أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - (تعال معي إلى قنديل) صباح المندلاوي : يحاوره : مقداد مسعود















المزيد.....

(تعال معي إلى قنديل) صباح المندلاوي : يحاوره : مقداد مسعود


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 7757 - 2023 / 10 / 7 - 02:52
المحور: الادب والفن
    


من (تعال معي إلى شيلي) إلى (تعال معي الى قنديل)
يحاور النصير والكاتب المسرحي صباح المندلاوي
اقامت اللجنة الثقافية للحزب الشيوعي العراقي في محلية البصرة
أمسية ثقافية للرفيقين الدكتورة خيال محمد مهدي الجواهري والرفيق الاديب صباح المندلاوي. وكانت الأمسية من تقديم : مقداد مسعود/ قاعة الشهيد هندال 4/ 10/ 2023 وكان هذا التحاور أثناء الأمسية وأمام الحضور
الذين تصدوا لقوى الظلام كلهم من الأبطال. بطولة السلاح وبطولة زاهدين، تركوا الطمأنينة ورغد العيش وتسلقوا الألم وصخور الجبال واكتفوا بالأقل من القليل من الطعام والفراش والنوم. يسكنون الاعالي ليغوصوا بأعمق الأشياء. ينتقلون بين الجبال بأجنحة الأمل. تسبقهم أقدامهم وجوعهم يسبقهم وتظللهم سقوف الجليد وتحدق فيهم فوهة القناص، لا يكترثون يواصلون المشي. ويعتبرون الاستراحة تخاذل وخيانة يلجمون حنينهم لبيوتهم وعوائلهم . فالحنين غواية ومهلكة يرون الغد أقرب من الوتين، قسوة الشتاء يستفزونها وهم يعبرون الانهار الصخابة في ليل بلا قمرٍ يرتجفون من بردين برد شتاء الشمال وبرد مياه الانهار العنيفة التي تجعلهم غاطسين فيها حتى الاعناق. هم الابطال حقا ومنهم المثقف العضوي والكاتب المسرحي والإعلامي صباح المندلاوي الذي انتظرتُ طويلا هذه اللحظات الثمينة جدا بالنسية لي سيكون تحاورنا مؤطراً بكتاب واحد ٍ من المؤلفات الغزيرة للأديب صباح المندلاوي..
م: كتابك حين نحاول تجنيسه أراه أقرب إلى المذكرات منه إلى الذكريات. وشاهد العدل هو قولك التالي في ص219 من كتابك (تعال معي إلى قنديل)..(كنتُ أدون ما أكتبه من يوميات ونصوص مسرحية مضافاً إليها البيانات والأدبية التي تصدر عن الحزب وأودع تلك المسودات في علب الحليب المعدنية المتوسطة الحجم وأحكم تغليفها بالنايلون وانزلها في حفرة بعمق نصف متر، أسميته بالأرشيف الطويل المدى..)
ص: هو فعلا كتاب مذكرات في الغالب. فالذاكرة بمرور الزمن تخذل الإنسان تعشو تتضبب. بينما حين أعود إلى ما كتبته أثناء وقوعه ستنشط ذاكرتي. ولو لا أوراقي القديمة تلك وكنت أحفظها في علب من صفائح . لما دعوتكم بهذا النداء الذي جعلته عنوان كتابي (تعال معي إلى قنديل)
م: وهل استخرجت بعد ذلك الأمانات السردية المعبأة في تلك العلب المعدنية؟
ص : منذ غادرت كردستان أواخر 1986 وحتى يومنا هذا لم تسنح الفرصة للعودة إلى مواقع الانصار لكي استعيد تلك الأمانات الثمينة الغالية ولا أخفي عليك أن ذاكرتي الآن متعبة مما يجعلني أجهل أماكن دفن تلك العلب.
