صفاء علي حميد
الحوار المتمدن-العدد: 7783 - 2023 / 11 / 2 - 19:47
المحور:
الادب والفن
سيدة النساء واميرتهن ...
ثورتها وغضبها وعنفوانها ...
اشبه بذلك الثائر ذا القلب المحترق
قد هلك جميع اهله واستشهد كل معارفه وتدمرت ارضه ونهبت خيراته ...
مناضل نزيه ومجاهد شريف ليس كالذين نراهم في عصر المليشيات بل تعود ثورتها الى ما قبل الصحوة المزعومة ذات الطابع الديني القبيح ...!
هي تبتسم ... لكن ليس على حساب ما تؤمن به بل تبتسم قطعاً في الوقت الذي ترى اطفالها يعيشون حياة هانئة منعمة كريمة بعيداً عن تعاليم السماء ووصايا الكهنة حراس الاله الكذبة ...!
& جميلة الجميلات اذا كان هذا سبب ابتسامتك فما الذي يفرحك ...؟؟
- شراء ملابس ...
- شراء مكياج ...
- الاكل والشرب بالمطاعم والمقاهي والكوفيهات ...
- السفر والترحال من بلد لأخر ...
# الاخير هوايتي وشاغل بالي ولو كنت متمكنة مادياً لسافرت لاغلب دول العالم دون التوقف ابداً ...!
& لم تبوحي عن الذي يفرحكِ ...؟
# الحب بصدق والاهتمام بعمق والفهم السريع وعدم الكذب في الصغيرة والكبيرة فلا كذب ابيض واخر اسود ... وسيادة الهدوء والسلام وتجريم التسليح وصيانة الطفولة ..
& ماذا بعد ذلك ؟
# تحريم الاديان اجتماعياً وتبشيع الطقوس العلنية وجعل كل الممارسات بين العبد وربه ... والسلام !
#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