أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سعود سالم - في الطبيعة، النص المتبقي















المزيد.....

في الطبيعة، النص المتبقي


سعود سالم
كاتب وفنان تشكيلي

(Saoud Salem)


الحوار المتمدن-العدد: 7864 - 2024 / 1 / 22 - 15:44
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


أركيولوجيا العدم
العودة المحزنة لبلاد اليونان
٥٩ - في الطبيعة

قصيدة بارمينيدس المعروفة باسم "في الطبيعة"، والتي ترجع كتابتها إلى أكثر من ٢٥ قرنا هي عمل لا يتجاوز عدة صفحات تتكون من ١٩ مقطع أو شذرة متفاوتة الطول. المقدمة مثلا تحتوي على ٥٣ سطرا بينما الشذرة الثامنة تتكون من ٨٦ سطرا، وبعض الشذرات لا تحتوي سوى سطرا واحدا وأحيانا كلمة واحدة متبقية تبحث عن دلالتها. التفاوت لا يقتصر فقط على الأبيات المتبقية من النص الأصلي، وإنما في ترتيب هذه الأبيات وترقيمها، رغم رجوع أغلب المتخصصين للنسخة التي حققها ورقمها Hermann Alexander Diels في سنة ١٩٠٣، والتي راجعها Walther Kranz في الطبعات اللاحقة.
هاهو نص القصيدة ترجمناه عن نسخة جون بيرنت Burnet, John. Early Greek Philosophy في كتابه عن الفلسفة اليونانية، الطبعة الثالثة الصادرة في لندن سنة ١٩٢٠. وسنقدم لاحقا ترجمة القصيدة عن الفرنسية معتمدين على النسخة الجديدة المحققة من قبل موريس ساشو Maurice Sachot، ٢٠١٦ وذلك للمقارنة وتصحيح النظرة العامة والمألوفة لتأويل هذا النص الغريب.

[ 1 ] العربة التي تقلني قادتني أبعد مما تستطيع رغبة قلبي أن تأمل، حملتني ووضعتني على الطريق الشهير للإلهة القادرة وحدها على قيادة الإنسان الذي يعرف نحو المدن. حملتني الخيول الماهرة وهي تجر العربة بسرعة فائقة تقودها فتيات شابات يرشدنني للطريق. محور العربة المتوهج يكاد يحترق من الحرارة الناتجة من شدة الإحتكاك في تجويف العجلتين من الجانبين مصدرة أصواتا حادة وصريرا. فتيات الشمس متلهفات لقيادتي للضوء، أزحن الخمار عن وجوههن وتركن بيت العتمة. وها هي بوابة طرق الليل والنهار، مرتفعة في الهواء بقنطرتها الضخمة في الأعلى، وفي الأسفل عتبتها الحجرية، ومصاريع قوية تحرسها "العدالة" المنتقمة والتي تحتفظ بالمفاتيح التي تفتح وتقفل ما تشاء. توجهت الفتيات اليها بكلمات رقيقة جميلة، فهن يعرفن بحذاقة وبمكر كيفية إقناعها بأن تجذب القضبان الحديدية بدون تردد. وفتحت الأبواب، دارت المصاريع المهيبة ذات العوارض الضخمة على فواصلها الحديدية، كشفت عن فتحة واسعة، عندما تأرجحت أعمدتها النحاسية المزينة بالمسامير وتراءى من خلال المدخل طريق طويل واسع قادت إليه الفتيات الأفراس والعربة حتى مقر الإلهة التي استقبلتني بترحاب وأخذت يدي اليمنى في يدها وقالت: مرحبا أيها الشاب القادم إليّ في داري تقلك عربة تقودها سائقات خالدة. إنها ليست صدفة سيئة، بل "الحق" و"العدالة" هي التي أرسلتك في هذه الرحلة البعيدة حقا عن طرق البشر المألوفة. لذا عليك أن تتعلم كل الأشياء، قلب الحقيقة الدائري بأناقة والذي لا يتزعزع، ولكن أيضا آراء البشر الفانون المفتقدة للحقيقة واليقين. لاحرج من أن تتعلم الآراء الوهمية أيضا، كيفية المرور الفعلي خلال كل الأشياء، الإنسان يجب أن يحكم على الأشياء التي يبدو أنها تكون. ولكن أبعد فكرك عن طريق البحث هذا، ولا تترك العادة بخبرتها الكبيرة تستهويك وتجبرك على إلقاء عين شاردة أو أذن صماء أو لسان صاخب على هذا الطريق؛ لكن احكم بالحجة وتبصّر وأحكم بتعقل على الدليل القابل للجدل الذي نطقت به. لم يعد هناك سوى طريق واحد يستحق الكلام عنه.