م: الآخرون أعني رفاقك الذين كانوا معك ساعة دفن العلب المعدنية، لم يبادر أحدهم.. في التعاون معك ...؟
ص: يبتسم المندلاوي وتبادله الدكتورة خيال الابتسامة. ثم يخاطبني : في مكالمة هاتفية مع الرفيق علي رفيق قبل عام واسترجاع الذكريات التي جمعتنا في كردستان أخبرني أنه كان ينوي قبل عشرين عاماً، المباشرة بمشروع فلم سينمائي عن تلك العلب التي احتضنت مسودات كتاباتي المدفونة هناك وقد أختار عنوانا للفلم(قبور أبو النور) قلت له مازحا.. بل قل (كنوز أبو النور) ردّ عليّ أن الفكرة أن تحضر أنت إلى (لولان) وتبدأ بإخراج العلب التي تسرد التجربة الجديدة والمثيرة، ولكن ضعف الامكانيات المادية حالت دون تنفيذ رغبة وفية لإخراج هذا الفلم
م: الحصون الأنصارية : هندرين.. بشت آشان.. قنديل.. لولان.. قزلر.. نازونك.. وغيرها ألا تستحق هذه الأمكنة الصيانة والرعاية وجعلها ضمن الذاكرة العراقية من خلال الطواف فيها بين الحين والآخر. لتعرف الذاكرة الفتية الآن أن هناك من تصدى وبشجاعة منقطعة النظير لطاغية العراق
ص: لا أخالفك الرأي فنحن طالما تداولنا فيما بيننا نحن الأنصار بأن الوقت مهما طال أو قصر ستكون قرية (لولان) وغيرها من المواقع الانصارية محط زيارات لعامة الناس ولطلاب المدارس برفقة مرشد سياحي يطلعهم على تواريخ هذه الأمكنة وما دار فيها من بطولات تصدت للنظام الغاشم. مرت أربعة عقود على تلك الأحداث لكننا لا نملك ثقافة الاحتفاء أو التكريم في بلدنا. قد يتطلب الأمر سنينا أخرى وقد تتلاشى الفكرة.
م: كان للمسرح دور الفاعل في حركة الانصار. الآن تحديدا، ألا يستحق المسرح في حركة الأنصار بعد كل هذه السنوات احتفاء خاصة من خلال أمسيات استذكار ويكون ضيف الأمسية من أولئك الذين قاموا بتأسيس مسرح الأنصار؟
ص: نجحنا في تحويل المعارك التي تصدينا فيها لأزلام النشاط، إلى نشاط مسرحي وكان ذلك أثناء وجودي في بشت آشان في فصيل الإعلام .. النصير أبو ناتاشا(عامر حسين) وهو من أهالي بعقوبة تربطني به علاقة طيبة. كان قد عاد لتوه من العلاج بعد أصابته بشظية في أحدى عينيه، أثناء مشاركته في الهجوم على ربيئة ..سرين في آذار 1982 كان فرصة أن أسمع منه تفاصيل دقيقة عن تلك العملية البطولية والتفكير في اعدادها كمسرحية بعنوان(مفرزة قتالية) لنعرضها ضمن مسرح الانصار. بقيت مخطوطة المسرحية حتى يومنا هذا وقد فكرتُ بنشرها ضمن كتابي هذا. ولكني نحيتُ الفكرة جانبا. فلربما تكون مع مسرحيات أخرى تصدر بكتاب مستقل وهي فرصة لأدوّن بعض الأفكار والتفاصيل وأجراء بعض التغييرات .
