عن جعجعة ايران وحزب الله!!؟

شكراً على هذة المقالة! هذه المرة اصبت كبد الحقيقة يا صديقي
نعم قضية فلسطين بالنسبة لإيران وحزب الله والحوتيين والتيار الاسلاماوي الشيعي كما هي عند التيار الاسلاماوي السني، وكذلك التيار القومي الاشتراكي العربي

قضيتهم هي قضية استغلال الشعوب للبقاء في السلطة والتنعم بأمتيازاتها من مال وجنس وشهرة.
شيئ مهم عليك فهمه وهو: تحت اي فئة تضع ايديولوجياتهم ؟ هل هي ايديولوجيات ليبرالية وطنية ام ايديولوجيات امبراطورية وحشية توسعية؟
وعليك ان تفهم كذالك ان الايديولوجية الاسلامية الاصلية (المحمدية) التي ظهرت قبل 1400 سنة كانت ايديولوجية امبراطورية وحشية توسعية ايضاً ،وهؤلاء الذين يجعجعون ويهددون ويتوعدون اسرائيل وامريكا ينتمون الى (المحمدية الاصلية) ويسعون لاحيائها من جديد
انت وبدون ان تدري مخدوع وتساعد هؤلاء في تحقيق مآربهم الخبيثة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي العزيز بعد التحية والسلام: هي المصالح ولا شيء غير ذالك لكن نحن امة منكوبة ننعق مع كل ناعق.
لا يَخدَعَنَّكَ داعٍ قامَ في مَلَإٍ ** بِخُطبَةٍ زانَ مَعناها وَطَوَّلَها
فَما العِظاتُ وَإِن راعَت سِوى حِيَلٍ ** مِن ذي مَقالٍ عَلى ناسٍ تَحَوَّلَها
المصالح لا غير.

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المؤلفة قلوبهم في عصرنا هو من يخضع لاوامر الولي الفقيه الممثل الشرعي للامام الغائب حسب العقيدة الايرانية. اذا ان حزب الله والحوثيون وكل من تساندهم ايران للدفاع نيابة عنها هم من المؤلفة قلوبهم لانهم يستلمون رواتبهم من ايران وفي الوقت ذاته ان طاعتهم للولي الفقيه ستدخلهم الجنة لانه الناطق باسم الله .اما سكوتهم الآن فلمصلحة ما لان عواقب الحروب لا تحمد ولك في غزة مثال حي. انتظر لترى النتائج.

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---