[ 2 ] إعتبر بحزم ثابت الأشياء بعقلك وأعتبرها حتى ولو كانت بعيدة كما لو أنها في متناول اليد. فإنك لن تستطيع أن تمنع ما يكون من أن يكون متصلا بما يكون، ولا أن يتشتت في الخارج بطريقة منتظمة ولا أن يتجمع.

[ 3 ] لا فرق عندي من أين أبدأ، من هذا الجانب أو من ذاك، لأنني سوف أعود ثانية هناك.

[ 4-5 ] تعال الآن، سأقول لك، أنصت إلى كلامي وأحتفظ به - هناك فقط طريقين للبحث يمكن تصورهما:
الأول هو "هو يكون - It is" وأنه من المستحيل بالنسبة له أن لا يكون، وهذا هو طريق الإقتناع لأنه مقترن بالحقيقة ( تصاحبه الحقيقة)
والآخر هو "هو لايكون - It is not" وأنه من الضروري أن لا يكون، - هذا الطريق أقول لك لا أحد يستطيع أن يتعلم فيه أي شيء، لأنك لا تستطيع معرفة ما لا يكون، ومستحيل حتى لو عرفته، أن تنطق به.لأنه واحد ونفس الشيء ما يمكن التفكير فيه وما يمكن أن يكون.

[ 6 ] إنها ضرورة كلية أن ما يمكن النطق به أو الكلام عنه والذي يمكن التفكير فيه - يكون، لأنه من الممكن بالنسبة له أن يكون ومن غير الممكن لما هو "لا شيء" أن يكون. هذا هو ما أطلب منك أن تأخذه في الإعتبار. أحذرك من طريق البحث الأول ولكن من هذا الأخر أيضا، والذي يتيه فيه الفانون الجهلة ذوي الوجوه المزدوجة، الذين تسكن عدم الإرادة - القدرة - في صدورهم وتقود تفكيرهم المتزعزع. هائجون هنا وهناك يتحركون ببلاهة كأنهم صم عمي، حشد من العامة بلا بصيرة. يرون أن ما يكون وما لا يكون، نفس الشيئ وما ليس نفس الشيئ، كل الأشياء في نظرهم تسير في إتجاهات متناقضة.

[ 7 ] لأن هذا لن يمكن إثباته مطلقا، أن الأشياء التي لا تكون تكون، ولهذا إحفظ تفكيرك وأبتعد ببحثك عن هذا الطريق