م: ماذا يمثل لك (توفيق رشدي)؟
ص: خلال وجودي في عدن كان الحدث الأكثر أهمية والذي هز الوسط السياسي ووصل لحد قطع العلاقات الدبلوماسية بين العراق واليمن هو جريمة اغتيال بشعة للبروفسور توفيق رشدي من قبل أزلام النظام في السفارة العراقية، مساء الثلاثين من حزيران عام 1979 بعد مضي أربع سنوات على أقامته في عدن وعمله في جامعتها كأستاذ للفلسفة والعلوم السياسية وهو الذي أنهى دراسته العليا في الاتحاد السوفيتي وبتفوق ونال شهادة الدكتوراه، وأمضى شهوراً عدة يعمل في عاصمة الثلوج محاولا التكيف دون جدوى. كان يحلم بالعودة إلى العراق، لكن زوجته الروسية كانت تخالفه الرأي بسبب تباين المستوى المعيشي والحضاري لبلدها والعراق وحرصها على عدم حرمان ولديها من أبسط متطلبات الحياة. هذا التنافر والاختلاف دفعه إلى أن ينفصل عنها ويحرم من رؤيتهما بعد أن فضلا البقاء مع والدتهما. بعد فترة قصيرة اضطر أن يغير رأيه وبدلا من أن يتجه إلى العراق توّجه إلى اليمن الديمقراطية وتولى التدريس في جامعة عدن. ومنحته الحكومة اليمنية شقة سكنية في حي المنصورة وهو من الأحياء الحديثة. هنا راودت البرفسور توفيق رشدي الرغبة أن يكتب إلى زوجته المطلقة أن أوضاعه المعيشة جيدة. وهنا ستكون الامور مشروطة بين السفارة السوفيتية والسفارة العراقية. ويتطلب ذلك تجديد عقد الزواج وتطلب من البرفسور السفارة السوفيتية أن يزودها بكتاب تأييد من السفارة العراقية برغبته للزواج من امرأة روسية حتى لو كانت زوجته المطلقة. وحين يراجع توفيق رشدي السفارة العراقية في عدن للحصول على تأييدها.. تماطل السفارة في منحه ِ مثل هذا التأييد بحجة أنها فاتحت وزارة الخارجية في بغداد ولا تزال تنتظر رداً منها.. البرفسور هو كعادة الشيوعيين يرتاب في موظفي السفارة ويتحاشهم رغم أنه فيما مضى ممثل للحزب الشيوعي في اليمن وهو أذن شخصية معروفة لدى موظفي السفارة العراقية وكان حدسه الثوري يجعله لا يثق بهؤلاء الجلاوزة.. مساء الثلاثين من حزيران عام 1979 . تدخل حي المنصورة سيارة مشبوهة تكمن السيارة في الظلام. ينقض أزلام النظام على البرفسور حاملين إليه بشرى موافقة السفارة على طلبه بتجديد الزواج من مطلقته. شريطة أن يوقع على ورقة بين أيديهم. يرفض بشدة ويصرخ عاليا: (أزلام السفارة العراقية يريدون قتلي) صوتهُ يخترق جدران البيوت والشقق المجاورة لكنهم انهالوا عليه بالرصاص. تناقلت وسائل الإعلام النبأ المفجع ولتمضي عدن ليلة ً قل مثيلها من الحزن والأسى على هذا الأستاذ الأكاديمي ومنذ اللحظات الأولى للجريمة بذلت أجهزة الأمنية اليمنية جهودا كبيرة وبمنتهى الجدية والحزم لملاحقة الجناة وجمع المعلومات والأدلة واستدعت وزارة الخارجية اليمنية كل السفراء المتواجدين على أرضها أو من يمثلهم ومطالبة السفير العراقي بتسليم الجناة إلى قبضة العدالة وحين استهان سفير العراق. قامت الجهات الأمنية بتطويق السفارة العراقية بالمدرعات والدبابات، وكانت الحصيلة إلقاء القبض على القتلة الثلاثة. الحكومة العراقية في بغداد قطعت الكهرباء والماء عن السفارة اليمنية وقامت بأطلاق الرصاص العشوائي على السفارة اليمنية. وكانت المحاكمة العادلة للقتلة قد ألهبت مشاعر التضامن الحار في الشارع اليمني مع الشيوعيين العراقيين.
