أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الهروب من الظلم / وهب وهاب / راجع نفسك )















المزيد.....

عن ( الهروب من الظلم / وهب وهاب / راجع نفسك )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7819 - 2023 / 12 / 8 - 16:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
هو ليه فيه ظلم فى الحياة ؟ أتعرض للظلم . أعمل إيه ؟ أنا مظلوم في الشغل جدا وناس عماله تقول عليا كلام كذب برغم انى في حالى . هل أواجههم أم أترك المكان ؟
إجابة السؤال الأول :
1 ـ الحياة اختبار وابتلاء بالخير والشر فتنة. والظلم والعدوان من ظلم الناس بعضهم البعض .انا تعرضت للظلم وقاومته وواجهته خمسين عاما بالصبر والتصميم .
2 ـ هناك صبر سلبى بالرضا بالذل والخنوع مثل معظم المصريين وهناك صبر اسلامى ايجابى هو بالمواجهة والتضحية والحركة معتمدا على الله جل وعلا وهو مع الصابرين . وأقل درجات الصبر الإيجابي عند العجز عن المقاومة هى الدعاء على الظالم وهذا يعنى أن تكون مؤمنا تقيا ذاكرا لله مصليا لأن الله جل وعلا أمر المؤمنين أن يستعينوا بالصبر والصلاة.
3 ـ فى حالتك فهذا راجع اليك ، وأنت أدرى بظروفك ، وأدعو لك بالتوفيق .
السؤال الثانى :
سمعت أحد الفقهاء يقول أن ( وهب ) تأتى فقط فى وهب الذرية ، واستشهد بآيات ان الله تعالى وهب اسحق ثم يعقوب لابراهيم عليهم السلام . هل ( وهب ) مختصة بهذا فقط ؟
إجابة السؤال الثانى :
كلا . ليس هذا صحيحا .
( وهب / يهب / وهاب ) جاءت فى السياقات القرآنية التالية :
1 ـ وهب الذرية . قال جل وعلا :
1 / 1 : عموما : ( لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاء يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ ( 49 ) أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ ) 50 ) الشورى )
1 / 2 : عن ابراهيم :
كان ابراهيم قد أسكن زوجته هاجر فى مكة ومعها ابنهما إسماعيل: قال ابرهيم فى دعائه لهما : ( رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنْ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنْ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ (37) ابراهيم ) .ثم بلغ الشخوخة وإمراته سارة كانت عجوزا عقيما ، فوهب الله جل وعلا لهما إسحق ، ثم سينجب إسحق ابنه يعقوب فى حياة ابراهيم وسارة . قال جل وعلا : وَلَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا سَلاماً قَالَ سَلامٌ فَمَا لَبِثَ أَنْ جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ (69) فَلَمَّا رَأَى أَيْدِيَهُمْ لا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمِ لُوطٍ (70) وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَقَ يَعْقُوبَ (71) قَالَتْ يَا وَيْلَتَا أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ وَهَذَا بَعْلِي شَيْخاً إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ (72) قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ رَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ (73) هود ). أى إن الله جل وعلا ( وهب ) لابراهيم إبنا آخر هو اسحاق ثم وهبه يعقوب ( زيادة) أو ( نافلة ) . هنا يكتسب مصطلح ( وهب ) خصوصية بالنسبة لابراهيم وابنه اسحق وحفيده يعقوب . قال جل وعلا :
1 / 2 / 1 : ( وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ ) 84 ) الأنعام )
1 / 2 / 2 : ( وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ) 27 ) العنكبوت )
1 / 2 / 3 : ( وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلا جَعَلْنَا صَالِحِينَ ) 72 ) الأنبياء ).