[ 8 ] لم يتبق لنا سوى طريق واحد لنتحدث عنه، وهو " إنه يكون-It is " . في هذا الطريق يوجد حشد من العلامات والأقوال على أن الذي يكون، هو غير مخلوق وغير قابل للفناء؛ لأنه كامل، ساكن، ولا نهاية له. لم يكن أبدا وكذلك لن يكون؛ فهو كله "يكون" الآن، دفعة واحدة، مستمر بلا إنقطاع. فعن أي نوع من الأصل سوف تحاول أن تبحث له؟ وبأي طريقة ومن أي مصدر استقى منه نموه وإزدياده ؟ لن أسمح لك أن تقول أو تفكر أنه جاء مما لا يكون؛ لأنه لا يمكن لا التفكير ولا النطق بشيء لا يكون. وإذا كان قد جاء من لا شيء، فما هي الحاجة التي جعلته ينشأ متأخرا وليس متقدما؟ ولذلك يجب إما أن يكون كليًا متجمعا مع بعضه أو لا يكون على الإطلاق. كما أن قوة الحقيقة لن تسمح لشيء آخر أن ينبثق وينشأ إلى جانبه من الذي لا يكون. لذلك، فإن العدالة لا تتخلى عن سلاسل أغلالها ولا تسمح لأي شيء أن يأتي للكينونة، ولا أن يتلاشى ولكنها تتحكم فيه وتتمسك به بسرعة. من الآن فصاعدا حكمنا يتوقف على : هل هو يكون أو لا يكون ؟ بالتأكيد حكمنا أنه يكون لأنه يحتاج بالضرورة أن يكون، لأننا أزحنا جانبا أحد الطريقين بإعتباره لا يمكن التفكير فيه أو تسميته (لأنه ليس طريق حقيقي) بينما الطريق الآخر هو طريق واقعي وحقيقي. كيف يمكن إذا لما هو كائن أن يكون في المستقبل (فكيف إذن يمكن أن يكون ما سيكون في المستقبل؟ ). أو كيف يأتي للكينونة ؟ إذا كان قد أتى إلى الكينونة، فهو لا يكون؛ ولا يكون أيضا إذا كان في طريقه لأن يكون في المستقبل. هكذا تتلاشى الصيرورة (الميلاد) ناهيك عن الفناء الذي لم يُسمع به قط. وهو غير قابل للتجزئة، إذ هو كله متساو بإطلاق، وليس هو في مكان أكثر منه أو أقل في مكان آخر، ليعيقه أو يمنعه من التماسك مع بعضه البعض، بل هو كل شيء مملوء بما هو (بكينونته). ولذلك فهو إستمرارية كاملة؛ لأن ما يكون، على اتصال بما يكون. علاوة على ذلك، فهو ساكن أو ثابت ومقيد بسلاسل ضخمة، بلا بداية ولا نهاية؛ وذلك منذ أن قُذِف بحدوث الكينونة والفناء بعيدا، وطردهم من قِبل الإعتقاد الحقيقي. إنه هو نفسه، مستقر في نفس المكان، ساكنا في ذاته. وهكذا يبقى ثابتاً في مكانه؛ فالضرورة القصوى تبقيه في قيود الحد التي تمسكه بثبات من كل جانب. لذلك لا يجوز لـ "ما يكون" أن يكون لا نهاية له؛ لأنه لا يحتاج إلى شيء. بينما لو كان لا متناهيا لأصبح محتاجا إلى كل شيء.
الشيء الذي يمكن تفكيره والشيء الذي من أجله يوجد الفكر هما شيء واحد؛ لأنك لا تستطيع أن تجد فكرا بدون شيء كائن يشبه ما عُبّر عنه. وليس هناك، ولن يكون هناك أبدًا، أي شيء غير الـ " ما يكون "، منذ أن قيده القدر ليكون كاملاً وثابتًا - ساكنا. ولذلك فإن كل هذه الأشياء ليست سوى أسماء أطلقها البشر الفانون، معتقدين أنها حقيقية - النشوء والفناء، الكينونة وعدم الكينونة، تغيير المكان ( الحركة ) وبهتان بريق الألوان. إذا وبما أن له حد أقصى، فهو مكتمل من كل جانب، ككتلة كرة مستديرة، متوازنة إنطلاقا من المركز في جميع الإتجاهات؛ لأنه لا يمكن أن يكون أكبر أو أصغر في مكان منه في مكان آخر. لأنه ليس هناك ما يمكن أن يمنعه من الانتشار بالتساوي، ولا يمكن لشيء أن يكون أكثر هنا وأقل هناك مما هو عليه، ما دام كل شيء غير قابل للإنتهاك والإختراق. فإن النقطة التي يكون منها متساويا في كل اتجاه تميل أيضا نحو الأطراف والحدود.

طريق الإعتقاد
هنا سأختم حديثي الذي يستحق الثقة وتفكيري عن الحقيقة. من الآن فصاعدًا، تعلم معتقدات البشر، منتبهًا إلى الترتيب الخادع (المخيب للآمال) لكلماتي. لقد عزم البشر على تسمية شكلين أو صورتين، وكان عليهم أن لا يسموا أحدهما، وهذا هو ما جعلهم يبتعدون عن الحقيقة. لقد ميزوا بينهما بإعتبارهما متناقضين في الشكل، وخصصوا لهما علامات تميزهم عن بعضهم البعض. خصص لأحدهما نار الجنة، ناعمة، لطيفة، خفيفة معتدلة مع ذاتها في كل اتجاه، ولكنها ليست مثل ما خُّّصّص للآخر. فالآخر هو عكسه تماما، ليل مظلم، جسم متراص وثقيل. عن كل هذه الأشياء، سأخبرك بالترتيب والنظام الكامل الذي يبدو محتملًا؛ حتى لا يفوتك أبدا أي فكر مما يفكر فيه البشر.