م: الآن وبعد نصف قرن من المسرات والخسائر البيض هل تتذكر (صبري رسن) يبتسم الأستاذ صباح يتبادل النظرات مع رفيقة عمره ويجيبني قائلا : كيف أنساه أو أنسى 1975 ومسرحيتي التي استفزت النظام الغاشم (تعال معي إلى شيلي) فتم منعي من المشاركة بهذه المسرحية التي من تأليفي في ذلك المهرجان المسرحي وكذلك صدر سريعا كتاب نقلي بأمر من وزير الشباب كريم الملا من محافظة ديالى إلى منطقة نائية في حصيبة للعمل في مركز شباب القائم. يومها القائم عبارة عن شارع واحد طويل تتخلله المطاعم والكراجات. مركز شباب القائم كان في الأصل مركزا للشرطة. غرفة الإشراف الفني هي قاعة السجن القديمة. كان استقراري في غرفة الاشراف الفني بعد تخصيص سرير منام لي للمبيت في المركز مع موظف آخر نُقل معي أيضا بسبب صبغته الحمراء.أسمه :صبري رسن من أهالي العمارة ويعمل كمحاسب.. وقد ذكر لي أنه ما بعد مجزرة شباط 1963 أصيب بطلق ناري في ساقه والشظية ماتزال بقدمه. وحتى الآن تظهر في أجهزة السونار عندما يسافر ويضطر أن يشرح لهم في المطارات.. صبري لم يمكث طويلا في القائم.. لجأ إلى الاجازات الاعتيادية والمرضية.. وبعدها بفترة ربما وجد عملاً آخر وترك الوظيفة
م: ماذا يعني لك هذا التاريخ : 15 كانون الثاني 1982 ؟
ص: مع وجود عدد غير قليل من الفنانين وعلى اختلاف اختصاصاتهم في قاعدة (ناوزوك) تبرز الحاجة إلى تشكيل فصيل الفنانين انطلاقا من أهمية استثمار وتوظيف امكانياتهم ومؤهلاتهم ومهاراتهم، بما يخدم الحركة الأنصارية ويعزز مواقعها في تلك الرقعة الجغرافية التي تشهد المزيد من المواجهات المسلحة بين أنصارنا الشجعان وأزلام النظام. وقد تأسس هذا الفصيل في كانون الأول 1981 وكان أول اجتماع له في أواسط كانون الثاني 1982 واستمر هذا الفصيل حتى الأول من حزيران 1982. وحسب معلوماتي المتواضعة، ربما للمرة الأولى ينبثق في تاريخ الحركة الأنصارية أو حرب العصابات مثل هذا الفصيل. إذ أن السائد والمألوف هو وجود فنانين أفراد كمقاتلين في صفوف الأنصار أو ضمن تجارب الكفاح المسلّح في العالم. هنا نحن أمام فصيل قوامه من الفنانين وله برنامج خاص يركز وينفرد بالنهوض بالواقع الفني لحركة الانصار باعتباره سلاحا لا يقل أهمية عن البندقية إذا ما تم تسخيره ليلعب دوره الفاعل في نشر الوعي والأدراك وأثارة التساؤلات التي من شأنها تحريك الأجواء وتجديدها بما يلهم حركة الأنصار الكثير من مقومات المواجهة والتصدي والتحدي وتحقيق الانتصارات المشهودة ولعل البرنامج الذي بين أيدينا يكشف بعضا من فعاليات وأنشطة هذا الفصيل. تضمن البرنامج الفني للفصيل مقدمة زودني بها أبو غصون قبل شهور عدة إضافة إلى انطباعات سجلتها في سجل التشريفات بمناسبة إقامة معرضه التشكيلي. وكان آمر الفصيل المسرحي : النصير(آرس) : أرزوقي. والمستشار السياسي : النصير أو عادل الهنكاري وتم اختيار الفنان مكي حسين (أبو بسيم) أداريا للفصيل وهؤلاء هم أعضاء الفصيل:
(1) كوكب حمزة: ملحن موسيقي
(2) حمودي شربه: عازف طبلة
(3) صفاء حسن العتابي : فنان تشكيلي
(4) ساطع هاشم: تشكيلي
(5) أنوار البياتي: فنانة مسرحية – خريجة أكاديمية الفنوان الجميلة
(6) فتاح خطاب : فنان مسرحي
(7) الشهيد شهيد أو رضا(أبو يحيى) فنان مسرحي
(8) لطيف حسن(أبو واثق) إعلامي وكاتب مسرحي
(9) سلام الصكر(أبو داود) فنان مسرحي
(10) جاسم خلف : فنان مسرحي
(11) صباح المندلاوي : فنان مسرحي
(12) نزار رهك : ممثل وموسيقي

م: أوراق في علب معدنية ترقد منذ أربعة عقود في باطن أعالي الجبال. وهناك أوراق تحولت إلى ثروة ضائعة.