1 / 2 / 4 : وقال ابراهيم شاكرا ربه جل وعلا : ( الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ ) ابراهيم 39 )
1 / 3 : عن زكريا : بلغ الشخوخة ، وكفل مريم ، وتأثر بهذا فدعا ربه أن يهبه ولدا .
1 / 3 / 1 : قال جل وعلا : ( فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتاً حَسَناً وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقاً قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ (37) هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ (38) فَنَادَتْهُ الْمَلائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَى مُصَدِّقاً بِكَلِمَةٍ مِنْ اللَّهِ وَسَيِّداً وَحَصُوراً وَنَبِيّاً مِنْ الصَّالِحِينَ (39) قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَقَدْ بَلَغَنِي الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ اللَّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ (40) قَالَ رَبِّ اجْعَلْ لِي آيَةً قَالَ آيَتُكَ أَلاَّ تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ إِلاَّ رَمْزاً وَاذْكُرْ رَبَّكَ كَثِيراً وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ (41) آل عمران ).
1 / 3 / 2 : عن وهب يحيى إبنا لزكريا قال جل وعلا : ( وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْداً وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ (89) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ (90) الأنبياء )
2 ـ وهب الذرية ووهب شىء آخر :
قال جل وعلا عن ابراهيم عليه السلام : ( فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَكُلا جَعَلْنَا نَبِيًّا ) 49 ) مريم ). هذا عن وهب الذرية . بعدها جاءت كلمة ( وهب ) فى منح الرحمة ، قال جل وعلا : ( وَوَهَبْنَا لَهُم مِّن رَّحْمَتِنَا وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيًّا ) 50 ) مريم ).
3 ـ وفى وهب الرحمة :
3 / 1 : المؤمنون يدعون ربهم جل وعلا يقولون : ( رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ ) 8 ) آل عمران )
3 / 2 : عن موسى عليه السلام : رحمه الله جل وعلا فوهب له أخاه هارون نبيا معا . قال جل وعلا : ( وَوَهَبْنَا لَهُ مِن رَّحْمَتِنَا أَخَاهُ هَارُونَ نَبِيًّا)( 53 ) مريم )
3 / 3 : عن أيوب عليه السلام : ( وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنَّا وَذِكْرَى لِأُولِي الأَلْبَابِ ) 43 ) ص )
4 ـ وهب النبوة . قال موسى لفرعون : ( فَفَرَرْتُ مِنكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ ) ( 21 ) الشعراء ).
5 ـ وهب النبوة للإبن بعد الأب . قال جل وعلا : ( وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ) 30 ) ص )
6 ـ وهب المُلك . دعا سليمان ربه جل وعلا فقال : ( قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ ) 35 ) ص )
7 ـ فى زواج الهبة بلا صداق ، وقد كان تشريعا خاصا بالنبى محمد عليه السلام . قال له جل وعلا : ( وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ) 50 ) الأحزاب )
السؤال الثالث :
أنا الذى ارسلت لك بسؤال يقول : ( اشتريت لأمى شقة ووضعت لها رصيد كبير فى البنك . وعاشت فى رعايتى معززة مكرمة . وماتت وسابت الشقة وفلوسها فى البنك . واحنا ولدين وبنت . أخوانى عايزين يشاركونى فى الميراث مع ان الميراث ده فلوسى ، وهم فى حياة أمى ما صرفوش عليها جنيه واحد . هل ليهم حق فى الميراث ؟. وحضرتك قلت بالنص : ( ما أعطيته لأمك فى حياتها صار ملكا لها . وما هو ملك لها يصبح بموتها ميراثا وتركة . وتوزيع التركة يكون بالشرع بين أولادها أنت واخوك واختك . للذكر ضعف الأنثى . ينطبق هذا على الشقة والرصيد البنكى .) . بصراحة لم يعجبنى ردك . سألت واحد شيخ كبير فى الأزهر فقال فضيلته : ان ما اعطيته لوالدتى فى حياتها يمكن يكون دين عليها . وربنا قال انه قبل توزيع الميراث فلا بد من تنفيذ الوصية وسداد الديون . بالتالى فمن حقى آخد الميراث ، وأولادى أحق به من اخواتى وأولادهم . حبيت بس أقول لك . ممكن تراجع نفسك .