[ 9 ] والآن وقد سُمِّيت جميع الأشياء نورا وليلا، وأُسنِدت الأسماء التي تعود إلى قوة كل منها إلى هذه الأشياء وتلك، فإن كل الأشياء إذا ممتلئة في وقت واحد بالنور وبالظلمة، وبالتساوي، ما دام لا علاقة لأحدهما بالآخر.

[10-11] وستعرف الآن جوهر السماء، وكل العلامات التي في السماء، وآثار تألق شعلة الشمس النقية، ومن أين ظهرت. وسوف تتعرف أيضًا على ألأعمال التائهة للقمر المستدير الوجه وجوهره. وستعرف أيضًا السماوات التي تحيط بنا، ومن أين نشأت، وكيف أخذتها "الضرورة" وقيدتها لتحافظ على حدود النجوم . . كيف نشأت الأرض، والشمس، والقمر، والسماء المشتركة للجميع، ودرب التبانة، والأولمبوس البعيد، وقوة النجوم المحترقة.

[ 12] الحلقات الضيقة امتلأت بنار نقية غير ممزوجة، وتلك التي بجانبها بظلمة الليل، وفي وسطها يندفع نصيبهم من النار. وفي وسطهم أيضا توجد القوة المقدسة التي توجه مسار كل الأشياء؛ لأنها بداية كل ولادة مؤلمة ومبدأ كل إنجاب، تدفع الأنثى إلى حضن الذكر، والذكر إلى حضن الأنثى.

[13] في البداية، الآلهة صنعت إيروس Eros.

[14] يضيء أثناء الليل بنور مستعار، يطوف ويهيم حول الأرض.

[15] ينظر دائمًا إلى مواشير أشعة الشمس.

[ 16] فكما يقف الفكر في كل وقت أمام خليط أعضائه الهائمة، كذلك يحدث لكل البشر؛ لأن الذي يفكر هو نفسه، أي جوهر الأعضاء عند كل إنسان وعند الناس جميعا؛ لأن فكرهم هو أكثر الأشياء تواجدا عندهم.

[ 17]على اليمين الذكور(الأولاد)؛ على اليسار الإناث (البنات).

[ 19] هكذا بحسب آراء الناس، ظهرت الأشياء إلى الوجود وهكذا هي الآن. وفي مجرى الزمن ستنمو وتتكاثر ثم تندثر. لكل من هذه الأشياء، خصص الإنسان اسمًا ثابتًا.



#سعود_سالم (هاشتاغ)       Saoud_Salem#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطريق إلى إيثاكا
- قصيدة بارمينيدس - بقية
- قصيدة بارمينيدس
- المجتمع الفاضل
- الثابت والمتحول عند بارمينيدس
- خليبنيكوف واللغة المستحيلة
- هاسبارا أو فلسفة إسرائيل الإعلامية -٣
- المشروع الوجودي
- جثت الكلمات المبقورة
- العنصرية والخوف من الغرباء
- هاسبارا - فلسفة إسرائيل الإعلامية -٢
- هاسبارا - فلسفة إسرائيل الإعلامية
- الذاكرة
- الرسالة الأخيرة
- جذور المقاومة والإرهاب
- مهزلة القانون الدولي ومجلس الأمن
- العسكر والإرهاب
- قريبا .. نهاية العالم
- الدولة والإرهاب
- ظاهرة الإستسقاط وعلاقة الفن بالهلوسة


المزيد.....




- بلينكن: أمام حماس عرض -سخي- من قبل إسرائيل.. وهذا ما قاله مص ...
- -ديلي تلغراف- البريطانية للبيع مجددا بعد معركة حول ملكيتها م ...
- مصرية -تبتسم وتتمايل- بعد الحكم بإعدامها (فيديو)
- بيضتان لـ12 أسيرا.. 115 فلسطينيا يواجهون الموت جوعا يوميا في ...
- متظاهرو جامعة كولومبيا في تحدٍّ للموعد النهائي لمغادرة الحرم ...
- كيف تتصرف إذا علقت داخل المصعد مع انقطاع الكهرباء؟
- البرلمان الفرنسي يعترف بـ-إبادة- العثمانيين للآشوريين-الكلدا ...
- منافس يصغره بثلاثين عاما .. تايسون يعود للحلبة في نزال رسمي ...
- دراسة تكشف نظام غذاء البشر قبل ظهور الزراعة!
- فصيل فلسطيني يعرض مشاهد من قصف تحصينات الجيش الإسرائيلي في غ ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سعود سالم - في الطبيعة، النص المتبقي