أريد منك أن تخبرني عن الثروة وكيفية ضياعها؟
ص: الثروة الضائعة لها حكاية بدايتها فرحي الكبير بترحيل أوراقي التي دونتُ فيها مسرحياتي وفكرّت أن أبعثها إلى الفنانة الرائدة زينب التي تقيم في سوريا. وقد أوصلها الأستاذة فلك الدين كاكائي أثناء حضوره مؤتمر تنسيقي وهو رجل من قياديّ الحزب الديمقراطي الكردستاني وفي 1988 وصلتُ إلى دمشق والتقيت الفنانة زينب وعلمتُ منها أن أوراقي كلها محفوظة لديها.. بعد شهور ليست قليلة عملت في اذاعة صوت العراق الحر، ويعود الفضل إلى الرفيقين الرفيق رشاد الشلاه والرفيق الراحل جاسم ولائي، هما ضمنا لي هذه الفرصة. بعد شهور من العمل في الاذاعة قمت بزيارة الفنانة زينب في هذه الزيارة سلمتني رزمة الأوراق وكنت سعيداً، لم افتح الرزمة بعد خروجي من منزل الفنانة زينب لمصادفة رؤيتي لإعلان فيلم سينمائي كنت مشدودا لرؤيته. دخلتُ صالة السينما واحتللت مقعدي وأثناء الاستراحة القصيرة خلال العرض. شعرتُ بحاجتي للذهاب إلى دورة المياه، تركت الرزمة على مقعدي وبعد عودتي إلى مكاني لم أعثر عليها. تركت ظلام السينما وخرجت للبحث عنها عسى أن ألمح مَن يحملها. ضاعت جهودي لم أفلح باستعادتها
..................................................
م: لم تضع جهود البطل الأنصاري فهذا الرجل يتجسد فيه نسق المتعدد في الواحد. فهو المثقف العضوي والمقاتل الانصاري الكاتب المسرحي النضالي. وكل ما يحتاجه أن تتحول أجزاء من هذه المسيرة لفيلم عن سيرة وأعمال وتنقلات صباح المندولاي بين المدن دفاعا عن عراق أجمل



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلكامش : بقلم الدكتور ضرغام الأجودي
- العهدة على الناقد
- ثمن التعايش السلمي : (بصراوية) رواية الدكتور صادق التميمي
- البصرة : نخلة ظلالها ملونة في اليابان
- (غريزة الطير) رواية للشاعر عبد الزهرة زكي
- هناك
- دائما .. دائما
- كلام كافكا
- روايتان والروائي خالد علوان الشويلي ( طيّب الله ثراه)
- زجاجة بحر إيجة ( البطريق الأسود) للروائي ضياء جبيلي
- مغزل غيم
- الروائي سعد عبد الوهاب .. من خلال روايته ( مريم)
- شوائب اليشب
- مصابيح المسبحة / 2-2 ( مزاج المفاتيح) للشاعرة بلقيس خالد
- (مزاج المفاتيح) بلقيس خالد/ المحذوف في الثريا يتألق في النصو ...
- موراي بوكتشين ( إيكولوجيا الحرية)
- نصير الشيخ (نون النسوة المحاربة ... تأنيث الكرسي)
- تنويعات السرد والانشطار الطائفي..( لأني أسود) للروائية سعداء ...
- كتبي فوق الماء : تسافر
- التشكيلي إحسان الفرج بفرشاة ملونة بزهرة الرمان يحتفي بالشمعة ...


المزيد.....




- في وداعها الأخير
- ماريو فارغاس يوسا وفردوسهُ الإيروسيُّ المفقود
- عوالم -جامع الفنا- في -إحدى عشرة حكاية من مراكش- للمغربي أني ...
- شعراء أرادوا أن يغيروا العالم
- صحوة أم صدمة ثقافية؟.. -طوفان الأقصى- وتحولات الفكر الغربي
- غَيْرُ المَأسُوْفِ عَلَيْهِم -
- وفاة الفنان العراقي عامر جهاد
- غَيْرُ المَأسُوْفِ عَلَيْهِم
- غَيْرُ المَأسُوْفِ عَلَيْهِم .
- الفنان السوداني أبو عركي البخيت فنار في زمن الحرب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - (تعال معي إلى قنديل) صباح المندلاوي : يحاوره : مقداد مسعود