|
غزة . . محاكمة تاريخية للبشرية وأنظمة حكمها / الجزء 1 / الأسبوع الرابع من جرائم حرب النازية الجديدة – وسقوط الاكاذيب 2 نوفمبر 2023م.
أمين أحمد ثابت
الحوار المتمدن-العدد: 7784 - 2023 / 11 / 3 - 01:19
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
( 1 ) كذبة اسطورة الهولوكوست :
غرر العقل البشري عموما ب ( كذبة مختلقة ) عن العمل الوحشي بموصف جمع العرق اليهودي من قبل النازية الألمانية الهتلرية . . بالالاف وعشرات الالاف داخل افران وتم احراقهم احياء فيها ، وعرفت ب ( الهولوكوست ) ، بعد أن منحت فلسطين – التي كانت تحت الانتداب البريطاني – أن تكون ( وطنا لليهود باسم دولة إسرائيل ) ، وتم تجميع اليهود من كافة بقاع الأرض بعملية منتظمة – بعد اعلان قيام منظمة الأمم المتحدة وبمجلسها الأمني بعضوية البلدان الخمس المنتصرة في الحرب العالمية الثانية واعترافها بدولة إسرائيل عضوا – كامل العضوية – في المنظمة الدولية ، ومنحت حماية دولية – دون غيرها من شعوب الأرض بأعراقها المختلفة هذه المنحة - تحت معنون ( الحماية ضد العداء للسامية ) – أكان داخل فلسطين المحتلة او في أي ارض في العالم .
ما وراء الكذبة : أ - أن المجمع الماسوني الغربي – خلال بديات القرن العشرين – الحامي ( سرا ) سيادة الامبريالية الغربية الأوروبية الاستعمارية على بلدان العالم وشعوب مجتمعاتها ، والموحد لموقفها ( التنفيذي ) كأجندة غرب أوروبية ترسخ تاريخيا – ماضويا ومستقبليا – تسيد ( الجنس الأبيض ) على مختلف الأعراق البشرية – بمواراة هذه الحقيقة وراء التفوق التسلحي والتاريخي الاستعماري ، والتفوق العلمي والسيطرة شبه الكلية على الاقتصاد العالمي والتحكم المالي بالعمليتين التجارية والاقتصادية عالميا . ومثلت الحركة الصهيونية العالمية عمادا رئيسيا للأجندة الماسونية – لوجود رؤوس أساسية من قادة ذاك المجمع ( الفاشي ) ذات أصول يهودية بمعتقد ( صهيوني ) – حيث أن أصل نشوء وتكوين هذا المجمع أصلا يقوم على حماية النظام الرأسمالي ( البرجوازي ) وسيطرته الغربية على بلدان العالم المختلفة وبعد الثورة البلشفية 1917م وخلعها لنظام الحكم الامبراطوري وانتصارها ك بلاشفة ( بلشفيك )على المناشفة ( منشفيك ) وقيام نظام الاتحاد السوفيتي بتوجهه الاشتراكي ، والذي مثل قطبا عالميا رئيسيا يضم البلدان الاشتراكية وذات التوجه الاشتراكي من بقية بلدان العالم الثالث – ويحكم سلطة بلدانها قبضة الحزب الشيوعي وفي الأخرى احزابها الاشتراكية – وذلك بعد انتصار الحلفاء على النازية الهتلرية بعد الحرب العالمية الثانية ونشوء توازن النظام العالمي بصورة القطبين المتقابلين – حينها اصبح رأس القطب الرأسمالي ممثلا بالولايات المتحدة الامريكية وتنضوي تحت مظلتها بلدان الاستعمار الأوروبي والرأسمالية الأخرى منها ومن البلدان التابعة من العالم الثالث – وهنا أصبحت الامبريالية الامريكية حاملة ملف الدولة الصهيونية وحامية للعنصر الصهيوني – تحت غطاء العرق اليهودي بدعوى ضد أعداء السامية – ودولة نظام الفصل العنصري الفاشي الوحشي . إذا ، فحقيقة قيام إسرائيل وفرض وجودها الغاصب لا علاقة لها ب ( العرق اليهودي ) لحماية وجوده من التصفية الابادية عن باقي الأعراق البشرية ، ولكنها كيانا شاذا مغتصبا فاشيا انتج عبر المجمع الماسوني – الصهيوني العالمي في اغنى واخطر واهم منطقة في العالم لحماية مصالح رأس القطب الامبريالي الأمريكي الفاشي المتوحش الى جانب محور الشر الغرب