أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - نوري المرادي - أيها السياسيون،، راجعوا النفس قبل الفوات!















المزيد.....

أيها السياسيون،، راجعوا النفس قبل الفوات!


نوري المرادي

الحوار المتمدن-العدد: 518 - 2003 / 6 / 19 - 10:53
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



 

إذا ما رجعنا واقع الحال على الساحة السياسية العراقية اليوم، نجدها تنقسم إلى أربعة تيارات :

1 – التيار المستخذي للمحتل الأمريكي
2 – التيار المتعامل مع المحتل ومهد له غزو العراق
3 – التيار النرجسي
4 – التيار الوطني المقاوم للإحتلال

والتيار الأول، تتصدره مجموعة أطلقوا على أنفسهم إسم ((اللبراليون)). وهم حقيقة، مثال لم يأت التاريخ بقرين له على الدونية والإستخذاء للمحتلين. ففي كتاباتهم تراهم مسعورين بالدفاع عن المرأة وما نالها من الأديان الأخرى، بينما يتشفون، تشفي المازوشي، أزاء الصور التي لم يعد المحتلون الأمريكيون يتهيبون نشرها عن عراقيات يغتصبوهن كالحيوانات في السجون والمعسكرات. وحقدهم الشديد وعداؤهم المحموم على من يقاوم إرادة السفاح شارون، هذه الحقد يهف ويخبو آليا حين يرون الإرهابيين الأمريكيين في بغداد يطلقون النار على المظاهرات المسالمة المطالبة بلقمة العيش. ويتغنون بشمائل الأمريكان وحضارتهم بينما يهاجمون الشعب العراقي ديانات وطوائف بحجة الجهل والتخلف وإضطهاد المرأة، وفي كل هذا يقحمون إسم إسرائيل واليهود، عسى ولعل مباركة تحل عليهم من رب إسرائيل. ولا يبدو أن رب إسرائيل تكلف وأكرم اللبراليين ولو بلفة.
والعراق، دولة وشعبا، ليس أول من ظهر به أمثال هؤلاء المنتحلين إسم اللبرالية، ولن يكون إستشناءً بتعامله معهم، وقصص أبي رغال وناصر الحاني وصالح مهدي عماش وأحمد البكر لم تغب عن الذاكرة. وبالتالي فهؤلاء منتهون، متعفنين لا وطن يبكيهم ولا نواع.

أما التيار الثاني (المعارضة الستة) فقد قال المحتل الأمريكي كلمته بحقه، إنطلاقا من الإعتبار الطبيعي للعميل، المشابه تماما للإعتبار الذي لمنديل الكلينكس - قبل الإستعمال في جيب الصدر وخلاله باليد وبعده في المزابل. وهي الحالة التي بدأت تعيشها هذه المعارضة الأمريكية، التي فتحت عينها على واقع الحال والوعدود الأمريكية السابقة فإذا به جميعا، كما قال (سفر الجامعة) قبض ريح. لذاها الآن تكابد المستحيل، فتعرض نفسها مرة على أنها الأكثر خبرة بالنفسية الأمريكية (كما أثبت الواقع!!!) لذا يجب أن تعطى دورا ما. ومرة تتعلق بآمال واهية وطروحات عن حكومة تكنوقراط أو مستشارين، تعلم هي قبل غيرها، أنها أحلام عصافير. فلقد كان الدور الموكل إليها هو تهيئة الرأي العام العالمي لصالح الغزو، مثلما مد الغزاة معلومات تجسسية عن العراق، وحسب. وقد تم الغزو وإنتهت مهمتهم.
إن هذه المعارضة، لن تستطيع يوما ما التكفير عما جنته على الشعب العراقي، لا بحكومة تكنوقراط، ولا بمليك، ولا حتى أن تجلس تكتب مجانا عرائض المواطنين ومظالمهم من الإحتلال. ومصرع الراحل خؤئي ربما سيكون كثيرا عليها.

