|
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلثَّالِثَ عَشَر-
اتريس سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 7828 - 2023 / 12 / 17 - 19:57
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
32 _ مَا هِيَ اَلْأَحْلَامُ اَلتَّنَبُّئِيَّةُ وَمَا هُوَ تَفْسِيرُهَا اَلْعِلْمِيُّ ؟ تَعْتَبِرَ إِمْكَانِيَّةَ تَفْسِيرِ اَلْأَحْلَامِ عِلْمِيًّا مِنْ اَلْأُمُورِ اَلَّتِي تَسْتَوْقِفُ اَلْكَثِيرِينَ وَتَسْتَرْعِي اِنْتِبَاهَهُمْ، وَتُشَكِّلَ أَحَدُ اَلتَّسَاؤُلَاتِ اَلَّتِي تَتَبَادَرُ إِلَى أَذْهَانِهِمْ، اَلتَّعَرُّفُ اَلْمُسْبَقُ هُوَ رُؤْيَةٌ يَمْلِكُهَا اَلشَّخْصُ حَوْلَ اَلْمُسْتَقْبَلِ، يُمْكِنَ تَصَوُّرُهَا مِنْ اَلْهَلْوَسَاتِ اَلْبَصَرِيَّةِ أَوْ اَلسَّمْعِيَّةِ، أَوْ شُعُورٍ غَامِضٍ بِأَنَّ شَيْئًا مَا لَيْسَ صَحِيحًا تَمَامًا، أَوْ مِنْ خِلَالِ اَلْحُلْمِ. فَقَدْ ظَلَّ تَفْسِيرُ اَلْأَحْلَامِ لِفَتْرَةٍ طَوِيلَةٍ، ضِمْنَ اَلْمَسَائِلِ اَلَّتِي تَكْتَسِبُ طَابَعًا دِينِيًّا وَرُوحَانِيًّا، لَقَدْ كَانَ مَفْهُومُ اَلْقُدْرَةِ عَلَى رُؤْيَةِ اَلْمُسْتَقْبَلِ قَائِمًا فِي أَذْهَانِ اَلْبَشَرِيَّةِ مُنْذُ أَقْدَمَ اَلْأَيَّامَ. وَيَسْتَنِدَ أَغْلَبُ مُفَسِّرُو اَلْأَحْلَامِ إِلَى مَصَادِرَ وَطُرُقِ تَفْسِيرٍ لَا تَخْضَعُ لِلْمَنْهَجِيَّةِ اَلْعِلْمِيَّةِ. لَكِنْ مَاذَا عَنْ رَأْيِ اَلْعَلَمِ فِي تَفْسِيرِ اَلْأَحْلَامِ ؟ هَلْ هُنَاكَ أَبْحَاثٌ عِلْمِيَّةٌ حَوْلَ اَلْأَحْلَامِ ؟ هَلْ يُمْكِنُ تَفْسِيرَ اَلْأَحْلَامِ عِلْمِيًّا ؟ وَإِنْ كَانَتْ اَلْإِجَابَةُ بِنِعَمٍ، فَكَيْفَ تَعَامَلَتْ اَلْمَنْهَجِيَّةُ اَلْعِلْمِيَّةُ مَعَ اَلْأَحْلَامِ لِتَجْعَلَ تَفْسِيرَهَا عِلْمِيًّا أَمْر مُمْكِنٍ ؟ إنَّ اَلْأَحْلَامَ حَوْلَ اَلْأَحْدَاثِ اَلْمُسْتَقْبَلِيَّةِ، هِيَ ظَاهِرَةٌ لَا تَزَالُ تُثِيرُ إِعْجَابَ اَلنَّاسِ فِي جَمِيعِ أَنْحَاءِ اَلْعَالَمِ. حَاوَلَ اَلنَّاسُ عَلَى مَرِّ اَلتَّارِيخِ أَنْ يُفَسِّرُوا اَلْأَحْلَامُ وَقَدْ إدَّعَى كَثِيرُونَ أَنَّ لَدَيْهِمْ أَحْلَامٌ تَنَبُّئِيَّةٌ تَحَقَّقَتْ. يَتَنَاوَلَ هَذَا اَلْمَقَالِ اَلْأَحْلَامَ وَكَيْفِيَّةِ حُدُوثِهَا وَتَفَاصِيلِ أُخْرَى حَوْلَهَا مِنْ اَلنَّاحِيَةِ اَلْعِلْمِيَّةِ، لِيُقَدِّم اَلْإِجَابَةَ عَلَى عَدَدٍ مِنْ اَلْأَسْئِلَةِ حَوْلَهَا وَمِنْ بَيْنِهَا هَلْ يُمْكِنُ تَفْسِيرَ اَلْأَحْلَامِ عِلْمِيًّا ؟ مِنْ اَلنَّاحِيَةِ اَلْعِلْمِيَّةِ اَلْأَحْلَامُ هِيَ اَلْقِصَصُ وَ الْمُشَاهِدُ وَالْأَفْكَارُ وَالْمَشَاعِرُ اَلَّتِي يُنْتِجُهَا اَلْعَقْلُ وَتَحَدَّثَ أَثْنَاءَ اَلنَّوْمِ، وَاَلَّتِي يُمْكِنُ أَنْ تُرَاوِدَ اَلشَّخْصَ اَلنَّائِمَ بِأَشْكَالِ مُتَعَدِّدَةٍ، كَمَا يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ مُضْحِكَةً أَوْ حَزِينَةٍ، أَوْ أَنْ تَكُونَ مُخِيفَةً أَوْ حَمِيمِيَّةٍ. أَكْثَرَ أَنْوَاعَ اَلْأَحْلَامِ حُدُوثًا هِيَ اَلْأَحْلَامُ اَلْمَرْئِيَّةُ، أَيْ اَلصُّوَرِ وَالْمُشَاهِدِ اَلَّتِي يَرَاهَا اَلنَّائِمُ، وَاَلَّتِي يُمْكِنُ لَهَا أَنْ تَكُونَ مَشَاهِدُ بِالْأَلْوَانِ، أَوْ مَشَاهِدَ بِدُونِ أَلْوَانٍ، أَيُّ بِالْأَبْيَضِ وَالْأَسْوَدِ كَالْأَفْلَامِ اَلْقَدِيمَةِ، بِإسْتِثْنَاءَ اَلْأَحْلَامِ اَلَّتِي يَحْلُمُ بِهَا اَلشَّخْصُ اَلضَّرِيرُ. وَذَلِكَ لِأَنَّ اَلْأَشْخَاصَ اَلَّذِينَ يُعَانُونَ مِنْ فِقْدَانِ حَاسَّةِ اَلْإِبْصَارِ، عَادَةُ مَا تَتَضَمَّنُ أَحْلَامُهُمْ أَصْوَاتًا أَوْ مَشَاعِرَ وَأَحَاسِيسَ أَوْ حَتَّى رَوَائِحَ أَوْ أَصْوَاتًا مُعَيَّنَةً، أَكْثَرَ مِنْ أَنْ تَتَضَمَّنَ رُؤْيَةُ صُوَرٍ وَمَشَاهِدَ. اَلِإعْتِقَادُ أَنَّ اَلْأَحْلَامَ هِيَ اَلْقِصَصُ وَالْمُشَاهِدُ وَالْأَفْكَارُ وَالْمَشَاعِرُ اَلَّتِي يُنْتِجُهَا اَلْعَقْلُ هُوَ اِعْتِقَادٌ خَاطِئٌ لِأَنَّهُ مَبْنِيٌّ فِي اَلْأَسَاسِ عَلَى فَرْضِيَّةٍ خَاطِئَةٍ تَعْتَبِرُ اَلْأَحْلَامُ مُجَرَّدَ نَشَاطٍ ذِهْنِيٍّ يَحْدُثُ أَثْنَاءَ اَلنَّوْمِ وَأَنَّ اَلْعَقْلَ اَلْبَشَرِيَّ مَوْلِدَ بِيوهُولْوجَرَامِي لِلْأَحْلَامِ، هَذِهِ اَلْفَرْضِيَّةِ اَلسَّطْحِيَّةِ مَبْنِيَّةً عَلَى اِعْتِقَادٍ أَنَّ حَقِيقَةَ اَلْأَحْلَامِ هِيَ مَا يَحْدُثُ فِي نِطَاقِ اَلظَّوَاهِرِ اَلْمَلْمُوسَةِ فِي حُدُودِ اِسْتِيعَابِ اَلْعَقْلِ، أَمَّا اَلظَّوَاهِرُ اَلْغَيْرَ اَلْمَلْمُوسَةَ اَلَّتِي تَخْرُجُ عَنْ نِطَاقِ اَلِاسْتِيعَابِ اَلْعَقْلِيِّ فَهِيَ ظَوَاهِرُ غَيْرُ مَوْجُودَةٍ مَا دَامَ اَلْعَقْلُ لَا يَسْتَطِيعُ إِثْبَاتُهَا. هَذَا اَلْإِشْكَالِ يَضَعُنَا فِي أَزْمَةٍ مَنْهَجِيَّةٍ عَمِيقَةٌ ؟ إِنَّ وَضْعَ أَيِّ تَصَوُّرٍ عِلْمِيٍّ نَظَرِي قَدْ يُسَاعِدُ عَلَى فَهْمِ وَتَفْسِيرِ اَلظَّوَاهِرِ اَلْمَاوَرَائِيَّةِ لَابُدَّ أَنْ يَأْخُذَ بِالِإعْتِبَارِ مَسْأَلَةَ وَضْعِ أُسُسِ مَنْهَجٍ تَجْرِيبِيٍّ جَدِيدٍ يَتَنَاسَبُ مَعَ خُصُوصِيَّاتِ اَلظَّوَاهِرِ اَلْمَاوَرَائِيَّةِ. كَمَا أَنَّ إِحْدَاثَ أَيِّ طَفْرَةِ نَوْعِيَّةٍ أَوْ تَقَدُّمٍ عِلْمِيٍّ فِي مَجَالِ اَلْأَحْلَامِ وَالدِّرَاسَاتِ اَلْمَاوَرَائِيَّةِ يَبْقَى رَهِينٌ بِقِيَامِ هَذِهِ اَلْمَنْهَجِيَّةِ اَلتَّجْرِيبِيَّةِ اَلْحَدِيثَةِ اَلَّتِي سَيَكُونُ بِإِمْكَانِهَا تَحْلِيلُ اَلظَّوَاهِرِ اَلْغَيْبِيَّةِ وَالتَّفَاعُلِ مَعَهَا عَلَى صَعِيدِ اَلِإخْتِبَارِ اَلرُّوحِيِّ اَلذَّاتِيِّ وَالْمَخْبَرِيِّ. نَعُودُ إِلَى اَلْمَوْضُوعِ وَنُشِيرُ إِلَى أَنَّ اَلْقِصَصَ وَالْمُشَاهِدَ وَالْأَفْكَارَ وَالْمَشَاعِرَ اَلَّتِي تَظْهَرُ فِي اَلْأَحْلَامِ قَدْ تَكُونُ مُسْتَمَدَّةً مِنْ تَفَاعُلِ اَلْعَقْلِ مَعَ اَلْوَاقِعِ، كَمَا أَنَّهَا قَدْ تَكُونُ مُسْتَمَدَّةً مِنْ تَفَاعُلِ اَلْوَعْيِ مَعَ اَلْعَالَمِ اَلْمُفَارِقِ، فِي اَلْحَالَةِ اَلْأُولَى تَكُونُ اَلنَّتِيجَةُ مُجَرَّدَ أَحْلَامٍ هَجِينَةٍ، أُمًّا فِي اَلْحَالَةِ اَلثَّانِيَةِ تَكُونُ اَلنَّتِيجَةُ أَحْلَامًا رُوحَانِيَّةً. اَلْعَقْلُ عَادَةَ مَا يَكُونُ بِإِمْكَانِهِ إِنْتَاجُ اَلْأَحْلَامِ اَلَّتِي لَا تَخْرُجُ عَنْ نِطَاقِ تَفَاعُلِ اَلْإِنْسَانِ مَعَ اَلْوَاقِعِ، فِي هَذِهِ اَلْحَالَةِ تَكُونُ كُلُّ اَلرُّؤَى اَلْبَصَرِيَّةِ وَالْأَصْوَاتِ اَلَّتِي نَسْمَعُهَا فِي اَلْأَحْلَامَ اَلْهَجِينَةِ مُجَرَّدُ هَلْوَسَاتِ وَتَدَاعِيَاتِ عَشْوَائِيَّةٍ تَخَلَّوْا مِنْ أَيِّ وَظِيفَةٍ رُوحِيَّةٍ مُتَعَالِيَةٍ وَلَا عَلَاقَةً لَهَا بِالْقُوَى اَلْخَارِقَةِ، فِي اَلْأَحْلَامِ اَلرُّوحَانِيَّةِ يَكُونُ اَلْعَقْلُ بِمَثَابَةِ جِهَازِ لَقْطٍ رَدَارِي يَقُومُ بِرَصْدِ اَلْمَوْجَاتِ وَالذَّبْذَبَاتِ اَلْكَوْنِيَّةِ اَلْمُتَدَفِّقَةِ فِي اَلْفَضَاءِ. إِنَّ مَا تَوَصَّلَ إِلَيْهِ اَلْعُلَمَاءُ وَالْبَاحِثُونَ مِنْ فَرْضِيَّاتِ وَخَصَائِصَ حَوْلَ دِرَاسَةِ اَلْأَحْلَامِ عِبَارَةً عَنْ تَصَوُّرَاتٍ بَقِيَتْ مَحْصُورَةً فِي نِطَاقِ اَلْأَحْلَامِ اَلْهَجِينَةِ وَلَمْ تَتَجَاوَزْ حُدُودَهَا، بِسَبَبَ أَخْطَاءِ اَلْمُجْتَمَعِ اَلْعِلْمِيِّ وَعَدَمِ قُدْرَتِهِ عَلَى اَلتَّمْيِيزِ بَيْنَ أَصْنَافِ اَلْحُلْمِ وَلِلْأَسَفِ اَلشَّدِيدِ أَصْبَحَتْ هَذِهِ اَلْأَخْطَاءِ مَقْبُولَةً وَمُنْتَشِرَةٌ عَلَى نِطَاقٍ وَاسِعٍ إِلَى حَدِّ اَلْآنِ. أَنَّ اَلْأَحْلَامَ اَلتَّنَبُّئِيَّةَ حَقِيقِيَّةٌ وَقَائِمَةٌ بِالْفِعْلِ وَيُمْكِنُ اَلِاسْتِدْلَالُ عَلَى مَشْرُوعِيَّتِهَا كَالْآتِي : _ فِي اَلْكَثِيرِ مِنْ اَلْأَحْيَانِ تَتَحَقَّقَ اَلْأَحْلَامَ اَلتَّنَبُّئِيَّةَ فِي اَلْوَاقِعِ _ لَا يُمْكِنُ تَصْدِيقَ اَلْعَلَمِ وَتَكْذِيبِ خِبْرَتِنَا اَلرُّوحِيَّةِ. بِحَيْثُ لَيْسَ مِنْ حَقِّ اَلْعِلْمِ أَنَّ يُنَصِّبُ نَفْسَهُ وَصِي عَلَى اَلنَّفْسِ اَلْبَشَرِيَّةِ مَهْمَا بَلَغَتْ دَرَجَةَ تَطَوُّرِهِ. إِنَّ مَا يَخْتَبِرُهُ اَلْإِنْسَانُ رُوحِيًّا وَيُعَايِنُهُ مِنْ خِلَالِ اَلْأَحْلَامِ اَلتَّنَبُّئِيَّةِ يَبْقَى أَسْمَى مِنْ اَلْعَلَمِ اَلْمَادِّيِّ اَلْقَاصِرِ عَنْ اَلنَّظَرِ وَالْعَاجِزِ عَنْ اَلتَّفْسِيرِ _ أَنَّ اَلْأَدْيَانَ كُلَّهَا قَائِمَةً عَلَى اَلْوَحْيِ وَالتَّلَقِّي اَلَّذِي يَأْتِي غَالِبًا عَلَى شَاكِلَةِ اَلْأَحْلَامِ اَلتَّنَبُّئِيَّةِ. بِغَضِّ اَلنَّظَرِ عَنْ نَوْعِيَّةِ هَذِهِ اَلْأَدْيَانِ وَصِحَّتِهَا سَوَاءٌ كَانَتْ مِنْ مَصَادِرَ رُوحِيَّةٍ عُلْيَا أَوْ بَشَرِيَّةٍ أَوْ مُجَرَّدُ خَلِيطِ مِنْ اَلْمُعْتَقَدَاتِ _ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْمَعَارِفِ اَلْإِنْسَانِيَّةِ مِنْ فَلْسَفَاتٍ وَفُنُونٍ وَعُلُومٍ يَعُودُ اَلْفَضْلُ فِي اِكْتِشَافِهَا إِلَى اَلْأَحْلَامِ اَلتَّنَبُّئِيَّةِ _ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَحْدَاثِ اَلتَّارِيخِيَّةِ وَقَعَتْ وَسَبَقَتْهَا بَعْضُ اَلتَّنَبُّؤَاتِ اَلْمُسْتَقْصَاةِ مِنْ اَلْأَحْلَامِ اَلْأَحْلَامِ اَلتَّنَبُّئِيَّةِ هِيَ اَلْوَجْهُ اَلْآخَرُ لِلْخَيَالِ فِي حَالَةِ اَلنَّوْمُ، إِنَّهُ نَوْعٌ آخَرُ مِنْ اَلْخَيَالِ اَلتَّنَبُّئِيِّ اَلْقَادِرِ عَلَى اِخْتِرَاقِ اَلنَّسِيجِ اَلزَّمَكَانِيِّ. يَتْبَعُ
#اتريس_سعيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلثَّانِ
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ اَلْجُزْءَ -اَلْحَادِ
...
-
اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلْعَا
...
-
اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلتَّاس
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلثَّامِ
...
-
اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلسَّا
...
-
اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلسَّا
...
-
اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلْخَام
...
-
اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلرَّا
...
-
اَلْأَحْلَام وَقَوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلثَّال
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلثَّان
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلْأَوّ
...
-
كُلُّ شَيْءٍ يَدْفَعُ لِلرِّيبَةِ وَيَهْدِمُ ذَلِكَ اَلْغُرُ
...
-
كيف تعتقد أن الله سيحميك
-
نعم أنا مع حرب الإبادة الجينومية
-
هل بدأت معالم الحرب الكبرى في الظهور
-
شيء ما أقحمني في هاته اللعبة
-
أقذر مجموعة بشرية وجدت على الإطلاق
-
طائرة إستشهادية أم طائرة إنتحارية
-
من قال لك أني مع طرف ضد آخر
المزيد.....
-
بوتين يقترح تعيين بيلوأوسوف وزيرا للدفاع
-
-الدخان تصاعد من الأهداف-.. -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف
...
-
هل اقتربت نهاية الخصام التاريخي بين أنقرة وأثينا؟ رئيس وزراء
...
-
مصر تعتزم دعم دعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل أمام العدل الدولي
...
-
فرنسا.. استهجان شعبي لتظاهرات النازيين
-
هل تعلق مصر اتفاقية السلام إن لم تنسحب إسرائيل من منطقة رفح؟
...
-
الكرملين يؤكد بقاء رئيس هيئة الأركان العامة غيراسيموف في منص
...
-
-الدخان تصاعد من الأهداف-.. -حزب الله- بعرض مشاهد من استهداف
...
-
تونس .. 7 حالات تسمم بمادة كحولية بينها 4 وفيات
-
أردوغان: أساليب نتنياهو في الإبادة الجماعية تثير غيرة هتلر
المزيد.....
-
فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال
...
/ إدريس ولد القابلة
-
المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب
...
/ حسام الدين فياض
-
القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا
...
/ حسام الدين فياض
-
فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
يوميات على هامش الحلم
/ عماد زولي
-
نقض هيجل
/ هيبت بافي حلبجة
-
العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال
...
/ بلال عوض سلامة
-
المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس
...
/ حبطيش وعلي
-
الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل
...
/ سعيد العليمى
-
أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم
...
/ سعيد زيوش
المزيد.....
|