أوروبي النازي الجديد و . . ليست قضية عدالة إنسانية تجاه العرق اليهودي . ب – من المعروف – كذبة دولة الحرية الارقى عالميا – للولايات المتحدة الامريكية ، أن من يتسيد عليها ويقبض على آليات حكمها وتبنى عليه اجندتها الاستعمارية المعاصرة على كل العالم هو ( الجنس الأبيض ) – بغض النظر عن احتلال عناصر من اعراق أخرى ( كمواطنين أمريكيين من اعراق واجناس مختلفة الانحدار ) ، حتى وإن وصل منهم لمنصب رئيس الولايات المتحدة الامريكية – وهي حالة نادرة في أمريكا كوصول أوباما لسدة الرئاسة من أصول افريقية – فهو لن يغير في مضمون وليس حتى جوهر النظامية الامريكية الفاشية المتوحشة الراهنة ، وهو ذاته على صعيد الاجندة الامريكية الثابتة تجاه بلدان العالم – قد تغير السيناريوهات المستخدمة من منطقة الى أخرى من العالم ومن بلد الى اخر ، ولكنها تظل على اصلها الفاشي البغيض كنهج قطب فوق العالم واقطابه المختلفة – بما فيها حلفائه الغرب أوروبي الامبريالي – فتاريخ الإبادة الامريكية للهنود السكان الأصليين لامريكا معروفة وملموسة ، وأيضا التاريخ العنصري تجاه السود الأمريكيين من أصول افريقية انحداريه ، وهو التمييز المستمر حتى لحظتنا هذه في سيطرة رأس المال الأمريكي الاحتكاري ومؤسساته السيادية للدولة والتعامل مع المواطنين ( السود والملونين ومنهم الهنود الحمر ) بتمييز مع ( الجنس الأبيض ) الأمريكي – الذي هو انحداره من الغرب الأوروبي وتحديدا مسمى بريطانيا العظمى وفرنسا – حتى في النظام القضائي ( النصي والتنفيذي ) وأيضا المالي – والذي هو ذاته يمثل امتدادا تاريخيا ( لنهج المجمع الماسوني – الصهيوني العالمي بأصل غرب أوروبي ، وكامتداد تاريخي لمعرف ( البنائيين الاحرار – كنهج خاص متحول الى مجموعة " النخبة " منه عن اصل النهج الأول الذي قام عليه هذه المجموعة ، والتي كانت تستهدف الانتصار للعمال من استغلال أصحاب رؤوس المال لهم ولغالبية شعوبهم المستغلة . . في كل مكان كان في العالم ) . وخير دليل على الطابع العنصري لجوهر النظام الأمريكي الفاشي – للإنسان الأبيض – بعد سقوط التجربة الاشتراكية وتحول العالم الى واحدية النهج العام الرأسمالي للعالم – بتسيد الجنس الأبيض على كامل البلدان الأوروبية ومنها المتحولة عن النهج الاشتراكي الى النهج الرأسمالي ، ومثلها صنيعتها للنظامين الملحقين بالولايات المتحدة ( مضمونا ) والممثلين ب ( كندا وأستراليا ) – ولا يخفى عن أي مثقف حر حقيقي مستقل في أي بلد من بلدان العالم بأن العظمة الأسطورية ( المطلقة ) المسوق لها معاصرة بذلك . . أن ( بريطانيا ) ظلت وتظل وستظل ( العراب ) للدولة الامريكية ونظامها ، ولا يحيد عن اصل نظامها العنصري المستثني ل ( الجنس الأبيض – الأوروبي الأصل ) هو فوق بقية الاجناس في داخل بلدان الغرب الفاشي ، ونازيته المتوحشة لتحقيق مصالحه كجنس فوق اجناس العالم . . حتى لو استدعي الامر لإبادة من يقف ضد ذلك ، وإن تعدلت سيناريوهات لعب إدارة تحقيق تلك المصالح ل ( الجنس الأبيض ) – يحكم جوهر ذلك التحكم – بصور جديدة تعرف ب ( العصرية ) خلال ( خداع الوعي بالمغالطات والكذب بتزييف الحقائق ) او ( بالنهج الفاشي ) المعتمد على القوة العسكرية والتسلح النووي الابادي الممارس مباشرة و . . لكن تحت غطاء من الكذوبات – كما جرى في أفغانستان والعراق واليابان وغيرها – وعبر نهج سيناريوهاتها الأكثر معاصرة بإدارة الحروب عبر ( وكلائها من الداخل ) ، المفرخة بالمعبرات المليشاوية – التي منها تكون تابعة لها او محورها الغرب أوروبي صورة او يكون تفريخها شكليا كمعادية لها وتابعة لعدوها ، بينما تحقق مطلب السيناريو المرسوم في اجندتها – أي بيد غيرها – بتمزيق الدول وبنى المجتمع الواحد في كل بلد وتمزيق وحدته القيمية والوطنية والتاريخية لهويته الوطنية الواحدة ، ما جرى وراء كذبة ملعوب ثورات ( الخريف العربي ) – رغم المصداقية البريئة الثورية الرومانسية الساذجة لشعوبنا في اسقاط نظمها الاستبدادية الفاسدة – لتحول مجراها من توهيم الحل السلمي ( وفق معرف تلك الثورات بالسلمية والشعبية الشبابية غير المؤدلجة ) . . الى اصل سيناريو الملعوب بتفجر حرب اقتتالية ( لا أهلية ) . . بين مفرخات مليشاوية ووكلاء لها ، يقومون بدورهم المرسوم لهم – بمعرفة او دون معرفة – بانهاء مطلق لإرث الدولة ( البسيطة ) الى مستقطعات تسلط مليشاوية او تابع بمسمى الشرعية ، ولتمزيق الخارطة الوطنية للبلد الواحد ، وتدمير كامل البنى التحتية للبلد ، وتهشيم القيم المجتمعية بالهوية الوطنية الجامعة واستبدالها ب ( منحل القيم ) بين ديمغرافيات مجزأة مبنية على الكراهية ونزعات الانفصال وتسيد روح الانتهازية بين افراد مجتمع تلك المقسمات للخارطة لترسيخ ( استبدادية ما قبل نظام الدولة الحديثة البسيطة التي أقيمت قبلا ، ولتأصيل الفساد نهجا لانسان المجتمع ) - يبنى سيناريو الفاشية الامريكية على مدرك قيام الوكلاء بالمهمة المراد الوصول الى نتيجتها ، بأنها تحمي استمرار المواجهة وإعادة بعثها مجددا حين ترتخي بعد كل فترة من الزمن – في حقيقة غائبة عن سذاجة الوكلاء . . بأن حرب المواجهة تجعل كل الأطراف المتقاتلة داخليا ( ضعيفة ) لا تقوى على حسم الانتصار لأي طرف عن اخر ، فيلعب المدير الأمريكي وبتبادل صوري للدور مع ذيوله الغرب أوروبيين بحل قضية ( الحرب ووقفها . . سلميا ) وعبر تفاوضي تقاسمي بين الوكلاء من خلال ( الوسيط الاممي المحلل الدولي للرغبة الامريكية ) ، و . . ذلك عبر الشراكة في الحكم لدولة شكلية صورية رخوة باطلاق ، تدير الشؤون العامة وفق المشيئة الغربية الامريكية ، بينما تتحكم الكانتونات المليشاوية سلطويا على مجزئات المجتمعات الواقعة تحت قبضتها ، ولعنجهيتها الساذجة الجاهلة او منها الانتهازية المدركة تكتفي بالعائدات الداخلة الى جيوبها الذاتية . . بما يصل مع مرور الوقت لبيع مصادر الثروة المجتمعية للخارج وسيطرته على كامل مجزئات البلد ( اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا ومساحة برية وتحت الأرض ومائية وحتى جوية ) – لا يعنيها البلد وثرواته والمجتمع بأجياله الراهنة والمستقبلية إلا في خطابها المخادع الكاذب الوطني – ولا تدرك هذه الكانتونات أنه عمر انتفاعها مؤقت سيتم القضاء عليها بمخطط ملحق في وقت اخر ، ليتصفى نظام الحكم على قوة نخبوية انتهازية منحلة تنتفع وجودها في المناصب وفي الاقتصاد الطفيلي ك ( تابعة مطلقة للخارج ) – وتكون الكانتونات المستقبلية التي ستؤسسها وتقودها لا تختلف عن ( النظام المافوي ) للعصابات ، المعتمد عائد الانتفاع لتنظيمه ورؤوسه الحاكمة في كل المسائل دون استثناء و . . لا وجود لديها قيما مجتمعية ابدا كالوطنية او حتى الإنسانية – والعدالة المجتمعية لا وجود لها في قاموسها ، فقط . . أن تكون لصالحها وانفرادها كوجود فوق القانون . ج – نازية الاشتراكية الألمانية الهتلرية ( المعادي للسامية ) للعرق اليهودي ونزوعه لسيادة العرق الجرمني الأوروبي ( غير السامي ) على كامل اعراق الجنس البشري و . . خاصة اليهود المسوقين كذبة ( شعب الله المختار ) – متغاضين تلك المقولة الانتقائية دينيا بشكل مستقطع عن المصادر الدينية والتاريخية أنه عرق ( طفيلي انتهازي وفاشي ) لعن بكونه عرق اول من ينكث من المعتقدين دينيا بالتعاليم الدينية السماوية ، وكشف ذلك في النصوص الدينية كالإنجيل المسيحي والقرآن الإسلامي ، وكشفت اخلاقياتهم عبر التاريخ البشري في مجتمعات الأرض و . . خاصة التاريخ الأوروبي المدون ب . . كونها تقوم على ( النفعية الانانية الذاتية – للإنسان اليهودي على حساب غيره من الأعراق والاجناس ، وللفرد اليهودي على أي حساب انسان غيره ) . والحقيقة لاستهداف هتلر بنظامه النازي للعرق اليهودي . . ليس كرد فعل لمشاعر عقدة نقص امام ( سامية العرق اليهودي ) ، بل لحقيقة أن كبار فلاسفة وعلماء أوروبا ورؤوسها المالية الكبرى عالميا في داخل ألمانيا ومؤسساتها الرسمية في نظامها الحاكم والاجتماعية غير الرسمية . . ذات اصل يهودي ، ووجد أن مشروع نظامه ( النازي ) الوحشي الفردي المطلق لتسييد الجرماني كجنس عرقي فوق كل الاجناس البشرية يواجه ( بمضادة حتمية شبه كلية ) ضد نهج حكمه الذي يسعى لفرضه واقعا على الكرة الأرضية وليس على المانيا وأوروبا فقط ، حيث أن جنس العرق اليهودي ( غير الصهيوني ) من الفلاسفة والعلماء يجدون شخوصهم تبنى قناعاتهم الفكرية على البعد الإنساني وليس على أساس النفعية الذاتية الشخصية او حتى العرقية ، ومثلهم رؤوس الأموال الاحتكارية – وفق خصوصية زمن العالم الحديث و . . البرجوازي في اروبا – تجد انها من تتحكم بالمجتمعات التي تتواجد فيها ، وان نظم الحكم وجهاز دولتها مبنية أصلا لخدمتها وحمايتها وتثبيت هيمنتها المجتمعية ، حيث دورة رأس المال ذلك يطور المجتمعات ودول حكمها وانظمتها – أي انها تجد نفسها أن أنظمة الحكم وجهاز دولتها يدوران في فلكها وحمايتها ، بمعنى أن جوهر الأنظمة الحاكمة يتحكم فيه جوهرا رأس المال الاحتكاري ، ويعطى لها مساحة الحرية لإدارة مجتمعاتها وتوسع سيطرتها على شعوب أخرى ، والتي يرجع عائد تلك الإدارة السياسية والاجتماعية لصالح الاحتكارات الرأسمالية الكبرى ، كما لو انها لم توجد سوى لحماية رؤوس المال الكبرى وتنامي أرباحها وتوسع فروعها داخل بلدانها وفي مختلف بلدان العالم الأخرى – وهنا فإن رؤوس الأموال الكبرى في ألمانيا – الهتلرية – لا تقبل أن تكون ظلا تابعا لهتلر في نظامه الفردي المطلق ، وخاصة في نهجه نحو تسييد العرق الجرمني بمخرج عنه المنحدر من اصل عرق اخر وتحديدا اليهودي – المتربع نخبويا على العالم المتحضر على كافة الأصعدة – وهنا تكمن حقيقة رؤوس المال الاحتكارية الكبرى ( الألمانية ) وقت حكم هتلر . . أن تكون ( يهودية او صهيونية ) مصلحتها تصب في خانة الصهيونية العالمية ( الأوروبية ) ، فهي الحامية لوجودها ونمو مصالحها و . . بأنظمتها الحاكمة – المتحكم بها اللوبي الصهيوني داخلها – وفي مجمل الامر أن جنس العرق اليهودي الموسوم فوق هويته الوطنية لمجتمع البلدان التي يتواجد فيها . . يمثل خطرا جسيما على مشروع الحكم النازي لهتلر . . دون غيره من المعارضين السياسيين والايديولوجيين – فرغم حزبه الاشتراكي الحاكم لم ينتج نظام حكم اشتراكي ولكن لتحكمه المطلق الفردي على الحكم – وهو ما قاد لاستهداف نظام هتلر النازي نحو تصفية اليهود – وصورت فاشية الامبريالية الغربية لمحور الشر اسطورة الهولوكوست واحراق اليهود كمعاداة للسامية .
