جل وعلا : ( وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنْ الْهَدْيِ وَلا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنْ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (196) البقرة )



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ( الشذوذ العادى ومع الزوجة، ذكر الله جل وعلا فى الحمّام ، ...
- كتاب ( ماهية الدولة الاسلامية ). الباب الخامس : كيف نقيم دول ...
- عن ( الخمر وسكر ، واستحلال الخمر)
- عن ( زواج يتامى النساء / زواج السنى من شيعية / العنت الجنسى ...
- الثقافة الإسلامية للتغيير الاصلاحى : قهر الخوف بالتقوى
- عن : ( رسالة من السعودية / خمر الدنيا وخمر الجنة )
- الثقافة الدينية للتغيير الاصلاحى : حتى يغيّروا ما بأنفسهم
- عن ( آه من الشطحات .!! / مسألة ميراث / ليس الزواج فرضا )
- عن جماعة الدعوة والتبليغ
- القاموس القرآنى : بارك وقدّس
- عن ( السرقة من اللص الأكبر / الشفافية فى عهد حسنى مبارك والس ...
- عن ( المستنقع الايرانى / البخت / الدفاع عن المستبد والتجنيد ...
- فى إقامة القسط أساسا للاسلام والدولة الاسلامية
- عن ( جبريل وميكال وأهل الكتاب )
- عن ( جراحة للخنثى / شعوب منبطحة / الاكراه فى الزنا )
- القاموس القرآنى : سجد ومشتقاتها
- عن ( رأسه زبيبة/ الاستخفاف والاستعباط )
- عن ( الاعراض عنهم / تحميل المقالات )
- القاموس القرآنى : ملك مالك ملكوت
- عن ( الدراما التركية / خزعبلات السنيّين / المواشى تهاجمنا )


المزيد.....




- حجة الاسلام شهرياري: -طوفان الاقصى- فرصة لترسيخ الوحدة داخل ...
- القناة 12 الإسرائيلية: مقتل رجل أعمال يهودي في مصر على خلفية ...
- وزيرة الداخلية الألمانية تعتزم التصدي للتصريحات الإسلاموية
- مراجعات الخطاب الإسلامي حول اليهود والصهاينة
- مدرس جامعي أميركي يعتدي على فتاة مسلمة ويثير غضب المغردين
- بعد إعادة انتخابه.. زعيم المعارضة الألمانية يحذر من الإسلام ...
- فلاديمير بوتين يحضر قداسا في كاتدرائية البشارة عقب تنصيبه
- اسلامي: نواصل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة وفق 3 أطر
- اسلامي: قمنا بتسوية بعض القضايا مع الوكالة وبقيت قضايا أخرى ...
- اسلامي: سيتم كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العلقة بين اير ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( أسير غيرعربي / الذرية ذكورا وإناثا / قلائد الهدى / خروج الدابة / خنزير فى الحرم )