أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - طلعت خيري - الرأسمالية تاريخ مخزي للشعوب















المزيد.....

الرأسمالية تاريخ مخزي للشعوب


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 7779 - 2023 / 10 / 29 - 09:48
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


سورة الشعراء من السور المكية نزلت على طوائف بني إسرائيل عموما ، تدعوهم الى الإيمان بالله واليوم الآخر ، من خلال ما ينقله التنزيل من أحداث عن موسى وفرعون ، وموسى وبني إسرائيل ، نعم الآيات نزلت في القران ، لكنها تعتبر كجزء من كتاب التوراة الأصلي ، فالقران جامع للتوراة والإنجيل ، ما لا يقبل الشك عندما قص القران على بني إسرائيل مقتطفات من تراثهم الديني ، استقطب البعض منهم ، والبعض الآخر أبدى إعراضه وخاصة الذين لهم مصالحهم اقتصادية وسياسية مرتبطة بالتوجهات القومية والعقائدية ، فالذين امنوا سواء ان كانوا من أهل مكة أو من الطوائف الأخرى ارتبط مصيرهم بالدعوة القرآنية ، أما المعارضين من بقية الطوائف ارتبط مصيرهم ومصالحهم مع المشركين العرب ، فكلا الطرفين واجه تحديات فكرية وعقائدية مختلفة تصدي بعضهم لبعض ، على مر التاريخ والعصور أكثر الطبقات إيمانا بالله واليوم الأخر طبقة الفقراء والكادحين ، لان ليس لهم مصالح سياسية واقتصادية ترتبط بالدين ، لربما هم الأكثر ضررا من غيرهم من جراء الانتهازية الرأسمالية التي تفرض منافعها الاقتصادية على كافة طبقات المجتمع ، المعارضون للقران من بني إسرائيل هم من الرأسماليين ورجال الدين وزعماء القبائل ، ونتيجة للتباين الطبقي بين المعارضين والمؤمنين منهم أطلقوا عليهم تسمية الأراذل ، وهي تسمية سياسية طبقية ينظر بها الرأسماليين لمن هم أدنى منهم ، مثلا ضربه الله للمعارضين من بني إسرائيل للاطلاع على مصير قوم نوح المخزي لما أطلق أغنيائهم تسمية الأراذل على فقرائهم

الاستبداد الطبقي الرأسمالي

كذبت قوم نوح المرسلين ، اذ قال لهم أخوهم نوح إلا تتقون ، إلا تبعدون أنفسكم عن عذابه ، إني لكم رسول أمين ، فاتقوا الله واطيعون ، وما أسألكم عليه من اجر ان اجري إلا على رب العالمين ، فاتقوا الله واطيعون ، قال المعارضون لنوح من الرأسماليين والزعماء أنؤمن لك واتبعك الأرذلون يعني المؤمنين ، الأراذل احتقار طبقي رأسمالي أطلقه الأغنياء على المؤمنين الفقراء ، رد نوح عليهم رد عقائدي ، وقال ، وما علمي بما كانوا يعملون ، بمعنى لا علاقة لي بعملهم أين كان شكله ، ان حسابهم على ربي لو تشعرون ، البعد السياسي من طرح عبارة واتبعك الأرذلون للانتقاص من الفقراء على اعتقاد ان نوح سيقوم بطردهم وهذا بمثابة كسب سياسي لهم في استقطابه لمصالحهم السياسية والاقتصادية هذا من جهة ومن جهة أخرى ان الاستمرار نوح في دعوته سوف يؤثر عقائديا على القاعدة الجماهيرية وبالتالي فقدان المصالح ، لكنهم تفاجئوا برد نوح ، قال لهم وما أنا بطارد المؤمنين ان أنا إلا نذير مبين ، هُدد نوح بالقتل لعدم استجابتة للطبقة الرأسمالية ، وقالوا لئن ان لم تنتهي يا نوح لتكونن من المرجومين ، قال رب ان قومي كذبون فافتح بيني وبينهم فتحا ونجني ومن معي من المؤمنين ، الاستبداد الرأسمالي لطبقة الفقراء والمؤمنين ، كان سببا في هلاك قوم نوح ، فانجيناه ومن معه في الفلك المشحون ، ثم أغرقنا بعد الباقين ، وان في ذلك لآية ، وما كان أكثرهم مؤمنين ، وان ربك لهو العزيز الرحيم

كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ{105} إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ أَلَا تَتَّقُونَ{106} إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ{107} فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ{108} وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ{109} فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ{110} قَالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَ{111} قَالَ وَمَا عِلْمِي بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ{112} إِنْ حِسَابُهُمْ إِلَّا عَلَى رَبِّي لَوْ تَشْعُرُونَ{113} وَمَا أَنَا بِطَارِدِ الْمُؤْمِنِينَ{114} إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ{115} قَالُوا لَئِن لَّمْ تَنتَهِ يَا نُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَ{116} قَالَ رَبِّ إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِ{117} فَافْتَحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فَتْحاً وَنَجِّنِي وَمَن مَّعِي مِنَ الْمُؤْمِنِينَ{118} فَأَنجَيْنَاهُ وَمَن مَّعَهُ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ{119} ثُمَّ أَغْرَقْنَا بَعْدُ الْبَاقِينَ{120} إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ{121} وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ{122}


الرأسمالية تسخير الاقتصاد والقوة العسكرية للبطش في الشعوب


كذبت عاد المرسلين ، إذ قال لهم أخوهم هود إلا تتقون ، إلا تبعدون أنفسكم عن عذابه ، إني لكم رسول أمين ، فاتقوا الله وطيعون ، وما أسألكم عليه من اجر ان اجري إلا على رب العالمين ، أتبنون بكل ريع ، الريع إيرادات الأنشطة الاقتصادية كالزراعة والثروة الحيوانية أية تعبثون ، استثمار واسع بأقصى الطاقات الإنتاجية طال جميع الأنشطة الاقتصادية لبناء القوة العسكرية ، وتتخذون مصانع تعني صنعة حرفية لصناعة متطلبات الأنشطة الاقتصادية والقوة العسكرية ، لعلكم تخلدون ، الخلود الدنيوي بالقوة الاقتصادية والعسكرية ، تسخير الريع الاقتصادي للصناعات العسكرية جعلهم اكبر قوة باطشة ، وإذا بطشتم ، بطشتم جبارين ، فاتقوا الله وطيعون ، واتقوا الذي أمدكم بما تعملون ، مقومات عمل الأنشطة الاقتصادية ، أمدكم بإنعام وبنين أنعام الثروة الحيوانية ، وبنين ، ارتفاع في مستوى الإنجاب الذي ساهم في توفير الأيدي العاملة للأنشطة الاقتصادية والجنود للقوة العسكرية ، وجنات وعيون ، ونشاط زراعي واسع ، إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم ، قالوا ، المعارضون لهود من الرأسماليين والزعماء ، سواء علينا أوعظت أم لم تكن من الواعظين ، ان هذا لخلق الأولين ، وما نحن بمعذبين ، إنهاك للريع الاقتصادي والأيدي العاملة بالعمل دون انقطاع لزيادة الإنتاج والتباهي بالقوة العسكرية ، لم يترك لهم فرصة التفكير بمستقبلهم أو حتى الاستماع لرسولهم فكان ذلك سببا في هلاكهم ، فكذبوه فأهلكناهم ، ان في ذلك لآية ، وما كان أكثرهم مؤمنين ، وان ربك لهو العزيز الرحيم – قوم عاد اهلكوا بعاصفة جليدية قطبية


كَذَّبَتْ عَادٌ الْمُرْسَلِينَ{123} إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَ{124} إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ{125} فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ{126} وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ{127} أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ{128} وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ{129} وَإِذَا بَطَشْتُم بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ{130} فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ{131} وَاتَّقُوا الَّذِي أَمَدَّكُم بِمَا تَعْلَمُونَ{132} أَمَدَّكُم بِأَنْعَامٍ وَبَنِينَ{133} وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ{134} إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ{135} قَالُوا سَوَاء عَلَيْنَا أَوَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُن مِّنَ الْوَاعِظِينَ{136} إِنْ هَذَا إِلَّا خُلُقُ الْأَوَّلِينَ{137} وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ{138} فَكَذَّبُوهُ فَأَهْلَكْنَاهُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ{139} وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ{140}