#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حذاري غزة . . حصان طروادة - صباح الجمعة 27/10/2023م.
-
لأهل غزة . . لسنا عنكم غافلون / ليلة 26 / 10 / 2023م .
-
غزة . . لحظة الحرية للعالم - من يلتقطها ؟
-
لغزة اعتذاري الخجل - اعلق الكتابة لشهرين
-
صندوق العقل العربي . . متى يتحرر
-
المناورات السياسية . . لا تنقذ أهل غزة
-
غزة ومصيدة اصطياد صياديها - الجزء 6 / ح ( ج )
-
غزة ومصيدة اصطياد صياديها - الجزء 6 / ح ( ب )
-
ح 22 / رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) - عملي ال
...
-
غزة ومصيدة اصطياد صياديها - الجزء 6 / ح ( أ )
-
ما وراء حرب تحالف الغرب النازي الاسرائيلي على غزة / الجزء
...
-
غزة . . الصفعة الاستباقية لمحور الشر الغربي / الجزء 4 ( ج )
-
غزة . . و متهافت الاعلام الفضائي العربي - انطباع عابر
-
غزة . . الصفعة الاستباقية لمحور الشر الغربي / الجزء 4 (
...
-
غزة . . الصفعة الاستباقية لمحور الشر الغربي / الجزء 4 ( أ )
-
غزة . . وملوث العقل النخبوي العربي / الجزء 2
-
ملوث العقل النخبوي العربي خلطيا / الجزء 1
-
صوت العدالة . . لنصرة الشعب الفلسطيني
-
الجزء 3 / هل للعدالة . . أن تكون حقيقة واقعا
-
النص وقراءة في الحداثة / من مؤلفي قراءة في الحداثة والإتساق
...
المزيد.....
-
الكرملين: بوتين وترامب ربما تحدثا أكثر من مرتين تم الإعلان ع
...
-
حادث غامض.. فرق الإطفاء تحرق منزلًا بأمريكا خوفًا من -انفجار
...
-
الخصائص المكونة للعقلية الصينية. الحاكم والدولة والدين
-
مكتب زيلينسكي يرفض التعليق على المفاوضات مع الولايات المتحدة
...
-
السودان: ماذا بعد إعادة الجيش السيطرة على مناطق حيوية في الخ
...
-
مسؤول أمريكي: قتلنا قادة -رئيسيين- من الحوثيين في هجماتنا
-
بغداد عاصمة السياحة العربية 2025.. فرص وتحديات!
-
السلطة الفلسطينية تدين مصادقة إسرائيل على مقترح للاعتراف بأح
...
-
الجزائر.. العثور على الطفل المفقود ميتا بعد 9 أيام من إختفائ
...
-
الاتحاد الأوروبي: لا ينبغي أن تلعب حماس دورا فى غزة
المزيد.....
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
-
كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟
/ محمد علي مقلد
-
أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية
/ محمد علي مقلد
-
النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان
/ زياد الزبيدي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
المزيد.....
|