أما التيار النرجسي، فأشد ما كان يميزه للأسف، هو الوجهين، سواءً قبل الأحداث أو بعدها. وما أعنيه هو الحزب الشيوعي العراقي. ومن مراجعة لبياناته قبل الإحتلال، لا يكاد المرء يميز أهو معه (وكيف) أم ضده (وبأي سلاح). ولقد كان شعاره الأساس، هو: (( نحن ضد الحرب، لكنا مع الإستعانة بأمريكا لإسقاط النظام )) وقد كانت إتصالات القنصل الأمريكي علنية بمقر الحزب في دمشق وكردستان، يومية تقريبا. وخلال الحرب، تواجد عدد من مقاتليه، وبمباركة السيد حميد موسى، مع القوات الأمريكية على خط الجبهة الشمالية، وقد أصدروا بيانا تبنته (طريق الشعب) عن إحتفالهم على خط الجبهة بعيد ميلاد الحزب. ولكن وقد إنتهت الإحداث إلى ما إنتهت إليه وتبين أن الأمر ليس تحريرا وإنما إحتلال إستعماري هو الأشد من بين كل الإحتلالات السابقة، وأزاء الفضيحة الكبرى حيث هجم عناصر مدربون(!) من الحزب على مقر أمن بغداد وإحتلوه وسلموا ما حصلوا عليه من وثائق إلى الأمريكيين، وحيث هو ملزم بتبرير تأييده الأعمى للأمريكان قبل الحرب، أزاء هذا كله، وبدل أن يشرح موقفه لقواعده أو يعتذر عن سوء تقدير، بدل هذا، بدأت تعلو خطابه السياسي رنة نسيب فاضح بتمجد صغائر من قبيل: (( نتشرف بأن أول من صفع صورة صدام كان رفيقا سابقا لنا، وأن أول جريدة نشرت بعد التحرير هي طريق الشعب، وأن أول إحتفال بأول أيار، وأول إحتفال بعيد الطفل بعد التحرير تم بمقر حزبنا،،الخ )) وكأنه يقول لقواعده: (( لأجل هذا ناضلنا يا رفاق، أهو قليل؟! ))
ولا يسع المرء إلا أن يحزن تجاه هذا الخطاب النرجسي، الذي إن دل على شيئ فليس على غير البؤس الشديد الذي وصلته مفاهيم قيادة هذه الحزب، لتفاخر بهكذا توافه وتضمها إلى أرشيفها(!) النضالي.

ولو عدنا إلى الجدال الذي دار ما بين أصحاب الرأي لمرحلة ما قبل غزو العراق، وجدناه إختلف أشد الإختلاف ما بين توقعين، بخصوص موقف للشعب العراقي من الإحتلال المحتمل.
- الترحيب، كما قالت المؤسسات الإعلامية للمعارضة الأمريكية وكتبتها
- المقاومة، كما قالت القوى الوطنية العراقية وكتبتها،

وخلال العمليات الحربية، تصاغر التوقع الأول، فلم يستطع الغازي ورغم ما لديه من آلة إعلامية شديدة البأس جيّرت أفضل فنونها وإمكانياتها قبل الغزو من فضائيات إلى إذاعات سرية إلى إلقاء بيانات من الجو، ورغم أن الشعب العراقي كان يعادي نظامه الفاشي الذي لم يترك حسنة ولو صغيرة يمكن أن يترحم بها عليه فينجده، ورغم أن هذا الشعب رزح تحت نير حصار إقتصادي جائر لمدة 13 عاما أفقدته الصحة والآلة فجعله يستنجد حتى بالغيب لأجل لقمة العيش، رغم كل هذه المسوغات ولم يستطع الغازي سوى أن يجمع خمسة صبيان في منطقة (قال عنها أنها صفوان) يهزجون أمام الكامرة للمحتل. ورغم أن أربعمئة ألف جندي يحرسونه ويسدون كل منافذ العراق، لم يستطع السفاح رامسفيلد، سوى أن يقف قرب قطعة كتابتها جديدة جدا، وباللون الأزرق، تقول (مطار بغداد) ودون أن تظهر أية خلفية لها لتشير إلى أرضية أو حقول أو معالم عدى رؤوس الجنود الأمريكان.
المهم، لا زغاريد ولا مراحب ولا خبز تنور، إلا في مخيلات برمجت مسبقا على أن تتغنى بهذا الترحيب، فتخدرت وباتت تردد ما برمجت عليه آليا ودونما إعتبار لما يقوله الواقع وما تراه أعينهم وأعين العالم أجمع، ولو من خلال آلة الإعلام الأمريكية.

وفي الحقيقة فهناك إخوة كتاب توقعوا أيضا أن يرحب الشعب العراقي بالمحتل، ولكن عبر قناعات تسامت عن التبعية العمياء أو الترحيب بمحتل لمجرد أنه محتل وحسب. بل كانت آراؤهم مبنية على قناعة أن إسقاط النظام ليس بمقدور الشعب العراقي وحده. ولا جدال بأن لهؤلاء الإخوة ألان موقف آخر حين كشر المحتل عن أنيابه، وقالها صراحة، أنه محتل غاصب لا محرر.

وخلال الأحداث وحتى اللحظة، هبت جميع المناطق التي هاجمتها القوات الغازية بمقاومة ضارية فاقت التكهن. ولم يمر يوم إلا والعدو يتكبد خسائر فادحة بآلته الحربية وجنوده، مما إضطره لأن يجير جزءً كبيرا من إعلامه لرتق هذا الفتق الذي أصاب من جبروته مقتلا. ومن هنا كنا نسمع الكثير عن نبران صديقة تتقاتل فيما بينها، وعن طائرات تتعثر بأجنحتها، ومروحيات تطرد طواقمها، ودبابات تدوس على زناجير زميلاتها الدبابات الأخر فتحرقها قبل أن تتمكن من الإعتذار. مثلما تتكر في خطابه (حادث غير عداء على ما يبدو،،) ناهيك عن أن حجم الخسائر، نسمعه من الغازي ذاته، الذي لابد وأن يعدل بالأرقام للضرورات المعلومة.

وإذ لازلنا في خانة التكهنات عما حدث بمعركة المطار، حيث لا أحد وحتى اليوم يستطيع الدخول إلى المنطقة ليستطلع الأثر، لكن لابدها كانت معركة مقاومة ضارية، فاقت توقعات الجانبين، الغزاة والنظام، فتبايعا، أو هذا ما نفترضه وحسب، ليدخل الغازي بغداد ويحتلها بتلك المسرحية. لكن المقاومة المسلحة لم تهدأ إن على الجبهات أو خلف خطوط الغزاة، تماما كما توقع التيار الوطني (الثالث)، لذا، وتحت الواقع الجديد، عاد بعض الحالمين إلى إسطوانة جديدة، وهي أن هذه المقاومة ما هي إلا فلول النظام السابق، التي ما بينها وبين أن تندحر سوى أيام.

وهذه الإسطوانة مشروخة ومغلوطة، فلا المقاومة إندحرت، بلها بتسارع مضطرد، ولا هي من فلول النظام. وقد سبق للتيار الوطني أن أكد عدة مرات وعلى لسان كتابه، أن المقاومة شأن عراقي شعبي وليست فلول النظام ولا علاقة لها به. فحتى لو كذبت تصوراتنا وأن الإحتلال لم يتم بمبايعة بين النظام وأمريكا، فمن باب الوقائع، وحتى لو صدقنا أن صدام حسين موجود في العراق وتحت الأرض، فسيستحيل عليه وعلى مناصريه إعادة التنظيم ليس لتشكيل خلايا حزبية وحسب، وإنما للهجوم وتكبيد العدو هذه الخسائر الفادحة. مستحيل، لأنه وجميع مناصريه معروفون ومشخصون من أوقيانوس كبير من الأعداء.

نعم، ربما هناك عناصر في المقاومة كانت ضمن النظام أو تحت أمرته أو تدربت في مؤسساته،،، حالها حال كل الشعب العراقي الذي كان يجبر على التصويت للنظام أو التصفيق له والتغني بإسمه. ومن شاهد الحشد الذي جُمِع لإستقابل حكيم، تذكر ولا شك أن بعضا من الوجه المحتشدة سبق وإحتشدت للنظام ورددت الشعار المشؤوم ذاته (( بالروح بالدم،،)). اي ربما كانت بعض العناصر المقاومة ضمن التركيبة الإدارية أو العسكرية للنظام، لكن المقاومة الآن وطنية عراقية ليس لها أية صلة بتجمعات النظام السابق. بلها وحين تدينه وتحمله مسؤولية الإحتلال، فقد حكمت عليه عمليا بالخيانة العظمى، المعلومة العقاب. وقد قرأنا بيان (( سمو )) (سرايا المقاومة الوطنية) ولا يفترض أن أحدا وجد به شيئا ما له علاقة بالنظام السابق.