إجابة السؤال الثالث:
1 ـ أنت الذى يجب أن تراجع نفسك . أنت بينك وبين نفسك لم تعط أمك هذا دينا لك عليها لسبب بسيط هى أنها أعجز ما تكون عن سداد هذا الدين ، وهى التى تعيش فى رعايتك كما تقول . بل إنت لم تقصد أن تعطيها دينا ، لأن لو كان هذا قصدك ما سألتنى . الحقيقة أنك ترفض أن يشاركك اخوتك فى مال سبق أن أهديته لأمك . لذا لجأت الى واحد من مرتزقة الشيوخ ليعطيك مبررا وحيلة تستولى بها على التركة .
2 ـ هناك فى الفقه ما يعرف ب ( فقه الحيل ) والذى به يمكن التحايل على التشريع الاسلامى الحق ، واشتهر بهذا المذهب الحنفى . وتطبيق الشرع الاسلامى مرتبط بالتقوى ، وأن يخاف المؤمن ربه قبل الناس . عصيان الله جل وعلا يبدأ برفض شرعه ، ويتأكد العصيان بالتحايل والتبرير والتسويغ ، وعندها لا يتوب الانسان فقد تم تبرير وتسويغ العصيان .
3 ـ أنصحك أن تتذكر الموت والذى نقترب منه بسرعة 60 دقيقة فى الساعة . بالموت ستترك كل شىء ولا يبقى لك سوى عملك إن صالحا أو سيئا . فضيلة الشيخ الذى سوّغ لك الحرام لن يغنى عنك من الله جل وعلا شيئا .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحق فى القسط والحرية بين المجتمع والفرد
- عن ( ايقونة العذراء / الوحى التوجيهى / الزوجية / يا محمد / ا ...
- الحق المطلق للمجتمع فى الحكم وفق الشورى فى الدولة الاسلامية
- عن ( الاستسقاء بين القصص والتشريع / المثليون مدرسون / التبتل ...
- عن ( يومه نحس / الإستسلام للمستبد )
- الثروة بين المجتمع والفرد فى الدولة الاسلامية
- عن ( ديمقراطية الاسلام / ومعنى الأرض )
- عن ( دولة أفخاذ ستان / الليبرالية / ليس الاسلام عربيا فقط بل ...
- التناقض بين الدولتين: الإسلامية والدينية
- عن ( دولة منزوعة السلاح / عند الاحتضار / إقامة الديمقراطية / ...
- عن ( الحلف والحنث / عصا موسى / وجوب الهجرة )
- ثقافة الشورى الاسلامية
- عن ( مدرسة اللاسلطوية / الفرقان )
- عن ( التسول والسائلين / زلفى )
- عن ( الحشر غرلا / الأحياء فى البرزخ / المساومة والجدال فى ال ...
- القرار فى الشورى للأغلبية
- عن ( سليمان والجن / الضّعف / نعى الميت / المجاهدون الشيشان / ...
- جولة فى عقل رفاعة الطهطاوى فى كتابه :( تخليص الابريز فى تلخي ...
- عن ( مستشار أوباما / الكذب / العمامة / أوّاب / العذاب للنفس ...
- عن ( الأمازيغ / ابن فرحان / سيرة ذاتية / الطلاق /الأقليات / ...


المزيد.....




- المفكر الفرنسي أوليفييه روا: علمانية فرنسا سيئة وأوروبا لم ت ...
- المقاومة الإسلامية بالعراق تستهدف ميناء عسقلان المحتل
- المقاومة الإسلامية بالعراق تقصف قاعدة -نيفاتيم- الصهيونية+في ...
- أبسطي صغارك بأغاني البيبي..ثبتها اليوم تردد قناة طيور الجنة ...
- لولو صارت شرطيه ياولاد .. تردد قناة طيور الجنة 2024 الجديد ع ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق-: استهدفنا ميناء عسقلان النفطي ...
- بن غفير يعلن تأسيس أول سرية من اليهود الحريديم في شرطة حرس ا ...
- “ابسطي طفلك” تردد قناة طيور الجنة الجديد على نايل سات وعرب س ...
- سوناك يدعو لحماية الطلاب اليهود بالجامعات ووقف معاداة السامي ...
- هل يتسبّب -الإسلاميون- الأتراك في إنهاء حقبة أردوغان؟!


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الهروب من الظلم / وهب وهاب / راجع نفسك )