الرأسمالية والإسراف وتجارة الجنس

كذبت ثمود المرسلين ، اذ قال لهم أخوهم صالح إلا تتقون ، إلا تبعدون أنفسكم عن عذابه ، إني لكم رسول أمين ، فاتقوا الله واطيعون ، ما أسألكم من اجر ان اجري إلا على رب العالمين ، أتتركون في ما هاهنا امنين ، هل تعتقدون ان استقرار الأمن المعيشي سوف يدوم الى ما لا نهاية ، السياحة والزراعة كانت النشاط الاقتصادي لقوم ثمود ، مستغلين الطبيعة للأمن المعيشي ، العيون مصدر مائي لروي المزروعات والأشجار المثمرة ، والجبال بيوتا فارهين ، بيوت فارهة بأفضل التصاميم والفنون العمرانية ومجهزة بأرقى أنواع المفروشات ، في جنات وعيون وزروع ونخل طلعها هضيم ، وتنحتون من الجبال بيوتا فارهين ، جمال الطبيعة والفنون العمرانية ساعد في نمو النشاط السياحي ، فاتقوا الله واطيعون ، ولا تطيعوا أمر المسرفين ، الذين يفسدون في الأرض ولا يصلحون ، المسرفون هم الذين أنهكوا أموالهم ودخلهم بالإسراف على ملذاتهم ، فالرأسماليين والزعماء الجهة المستفيدة من الإسراف ، لان عائدية ريع النشاط ألسياحي والخمارات وتجارة بالجنس تصب في منافعهم الاقتصادية ، مستغلين الطبقة الفلاحية وريعها لذلك الغرض ، حارب صالح الإسراف لأنه منهك للريع وللدخل ، وقالوا ، المعارضون لصالح من الرأسماليين والزعماء ، إنما أنت من السحرين ، ما أنت إلا بشرا مثلنا ، فات بأية ان كنت من الصادقين ، قدم صالح الناقة كدليل مادي على صدق رسالته ، وقال هذه ناقة لها شرب ولكم شرب يوم معلوم ، ولا تمسوها بسوء فيأخذكم عذاب يوم عظيم ، وباتفاق ما بين الرأسماليين والزعماء وبعض الفلاحين اختاروا شخص مدمن خمر يقوم بعقر الناقة ، {فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ فَتَعَاطَى فَعَقَرَ } الإنهاك في النشاط الزراعي نهارا ، ولإسراف بالملذات ليلا ، لم يترك لهم فرصة الاستماع الى رسولهم أو حتى الانتباه الى مستقبلهم فالملذات كانت سببا في هلاكهم ، فعقروها فأصبحوا نادمين ، فأخذهم العذاب ، ان في ذلك لأية ، وما كان أكثرهم مؤمنين ، وان ربك لهو العزيز الرحيم - قوم ثمود اهلكوا بالوباء

كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ{141} إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صَالِحٌ أَلَا تَتَّقُونَ{142} إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ{143} فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ{144} وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ{145} أَتُتْرَكُونَ فِي مَا هَاهُنَا آمِنِينَ{146} فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ{147} وَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌ{148} وَتَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتاً فَارِهِينَ{149} فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ{150} وَلَا تُطِيعُوا أَمْرَ الْمُسْرِفِينَ{151} الَّذِينَ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ{152} قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ{153} مَا أَنتَ إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُنَا فَأْتِ بِآيَةٍ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ{154} قَالَ هَذِهِ نَاقَةٌ لَّهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ{155} وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَظِيمٍ{156} فَعَقَرُوهَا فَأَصْبَحُوا نَادِمِينَ{157} فَأَخَذَهُمُ الْعَذَابُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ{158} وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ{159}



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإبراهيميون في القرن السادس الميلادي
- البراغماتية بين موسى وفرعون
- طوفان الأقصى تحالف الرومان والنصارى العرب
- طوفان الأقصى لا قيمة للبشر قدسيته الحجر
- الانتهازية الرأسمالية في الفكر الميثولوجي
- الدوغمائية في الفكر الميثولوجي
- ميثولوجيا الملائكة أولياء الله
- ميثولوجيا الملائكة بنات الله
- أهواء عاشق
- الاحتباس الحراري والأمن المائي
- طِباع الكذاب
- أوجاع العشق
- طيف من كان مني
- شيء ضاع مني
- الوجودية المكية وزمن البرزخ
- تاريخ الأمم
- طور سيناء
- ملك إحساسي
- وطني دجلة والنوارس
- أنا – وقلبي


المزيد.....




- مصدر مطلع: إدارة بايدن أوقفت مؤقتًا شحنة ذخيرة إلى إسرائيل.. ...
- كيف تعزز نمو الشعر الصحي؟
- الجيش الروسي يعلن السيطرة على قرية في شرق أوكرانيا
- شاهد: علم فلسطين يرفرف في حفلة تخرج طلاب جامعة ميشيغان الأم ...
- شاهد: استعدادات الجيش الروسي لعرض الاحتفال بالنصر في الحرب ا ...
- شاهد: طلاب بجامعة جنوب كاليفورنيا يغادرون اعتصام مناهض لإسرا ...
- بوندسليغا- ليفركوزن يحقق رقماً تاريخياً بـ48 فوزاً دون خسارة ...
- كتائب القسام تنشر مشاهد قنص جندي إسرائيلي في غزة
- الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف مبان عسكرية لحزب الله في جنوب ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 3 جنود في قصف طال قاعدة عسكرية قر ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - طلعت خيري - الرأسمالية تاريخ مخزي للشعوب