فإن إختصرنا الأحداث، وشخصنا واقع الحال، نجد أن المشروع الأمريكي هو مشروع إحتلال كبير، ليس العراق إلا جزءً منه وحسب، وأن لا تحرير ولا إعمار ولا توجد أية إشارة إلى أن قرشا واحدا سيصل الشعب العراقي من نفطه. بل ها هو المحتل يجوع الشعب ويحرمه لقمة العيش، وبالمقابل فالشعب العراقي يقاوم ويجعل أيام المحتل جحيما متساعرا.

أي أن تشخيصات التيار الوطني (الثالث) عن المشروع الأمريكي لم تخطئ مثلما توقعات التيار الوطني عن المقاومة هي الأخرى جاءت مبررة. بل وفي مقال تحت عنوان (لك الله يا عراق وشبعك) المنشور على (كتابات) قبل يوم من بد العمليات الحربية، جاء: (( أنّ الثقة بعد الله بالشعب العراقي وجيشه الباسل، وبأنه قادر على دحر الغزو وإسقاط عسكرتارية أمريكا لامحالة! وقد يؤخذ بالبدء، لكنه ناهض وراد الكيل عاجلا!)) وهاهو الشعب العراقي يقاوم، وها هي خسائر المحتل تزداد مع الأيام رغم أن ما نسمعه يصلنا عبر آلة الإعلام الحربية الأمريكية!

ومن هنا نعلن مجددا، تشخيصنا لواقع الحال، ونقول، أن:
- المحتل الأمريكي مطرود لا محالة، مطرود وبأشد الخسائر
- الشعب العراقي قادر على حكم نفسه بنفسه،
- الشعب العراقي به من الكفاءات والطاقات ما لن يحتاج معه إلى صبيان ذوي أقراط من ملاهي واشنطن، ليعلموه دينه ودنياه
- الشعب العراقي أهلٌ لنظام ديمقراطي علماني دستوري، وقادر على أن يبنيه بنفسه
- الشعب العراقي لن يخدع، لا بقادة دينيين من طراز الحاخامات المعممين، ولا من طراز الفهيمين بالنفسية الأمريكية، ولا من طراز القومين علنا المرتدين حقيقة.

ومن هنا، نناشد القوى الوطنية العراقية، وبكافة مساربها مراجعة الذات، وإتخاذ الموقف الصحيح، إذا ما كانت حقا، مرتبطة بشعبها ووطنها – العراق.




#نوري_المرادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بدأوا يتفاضحون،، لماذا؟!
- مرافعة أمام قاضي الحدود!!
- أرشيف المقاومة الوطنية العراقية
- رسالة وردودها
- نكبة البرامكة الستة
- ثأر السبي البابلي والمكارثية القادمة!
- مع الطُخا !!
- التذابل
- يا عمال العالم،،، صلّوا على النبي!
- أيها الحوزويون،، حاط العباس أبوفاضل ويّاكم!
- عبدالخالق حسين، يدعوكم!
- لا للإحتلال! عراق حر وشعب سيّد!
- لا حياد وبغداد تحترق !!
- وهذا مثال بسيط على ديدنه
- The Meg War
- الـ CIA لا تـَـقـْهَر!
- بعديش يا باقر؟ بعد خراب البصرة؟!
- لحظة الحقيقة!!
- المجتمع الدولي،،،، المنبوذ!!
- إلحان عبدالوهاب بدرخان في ألحان الأمريكان!


المزيد.....




- الأردن.. عيد ميلاد الأميرة رجوة وكم بلغت من العمر يثير تفاعل ...
- ضجة كاريكاتور -أردوغان على السرير- نشره وزير خارجية إسرائيل ...
- مصر.. فيديو طفل -عاد من الموت- في شبرا يشعل تفاعلا والداخلية ...
- الهولنديون يحتفلون بعيد ميلاد ملكهم عبر الإبحار في قنوات أمس ...
- البابا فرنسيس يزور البندقية بعد 7 أشهر من تجنب السفر
- قادة حماس.. بين بذل المهج وحملات التشهير!
- لواء فاطميون بأفغانستان.. مقاتلون ولاؤهم لإيران ويثيرون حفيظ ...
- -يعلم ما يقوله-.. إيلون ماسك يعلق على -تصريح قوي- لوزير خارج ...
- ما الذي سيحدث بعد حظر الولايات المتحدة تطبيق -تيك توك-؟
- السودان يطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن للبحث في -عدوان الإم ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - نوري المرادي - أيها السياسيون،، راجعوا النفس قبل الفوات!