أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء علي حميد - ميلاد عمري وعشقي














المزيد.....

ميلاد عمري وعشقي


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 7777 - 2023 / 10 / 27 - 10:52
المحور: الادب والفن
    


لي قمراً تركتها في البيت ...
يا ايها القدر المحتم الطف بها ولا تحرمها من الحياة كما فعلت معي ...!
هي تستحق العيش بكرامة ورفاهية ونعيم بخلاف كاتب السطور الفاني الذي ذهب الى حتفه دون ان يعتني بمن احبهم !
امنت بأشياء لا معنى لها ...
ولو وهبتني سنوات كالتي عشت فيها لما فكرت بسواها ولما امنت بالذي امنت به حتى تكون نهايتي كالتي تراها ...
مسجى بدمي دون عناق حبيبتي ووداع اميرتي وقبلة شمس حياتي وزهرتي !
اثخن جسده بالجراح بعدما تلاشت بيده قنبلة كان من المقرر ان ترمى ببيت احد الناقدين والمعارضين للتوجه الايراني بالعراق والتدخل المفضوح للمرجعيات الدينية في الشأن العراقي ...!
يا خالق الاكوان سواء كنت موجودا ام لم تكن كذلك ...
انا نادم وغير مقتنع بما فعلت وغير مؤمن بما امنت الآن اعلن توبتي امامك واكفر بجميع المباديء والقيم التي طالما صدع راسي بها قادة حزبي ورفاق دربي المخادعين الكذبة ...!
لا اؤمن الا بالحب ...
ولا بقاء الا لقلب وطهارة ونقاء ميلاد روحي وعشقي !



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السوداني كالذين سبقوا فشلوا بأعمار العراق ونجحوا بسرقته ونهب ...
- شهيد على طريق القدس
- اخر حروب اسرائيل مع دواعش حماس
- سيد المقاومة وزعيمها
- المطبعين مع اسرائيل يحمون شعوبهم من الهلاك
- صدام حسين لم يسجل شيء باسمه
- للسوداني الشعب العراقي مع اسرائيل فلا تكذب
- العراق اولى بالتحرير وفلسطين لها رب يحميها
- اللعب بالنار مع امريكا من اجل مناصرة حماس
- الرد الاسرائيلي المجنون
- من قصف مستشفى المعمداني
- عريان من يتغطى بايران
- الفرصة تمر مر السحاب
- المستقبل اهم من الماضي
- مليونية الصدر تكشف جهل الجموع
- الله والعالم والعرب مع اسرائيل
- معاداة متبادلة لا داعي لها
- السيستاني يمجد بحماس ولم يعطي الحل
- لماذا تتظاهرون هنا اذهبوا لفلسطين ؟
- حرام على اسرائيل حلال على الاطار


المزيد.....




- الإعلام الغربي وحرب الرواية بغزة: كيف كسرت مشاهد الإبادة الس ...
- يوروفيجن تحت الحصار.. حين تسهم الموسيقى في عزلة إسرائيل
- موجة أفلام عيد الميلاد الأميركية.. رحلة سينمائية عمرها 125 ع ...
- فلسطينية ضمن قائمة أفضل 50 معلمًا على مستوى العالم.. تعرف عل ...
- أفلام الرسوم المتحركة في 2025.. عندما لم تعد الحكايات للأطفا ...
- العرض المسرحي “قبل الشمس”
- اكتمال معجم الدوحة التاريخي للغة العربية.. احتفال باللغة وال ...
- المدير التنفيذي لمعجم الدوحة: رحلة بناء ذاكرة الأمة الفكرية ...
- يعيد للعربية ذاكرتها اللغوية.. إطلاق معجم الدوحة التاريخي
- رحيل الممثل الأميركي جيمس رانسون منتحرا عن 46 عاما


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء علي حميد - ميلاد عمري وعشقي